مشاهدة النسخة كاملة : الأخ المشرف طلب من فضلك
الشاذلي
01-18-2004, 11:23 PM
نرجو حذف تطاول الزميل "المتأمل" على المجاهدين
بعد أن جبن عن الرد و طالب بغلق الموضوع
و إلا فعليه أن يرد علينا كل ما قلناه من فضلك.
فلا يصح أن نسمح للأقزام بالتطاول على المجاهدين و نقف مكتوفي الأيدي حيال ذلك.
fakher
01-19-2004, 05:10 AM
الأخ الكريم الشاذلي ... بارك الله فيك وشكراً لك على اهتمامك بهذا الأمر (نصرة أخواننا المجاهدين)
لقد أغلق الموضوع بناءً على طلبي لأنني وجدت أن الردود قد حادت عن الموضوع الأساسي.
والردود التي أرفقت عن المجاهدين والحكام ليس لها اي علاقة بما قاله أخونا متأمل ... وكونك تريد أجوبة منه عن مسألة الحاكم وولي الأمر فبالأمكان فتح موضوع جديد تحت عنوان معين وتطرح فيه جميع استفساراتك وأسئلتك ... أنت وباقي الشباب وأنا معكم أيضاً.
بالنسبة لحذف الموضوع ... أعتقد أن كل الشباب ردوا واسترسلوا في الردود ابتداء مني على كلام الأخ متأمل بشأن ما ذكره عن الإرهاب والتطرف، فليس من الطبيعي أن أحذف مقالاً بهذا الحجم. لمجرد أنه لم يجاوب على أسئلة لم يكن صاحب الموضوع قد تطرق لها أصلاً.
أبدأ بالمناقشة في موضوع جديد وسأكون أول المشاركين فيه بإذن الله تعالى.
عسى الله أن ينفع بك وبنا ويهدينا إلى صراطه المستقيم.
شامي طرابلسي
01-20-2004, 04:40 PM
السلم عليكم,
الاخ الشاذلي..
يظهر اخي الكريم انك لم تكن متابع لهذا القسم..
فقد ظهر من المدعو المتأمل ما هو افظع في السابق..
بدات عندما اتهم اخت فاضلة بتاييد الارهاب بسبب موضوع يؤيد المجاهدين..
ثم كتب مقال يشتم به المجاهدين..
ولم يتصدى له سوى اخوك العبد الفقير..
وبعد كشف مخالفاته الاسلامية..
من بدعة معرفة طبائع البشر عن طريق الاسماء..
الى توقيعه المخالف للعقيدة.. وغيره
قرر الهرب والرحيل..
المشرف واتباع المتأمل عملوا على اعادته..
ليستمر في التطاول على المجاهدين والدعاية للحكام..
والآن بعد ان تم محاصرته سارع احد اتباعه الى انقاذه..بطلب اغلاق الموضوع..
واظن انه ايضا طالب المشرف عن طريق الخاص باغلاق الموضوع..
الي عرض على صاحب الموضوع الاغلاق..
فخلال ساعتين كان المتأمل يرد بـ نعــــــــــم... هربا
والهريبة تلتين المراجل...
انا اقترح قيام مناظرة بين انصار واحبا المجاهدين...يمثلهم الاخ الشاذلي
وبين اتباع الحكام يمثلهم المتألم..
ولا يدخل الى الموضوع سواهم...
والمشرف للادارة على ان يكون محايد...
ثم استفتاء على ادانة او برائة المدعو المتأمل..
...........
نرجو حذف تطاول الزميل "المتأمل" على المجاهدين
الاخ فخر...
الاخ الشاذلي طالب بحذف (( تطاول الزميل "المتأمل" على المجاهدين ))
وليس الموضوع كما قلت.. !!
تشبيه اسلوب المتأمل بالكتابة كأسلوب المنافقين... ممنوع من المشرف..!!
التطاول على المجاهدين ولعني من قبل اتباع المتأمل ... مسموح..!!
لقد أغلق الموضوع بناءً على طلبي لأنني وجدت أن الردود قد حادت عن الموضوع الأساسي.
والردود التي أرفقت عن المجاهدين والحكام ليس لها اي علاقة بما قاله أخونا متأمل
غلق الموضوع اتى لانقاذ المتامل اعترفت او لم تعترف...
والردود لم تخرج عن الموضوع الاساسي..
(وان خرجت بعض الشيء ما المشكلة..؟؟؟
نحن لسنا في مؤتمر.. )
ولا يمكن النقاش عن المجاهدين او الحكام او علماء الحكام على حدة...
فالمجاهدين يحاربون ويكفرون الحكام....
