فان ابتعدت عنها كان الرد لا علاقة له بالجواب :)

لا اواقفك كان بالامكان الاتيان بالمعاني دون الكلمات لكن اردت التسهيل فاستعملت الكلمات نفسها
لكنك لم تجب على السؤال ولن الح عليك بالاجابة

عذرا

كيف تقوم بالبحث وهي في سبات؟؟؟؟

سبتت عن الصناعة ولم تسبت عن التقوت

يقولون كل تأخيرة فيها خيرة .. !
عساه خيرْ ..

طلب من الاخ هنا الحقيقة قبل اضافة اي جزء الرجاء اخبارنا قبل يومين على الاقل حتى يتسنى لنا الوقت لاعادة قراءة الموضوع من البداية لان طول الغياب انسانا موضوع السيرة
على كل حال لا زال لنا جلد على الانتظار

بسم الله الرحمن الرحيم

(12)
:

مرت الأيام والأسابيع وانا على الحَالِ ذاته ما بين حلقةِ ذكرٍ أو ضاربِ دفٍ و طاعن سيفٍ أو زائر قبر أو مرتل قرءان أو تالي أوراد .. حتى حدثَ ما حدث ،
في صبيحة يومٍ جاءني (ف) على غير عادته في الحضورِ ما بَعد العصر وما أن جلس بعد الترحيب وأكل مِمَا قسمه الله لنا حتى أخبرني أن قد رأني في رؤيةٍ وأنا مرتدٍ ثياباً عسكرية وعلى أكتافي رتبة (عقيد) ..
فسألتُه : و ما هي تلك الرتبة ؟!
- إنها رتبتك بين الرجال الصالحين و أنت احدهم إن شاء الله وقد رفعك القطب الأعظم عبد القادر الجيلاني بعدما شاهدكَ محافظاً على دينك وتبين له أنك محب لرجَالِ الله تعالى و قد أرسل معي سلاماً و أخبرني أن اقول لك أنه راضٍ عنك و أنه معكَ وما أن تحتاج لشَيءٍ ما يكونُ إلا أن تنخاه وتطلب المدد منه فيكون حاضراً في النوائبِ والشدائد !
فرِحتُ لهذهِ البشرى ثم أكمل كلامه قائلاً :
- والمفاجأة الأُخرى أن سيدنا الخضر قد أرسل لك برقية يقول فيها إعمل حلقةَ وردٍ هذهِ الليلة وسوف يبعث لك هدية من عنده تكون دليلَ محبةٍ بينكما .
فغرت فاهي من شدةِ عَجبي و أمسكتُ بركبةِ (ف) ..
أقسمتُ عليه سائلاً :
- أو ما تقوله صحيح ..!؟!
أجاب و أقسم بصحةِ كلامه و زاد في القول :
- الليلة نأتيكَ أنا و (ع) لعمل حلقة الورد وسوف ترى الهدية .
وما بين ساءلٍ و مُجيب ، أتحَايلُ عليه لمعرفة تلك الهدية و يرفضُ إخباري
ثم أقول له إنك لا تعلم ما هي الهدية و يقول لي أنَه يعلم لكن لن يخبرني ، وهكذا حتى تحوّل الموضوع إلى مُزاحٍ بعدما انشرح القلب في وقتها " و قُبِض القلب هَهُنَا الآن وأنا أكتب هذه الكلمات( لا حول ولا قوة الا بالله في اي ضلال كنا ) اللهم ثبتنا على الإيمان "
مر الوقت كسيرِ السلحفاة و جاءَ الليل رويداً رويداً و مَا أن أسدلَ استاره حتى
انحشرنا أنا و(ف) و(ع) صاحبه في غرفةٍ أغلقنا إنارتها فاذا بها ظلمة (هندس ) جلسنا على الأرض ، تشابكت أيدينا و بدأنا بقراءةِ القرءان ثم تلونا الأذكار والأوراد
حتى حمَى الصدر و بدأ (ع) يبكي ويولول مُتخبطاً في الارض ..
أمَا (ف) أخذ يصرخ بعالي الصوت من شدة( الجذب)
و أنا مغلقٌ عيني و ما مرَ من الوقتِ إلا نصف ساعةٍ أو أكثر و إذ بشيءٍ يسقط في حضني ما تلمسته حتى انتهت الحلقة و فتحنا الإنارة ..
تفحصتُ ذاك الشيء فكانَ كيساً اسوداً من الجلد .. رفعته نظرت إليه ، كان شكله مُشباه لأكياس النقود في سالف العصر ..
كيسٌ من الجلد ، شُدَ عُنقه بخيطْ ..
فتحته و أنا متلهفٌ للنظرِ إلى ما فيه و لمعرفةِ الهدية .. و من أين جاءت ؟ وكيف !؟
ما أن فتحته حتى رأيت ثلاثة أحجارٍ تشبه الزجاج اخرجتُها وسألت (ف) :
- ماهذا ؟
- إنها هدية سيدنا الخضر اليك .
أردفتُ مَا أجابَ ، سائلاً إيَاهُ مُستفسراً بتعَجُبٍ و استغرابْ .. : ما هذه الهدية !؟ وكيف وصلت ؟
فأجاب :
- إنها ثلاثُ قطعٍ من الألماس جلبها لك الخضر من اعماقِ المحيطات و لن تجد مثلها في العالم !
و ايضاً يخبرك سيدنا الخضر بأنه سيُحقق لك ما تريده و تطلبه و تتمناه ما دُمتَ متمسكاً بالأذكارِ وضربِ الحراب وطعن السيوف وزيارة القبور و اضرحة رجال الله الصالحين و أولياءهِ المنتجبين

- طيب و كيف وصلت ؟
- وصلت بقُدرة الله .. أتَعجَبُ من أمرِ الخضر و أنتَ تعلم أن الذي عند سليمان جلب عرش بلقيس بطرفة عين ؟!!
و تعلمُ أيضاً أنَ الخضر خير منه !!

