ismail
05-10-2004, 04:00 PM
مفكرة الإسلام: أدان القس الكاثوليكي العراقي 'نزار سيمان' قتل الرهينة الإيطالية على يد مقاومين عراقيين.
وأعرب 'سيمان' عن أسفه لمقتل الرهينة متهماً عناصر من تنظيم القاعدة بالقيام بقتلها.
ونقلت وكالة 'فيدز' التنصيرية عن 'سيمان' قوله: هذه [الجريمة] وأمثالها يمكن أن تنتهي إذا اتخذت البلدان العربية موقفًا واضحًا وقويًا فيما يتعلق بما أسماه 'الإرهاب'.
وأضاف'سيمان' - قس الموصل - :إنني لم أسمع إدانة قويةً لهذا [الإرهاب] المتمثل في قتل رهينة غير مسلحة، لا من جامعة الدول العربية ولا من منظمة المؤتمر الإسلامي.
ولم يوضح القس الكاثوليكي الفرق بين المقاومة المشروعة للمحتلين، وبين الإرهاب الأمريكي المتمثل في ذبح النساء والأطفال وهدم المساجد على رؤوس المصلين!!.
ويذكر أن كنيسة الموصل تزود منظمة [آي أو سي سي] التنصيرية بقوائم الأسر العراقية الفقيرة، فينطلق المنصِّرون إليها حاملين الطعام والدواء والمواد التموينية، فيتلقفها الأهالي البؤساء مضطرين، وفي تلك الأثناء يُعرض عليهم الدين النصراني.
وتعطي المنظمة الأطفال أدوات مدرسية عليها صورة 'العذراء' وملصقات المنظمة، مع نسخة من 'الإنجيل' باللغة العربية ليحملوه إلى أهلهم.
ويتركز نشاط المنظمة التنصيرية بالموصل وما حولها من مناطق شمال العراق، بالإضافة إلى مناطق المهجَّرين من أثر الحرب، وذلك بمساعدة 'هيئة الأساقفة الأمريكيين الأرثوذكسيين' و'مجلس الشرق الأوسط الكنائس'، مع وزارة الخارجية اليونانية.
وأعرب 'سيمان' عن أسفه لمقتل الرهينة متهماً عناصر من تنظيم القاعدة بالقيام بقتلها.
ونقلت وكالة 'فيدز' التنصيرية عن 'سيمان' قوله: هذه [الجريمة] وأمثالها يمكن أن تنتهي إذا اتخذت البلدان العربية موقفًا واضحًا وقويًا فيما يتعلق بما أسماه 'الإرهاب'.
وأضاف'سيمان' - قس الموصل - :إنني لم أسمع إدانة قويةً لهذا [الإرهاب] المتمثل في قتل رهينة غير مسلحة، لا من جامعة الدول العربية ولا من منظمة المؤتمر الإسلامي.
ولم يوضح القس الكاثوليكي الفرق بين المقاومة المشروعة للمحتلين، وبين الإرهاب الأمريكي المتمثل في ذبح النساء والأطفال وهدم المساجد على رؤوس المصلين!!.
ويذكر أن كنيسة الموصل تزود منظمة [آي أو سي سي] التنصيرية بقوائم الأسر العراقية الفقيرة، فينطلق المنصِّرون إليها حاملين الطعام والدواء والمواد التموينية، فيتلقفها الأهالي البؤساء مضطرين، وفي تلك الأثناء يُعرض عليهم الدين النصراني.
وتعطي المنظمة الأطفال أدوات مدرسية عليها صورة 'العذراء' وملصقات المنظمة، مع نسخة من 'الإنجيل' باللغة العربية ليحملوه إلى أهلهم.
ويتركز نشاط المنظمة التنصيرية بالموصل وما حولها من مناطق شمال العراق، بالإضافة إلى مناطق المهجَّرين من أثر الحرب، وذلك بمساعدة 'هيئة الأساقفة الأمريكيين الأرثوذكسيين' و'مجلس الشرق الأوسط الكنائس'، مع وزارة الخارجية اليونانية.