والحكام وعلمائهم بدورهم يكفرون وحاربون المجاهدين...
بالنسبة لي "العلماء" هم العن من الحكام..لأنهم...
# يكتمون العلم...
# يمررون للحكام كفرياتهم.. بالاحتيال على الدين
# يتاجرون بعلمهم ( دين الله ) الى من يدفع..
# يلبسون على عامة الناس كفر الحكام..
أسألك هل تظن انه انا وانت نعرف بكفر الحكام وهم لا يعرفون ؟؟
هم يعرفون اكثر مني ومنك.. لكن حب الدنيا يا صاحبي اعمى بصرهم و بصيرتهم
وفي قضية الحجاب نرى سكوت "العلماء" في الجزيرة الى فجور طنطاوي في مصر..
فهل هم علماء ام عملاء ؟؟
الاسلام الدين الوحيد المميز بعدم وجود كهنة..
لكن البعض تأبى طبيعتهم الا الى جعل علماء السلطة كهنة يقدسونهم..
اليك هذا المقال... ابن ابن الباز في " تطوير " الاسلام..
\\
في مقال كتبه أحمد بن باز وهو ابن سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى في جريدة الشرق الأوسط (24/11/1424هـ) ص (14)
مقالا عجيبا أستغرب صدوره من مثله وهو ابن سماحة شيخنا الجليل أمام أهل السنة في هذا العصر.
وتدور فحوى مقاله على أن وصف الكفر لا يصح إطلاقه على كل من لم يكن مسلما
فاليهودي والنصراني الذي لم يسمع بالإسلام أو سمع به سماعا مشوها لا يعده كافرا
والغريب أن النتيجة التي توصل إليها وكتب المقال لأجل إثباتها ينكرها عليه عوام المسلمين فضلا عن عوامهم
وفيما يلي المقالة التي تضمنت النتيجة التي توصل إليها:
إن مظاهر الغلو والتطرف العملية والسلوكية هي في الحقيقة نتاج طبيعي للتطرف في الفكر والتصور العقلي ومن أخطر صور التطرف الفكري (التعميم) و(الاجمال) في اطلاق الالفاظ والمصطلحات، لا سيما حال اصدار الاحكام ومن ذلك لفظ (الكافر)، حيث اصبح يطلق على كل شخص لا يدين بدين الاسلام وهذا اصطلاح خاطئ ونصوص الكتاب والسنة شواهد بذلك، وللاسف استطاع الخطاب الثقافي لدينا، بل والتعليمي وبشكل مكثف ارساء هذا المصطلح وتعميقه لدى شبابنا ومجتمعنا على وجه العموم. وخطورة مثل هذا التطرف الفكري تكمن في مستلزماته ـ التي لا نهاية لها غالبا ـ فمثلا في حالة «الكافر» هناك مستلزمات البراءة من العداوة والكراهية والبغض واستحلال الدم والمال الى غير ذلك بعد قيام الحجة وابلاغ الدعوة، المذكورة في قوله تعالى: «قد كانت لكم أسوة حسنة في ابراهيم والذين معه اذ قالوا لقومهم انا برءاء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده» (سورة الممتحنة 4)، وقوله سبحانه وتعالى: «لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله» (المجادلة 22).
مع ان غير المسلم قد لا يكون بالضرورة كافرا فقد يكون ممن يتعبد الله باليهودية او النصرانية ولم يسمع بالاسلام او سمع به سماعا مشوها ـ وهو الغالب ـ او سماعا لا تقوم به الحجة كما قال سبحانه وتعالى: «ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون» (آل عمران 113) وقوله سبحانه وتعالى: «وان من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما انزل اليكم وما انزل اليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا أولئك لهم أجرهم عند ربهم إن الله سريع الحساب» (آل عمران 199).
أو قد لا يكون يهوديا ولا نصرانيا ولم يسمع بالاسلام او سمع به ايضا سماعا مشوها او سماعا لا تقوم به الحجة، وهو كثير جدا فيحكم عليه بأنه من أهل الفترة ومعلوم حكمهم. وقد كان لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فقد جاور اليهود واخدمهم فاستعملهم على خيبر وعاد مرضاهم وأكل طعامهم وباعهم واشترى منهم ومات ودرعه مرهونة عندهم، وأوصى بأهل الكتاب خيرا، بل أمر بصلة المشركين ممن لم يعاد المسلمين، فكيف بغيرهم، كما في حديث المرأة التي سألته فقالت: «ان امي قدمت عليَّ وهي مشركة أفأصلها؟»، فقال صلى الله عليه وسلم «صليها».