ازدَدتُ عجباً و فرحاً بهذهِ الهدية و أخبرتُ (ف) أني سأذهبُ غداً إلى الصائغِ ليصغ خاتماً لي وله و لـ (ع) ،
و سأطلبُ منه أن يَجعلَ في كلِ خاتمٍ حجراً من الألماس
اتفقنا على ذلك و باتوا ليلتهم عندي ..
:
في اليوم التالي ذهبنا إلى الصائغِ الذي كنت أتعامل معه و أخبرته أني أودُ فحص هذي الأحجار لأرى هل هي فعلاً من الالماس ؟ و مِن ثم يصنع لكل منا خاتماً ..
اخذَ الصائغ الأحجار ، وضعها في جهازه .. فحصها
و كانت المفاجأة الكبرى !
أن كانت هدية الخضر عبارة عن ...........



يتبع ان شاء الله .....

ياعينى قطعتلنا القصة كدا ومفيش الا حدث واحد كمان

الله يعين

لم افهم هذه الجملة
ثم تلونا الاذكار والاوراد حمى الصدر

الحاء مفتوحة ام مضمومة؟

ارضى بالنصيب :)

بالفتح

أعلم أنه لا مجال للاسئلة ولكني أستغرب لم لم يمنعوك من الذهاب للصائغ!
كان من السهل عليهم أن يقولوا لك اياك ان تُطلع عليها احدا هذه تخصك لوحدك ولا مجال لصياغتها او ما شابه!

نتابع باذن الله

كان من السهل عليهم أن يقولوا لك اياك ان تُطلع عليها احدا هذه تخصك لوحدك ولا مجال لصياغتها او ما شابه!


اضحك الله سنك

الاحجار هل فعلا هي من الالماس وان يصنع لكل منا خاتم‎‏اخذ الصائغ الاحجار وضعها في جهازه فحصها فكان المفاجأة الكبرى فقد كانت هدية الخضر عبارة عن ...........‎

هههههههه لاتقل لي انها بلورات زجاجية ؟! :D

والله شوقتنا ننتظر البقية ^ _^

ذر الرماد في العيون
مقبولة منك على كل حال
نستعملها كتصبيرة

و ماذا عن ما دار في آخر إضافة من هذهِ !؟
اقصد وين التكملة الخاصة بها !؟

أين البقية
.
.
. ننتظر

انا لا انتظر ولكن لا تطيل الغيبة

13)
:

- " إنهُ ألمَاس خَام من أين جلبته !؟ "
هكذا قال الصَائغ بعدما فحصَ الأحجار
تبسمت و أجَبته :
- جاءتني هدية .
- سوف أُكلمها بعد مدة واتصل بك ..

