أم ورقة
07-27-2004, 12:36 PM
الله أكبر
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. ننادي للصلاة بإعلان العظمة الله أكبر، ونفتتح الصلاة بإعلان العظمة: الله أكبر، تكبيرة الإحرام فهي إشارة إلى أن هذا الدين وجهنا له وجوهنا، وحنينا له ظهورنا، ومرغنا له جباهنا، هو الكبير المتعال إذا ترنمنا بقوله: الله أكبر، فهو إعلان بالانخلاع من الدنيا وشهواتها، والحياة وملذاتها، والنفس وشهواتها، ونتوجه إلى الله عز وجل، فهو أكبر من كل شيء، وأعز من كل شيء، وأجل من كل شيء { وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ } ... [العنكبوت:45]، ونركع ونسجد بإعلان العظمة: الله أكبر، ونبتدئ دعاء السفر بقولنا: الله أكبر .. الله أكبر .. الله اكبر، ثلاث مرات، وهي إشارة للمسافر أن اعتماده يجب أن يكون على الله، وثقته بالله، واعتصامه بالله، وخوفه من الله، فإن كان متجها في سفره إلى عظيم فالله أكبر وأعظم، وإن كان خائفا من بطش عدو أو كيد كائد فالله أكبر وأجل، وإن كان مشغولاً بتجارته وأمواله فالله أكبر وأجل.
ونصعد شرفاً فنترنم بالعظمة: الله أكبر، ونبدأ الجهاد فنعلن العظمة: الله أكبر، ويعجبنا الأمر فنصدح بالعظمة: الله أكبر، ويهل هلال العيد فنشدو بالعظمة: الله أكبر كبيراً، ونفتتح صلاة العيدين بسبع تكبيرات في الركعة الأولى، وخمس تكبيرات في الثانية { وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } ... [البقرة:185]، ونؤدي النسك فنلهج بالعظمة: الله أكبر، الله أكبر { لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ } ... [الحج:37]، ونصعد الصفا والمروة فلا نجد أعظم ولا أجل من قول: الله أكبر، الله أكبر، ونرمي الجمار فتضج الأصوات بالعظمة: الله أكبر.
رضينا بك اللهم ربا وخالقاً***وبالمصطفى المختار نوراً وهادياً
لو أن أشجار الأرض جميعاً جُعلت أقلاماً، وجُعل البحر مداداً، وأمده سبعة أبحر معه، فكتبت بها كلمات الله الدالة على عظمته وصفاته وجلاله، لتكسرت الأقلام، ونفد ماء البحر ولو جاء أمثالها مددا { وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ } ... [لقمان:27
عن موقع طريق القرآن.....
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. ننادي للصلاة بإعلان العظمة الله أكبر، ونفتتح الصلاة بإعلان العظمة: الله أكبر، تكبيرة الإحرام فهي إشارة إلى أن هذا الدين وجهنا له وجوهنا، وحنينا له ظهورنا، ومرغنا له جباهنا، هو الكبير المتعال إذا ترنمنا بقوله: الله أكبر، فهو إعلان بالانخلاع من الدنيا وشهواتها، والحياة وملذاتها، والنفس وشهواتها، ونتوجه إلى الله عز وجل، فهو أكبر من كل شيء، وأعز من كل شيء، وأجل من كل شيء { وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ } ... [العنكبوت:45]، ونركع ونسجد بإعلان العظمة: الله أكبر، ونبتدئ دعاء السفر بقولنا: الله أكبر .. الله أكبر .. الله اكبر، ثلاث مرات، وهي إشارة للمسافر أن اعتماده يجب أن يكون على الله، وثقته بالله، واعتصامه بالله، وخوفه من الله، فإن كان متجها في سفره إلى عظيم فالله أكبر وأعظم، وإن كان خائفا من بطش عدو أو كيد كائد فالله أكبر وأجل، وإن كان مشغولاً بتجارته وأمواله فالله أكبر وأجل.
ونصعد شرفاً فنترنم بالعظمة: الله أكبر، ونبدأ الجهاد فنعلن العظمة: الله أكبر، ويعجبنا الأمر فنصدح بالعظمة: الله أكبر، ويهل هلال العيد فنشدو بالعظمة: الله أكبر كبيراً، ونفتتح صلاة العيدين بسبع تكبيرات في الركعة الأولى، وخمس تكبيرات في الثانية { وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } ... [البقرة:185]، ونؤدي النسك فنلهج بالعظمة: الله أكبر، الله أكبر { لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ } ... [الحج:37]، ونصعد الصفا والمروة فلا نجد أعظم ولا أجل من قول: الله أكبر، الله أكبر، ونرمي الجمار فتضج الأصوات بالعظمة: الله أكبر.
رضينا بك اللهم ربا وخالقاً***وبالمصطفى المختار نوراً وهادياً
لو أن أشجار الأرض جميعاً جُعلت أقلاماً، وجُعل البحر مداداً، وأمده سبعة أبحر معه، فكتبت بها كلمات الله الدالة على عظمته وصفاته وجلاله، لتكسرت الأقلام، ونفد ماء البحر ولو جاء أمثالها مددا { وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ } ... [لقمان:27
عن موقع طريق القرآن.....