وقبل ذلك كله فقد قال سبحانه وتعالى: «لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم» (سورة الممتحنة 8)، وهل بعد البر والاقساط شيء من الاحسان؟!، بل وأباح سبحانه وتعالى الزواج من أهل الكتاب مع ما يحصل في الزواج من الرحمة والألفة والمحبة المذكورة في قوله سبحانه وتعالى: «ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة» (سورة الروم21)، كل هذا ليؤكد بقوة ان كون الانسان غير مسلم لا يعني بالضرورة كونه كافرا، ويؤكد كذلك على ان كون الانسان ايضا غير مسلم لا يعني بالضرورة استحقاقه للعداوة والبغضاء، واستحلال الدم والمال حتى ولو لم يكن معاهدا ولا ذميا وان هناك فرقا كبيرا بين من يعادي المسلمين ويحاربهم وبين من لا يعاديهم ولا يحاربهم وهو الغالب على أهل الأرض. والحديث ذو شجون
المقال الثاني في الصفحة التي في هذا الرابط
http://www.asharqalawsat.com/default.asp?issue=9180&page=religio n&articl
=============
وفيما يلي رد من الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله على من قال بمثل قول أحمد الباز
فتوى للشيخ: محمد صالح العثيمين
سؤال:
زعم أحد الوعاظ في مسجد من مساجد أوربا في درس من دروسه أنه لا يجوز تكفير اليهود والنصارى، وتعلمون- حفظكم الله- أن بضاعة معظم الذين يترددون على المساجد في أوربا من العلم قليلة، ونخشى أن ينتشر مثل هذا القول، ونرجو منكم بيانا شافيا في هذه المسألة.
الجواب:
أقول: إن هذا القول الصادر عن هذا الرجل ضلال، وقد يكون كفرا، وذلك لأن اليهود والنصارى كفرهم الله عز وجل في كتابه، قال الله تعالى: (وقالت اليهود عزير ابن الله، وقالت النصارى المسيح ابن الله، ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل، قاتلهم الله أنى يؤفكون) (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله، والمسيح ابن مريم، وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ~ فدل ذلك على أنهم مشركون، وبين الله تعالى في آيات أخرى ما هو صريح بكفرهم:
- (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم)
- (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة)
- (لعن الذين كفروا من بنى إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم)، (إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم) والآيات في هذا كثيرة، والأحاديث، فمن أنكر كفر اليهود والنصارى الذين لم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم وكذبوه، فقد كذب الله عز وجل، وتكذيب الله كفر، ومن شك في كفرهم فلاشك في كفره هو.
ويا سبحان الله كيف يرضى هذا الرجل أن يقول إنه لا يجوز إطلاق الكفر على هؤلاء وهم يقولون إن الله ثالث ثلاثة، وقد كفرهم خالقهم عز وجل، وكيف لا يرضى أن يكفر هؤلاء وهم يقولون إن المسيح ابن الله، ويقولون: يد الله مغلولة، ويقولون إن الله فقير ونحن أغنياء.
كيف لا يرضى أن يكفر هؤلاء وأن يطلق كلمة الكفر عليهم وهم يصفون ربهم بهذه الأوصاف السيئة التي كلها عيب وشتم وسب.
وإني أدعو هذا الرجل، أدعوه أن يتوب إلى الله عز وجل، وأن يقرأ قول الله تعالى: (ودوا لو تدهن فيدهنون)، وألا يداهن هؤلاء في كفرهم؟ وأن يبين لكل أحد أن هؤلاء كفار، وأنهم من أصحاب النار، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده، لا يسمع بي يهودي ولا نصراني من هذه الأمة- أي أمة الدعوة- ثم لا يتبع ما جئت به، أو قال لا يؤمن بما جئت به إلا كان من أصحاب النار".
فعلى هذا القائل أن يتوب إلى ربه من هذا القول العظيم الفرية، وأن يعلن إعلانا صريحا بأن هؤلاء كفرة، وأنهم من أصحاب النار وأن الواجب عليهم أن يتبعوا النبي الأمي محمد صلى الله عليه وسلم، فإنه بشارة عيسى عليه الصلاة والسلام (مكتوب عندهم في التوراة والإنجيل، يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم، فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه وأولئك هم المفلحون).
وقال عيسى بن مريم ماحكاه ربه عنه: (يا بنى إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدى اسمه أحمد، فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين).
وصدق إمام المجاهدين في الحديث ابن المبارك حين قال:
وهل بدل الدين إلا الملوك
وأحبار سوء ورهبانها
//
الشاذلي
01-22-2004, 07:12 PM
الله أعظم و العزة لله.