بيروت التي يرميها الرامون...

بيروت التي لا يراها العور الا في وشاح الفساد...


بيروت تحضن الدعاة... و تنتج الأتقياء و العلماء


و انا لا اعني بيروت و حدها بل الشام كله.....

و لكن خصيت بيروت بالذكر لأنها هي اكثر من يطالها لسان هؤلاء...

فأحببت ان اقول لهم ان بيروت هذه نفسها
كانت و ما زالت
و حتى في السنوات القليلة الاخيرة... نبت فيها مراكز لخدمة القرآن الكريم.. في كل شارع و حي

و مراكز للدعوة و الاصلاح و الارشاد...

و زاد فيها العودة الى الحجاب و المساجد....


فإذا كنتم انتم لا ترون في أعينكم الا الفجور و المفاسد..

فهذه مصيبتكم في عوركم....

نسأل الله لكم البصيرة و سلامة القلب و اللسان و الايمان !

أهلا وسهلا بك أختنا الكريمة.......

بيروت كالعملة، فيها وجهين.....
وجه الفساد ووجه الإنارة...

وإن كانت الغلبة للظلمة..... ولكن:
يأبى الله إلا أن يتم نوره............

جزاكم الله خيرا اخواني في الاسلام

الإعلام اللبناني هو السبب في نشر هذة الصوره عن بيروت

و للاسف كثير ممن ذهبوا الى بيروت يؤكدوا انها فساد في فساد

و لا ادري لماذا لا يكون لأهل السنة في لبنان و لو محطة فضائية واحده

تمثلهم و تصلهم بأخوانهم في العالم الاسلامي

و بدلا من فضائية الحريري

و حسبنا الله و نعم الوكيل

و جزاك الله خيرا

و أهلاً بك

و نتمنى منك االآن بدورك مسلم عربي ان تنشر الواجهة الحسنة عن بيروت و لبنان بشكل عام

صحيح ممكن تكون نسبة الصلاح قليلة.. و لكنها موجودة..

و ان شاء الله يعم الصلاح في كل مكان


و السلام عليكم و رحمة الله

السلام عليكم،
جزاكم الله كل الخير.

فعلاً بيروت عملة بوجهين ولكنها عملة نادرة جداً.

هل تعلمون ان بيروت لا زالت حتى اليوم والحمد لله المركز الأول للنشر الإسلامي على الصعيد العالمي.

الدعوة والحمد لله لا زالت مستمرة رغم كل الصعاب ورغم كل التضييق من اهل البيت ومن الجيران

لكن والحمد لله الأمة في لبنان بخير ولا زال فيه مرابطون