مشاهدة النسخة كاملة : سجل حضورك اليومي في الصوت الإسلامي بذكر حديث للرسول
Saowt
06-02-2007, 03:14 PM
نحن لا نسجل حضورنا هنا بالصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
إنما نسجله بذكر حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم...
فاقتضى التنبيه للأخت بنت خير الأديان
بنت خير الأديان
06-03-2007, 12:04 PM
حماك الباري أخي الكريم
قِسْ عليها كل تسجيل
ولو أنكم قمتم بكتابة الحديث بدون تسجيل حضور
فيكون أفضل
أي أن يقوم الشخص بكتابة حديث متى شاء
وليس بالضرورة أن يكون في أول لحظة من دخله
وليس بالضروري في كل دخول
وليس بالضرورة يوميا
أما عندما يكون يوميا وفي كل دخول وتسجيل حضور
فهنا يصبح كأنه أحد الفرائض
وهو ليس بفريضة
وفقكم الباري لرضاه
Saowt
06-03-2007, 04:16 PM
لا لا
تطمني
لا نقوم بهذا
فكما رأيت التسجيل ليس يوميا ولا نقوم به حال دخولنا المنتدى
Abu Mujahed
06-05-2007, 08:01 AM
من احدث في امرنا هذا ما ليس منه فهو رد
Saowt
06-20-2007, 01:43 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من جعل الهموم همّاً واحداً هم المعاد كفاه الله همّ دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك" رواه ابن ماجه
جزى الله خيرا أخي مقاوم لتصحيحه ومتابعته
مقاوم
06-20-2007, 01:44 PM
"أوديتها"
جزاك الله خيرا
Saowt
06-25-2007, 03:42 PM
قال رسول الله r: "من فطر صائما في شهر رمضان من كسب حلال صلت عليه الملائكة ليالي رمضان كلها، وصافحه جبريل ليلة القدر، ومن صافحه جبريل عليه السلام يرق قلبه وتكثر دموعه"
Saowt
06-28-2007, 02:39 PM
يقول الله تبارك وتعالى في حديث قدسي: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا.. يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم.. يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته فاستكسوني أكسكم.. يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم.. يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم.. يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني.. يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد ما زاد من ملكي شيئا.. يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص من ملكي شيئا.. يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا على صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل واحد منهم مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا دخل البحر"
Saowt
06-29-2007, 07:40 PM
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: «من جلس مجلسا كثر فيه لغطه، فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك: سبحانك اللّهمّ وبحمدك، أشهد أن لا إله إلّا أنت أستغفرك وأتوب إليك، إلّا غفر له ما كان في مجلسه ذلك"
Saowt
07-01-2007, 03:23 PM
http://www.albetaqa.com/a-cards/data/media/33/shbabyat0152.jpg
هنا الحقيقه
07-01-2007, 06:59 PM
يكوناحسن لو ذكر الحديث مع مصدره
قال رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم
"تعاهدوا هذا القرآن، فو الذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها" رواه الشيخان عن أبي موسى الأشعري
Saowt
07-03-2007, 08:36 PM
روى الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "إذا اتخذ الفيء دولا، والأمانة مغنما، والزكاة مغرما، وتعلم لغير الدين، وأطاع الرجل امراته، وعقّ أمه، وأدنى صديقه، وأقصى أباه، وظهرت الأصوات في المساجد وساد القبيلة فاسقهم، وكان زعيم القوم أرذلهم، وأكرم الرجل مخافة شره، وظهرت القيان والمعازف، وشربت الخمور، ولعن آخر الأمة أولها، فليرتقبوا عند ذلك ريحا حمراء وزلزلة وخسفا ومسخا وقذفا وآيات تتابع كنظام بال قطع سلكه فتتابع بضعه بعضا" رواه الترمذي وقال هذا حديث حسن غريب.
Saowt
07-09-2007, 07:40 PM
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا منه ثم تدعونه فلا يستجاب لكم " [رواه احمد والترمذي].
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك الله أن يعمهم بعقاب من عنده" [صحيح الجامع].
وروى البخاري في صحيحه أن زينب رضي الله عنها قالت: "يا رسول الله! أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم؛ إذا كثر الخبث".