خَرجنا من عنده .. كنتُ فرحاً جداً وأساريري قد بانت ، ليس بسبب الهدية أو قيمتها
ولكن لأن شكي إنقلب يَقيناً .. الهدية فعلاً من الخضر!!
:
مَر زمن ..
كُنَا أنَا و (ف ) و ( ع) و الشيخ (ج) الذي إنضم إلينا و اصبحنا أربعة .. لا نفترق إلّا عند النَوم
لنجتمع صباحاً بعد ذلك كُنَا نجهد في الأذكار والأوراد وعند رجوعي إلى منزلي أُداوم على ما تعودتُ عليه ألا و هُوا قيام الليل و هكذا ..
كانت الايامُ تمضي ..
في يوم السَابع و العشرين من رمضان قررنا – أنا و الرفاق - الذهاب الى مرقد الشيخ عبد القادر الجيلاني لأجل أن نقوم بالذكر هناك و لِنرى شعرات سيدنا الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم فقد كانت تُجلب من مسجد أبو حنيفة الكائن في الأعظمية إلى مرقد الشيخ عبد القادر كل 27 من رمضان .. مَا أن وصلنا حتى رأينا أن الزحام على أقصاه لم يكن هناك مجال حتى لمرور السيارات ، إنما لكثرة ذهابنا إلى المرقد و توزيعنا للنذور و الأموال كُنَا معروفين لدى من يعملون في الحضرة القَادرية و من عامل موقف السيارات ايضاً ، لذاك السبب فُتح لنا الطريق و انشق الجمع نصفين ..
كان الجميع ينظر إلينا بإستغراب بعض الشيء ، تقدمت صَحبي و ما أن وصلت إلى المكان الذي يُعرض فيه
شعر رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم حتى أخرج الشيخ المسؤول العلبة التي تحوي الشعرات
كانت عبارة عن علبة تم تثبيت الشعرات فيها بشكل قائم ، مُغلّفة بزجاج أو عدسة مكبرة ..
لا زلت أذكر أنها كانت شعرات سوداء إلا واحدة بيضاء اللون " إن لم تَخُنِ الذاكرة .. "
أخذتها و ما أن امسكتها و قبلتها حتى انهمكت بالبكاء .. لا أدري كيف كان لهذهِ العين أن تجلب كل هذهِ الدموع وسط مجاميع من الناس تُكبر و تُهلل و تحوقل ..
مضت أكثر من خمس دقائق و أنا ممسك بالشعرات الشريفة بيدي ، ثم أعطيتها لمن معي و هكذا حدثْ ..
من بعد ذلك دخلنا على مرقد الشيخ عبد القادر ..
كانت عبارة عن غُرفة من المرمر يتوسطهَا الهيكل .. قرأنا الفاتحة ، مِن ثم تمسكنا بالشباك نقبله ونهزّه و ندعو الله تعالى ، طفنا حوله ثم جلسنا بعدها عند ركنٍ في الغرفة نُسبح و نتلو ..
اللافت للنظر أن من كانَ يَفتقد صديق أو لم يرَ أيّاً مِمَن يعرف قبل فترة من الزمن .. سيجده هناك فالجميع يَحضر و يجتمع في ذلك اليوم ..
أصحاب التكايا والطرق من رفاعية وقادرية مثلا الكزنزانية وغيرهم يأتون يضربون الدفوف و يلعبون بالحراب و يضربون أنفسهم بها كذلك ..
و الأفاعي تجول و تصول بين أيديهم و أشياء عديدة نراها في ذلك اليوم المُبارك عند الله تعالى المُبتدع عند أهل البدع و الأهواء ..
انتهى يومنا هُناك و عُدنا إلى المنزل فإذا بـ (ف) و (ج) يتساررون دفعني الفضول لأسألهم
ما بكم خيراً إن شاء الله على ماذا تتساررون !؟
فأخبرني (ف) أنَهم قررواً أن يذهبوا في صباح الغَد إلى النَجف !
سألتهم عن سبب تلك الزيارة المُفاجِئة و ما الأمر الذي سيضطرهم للذهاب هكذا فأخبرني (ف) أنَه عندما
كان عند مرقد الشيخ عبد القادر الجيلاني حضر الشيخ عبد القادر وقال له اقرئ الشيخ (ج) مني السلام وقل له أن عليه الذهاب إلى مرقد الإمام علي سيجد هناك إمرأة جميلة .. ليتزوجها فهي زوجته في الجنة
و السيدة المقصودة هي " رابعة العدوية !!! " فقد سَمِعَت بالشيخ (ج) عند الأولياء و الملأ فأُعجِبَت به و دعت من الله أن يكون زوجاً لها في الجنة !!!
ما كان مني إلا أن قلت اللهم صلي على محمد وآل محمد ما شاء الله متى ستذهبون إلى هناك!؟ ؟
اخبرني أن في الصباح .. قررت الذهاب معهم و اتفقنا على ذلك جميعاً
أصبح الصباح و أخذنا سيارتنا ذهاباً إلى النجف متوجهين إلى هناك و في رأسي ألف حيرة و غيرة ..
ألف أمرٍ يجول بخاطري !
بينما أنا غارِقٌ في أفكاري .. وصلنا إلى مرقد الامام علي رضي الله عنه تمسحنا بالأبواب و دخلنا قرأنا الفاتحة ، تمسكنا بالشباك طفنا حوله جلسنا في ركن نسبح و نتلو الأوردة .. و بينما نحن جلوسٌ هُنَاك إذ بامرأة وقفت عند روؤسنا .. رفعتُ رأسي لأراها فإذا هِي ...............
.
.
يتبع........

كنت هقول بعد رد الاخوة عادى ممكن يبقى حقيقى هيكسبوا به واحد فى فرقتهم

يلا ننتظر البقية بس ياريت تضع لنا قاعدة للاضافة فان خالفت طالبناك بغرامة تكتب زيادة

لان مش كل اسبوعين ثلاثة حضرتك تضيف مقالة وما فيها غير حدث واحد!!! وقلت لنا تصبيرة حسبنا بعدها بقى احداث طويلة!!!

كنت هقول بعد رد الاخوة عادى ممكن يبقى حقيقى هيكسبوا به واحد فى فرقتهم

يلا ننتظر البقية بس ياريت تضع لنا قاعدة للاضافة فان خالفت طالبناك بغرامة تكتب زيادة

لان مش كل اسبوعين ثلاثة حضرتك تضيف مقالة وما فيها غير حدث واحد!!! وقلت لنا تصبيرة حسبنا بعدها بقى احداث طويلة!!!

يا ريت الأمر كل اسبوعين فقط ..
بل يُزيد على ذلك أن يُوقف النص عند حدث مُهم

ان شاء الله اكمل في اقرب وقت

:)

اشكرك على القراءة

عجيب كيف أعطوك ألماس خام ..؟

أجمل مافي كتاباتك أنك تقف عند نقطة مشوقة ... ننتظر

ألماس وخام ! عني وكعادة لعرب" لن أفسر الامر الا بالمؤامرة ...
يبدو الامر كما ذهبت اليه الاخت منال.


مَا أن وصلنا حتى رأينا أن الزحام على أقصاه لم يكن هناك مجال حتى لمرور السيارات
لا حول ولا قوة الا بالله .... نسأل الله السلامة والنجاة وأن يصلح لنا شأننا.

وأخيرا لدي استفهام هلا وضحت لنا أخي قليلا عن تلك الشعرات المنسوبة للنبي عليه الصلاة والسلام فحسب علمي انه موزعة على الكثير من بلدان العالم الاسلامي!

