ismail
04-22-2004, 08:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
التفجيرات ، من نيويورك إلى الرياض مروراً باسطنبول ومدريد
حقيقة التفجيرات
أكثر من خمسين عاماً من التضليل والأكاذيب والخداع الأمريكي-الصهيوني للدول العربية والإسلامية ، وبالأخص للسعودية وبقية دول الجزيرة العربية ، بل خداع العالم بأسره .
بدايةً ،
خدعونا بوجود خطر الشيوعية والاشتراكية التي لا وجود لها أصلاً حتى في روسيا ، فلم يكن ، ولا يوجد أحد يؤمن بشيء اسمه شيوعية أو اشتراكية ، حتى مؤسسها لم يكن مقتنعاً بها بل كان الاتحاد السوفييتي ديكتاتورية فرعونية رأسمالية .
ثم بسلسلة من الحروب بين الدول العربية ، وزرع القواعد العسكرية
ثم باحتلال دويلات الخليج العربي ، لحمايتها من الخطر العراقي ، تمهيداً لاحتلالها .
ثم بدأ مسلسل التفجيرات :
أولاً : بعض التجارب الناجحة هنا وهناك ، وبالأخص في الجزائر لتشويه كلمة الإسلام والمسلمين والتمهيد للتفجيرات المستقبلية .
ثانياً : مسرحية 11-9-2001 أكبر عملية خداع وأكاذيب حصلت في التاريخ ، والتي تمَّ فيها تفجير أربعة أبراج !!!!
نعم أربعة أبراج في نيويورك ، البرج رقم 1 ، البرج رقم 2 في الصباح ، ثم البرج رقم 7 من 46 دور بعد الظهر الساعة 5.20 ، ثم البرج رقم 4 وهو مبنى صغير تمَّ تفجيره في اليوم التالي أي يوم 12-9-2001 ، وتفجير جناح البنتاغون الغربي كجزء من عملية تضليل مبتذلة .
ثالثاً : مسلسل تفجيرات خلق الفوضى والضغط على الحكومات ، وأهمها :
- تفجيرات موسكو
- تفجيرات بالي – أندنوسيا –
- تفجيرات اسطنبول
- مسلسل تفجيرات الرياض ، أو بالأحرى السعودية بكاملها معرضة لذلك .
- تفجيرات مدريد
- بعض التفجيرات في العراق التي لا معنى لها ، والتي هي بالأساس تستهدف خلق فوضى ونعرات طائفية وقتل أبرياء لتشويه المقاومة الحقيقية ضد الاحتلال .
كُل من يعرف شيئاً عن المتفجرات والأسلحة ، وكيفية تفجير السيارات المفخخة عن بُعد ،
وكُل من يعرف مخاطر حمل المتفجرات ونقلها من مكان لآخر
وكُل من عنده ذرة من العقل والتفكير وقليل من العلم والمعرفة والاطلاع
يُدرك أن هذه التفجيرات ورائها عقول مدبرة ، أموال باهظة ، إمكانيات هائلة ، .... من الصعب تعداد جميع الأمور .
ولكن يكفي أن تقارن تفجيرات لندن التي قام بها الايرلنديون ، أو بعض التفجيرات التي تخص فعلاً جماعات معينة كما يحصل في ايطاليا ، لتعرف أن وراء هذه التفجيرات على المستوى العالمي دولة قوية ، وليست جماعة معينة .
نعم ، وراء تفجيرات الرياض دولة كبرى ، لها حرية الحركة ، والتنقل ، وحمل المعدات بدون أن يتجرأ رجل جمارك أو أمن على تفتيشها لأنها تقع تحت ما يسمى ( الحقائب الدبلوماسية ) .
هل اكتشفت الدول الأوربية هذه اللعبة ؟
هل اكتشفت الحكومة السعودية هذه اللعبة ؟
نعم ،
إن جميع الحكام يعرفون حق المعرفة أن وراء هذه التفجيرات الإدارة الأمريكية- الصهيونية ، ولكن إلى متى يلتزمون الصمت ؟
هذا هو الشيء الذي لا زال بحاجة إلى بحث ومعرفة ،
وهذا ما تهدد به هذه العصابات الأمريكية – الصهيونية ،
إما أن تلتزموا الصمت ، أو نزيد التفجيرات .
هل تنتظرون أن يُعلن المتحدث الرسمي باسم البيت الأبيض أو باسم شارون أنه وراء هذه التفجيرات ؟؟؟ انتظروا !!! ستهدون المزيد منها !!!
كُل من يتحدث عن جماعات إرهابية ، أو متطرفون ، أو قاعدة أو سقف ، هو أجهل من حمار أبيه . لأن مثل هذه الأمور لا تستطيع القيام بها أية منظمة مهما كانت ، بل هو ضرب من المستحيلات في وقتنا الحالي ، وهذه أمور لا يصدقها إلا جاهل أو غبي لا يعرف يمينه من شماله .
للموضوع بقية إن شاء الله .
المخرج من هذه الورطة بأيدينا حكاماً وشعوباً ، وليس بيد الأمريكيين الصهاينة الذين لا يهمهم من يموت ، سواءً جندي أمريكي ، أو طفل فلسطيني ، أو رجل أمن سعودي ، المهم أن لا تظهر الحقيقة . المخرج أن يوجه الاتهام للمجرمين الحقيقيين وليس إلى منظمة وهمية .