Abuhanifah
07-09-2007, 07:58 PM
حدثنا محمد بن المثنى حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا ابن جابر حدثني بسر بن عبيد الله الحضرمي أنه سمع أبا إدريس الخولاني أنه سمع حذيفة بن اليمان يقول كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر قال نعم قلت وهل بعد ذلك الشر من خير قال نعم وفيه دخن قلت وما دخنه قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قلت فهل بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها قلت يا رسول الله صفهم لنا قال هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
قوله ( حدثنا ابن جابر ) هو عبد الرحمن بن يزيدبن جابر كما صرح به مسلم في روايته عن محمد بن المثنى شيخ البخاري فيه .
قوله ( حدثني بسر ) بضم الموحدة وسكون المهملة
( ابن عبيد الله ) بالتصغير تابعي صغير , والسند كله شاميون إلا شيخ البخاري والصحابي .
قوله ( مخافة أن يدركني ) في رواية نصر بن عاصم عن حذيفة عند ابن أبي شيبة " وعرفت أن الخير لن يسبقني " .
قوله ( في جاهلية وشر ) يشير إلى ما كان من قبل الإسلام من الكفر وقتل بعضهم بعضا ونهب بعضهم بعضا وإتيان الفواحش .
قوله ( فجاءنا الله بهذا الخير ) يعني الإيمان والأمن وصلاح الحال واجتناب الفواحش , زاد مسلم في رواية أبي الأسود عن حذيفة " فنحن فيه "
قوله ( فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : نعم) في رواية نصر بن عاصم " فتنة وفي رواية سبيع بن خالد عن حذيفة عند ابن أبي شيبة " فما العصمة منه ؟ قال السيف قال فهل بعد السيف من تقية ؟ قال نعم هدنة " والمراد بالشر ما يقع من الفتن من بعد قتل عثمان وهلم جرا أو ما يترتب على ذلك من عقوبات الآخرة .
قوله ( قال : نعم , وفيه دخن ) بالمهملة ثم المعجمة المفتوحتين بعدها نون وهو الحقد , وقيل الدغل , وقيل فساد في القلب , ومعنى الثلاثة متقارب . يشير إلى أن الخير الذي يجيء بعد الشر لا يكون خيرا خالصا بل فيه كدر . وقيل المراد بالدخن الدخان ويشير بذلك إلى كدر الحال , وقيل الدخن كل أمر مكروه . وقال أبو عبيد يفسر المراد بهذا الحديث , الحديث الآخر " لا ترجع قلوب قوم على ما كانت عليه " وأصله أن يكون في لون الدابة كدورة فكأن المعنى أن قلوبهم لا يصفو بعضها لبعض .
قوله ( قوم يهدون ) بفتح أوله
( بغير هديي ) بياء الإضافة بعد الياء للأكثر وبياء واحدة مع التنوين للكشميهني , وفي رواية أبي الأسود " يكون بعدي أئمة يهتدون بهداي ولايستنون بسنتي " .
قوله ( تعرف منهم وتنكر ) يعني من أعمالهم , وفي حديث أم سلمة عند مسلم " فمن أنكر برئ ومن كره سلم " .
قوله ( دعاة ) بضم الدال المهملة جمع داع أي إلى غير الحق .
قوله ( على أبواب جهنم ) أطلق عليهم ذلك باعتبار ما يئول إليه حالهم , كما يقال لمن أمر بفعل محرم : وقف على شفير جهنم .
قوله ( هم من جلدتنا ) أي من قومنا ومن أهل لساننا وملتنا , وفيه إشارة إلى أنهم من العرب . وقال الداودي : أي من بني آدم . وقال القابسي : معناه أنهم في الظاهر على ملتنا وفي الباطن محالفون , وجلدة الشيء ظاهره , وهي في الأصل غشاء البدن , قيل ويؤيد إرادة العرب أن السمرة غالبة عليهم واللون إنما يظهر في الجلد , ووقع في رواية أبي الأسود " فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس " وقوله " جثمان " بضم الجيم وسكون المثلثة هو الجسد ويطلق على الشخص , قال عياض : المراد بالشر الأول الفتن التي وقعت بعد عثمان , والمراد بالخير الذي بعده ما وقع في خلافة عمر بن عبد العزيز , والمراد بالذين تعرف منهم وتنكر الأمراء بعده , فكان فيهم من يتمسك بالسنة والعدل وفيهم من يدعو إلى البدعة ويعمل بالجور قلت : والذي يظهر أن المراد بالشر الأول ما أشار إليه من الفتن الأولى , وبالخير ما وقع من الاجتماع مع علي ومعاوية وبالدخن ما كان في زمنهما من بعض الأمراء كزياد بالعراق وخلاف من خالف عليه من الخوارج , وبالدعاة على أبواب جهنم من قام في طلب الملك من الخوارج وغيرهم , وإلى ذلك الإشارة بقوله " الزم جماعة المسلمين وإمامهم " يعني ولو جار و يوضح ذلك رواية أبي الأسود " ولو ضرب ظهرك وأخذ مالك " وكان مثل ذلك كثيرا في إمارة الحجاج ونحوه .