وننتظر التتمة باذن الله

وأخيرا لدي استفهام هلا وضحت لنا أخي قليلا عن تلك الشعرات المنسوبة للنبي عليه الصلاة والسلام فحسب علمي انه موزعة على الكثير من بلدان العالم الاسلامي!
نعم اخي ححلت البركة

سوف اشرحح وان كنت اريد ان اتكلم عنها في مكان اخر ولكن اظن هي االان وقتها
ان شاء الله

(14)
.
رفعتُ رأسي لأراها فإذا هِي إمرأة ذاتَ وجهٍ ابيض ، ترتدي عباءةً سوداءُ لونها ، أعَدتُ نَظري إلى الأرض و قلت للشيخ (ج) : ربما هذهِ هي التي جئت تطلبها ؟!
رفع نظره ثم قام وقام معه (ف) بدت علامات الرضى على وجه الشيخ (ج) و أحمرّ وجهه ، و كان (ف) يقف بجانبهم ..
قلتُ في نفسي هنئياً للشيخ (ج) سيتزوج برابعة العدوية !! ، لا أخفيكم كانت الهنيئاً تشوبها الغيرة بعض الشيء ..
أشار الي (ف) أن اخرج معنا لنُتْمم ما جئنا إليه .. إمتثلتُ لأمره و نهضتُ سائراً معهم ، خرجنا من المرقد و اتجهنا إلى أحد السادة هناك لإتمام الزواج .. في أثناء ذلك كان ( ف ) و الشيخ (ج) هما من يُكلماها و لم يكد صوتها يُسمع ..
في حقيقة الأمر كنتُ أود أن أسمع صوتها لأرى بأي لغةٍ تتكلم و أي لهجة !
فضولي دفعني للتفكيرِ بأمرٍ ما قلته في نفسي أفعله حتى أسمع كلامها .. و أضمرتُ حاجتي في نفسي ، المهم وصلنا الى السيد و تكلم معه (ف) فقال السيد : نعم تفضلوا ..
دخلنا من ثم سأل السيد أين العريس ؟ فقال الشيخ (ج) أنه هو و حاضر ، فطلب منه السيد بطاقته الشخصية و أعطاه إياها ..
ثم سأل المرأة عن بطاقتها فأجابت أنها لا تملك ..
قال السيد : وكيف ازوجكما إن لم تكن لديها بطاقة؟
سارع (ف) قائلاً :
ألا يجوزُ من غير بطاقة !؟
- لا لايجوز إلا إن أردتم زواج متعة ..
حينها نظرت إلى (ف) مستغرباً قلت له بصوتٍ خافتٍ .. :
- كيف زواج متعة !؟ أليس هذا الزواج حرام !
- سوف اخبرك عندما نخرج ..
حدث الزواج وكانت مدته يوم واحد و ينتهي .. ابتداءه من الغَد !!!!
أخذنا العريسين .. ذهبنا بهما الى منزل كنا قد طلبناه من صديق لنا وقضى يومهما فيه !
أما أنا فما استطعت سماع صوت تلك المرأة إلا كلمة " نعم قبلت " و كان ذاك عندما سألها السيد و تكلمت معه و أخبرته أنها لا تملك بطاقة كذلك ..
لم استطع أن أُميز هل قالتها بالفصحى أم بالعراقي !؟ وبأيِّ لهجة هل هي لهجة الجنوب؟ الوسط ؟ الشمال ؟ لم اميز شيئاً !
أعدتُ سؤالي على (ف) مستفسراً ..
- كيف يتزوجان زواج متعة ؟! اليس هذه الزواج حرام ؟!
- رابعة العدوية لا تعرف محكمة وغير ذلك و هي لا تملك بطاقة جاءت للتزوج بالشيخ (ج) وتذهب حتى أنها لا تعترف بالمتعة فالأولياء ليسوا مثل العامة فقد رخص لهم ما حرم على غيرهم .
سكت و لم أتكلم .. كيف أفعل و قد افحمني !!
بالرغم من ذاك لم يذهب الشك من قلبي و أخذ ينمو من ظواهر و مآخذ رأيتها في تلك الأيام .. انتهى الزواج او ما يسمى بالزواج
و ذهبت من تدعي نفسها رابعة الى حال سبيلها .. اخذنا الشيخ (ج) وقفلنا راجعين إلى بغداد في الطريق كنا ننهال عليه بالأسئلة عنها و عن يومه معها إلا أنه ما أخبرنا من شيءٍ إلا النزر اليسير الذي يُزيد إسئلةً يأبى إجابتها
قضينا طريقنا و أنا أقول لـ (ف) أيتزوج الشيخ (ج) وأنا لا!؟ وأُهدده أني سوف اتركه و نضحك على ما كان .. حتى أنه أخذ يعرض عليّ أسماء وشخصيات ويسألني إن كنت أُريد الزواج منها ليخاطبها ويرسل لها البرقيات مع الاقطاب ليخطبوها لي !!!!!
قلتُ له اتركني الأن ليس ذا الوقت ، دعني فأنا لي همة لا اريدها أن تتقيد بهذا الأمر ..
وصلنا بغداد والشيخ .. (ج) منتعش فرح قلت له :
- الآن سوف تذهب إلى المنزل وأم العيال سوف تكتشف زواجك !
- و من يخبرها !؟!
- أنا سأخبرها الآن
فإذا بلونه يخطف ولا يعرف ما يقول .. ضحكنا على ما حلّ به و دخل كل رجل منا بيته مضت فترة زادت عن الشهر .. جاءني بعدها (ف) يُخبرني أن هناك عفريتاً من الجن قد عاث بالأرض فساداً ويجب أن تقتله ..
قلت له : وكيف لي أن اقتله !؟!
اخبرني أن يجب أن اتبارز معه و أن استعد روحياً وجسديا ً ..
أكمل مقاله و انصرف !
ما نمت ليلتي و كيف أفعل و أنا لا اعرف ما اصنع ! كيف اتحضّر جسدياً !
هل اتمرن على السيف أم الرمح ؟ مسدس ؟رشاش ام مصارعة ومناطحة!؟ ماذا وكيف اتدرب !؟! خصوصاً انه اعطاني مدة شهر للتحضير للنزال !!
اتصلت ب (ف) فإذا به ذهب الى محافظة (الموصل نينوى) هكذا القى كلامه عليّ وذهب جعلني لا اعرف ما أفعل ولا كيف اتصرف ..
قضيتُ الأيام ساعةً في قاعة الرياضة أتدرب على الاثقال وغيرها ..
أخرى في نادي الرماية اتمرن على اطلاق المسدس وساعة اتمرن في الحديقة على السيف!
ذهبت إلى محلات الرياضة و اشتريت رمحاً أخذت أتدرب عليه في نادي الفروسية و أنا على ظهر الخيل ..
هكذا حتـى انقضى الشهر و ...