التفجيرات ، من نيويورك إلى الرياض مروراً باسطنبول ومدريد
حقيقة التفجيرات
أكثر من خمسين عاماً من التضليل والأكاذيب والخداع الأمريكي-الصهيوني للدول العربية والإسلامية ، وبالأخص للسعودية وبقية دول الجزيرة العربية ، بل خداع العالم بأسره .
بدايةً ،
خدعونا بوجود خطر الشيوعية والاشتراكية التي لا وجود لها أصلاً حتى في روسيا ، فلم يكن ، ولا يوجد أحد يؤمن بشيء اسمه شيوعية أو اشتراكية ، حتى مؤسسها لم يكن مقتنعاً بها بل كان الاتحاد السوفييتي ديكتاتورية فرعونية رأسمالية .
ثم بسلسلة من الحروب بين الدول العربية ، وزرع القواعد العسكرية
ثم باحتلال دويلات الخليج العربي ، لحمايتها من الخطر العراقي ، تمهيداً لاحتلالها .
ثم بدأ مسلسل التفجيرات :
أولاً : بعض التجارب الناجحة هنا وهناك ، وبالأخص في الجزائر لتشويه كلمة الإسلام والمسلمين والتمهيد للتفجيرات المستقبلية .
ثانياً : مسرحية 11-9-2001 أكبر عملية خداع وأكاذيب حصلت في التاريخ ، والتي تمَّ فيها تفجير أربعة أبراج !!!!
نعم أربعة أبراج في نيويورك ، البرج رقم 1 ، البرج رقم 2 في الصباح ، ثم البرج رقم 7 من 46 دور بعد الظهر الساعة 5.20 ، ثم البرج رقم 4 وهو مبنى صغير تمَّ تفجيره في اليوم التالي أي يوم 12-9-2001 ، وتفجير جناح البنتاغون الغربي كجزء من عملية تضليل مبتذلة .
ثالثاً : مسلسل تفجيرات خلق الفوضى والضغط على الحكومات ، وأهمها :
- تفجيرات موسكو
- تفجيرات بالي – أندنوسيا –
- تفجيرات اسطنبول
- مسلسل تفجيرات الرياض ، أو بالأحرى السعودية بكاملها معرضة لذلك .
- تفجيرات مدريد
- بعض التفجيرات في العراق التي لا معنى لها ، والتي هي بالأساس تستهدف خلق فوضى ونعرات طائفية وقتل أبرياء لتشويه المقاومة الحقيقية ضد الاحتلال .
كُل من يعرف شيئاً عن المتفجرات والأسلحة ، وكيفية تفجير السيارات المفخخة عن بُعد ،
وكُل من يعرف مخاطر حمل المتفجرات ونقلها من مكان لآخر
وكُل من عنده ذرة من العقل والتفكير وقليل من العلم والمعرفة والاطلاع
يُدرك أن هذه التفجيرات ورائها عقول مدبرة ، أموال باهظة ، إمكانيات هائلة ، .... من الصعب تعداد جميع الأمور .
ولكن يكفي أن تقارن تفجيرات لندن التي قام بها الايرلنديون ، أو بعض التفجيرات التي تخص فعلاً جماعات معينة كما يحصل في ايطاليا ، لتعرف أن وراء هذه التفجيرات على المستوى العالمي دولة قوية ، وليست جماعة معينة .
نعم ، وراء تفجيرات الرياض دولة كبرى ، لها حرية الحركة ، والتنقل ، وحمل المعدات بدون أن يتجرأ رجل جمارك أو أمن على تفتيشها لأنها تقع تحت ما يسمى ( الحقائب الدبلوماسية ) .
هل اكتشفت الدول الأوربية هذه اللعبة ؟
هل اكتشفت الحكومة السعودية هذه اللعبة ؟
نعم ،
إن جميع الحكام يعرفون حق المعرفة أن وراء هذه التفجيرات الإدارة الأمريكية- الصهيونية ، ولكن إلى متى يلتزمون الصمت ؟
هذا هو الشيء الذي لا زال بحاجة إلى بحث ومعرفة ،
وهذا ما تهدد به هذه العصابات الأمريكية – الصهيونية ،
إما أن تلتزموا الصمت ، أو نزيد التفجيرات .
هل تنتظرون أن يُعلن المتحدث الرسمي باسم البيت الأبيض أو باسم شارون أنه وراء هذه التفجيرات ؟؟؟ انتظروا !!! ستهدون المزيد منها !!!
كُل من يتحدث عن جماعات إرهابية ، أو متطرفون ، أو قاعدة أو سقف ، هو أجهل من حمار أبيه . لأن مثل هذه الأمور لا تستطيع القيام بها أية منظمة مهما كانت ، بل هو ضرب من المستحيلات في وقتنا الحالي ، وهذه أمور لا يصدقها إلا جاهل أو غبي لا يعرف يمينه من شماله .
للموضوع بقية إن شاء الله .
المخرج من هذه الورطة بأيدينا حكاماً وشعوباً ، وليس بيد الأمريكيين الصهاينة الذين لا يهمهم من يموت ، سواءً جندي أمريكي ، أو طفل فلسطيني ، أو رجل أمن سعودي ، المهم أن لا تظهر الحقيقة . المخرج أن يوجه الاتهام للمجرمين الحقيقيين وليس إلى منظمة وهمية .