قوله ( تلزم جماعة المسلمين وإمامهم ) بكسر الهمزة أي أميرهم زاد في رواية أبي الأسود " تسمع وتطيع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك " وكذا في رواية خالد بن سبيع عند الطبراني " فإن رأيت خليفة فالزمه وإنضرب ظهرك , فإن لم يكن خليفة فالهرب " .
قوله ( ولو أن تعض ) بفتح العين المهملة وتشديد الضاد المعجمة أي ولو كان الاعتزال بالعض فلا تعدل عنه . وتعض بالنصب للجميع , وضبطه الأشيري بالرفع , وتعقب بأن جوازه متوقف على أن يكون " أن " التي تقدمته مخففة من الثقيلة وهنا لا يجوز ذلك لأنها لا تلي " لو " نبه عليه صاحب المغني , وفي رواية عبد الرحمن بن قرط عن حذيفة عند ابن ماجه " فلأن تموت وأنت عاض على جذل خير لك من أن تتبع أحدا منهم " والجذل بكسر الجيم وسكون المعجمة بعدها لام عود ينصب لتحتك به الإبل , وقوله " وأنت على ذلك أي العض " , وهو كناية عن لزوم جماعة المسلمين وطاعة سلاطينهم ولو عصوا . قال البيضاوي : المعنى إذا لم يكن في الأرض خليفة فعليك بالعزلة والصبر على تحمل شدة الزمان , وعض أصل الشجرة كناية عن مكابدة المشقة كقولهم فلان يعض الحجارة من شدة الألم , أو المراد اللزوم كقوله في الحديث الآخر " عضوا عليها بالنواجذ " ويؤيد الأول قوله في الحديث الآخر " فإن مت وأنت عاض على جذل خير لك من أن تتبع أحدا منهم " وقال ابن بطال : فيه حجة لجماعة الفقهاء في وجوب لزوم جماعة المسلمين وترك الخروج على أئمة الجور , لأنه وصف الطائفة الأخيرة بأنهم " دعاة على أبواب جهنم " ولم يقل فيهم " تعرف وتنكر " كما قال في الأولين , وهم لا يكونون كذلك إلا وهم على غير حق , وأمر مع ذلك بلزوم الجماعة . قال الطبري : اختلف في هذا الأمر وفي الجماعة , فقال قوم : هو للوجوب والجماعة السواد الأعظم , ثم ساق عن محمد بن سيرين عن أبي مسعود أنه وصى من سأله لما قتل عثمان " عليك بالجماعة فإن الله لم يكن ليجمع أمة محمد على ضلالة " . وقال قوم : المراد بالجماعة الصحابة دون من بعدهم , وقال قوم : المراد بهم أهل العلم لأن الله جعلهم حجة على الخلق والناس تبع لهم في أمر الدين . قال الطبري : والصواب أن المراد من الخبر لزوم الجماعة الذين في طاعة من اجتمعوا على تأميره , فمن نكث بيعته خرج عن الجماعة , قال : وفي الحديث أنه متى لم يكن للناس إمام فافترق الناس أحزابا فلا يتبع أحدا في الفرقة ويعتزل الجميع إن استطاع ذلك خشية من الوقوع في الشر , وعلى ذلك يتنزل ما جاء في سائر الأحاديث , وبه يجمع بين ما ظاهره الاختلاف منها , ويؤيده رواية عبد الرحمن بن قرط المتقدم ذكرها , قال ابن أبي جمرة : في الحديث حكمة الله في عباده كيف أقام كلا منهم فيما شاء ; فحبب إلى أكثر الصحابة السؤال عن وجوه الخير ليعلموا بها ويبلغوها غيرهم , وحبب لحذيفة السؤال عن الشر ليجتنبه ويكون سببافي دفعه عمن أراد الله له النجاة , وفيه سعة صدر النبي صلى الله عليه وسلم ومعرفته بوجوه الحكم كلها حتى كان يجيب كل من سأله بما يناسبه , ويؤخذ منه أن كل من حبب إليه شيء فإنه يفوق فيه غيره , ومن ثم كان حذيفة صاحب السر الذي لا يعلمه غيره حتى خص بمعرفة أسماء المنافقين وبكثير من الأمور الآتية , ويؤخذ منه أن من أدب التعليم أن يعلم التلميذ من أنواع العلوم ما يراه مائلا إليه من العلوم المباحة , فإنه أجدر أن يسرع إلى تفهمه والقيام به وأن كل شيء يهدي إلى طريق الخير يسمى خيرا وكذا بالعكس . ويؤخذ منه ذم من جعل للدين أصلا خلاف الكتاب والسنة وجعلهما فرعا لذلك الأصل الذي ابتدعوه , وفيه وجوب رد الباطل وكل ما خالف الهدي النبوي ولو قاله من قاله من رفيع أو وضيع.