ماشاء الله الشيخ يريدك ان تتصارع مع الجني :confsed:


لاحول ولاقوة الا بالله



نحمد الله الذي عافانا مما ابتلى به الغير



فالأولياء ليسوا مثل العامة فقد رخص لهم ما حرم على غيرهم

حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم انتقم منهم

أصبح الدين هوى لهؤلاء الزنادقه ولاحول ولا قوة الا بالله




أكمل يااخونا هنا الحقيقه

بارك الرحمن بك وغفر لنا ولك

يا اخي انت مجرم
يا رجل خف على هالعالم شوي :) لسا بيقطع الفلم بنص الحبكة يعني رح تعمل اضرب من ساسوكي لما كانو يقطعوه بلحظات حرجة

يا زلمي
خلص رح قاطعك شهر تاني
السلام عليكم :)

يا اخي انت مجرم
يا رجل خف على هالعالم شوي :) لسا بيقطع الفلم بنص الحبكة يعني رح تعمل اضرب من ساسوكي لما كانو يقطعوه بلحظات حرجة

يا زلمي
خلص رح قاطعك شهر تاني
السلام عليكم :)
ما اعتقد انه بيعرفه لساسوكي لكن اعتقد ان الفكرة وصلت لكن بدك ياه يحس عدمه !!

اخي هنا الحقيقة،
معقولة لا تعرف ساسوكي؟ هو يشبه شيركوه من حيث المبدأ ولكن الطعم مختلف :)

حس على دمك بقا :)

ايه على ايام ساسوكي
والرجل الحديدي
وجراندايزر
كانوا يعملوها مرة باليوم يشوقونا يحرقوا اعصابنا
اخص ...
اليوم صرنا بال
109
:)
السلام عليكم

ايه صحي
حس على دمك بقا
السلام عليكم

يبارك بكم اخواتي اشكرك اخي شيركوه على المتابعة وكيف انسى ساسوكي وجامبو الجبار :)
والرجل الحديدي ودوق فليد او فليت
:)

والله حسيت عادمي بقا اخي بلال وبكرة ان شاء الله البقية ان شاء الله

المهم انتو حابين تعرفون ايش عملت مع العفريت لو العفريت ايش عمل فيه :)

اخي شادي
حسيت عا دمي :)

ناطر بكرا تشوف اذا كان شي محرز او بس شي تسكتنا فيه
يلي يتابع السيرة يقول ما كان عندك وقت لساسوكي وهالاخبار
لسا ما جيت؟ كل ما تغيب اقول لنفسي هذا اجا وما خبرنا لكن ارجع احسن الظن واقول لما يجي اذا ما خبرني حيخبر "ابو حنيفة" على كل حال بعدنا بالانتظار (للشغلتين)

اخي الحبيب ساسوكي كنت من سادجة المناصرين لساسوكي وكنت اعد المئة عين وانتظر يقضي عليها ساسوكي حتى يقاتل الزعيم
ولم انحرج في حياتي من كارتون مثل ساسوكي في المشهد على النهر او الشلال لا اذكر :)

صدقني ان شاء الله تعالى اكون عندكم فقط كنت في عمان اخذ عزاء احد الشهداء لا اراك الله مكروه ولا فجعك بعزيز

(14)
:

