صلاح الدين يوسف
09-08-2004, 04:57 PM
«كاثوليكي عراقي يقترح طريقة [بعيدة المدى] للقضاء على المقاومه
مفكرة الإسلام: اقترح الكاهن الكاثوليكي العراقي نزار سمعان طريقة [بعيدة المدى] للقضاء على المقاومة العراقية وما وصفه بالإرهاب.
وتتلخص طريقة الكاهن العراقي في تغيير مناهج التعليم ليس في العراق فحسب، بل في سائر ما أطلق عليه [الشرق الأوسط].
وقال القس العراقي: إن استئصال جذور [الإرهاب] لن يتأتى إلا بهذه الطريقة التي سوف [تثمر] عن أجيال تنبذ الحقد والتطرف وتعرف معنى [الحب والسلام].
وحسب وكالة فيدز التنصيرية التابعة لمجمع [تبشير] الشعوب مضى سمعان يمتدح اقتراحه قائلاً: إن تغيير مناهج التعليم من شانه أن يزيل جميع العوامل المولدة للإرهاب التي تربى عليها العرب.
وتحسر الكاهن الكاثوليكي على السنوات الـ15 التي قضاها في الدراسة بالمدارس والجامعات العراقية زاعمًا أنه لم يسمع أي شخص يتحدث عن السلام بالمدارس العراقية.
واختتم القس حديثة لوكالة فيدز قائلاً: 'كان يقال لنا: إن العراق محاط بالأعداء مثل إيران وإسرائيل، ولم يخبرني أحد قط عن المبادئ والقيم، إنني لم أتعلم [الحب والتسامح] إلا في الكنيسة وعندما تعلمت الدروس الكهنوتية'.
يشار إلى أن النصارى العراقيين يعملون على تمهيد العقبات أمام المنظمات التنصيرية الغربية، فقد اعترفت كنيسة الموصل بإعطائها قوائم الأسر العراقية الفقيرة للمنظمات العاملة بالتنصير لتقوم على فتنة المسلمين الفقراء عن دينهم،
مفكرة الإسلام: اقترح الكاهن الكاثوليكي العراقي نزار سمعان طريقة [بعيدة المدى] للقضاء على المقاومة العراقية وما وصفه بالإرهاب.
وتتلخص طريقة الكاهن العراقي في تغيير مناهج التعليم ليس في العراق فحسب، بل في سائر ما أطلق عليه [الشرق الأوسط].
وقال القس العراقي: إن استئصال جذور [الإرهاب] لن يتأتى إلا بهذه الطريقة التي سوف [تثمر] عن أجيال تنبذ الحقد والتطرف وتعرف معنى [الحب والسلام].
وحسب وكالة فيدز التنصيرية التابعة لمجمع [تبشير] الشعوب مضى سمعان يمتدح اقتراحه قائلاً: إن تغيير مناهج التعليم من شانه أن يزيل جميع العوامل المولدة للإرهاب التي تربى عليها العرب.
وتحسر الكاهن الكاثوليكي على السنوات الـ15 التي قضاها في الدراسة بالمدارس والجامعات العراقية زاعمًا أنه لم يسمع أي شخص يتحدث عن السلام بالمدارس العراقية.
واختتم القس حديثة لوكالة فيدز قائلاً: 'كان يقال لنا: إن العراق محاط بالأعداء مثل إيران وإسرائيل، ولم يخبرني أحد قط عن المبادئ والقيم، إنني لم أتعلم [الحب والتسامح] إلا في الكنيسة وعندما تعلمت الدروس الكهنوتية'.
يشار إلى أن النصارى العراقيين يعملون على تمهيد العقبات أمام المنظمات التنصيرية الغربية، فقد اعترفت كنيسة الموصل بإعطائها قوائم الأسر العراقية الفقيرة للمنظمات العاملة بالتنصير لتقوم على فتنة المسلمين الفقراء عن دينهم،