Saowt
07-11-2007, 09:21 AM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ويل للعرب من شر اقترب، قطع كحمم الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا، ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا، يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل".
Saowt
07-12-2007, 04:29 PM
http://www.albetaqa.com/a-cards/data/media/33/shbabyat0156.jpg
سـمـاح
07-13-2007, 12:14 PM
حدثنا عمرو الناقد وزهير بن حرب قال عمرو حدثنا سفيان بن عيينة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة
يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم ثلاث عقد إذا نام بكل عقدة يضرب عليك ليلا طويلا فإذا استيقظ فذكر الله انحلت عقدة وإذا توضأ انحلت عنه عقدتان فإذا صلى انحلت العقد فأصبح نشيطا طيب النفس وإلا أصبح خبيث النفس كسلان
Saowt
07-13-2007, 06:31 PM
عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"يا أيها الناس! اسمعوا، واعقلوا، واعلموا أن لله عز وجل عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم النبيون والشهداء على منازلهم وقربهم من الله فجثى رجل من الأعراب من قاصية الناس، وألوى إلى النبي فقال: يا رسول الله! ناس من الناس ليسوا بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء على مجالسهم وقربهم من الله، انعتهم لنا، جلهم لنا –يعني صفهم لنا، شكلهم لنا-، فسر وجه النبي بسؤال الأعرابي، فقال رسول الله: هم ناس من أفناء الناس ونوازع القبائل، لم تصل بينهم أرحام متقاربة، تحابوا في الله وتصافوا، يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسون عليها، فيجعل وجوههم نورا، وثيابهم نورا، يفزع الناس يوم القيامة ولا يفزعون، وهم أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
Saowt
07-21-2007, 01:42 PM
عن أنس رضي الله عنه قال: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس إذ رأيناه ضحك حتى بدت ثناياه فقال له عمر: ما أضحكك يا رسول الله؟
قال عليه أفضل السلام: رجلان من أمتي.. جثيا بين يدي الله فقال أحدهما: يا رب خذ لي مظلمتي من أخي
فقال الله تعالى: كيف تصنع بأخيك ولم يبق من حسناته شيء!
قال: إن ذلك ليوم عظيم يحتاج الناس ليحمل من أوزارهم.
فقال الله عز وجل للطالب: ارفع بصرك فانظر.
فرفع فقال: يارب أرى حدائق من ذهب مكللة باللؤلؤ... لأي نبي هذا؟ أو لأي صديق هذا؟ أو لأي شهيد؟؟
قال رب العزة: لمن أعطى الثمن..
قال: يارب ومن يملك ذلك؟
قال سبحانه وتعالى: أنت تملكه.
قال: بماذا؟؟
قال سبحانه وتعالى: بعفوك عن أخيك..