في صباحِ يوم الأربعاء ذهبتُ الى الحلاق لقصِ شعري وكما هو المعتاد عند الحلاقين ما أن تجلس على كرسيه حتى يبدأ مشوار الهذر ، الكلام والقصص واحداث سواء كانت حقيقة أم مُجَرد تأليف منه !
و كما هو معروف عندنا في العراق منذ العهد العثماني حسب ما اعتقد و أظن أن أي حلاق و محترف تربية طيور لا تقبل منهم شهادتهم غب المحكمة لأنهم كاذبون ويقسمون كذباً ايضاً ..
أي حلاق يتكلم كثيراً ليبسط زبونه و حتى لا يُصاب بالسأم كذلك و هو تحت يده و ذاك يجعله يخترع الحكايات أيّاً كانت ..
و أنا حين ذاك عند الحلاق المذكور .. أخذنا نتحدث كثيراً نشرّق و نغرّب في كلامنا .. تحدثنا عن الخوارق والكرامات و أبتدأناها
من رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم حتى الإمام علي وهكذا عن الصوفية وغيرهم و لا يفتني أن أذكر أن الحلاق آنذاك كانَ
شيعياً .. على كل حال تكلمنا عن السحر والعمل ، الجن والعفاريت .. الشياطين وغيرهم و اثناء ذلك قال لي :
هناك في النجف (كان الحلاق من تلك المحافظة) رجل يدعي (ع) يحكم على الجن ، يتصرف بهم كما يريد !
لم أصدقه في بادئ الأمر لسببين ..
اولهما أنه حلاق قلت في نفسي هي مجرد قصّة ألفها لينقضي الوقت فأحصل على الـ نعيماً و يحصل على أجرته !
والسبب الثاني أني سمعت هذه القصص ولم اترك رجلاً سمعتُ عنه أنه حاكم للجن أو ساحر أو عرّاف أو له كرامة إلا وذهبت اليه لأقف على قوله .. فما رايت من هؤلاء من هو صادق بإدعاءه إلّا إثنين أو ثلاث ..
قبل أن يُنهي الحلاّق ما بدأه و قبل أن أحصل على كلمة نعيماً منه .. أتفقنا على الذهاب إلى النجف في اليوم التالي حتى أقف على
هذا الرجل و نرى صدقه من كذبه
شددنا رحالنا في اليوم التالي إلى النجف و عند وصولنا زرنا مرقد الإمام علي طُفنا حوله و تمسكنا بشباكه طلبنا مُرادنا عسى أن يُحققه لنا كما
يفعل المتصوفة والشيعة بعد أن انتهينا .. عرجنا الى منزل (ع) طرقنا بابه و فتحه لنا فإذا بشابٍ اسمر البشرة ، اكحل العينين ، نحيف الجسم ارهقه التعب .. يُخيّل لمن يراه أنه في الأربعين عاماً علماً أن عمره لا يتجاوز العشرينات
أدخلنا بيته و أجلسنا .. ثم ضيّفنا شاياً إلّا أني اعتذرت عن شربه
اني لا اشرب الشاي ابداً .. و كان ذاك حقاً حيثُ أني لا أشرب الشاي ابداً و أتعجب ممن بشربوه كيف يستسيغونَ شراباً حاراً جداً يحرق شفاههم !!!
لو كان الشراب الحار محبوبا ومرغّباً به لما كان شراب أهل النار و لكان على الأقل من شراب أهل الجنة ، فشرابهم بارد
المهم لا أريد أن انظر هنا وافتي بكراهية شرب الشاي ..
والحقيقة لو قدّم لي الرجل عصير أو ماء لما شربته فقد استقذرت الرجل بعدما علمت أنه ساحر أو حاكم على الجن أو ايّاً كان
تكلمنا حول الجن والسحر وغيرها ما ندندن به حول صلب الموضوع قبل الخوض فيه!
و في نصف الكلام
سألته مباشرة :
هل أنت تحكم على الجن ؟

اطرق رأسه برهة مِن ثم أجابني : نعم أنا حاكم على الجن
أردفتُ سؤالي بآخر .. :
هل تستطيع أن تريني الجن ؟
أجابني : نعم .. لكن يجب أن يكون لديك قلب شجاع جلد لا تخاف .. فالجن إن رأي عليك خوفاً تلبّسك .
تبسمت و أخبرته : أن هذهِ لا عليك فأنا لا أخاف من الجن .
فقال لي : اليوم في الليل سوف أُريك الجن
فسألته : هل تستطيع أن تجعل الجن يطيعونني ويفعلون ما أُريد ؟ ويأتمرون بأمرٍ مني ؟!
اجابني : نعم أستطيع لكنما يجب عليك أن تنفذ شروطهم أولاً
سألته : و ما شروطهم ؟
قال : سأُخبرك عندما تنوي و عندما ترى الجن
ثم استرسل في حديثه و زاد :
أستطيع أن اجعل معك جن لو دخلت على صدام حسين لوقف لك احتراما ولنفذ لك ما تأمره وليس ما تطلبه فحسب !!!!
التفتنا جميعاً إلى ما حولنا و إلى الجدران فقال الحلاق : إن الجدران لها آذان !!!!!
ضحكنا .. و ألتفت إلى (ع) قلت له :
اذأ موعدنا ليلاً ؟
فقال :
موعدنا ليلاً

ذهبنا وعدنا في الليل حسب ما اتفقنا عليه .. و إذا به ينتظرنا
و كما في أول لقائنا و في الصباح .. تحادثنا حول الجن وقصصه كذاك حدث عند لقائنا ليلاً ، من ثم قال : قم بنا
فقمت معه و أدخلني غرفة مظلمة لا يُرَى فيها كفَ اليد .. قال لي : اجلس على الأرض
امتثلت لأمره و جلست
قال لي : سوف اغلق الباب و عندها سترى ما يأتيك لكن لا تغلق عينيك فإن اغلقتها تلبسك الجن
قلت له : لا عليك
اغلق الباب و أخذتُ انتظر الجن مرّ وقت ولم يظهر لي شيء .. مرّ ما يُقارب عشرون دقيقة ربما اكثر ولم يظهر شيء
انتظرت و انتظرت .. عندها فتح (ع) الباب وقال لازلت صامداً ! لم تخف ؟
قلت له :
لم ياتِ أي جن ولم يظهر شيء !
استغرب (ع) ثم قال ابق جالساً سوف يأتيك
أغلق الباب و بقيت بمقدار المدة التي بقيتها أول مرة وايضاً ما ظهر شيء !
عند ذاك أخرجني الرجل من الغرفة و قال : عجيب غريب كيف لم يظهر لك ؟
قلت له : ربما نائم أو مشغول !!!
اكملنا ليلتنا بالتحدث و أخبرني إن اردت أن يكون لي قرين من الجن لأأمره فينفذ .. عليّ بترك الصلاة و ترك قراءة القرءان
فطلبت منه أن يعذرني ، مثل تلك الأمور لا استطيع تركها ..
حان وقت انصرافنا فوقفنا و هممنا بالخروج أنا و صاحبي .. سلنا على (ع) و ذهبنا إلى الفندق ،
بعد استيقاظنا وعند الصباح الباكر قلت لصاحبي :
إن (ع) دجال وكذّاب لا جن ولا سحر ولا يستطيع أن يفعل شيء اصلاً فقط يأخذ الاموال من الجهلة
لم يُعلّق على كلامي .. ركبنا السيارة و كان ذاك بعد صلاة الفجر بنصف ساعة هممنا بالتوجه إلى بغداد و العودة
فإذا بصاحبي يقول لي: هل اكلت كاهي وقيمر النجف من قبل ؟
قلت له : لا
فقال لي : لنفطر كاهي وقيمر ومن ثم نذهب الى بغداد ..
فعلاً غيّرنا مسار وجهتنا إلى محال لبيع الكاهي و القيمر و أفطرنا ، كان لذيذاً حقاً لا يُعوّض ربما ..
و حين أردنا الخروج لإكمال طريقنا إلى بغداد قلت لصاحبي لنأخذ كيلو قيمر وكاهي لـ (ع) ونسلم عليه ونذهب ..
و حدث ذلك ، و توجهنا إلى منزله .. حين طرقنا الباب خرج إلينا فقلنا له :
السلام عليكم
فقال :
أين الكاهي والقيمر ؟!!!!!!!

