Saowt
09-12-2004, 01:27 PM
_ نسيبة بنت كعب المازنية (أم عمارة) : وهي البطلة المجاهدة التي اشتركت في غزوة (بدر) كممرضة واشتركت في غزوة (أحد) مع زوجها وولدها وفي يدها الماء والأربطة كما اشتركت في القتال وقامت بتضميد جراح ابنها واشتركت أيضاً في حرب (مسيلمة) وأخذت تضمد الجرحى ةتقاتل بسيفها حتى بترت ذراعها . ولقد ضربت نسيبة مثلاً نادراً في الشجاعة والفخر وروح التضحية بالنفس في سبيل الإيمان بالحق وراحة الآخرين وستظل مثلاً تحتذيه الممرضات المسلمات في كل العصور..
_ كعيبة بنت سعد الأسلمية : وقد لقبت بأول ممرضة في الأسلام وكان يطلق عليها (الفدائية) لأنها كانت تدخل أرض المعركة لتحمل الجرحى وتسعف المصابين وتشجع المجاهدين وبعد انتهاء الغزوات كانت تعود المرضى 5في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في أوقات السلم ، واعتبرت هذه الخدمة أول عيادة في الإسلام.
_ رفيدة الأسلمية : التي أعدت خيمة خلف خطوط القتال في غزوة (الخندق) تداوى فيها الجرحى وقد ضمدت جرح (سعد بن معاذ) عقب أصابته يوم الخندق _أم سنان الأسلمية : التي أذن لها الرسول صلى الله عليه وسلم أن تصحب الجيش في غزوة (خيبر) لتجاهد في صفوفه كممرضة تضمد الجرحى وتسقى العطشى
_ أمينة بنت قيس الغفارية : وكانت رئيسة وزعيمة للآسيات ولم تبلغ السابعة عشرة من عمرها. هذة أمثلة للمرأة المسلمة التي أقبلت منذ عصور الأسلام الأولى على ممارسة التمريض بدافع من إيمانها العميق بسمو هذا العمل وبملاءمته لطبيعتها التي تتسم بالصبر والرفق على الصغير والمريض والمصاب
_ كعيبة بنت سعد الأسلمية : وقد لقبت بأول ممرضة في الأسلام وكان يطلق عليها (الفدائية) لأنها كانت تدخل أرض المعركة لتحمل الجرحى وتسعف المصابين وتشجع المجاهدين وبعد انتهاء الغزوات كانت تعود المرضى 5في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في أوقات السلم ، واعتبرت هذه الخدمة أول عيادة في الإسلام.
_ رفيدة الأسلمية : التي أعدت خيمة خلف خطوط القتال في غزوة (الخندق) تداوى فيها الجرحى وقد ضمدت جرح (سعد بن معاذ) عقب أصابته يوم الخندق _أم سنان الأسلمية : التي أذن لها الرسول صلى الله عليه وسلم أن تصحب الجيش في غزوة (خيبر) لتجاهد في صفوفه كممرضة تضمد الجرحى وتسقى العطشى
_ أمينة بنت قيس الغفارية : وكانت رئيسة وزعيمة للآسيات ولم تبلغ السابعة عشرة من عمرها. هذة أمثلة للمرأة المسلمة التي أقبلت منذ عصور الأسلام الأولى على ممارسة التمريض بدافع من إيمانها العميق بسمو هذا العمل وبملاءمته لطبيعتها التي تتسم بالصبر والرفق على الصغير والمريض والمصاب