قال: يارب إني قد عفوت عنه
قال الله عز وجل: فخذ بيد أخيك وأدخله الجنة
فقال رسول الله عليه أفضل السلام عن ذلك "اتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم.. فإن الله يصلح بين المسلمين"
Saowt
07-22-2007, 10:15 AM
http://www.albetaqa.com/a-cards/data/media/5/background0092.jpg
Saowt
08-26-2007, 06:22 AM
http://www.albetaqa.com/a-cards/data/media/95/background-r005.jpg
Saowt
09-04-2007, 05:08 AM
روى الإمام أحمد عن البراء بن عازب قال:
خرجنا مع رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار، فانتهينا إلى القبر ولما يلحد، فجلس رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير، وفي يده عود ينكت به في الأرض، فرفع رأسه فقال: "استعيذوا باللّه من عذاب القبر - مرتين أو ثلاثاً - ثم قال: إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال إلى الآخرة نزل إليه ملائكة من السماء بيض الوجوه، كأن وجوههم الشمس معهم كفن من أكفان الجنة، وحنوط من حنوط الجنة، حتى يجلسوا منه مد البصر، ثم يجيء ملك الموت حتى يجلس عند رأسه، فيقول: أيتها النفس المطمئنة اخرجي إلى مغفرة من اللّه ورضوان - قال: فتخرج تسيل كما يسيل القطر في السقاء، فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يأخذوها، فيجعلوها في ذلك الكفن، وفي ذلك الحنوط، ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض، فيصعدون بها فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا: ما هذه الروح الطيبة؟ فيقولون: فلان بن فلان بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا، حتى ينتهوا به إلى السماء الدنيا، فيستفتحون له فيفتح له، فيشيعه من كل سماء مقربوها إلى السماء التي تليها حتى ينتهي بها إلى السماء السابعة، فيقول اللّه عز وجلَّ: اكتبوا كتاب عبدي في عليين، وأعيدوه إلى الأرض، فإني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى، قال: فتعاد روحه، فيأتيه ملكان فيجلسانه فيقولان له: من ربك؟ فيقول: ربي اللّه، فيقولان له: ما دينك؟ فيقول: ديني الإسلام، فيقولان له: ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فيقول: هو رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، فيقولان له: وما عملك؟ فيقول: قرأت كتاب اللّه فآمنت به وصدقت، فينادي مناد من السماء: أن صدق عبدي، فأفرشوه من الجنة وألبسوه من الجنة، وافتحوا له باباً إلى الجنة، فيأتيه من روحها وطيبها، ويفسح له قبره مد البصر - قال: ويأتيه رجل حسن الوجه حسن الثياب طيب الريح، فيقول: أبشر بالذي يسرك، هذا يومك الذي كنت توعد، فيقول له: من أنت فوجهك الوجه يجيء بالخير؟ فيقول: أنا عملك الصالح، فيقول:رب أقم الساعة، رب أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي.
قال: وإن العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال على الآخرة، نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه معهم المسوح، فيجلسون منه مد البصر ثم يجيء ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول: أيتها النفس الخبيثة اخرجي إلى سخط من اللّه وغضب، قال: فتفرق في جسده، فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول، فيأخذها، فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين، حتى يجعلوها في تلك المسوح، ويخرج منها كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض، فيصعدون بها، فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا: ما هذه الروح الخبيثة؟ فيقولون فلان بن فلان، بأقبح أسمائه التي كان يسمى بها في الدنيا، حتى ينتهي بها إلى السماء الدنيا، فيستفتح فلا يفتح له - ثم قرأ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: {لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط} فيقول اللّه عزَّ وجلَّ: اكتبوا كتابه في سجين في الأرض السفلى، فتطرح روحه طرحاً - ثم قرأ: {ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق}، فتعاد روحه في جسده، ويأتيه ملكان فيجلسانه، فيقولان له: من ربك؟ فيقول: هاه هاه لا أدري، فيقولان: ما دينك؟ فيقول: هاه هاه لا أدري، فيقولان: ما هذا الرجل الذي بعث فيكم، فيقول: هاه هاه لا أدري، فينادي مناد من السماء أن كذب عبدي فأفرشوه من النار، وافتحوا له باباً إلى النار، فيأتيه من حرها وسمومها ويضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه، ويأتيه رجل قبيح الوجه، قبيح الثياب، منتن الريح فيقول: أبشر بالذي يسوؤك، هذا يومك الذي كنت توعد، فيقول: من أنت فوجهك الوجه الذي يجيء بالشر؟ فيقول: أنا عملك الخبيث، فيقول: رب لا تقم الساعة.