تفاجأت من سؤاله و قلت له : أي كاهي واي قيمر ؟!!
قال : كيلو القيمر والكاهي الذي اشتريتموه من المحال الفلاني
استغربت من علمه فسألته : وما ادراك ؟!؟
قال : ادخلوا الآن .. نتكلم بعدها
دخلنا وجلسنا عنده فقال : يا فلان قربك الوسادة ارفعها .
فرفعتها و إذ بورقة تحتها نظرت إلى ما فيها .. فإذا ما مكتوب كلمات لا أعلم معناها و فيها " العجل العجل والساعة الساعة وبحق لا اعلم من
وكيلو قيمر وكاهي في الساعة الفلانية !!!!!
تفاجأت جداً ! و قلت له : ما هذه ؟
قال : هذه ورقة عملتها وتسمى ورقة جلب أنا أعلم أنك تقول عني أني دجال و محتال قد جعلتك تجلب لي ما أردت فقط لأُثبت لك أني
حاكم على الجن !
تبسمت وقلت له :
لا تأخذ الأمر على محمل شخصي ، أنا حتى الآن اظنك دجال ولا اعتقد ايضاً بأنك تحكم على الجن
انت مجرد ساحر أراد أن يفتح النقاش ويورد لي آيات من القرءان والأحاديث والمرويات و الآثار ، لا وقت لدي لذلك الآن و إن كتب
الله لنا اللقاء مرة اخرى نتكلم وإن أحببت أن تأتي الى بغداد فاهلاً بك
قلت له ما قلت و خرجنا كنتُ في حيرة من أمري كيف جعلنا نجلب له ما ارد !!!!!!!
.
.
عُدت إلى بغداد .. و جاء موعد عفريت الجن وحان وقت نزاله !


يتبع

واخيرا مر شهر المهلة انتظرناه شهرا حتى مر

أظن أن العراقيين سيعترضون بخصوص ما جاء على فقرة الـ شاي !
طيب و في الشتاء ايضاً يشرب المرء شراب بارد !!؟

نعم اختي
فالبارد في اليوم البارد يدفي الجسم

!؟
يعني ؟ هي حقيقة علمية أم ماذا !؟

اخي هنا الحقيقة،
لا تحاول عقلنة الغير منطقي فقد لأنك لا تحب الشاي (التشاي على قولة العراقيين) :)

لا ترانا ما نقول تشاي :)
و ايضاً فعلاً شيء غير منطقي !

بالعكس الحقيقة العلمية تقول ان الشاي مفيد جدا للجسم طبعا من دون افراط وبامكان هنا الحقيقة ان لم يكن يحب الشراب الساخن ان يشربه مثلج فهو بالنهاية شاي لكن انصح بالشاي الاخضر لكن مكان الموضوع ليس هنا بل بصوت الصحة والعافية اراكم هناك ان شاء الله

نعم انا اشربه مثلج

بعد ان عرفنا كيف تشرب الشاي هل بامكانك ان تخبرنا كيف تقتل العفريت؟؟؟

بعد ان عرفنا كيف تشرب الشاي هل بامكانك ان تخبرنا كيف تقتل العفريت؟؟؟
قولك بيمشي الحال بضربين؟؟؟ :rolleyes:

السلام عليكم

انا جديد على هذه السيرة
واقرأها من الآخر
ما معنى كاهي وقيمر؟

صحي لو
شو هادا كاهي وقيمر؟؟؟
بيقلنا كاهي وقيمر كانا كنا نلعب معو بالكلة بحواري بغداد
حكي عربي يا معلم

السلام عليكم

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخ
قبل ما انسى :)

السلام عليكم

انا جديد على هذه السيرة
واقرأها من الآخر
ما معنى كاهي وقيمر؟

كاهي يعني شاي

وقيمر يعني قشطه

شرح مفردات ومصطلحات
اي شي تبون انا جاهز ومن عيوني : )



لكن اهم شي يكمل اخونا الفاضل هنا الحقيقه بارك الله فيه القصه

ياه ... احتجت وقتا طويلا لأكمل القراءة ..
وتعلقي بالقراءة ... لأني أمام واقع ، قرأت عنه ..ز لكني لم ألمسه حتى هذه الساعة