وفي الحديث عن أبي هريرة أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: "الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قالوا اخرجي أيتها النفس المطمئنة كانت في الجسد الطيب، اخرجي حميدة، وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان، فيقولون ذلك حتى يعرج بها إلى السماء، فيستفتح لها فيقال: من هذا؟ فيقولون: فلان، فيقال: مرحباً بالنفس الطيبة التي كانت في الجسد الطيب، ادخلي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان، فيقال لها ذلك، حتى ينتهي بها إلى السماء التي فيها اللّه عزَّ وجلَّ، وإذا كان الرجل السوء قالوا: اخرجي أيتها النفس الخبيثة كانت في الجسد الخبيث اخرجي ذميمة وأبشري بحميم وغساق وآخر من شكله أزواج، فيقولون ذلك حتى تخرج، ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال: من هذا؟ فيقولون: فلان، فيقولون: لا مرحباً بالنفس الخبيثة التي كانت في الجسد الخبيث، ارجعي ذميمة، فإنه لم يفتح لك أبواب السماء، فترسل بين السماء والأرض، فتصير إلى القبر" (رواه أحمد والنسائي وابن ماجه وابن جرير واللفظ له).
ذو السوّط
09-06-2007, 05:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله .
حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ أَخْبَرَنَا الْعَوَّامُ حَدَّثَنَا الْأَزْهَرُ بْنُ رَاشِدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تَسْتَضِيئُوا بِنَارِ الْمُشْرِكِينَ وَلَا تَنْقُشُوا خَوَاتِيمَكُمْ عَرَبِيًّا
قَوْله ( لَا تَسْتَضِيئُوا بِنَارِ الْمُشْرِكِينَ )
أَيْ لَا تَقْرَبُوهُمْ كَمَا قَالَ لَا تَرَاءَى نَارَاهُمَا وَقِيلَ أَرَادَ بِالنَّارِ هَاهُنَا الرَّأْي أَيْ لَا تُشَاوِرُوهُمْ فَجَعَلَ الرَّأْي مِثْل الضَّوْء عِنْد الْحِيرَة
( عَرَبِيًّا )
أَيْ نَقْشًا مَعْلُومًا فِي الْعَرَب وَلَمْ يَكُنْ ثَمَّةَ نَقْش مَعْلُوم فِيهِمْ إِلَّا نَقْش خَاتَمه لِأَنَّهُمْ مَا كَانُوا يَلْبَسُونَ الْخَوَاتِيم فَأَرَادَ بِذَلِكَ أَنَّكُمْ لَا تَجْعَلُوا نَقْش خَوَاتِيمكُمْ نَقْش خَاتَمِي وَاَللَّه تَعَالَى أَعْلَم .
شرح سنن النسائي للسيوطي
( لَا تَسْتَضِيئُوا بِنَارِ الْمُشْرِكِينَ )
قَالَ فِي النِّهَايَة أَرَادَ بِالنَّارِ هُنَا الرَّأْي أَيْ لَا تُشَاوِرُوهُمْ فَجَعَلَ الرَّأْي مِثْل الضَّوْء عِنْد الْحِيرَة
( وَلَا تَنْقُشُوا عَلَى خَوَاتِيمكُمْ عَرَبِيًّا )
لَا تَنْقُشُوا فِيهَا مُحَمَّد رَسُول اللَّه لِأَنَّهُ كَانَ نَقْش خَاتَم رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
انتهى
Saowt
09-23-2007, 12:26 PM
روى الترمذى وابن ماجة وغيرهما بإسناد حسن عن أبى هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من يأخذُ عنى هذه الكلمات فيعملَ بهن أو يعلّمُ من يعملُ بهن؟"
قال أبو هريرة:فقلت: أنا يا رسول الله،
فأخذ بيدى فعدّ خمساً، فقال: "اتق المحارم تكن أعبدَ الناس. وارضَ بما قسم الله لك تكن أغنى الناس. وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا. وأحبَّ للناس ما تحب لنفسك تكن مسلماً. ولا تكثر الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب"
Saowt
09-27-2007, 09:16 AM
http://www.al-mahmoud.net/mhd/MAIL_RAMADAN.jpg (javascript:ol('http://www.al-mahmoud.net');)
Saowt
10-14-2007, 06:18 AM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يصلح الصيام في يومين: يوم الأضحى ويوم الفطر من رمضان" رواه مسلم
Saowt
10-17-2007, 11:27 AM
عن عائشة رضي الله عنها أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "اللهم من وَلِيَ من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فاشقق عليه، ومن وَلِيَ من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به". صحيح مسلم.
عن أبي مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حُوسب رجلٌ ممن كان قبلكم، فلم يوجد له من الخير شيءٌ إلا أنه كان يخالط الناس، وكان موسراً فكان يأمر غلمانه أن يتجاوزوا عن المعسر، قال: قال الله عزَّ وجلَّ: نحن أحق بذلك منه تجاوزوا عنه". صحيح البخاري وصحيح مسلم.
Saowt
10-27-2007, 10:48 AM
ومن السنة أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم "اقرؤوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الفسق والكبائر، فإنه سيجيء أقوام من بعدي يرجعون القرآن ترجيع الغناء والرهبانية والنوح، لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم وقلوب من يعجبهم شأنهم" رواه مالك والنسائي والبيهقي والطبراني.
مقاوم
10-27-2007, 11:36 AM
وكثير ما هم في زماننا والعياذ بالله!!
Saowt
10-28-2007, 02:33 PM
قال أبو مسعود البدري: (كنت أضرب غلاماً لي بالسوط، فسمعت صوتاً من خلفي: اعلم أبا مسعود، فلم أفهم الصوت من الغضب، فلما دنا مني إذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا هو يقول: اعلم أبا مسعود، اعلم أبا مسعود، قال: فألقيت السوط من يدي، فقال: اعلم أن الله أقدر عليك منك على هذا الغلام، قال: فقلت: لا أضرب مملوكاً بعده أبداً)
وفي لفظ: ( ... فالتفت فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله هو حر لوجه الله تعالى، فقال: أما لو لم تفعل للفحتك النار، أو لمستك النار) أخرجه مسلم.
Saowt
11-17-2007, 09:43 AM
http://www.albetaqa.com/a-cards/data/media/2/akhlaq0166.jpg
Saowt
11-19-2007, 12:30 PM
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من جرعة أحب إلى الله من جرعة غيظ كظمها عبد؛ ما كظمها عبد لله إلا ملأ الله بها جوفه إيماناً".
Saowt
12-07-2007, 09:08 PM
روى مسلم من حديث أبي هريرة قال: خطبنا رسول الله، فقال: {أيها الناس قد فرض الله عليكم الحج فحجوا}، فقال رجل: أكل عام يا رسول الله؟ فسكت، حتى قالها ثلاثاً، فقال رسول الله: {لو قلت نعم لوجبت، ولما استطعتم}.
وروى الإمام أحمد عن ابن عباس - رضي الله عنهما -، قال: قال رسول الله: {تعجلوا بالحج - يعني الفريضة - فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له} وفي رواية أخرى له: {من أراد الحج فليتعجل}.
Saowt
01-13-2008, 01:55 PM
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لَا تَدْعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ وَلَا تَدْعُوا عَلَى أَوْلَادِكُمْ وَلَا تَدْعُوا عَلَى خَدَمِكُمْ وَلَا تَدْعُوا عَلَى أَمْوَالِكُمْ لَا تُوَافِقُوا مِنْ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى سَاعَةَ نَيْلٍ فِيهَا عَطَاءٌ فَيَسْتَجِيبَ لَكُمْ". أخرجه أبو داود (2/88 ، رقم 1532) ، وصححه الألباني (صحيح أبي داود ، رقم 1532).
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من نفّس عن مؤمن كربةً من كرب الدنيا نفّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة، ومن يسّر على معسر يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ومن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهّل الله له به طريقاً إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفّتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده، ومن بطّأ به عمله لم يسرع به نسبه". رواه مسلم
Saowt
03-06-2009, 12:58 PM
عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أُعْطِيتُ سَبْعِينَ أَلْفًا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وُجُوهُهُمْ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ وَقُلُوبُهُمْ عَلَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ فَاسْتَزَدْتُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ فَزَادَنِي مَعَ كُلِّ وَاحِدٍ سَبْعِينَ أَلْفًا".
أخرجه أحمد (1/6 ، رقم 22) ، والحكيم (1/302) ، وأبو يعلى (1/104 ، رقم 112). وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (3 /
(اللهم اجعلنا منهم يا أرحم الراحمين)