قصة مشوقة
وسرد رائع

ولكن أين التتمة ... أرجو منك الإكمال ، فهذا الأمر جد مهم

كاهي يعني شاي

وقيمر يعني قشطه

شرح مفردات ومصطلحات
اي شي تبون انا جاهز ومن عيوني : )



لكن اهم شي يكمل اخونا الفاضل هنا الحقيقه بارك الله فيه القصه
الكاهي ليش الشاي :mad:

الجو ... يشابه إلى حد ما .. ما نسمع به عن عبدة الشيطان

والجن يحيطون بكم رغم قراءة القرآن ...
وكأني بمن حولك وبالذات من رمزت له بـ (ف) ومن أحضرهم هم من الروافض
ليطمئنوا على إكمالكم مشوار المعتقد الفاسد !
وأين خالك ؟!
وكم أرجو أيضا أن تنقل لنا وفاة ودفن أحد الشيوخ إن كنت حضرت لهم ...
ومرة أخرى نرجوا منك الإكمال ... سراعا

لم تسعفنِ .. << هذا إن لم أُخطأ فيها و الله أعلم من قلب بغداد


اتسائل

الشائعة اتساءل .. و ربما هي فيكلا الحالين صائبة
................................... .................................

أنا لم أراجع القصة نحويا ولا إملائيا ، ولا صياغة أسلوب
لأني أنهمك في القصة وما ورائها من عبر
ولكن لأن الرد السابق يعتريه الخطأ أحب لفت الانتباه إليه

لم تسعفني صحيحة ...&#37;
لأن هذه الياء ليست علامة إعرابية وإنما ضمير متكلمٍ وتكون الفاء ساكنة

أتساءل ... ولا تصح كتابيا أتسائل بفتح الهمزة لا كسرها

وأرجو ألا يصيب الضيق أحد لهذه الإضافة
وأرجو عودا حميدا لراعي المقال أو القصة

بارك الله فيكم

^
التصحيح أعلاه أو ما ورد في الموضوع الحالي
بالنسبة لي كان أولياً و لم أضف التصحيح الآخر الموجود لدي حالياً .. و الذي عدلت فيه
الفعل تسعفني
و ايضاً هناك خطأ آخر ستجدينه ربما أثناء القراءة / بعد الأداة لن حدث حذف
شيء من الفعل .. جزاك الله خيراً إن لاحظته أشيري إليه مشكورة

متى تعود أخي هنا الحقيقة ... للمواصلة

ان شاء الله قريبا جدا
وهذا له علاقة يالسيرة لكنها مجتزءه والتفاصيل سوف اكتبها هنا راجع هذا الربط
http://www.saowt.com/forum/showthread.php?t=29398

حياكـ الله اخي الكريم هنا الحقيقة

بداية وصلت للموضوع هذا عن طريق الرابط اعلاه حين تصفحي من كم يوم

و حين دخلت عملت عكس الاخوة بدأت بالخلف من اخر مشاركة للبداية

و فعلا انهيتهم بجلسة واحدة ..

اشاد الاخوة جميعا لحسن السرد
بصراحة ما شد انتباهي و جعلني استمر في القرائة ليس فضول معرفة نهاية او سر رقم
لكن كثيرا ما نقرأ في كتب لمعلومة او تاريخ او او
المختلف هنا هو اننا نقرأ مزيج من معرفة و امور مهمة لم تصل لنا بتعمق كما اوردته عن هذا المذهب
نقطة التحول يلي هي نقطة اقف عندها كثيرا حين ننتقل من مرحلة لمرحلة هناك أسس علينا ان نتبعها
و ممكن نكسبها من خيرة احد ,,
القدرة التحمل الاصرار الايمان كلمات ان نظرنا لها بتمعن نجدها مفتايح نفتح بها غرف مظلمة
قرائة جمعت الافادة بجوانب عدة و لا انسى تنقيح اختي الغالية من قلب بغداد ايضا نستفاد منها

جزيتم خيرا ..
للمتابعة بقية ان قدر الله.

لديك قدره عجيبه في جذب انتباه القراء

وموضوعك جميل

وبارك الله قلمك

http://www.arabsys.net/pic/bsm/19.gif

كل عام وأنتم بخير
http://www.3z.cc/sml/48/263.jpg
كل عام وأنتم بخير
من فضلك حمل الـ (خمس) ملفات
وضعهم في فولدر واحد ثم قم بفتحهم

http://www.tntup.com/file.php?file=7...e5812df0659cbd (http://www.tntup.com/file.php?file=731f7c4196a0c2c31fe58 12df0659cbd)
http://www.tntup.com/file.php?file=8...2843faaeeb29be (http://www.tntup.com/file.php?file=82a63726d9b3971f75284 3faaeeb29be)
http://www.tntup.com/file.php?file=1...f8dae4373cb1ea (http://www.tntup.com/file.php?file=1b712750b67b135453f8d ae4373cb1ea)
http://www.tntup.com/file.php?file=c...16736d5cbbef4c (http://www.tntup.com/file.php?file=c2bdf5ae045722dc7d167 36d5cbbef4c)
اضغط هنا لتحميل ملف الحج الأكبر.rar
(537.88 كيلوبايت) (http://www.joreyat.org/file/6u1hkcu7zbta/)
وهذا الملف يعمل وحده
http://www.tntup.com/file.php?file=4...17e5cee1478300 (http://www.tntup.com/file.php?file=46382fdce7d7ae300c17e 5cee1478300)