إبداعات
02-05-2012, 12:13 PM
كشفت إحصائية حديثة صادرة عن جمعية البر بجدة بأن عدد الأبناء الملتحقين بمؤسسات التعليم الجامعي بالمملكة بلغ 49 أبناً ينخرطون في تخصصات مختلفة.
وأبانت الجمعية بأن الأبناء توزعوا على عدد من المؤسسات التعليمية المعتمدة حيث يتقلون تعليهم العالي عبرها في ظل متابعة وإشراف مستمرين من قسم الخدمة الاجتماعية والنفسية بالجمعية.
وأوضح الأستاذ مجدي باخريبة مشرف عام الدور الإيوائية بالجمعية بأن الجمعية تعمل على تشجيع أبنائها الأيتام بمراحل التعليم العالي سواءً الجامعات أو الكليات أو المعاهد سواءً داخل المملكة أو خارجها، كما تعمل الجمعية على متابعة مستوياتهم الأكاديمية ومواصلة الراغبين لنيل الدرجات الأكاديمية العليا، مشيراً إلى أن الطلاب توزعوا على كلٌ من جامعة الملك عبدالعزيز والكلية التقنية وكلية العلوم والتكنولوجيا والكلية الصحية وجامعة الفيصل ومعهد جدة الدولي للمحاسبة.
وأضاف باخريبة بأن هناك تنسيق مع وزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة التعليم العالي لإلحاق هذه الفئة الغالية علينا جميعاً بالجامعات والمعاهد، معرباً عن شكره لمعالي وزير الشؤون الاجتماعية ولمعالي وزير التعليم العالي للمميزات التي منحت للأيتام والجمعيات الخيرية.
من جانبه أكد الأستاذ مازن بن محمد بترجي رئيس مجلس إدارة جمعية البر بجدة بأن الجمعية بدأت برنامج البعثات والتعليم العالي قبل عدة سنوات بهدف توفير فرصة متابعة الدراسة الجامعية للمؤهلين من الأيتام وتحفيزهم معنوياً ومادياً وتحسين فرص العمل والمستقبل المهني للأيتام، مبيناً بأن الجمعية تعمل على التنسيق لإلحاق الأبناء بالجامعات والمعاهد داخل المملكة فضلاً عن الجامعات المعترف بها في الخارج عبر برنامج البعثات والتعليم العالي الذي يعمل على توفير جميع متطلبات الطلاب الدارسين في مراحل دراستهم الجامعية.
يُشار إلى أن جمعية البر بجدة هي جمعية خيرية ذات شخصية اعتبارية تأسست عام 1402هـ، ورئيسها الفخري صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة المكرمة، وتعمل تحت إشراف وزارة الشئون الاجتماعية، وتهدف إلى تقديم المساعدات العينية والنقدية والخدمات الاجتماعية والخدمات التعليمية والثقافية والصحية من فتح العيادات الخيرية ومراكز غسيل الكلى والمستوصفات وخلافه مما له علاقة بالخدمات الإنسانية، فضلاً عن إقامة دور ومؤسسات اجتماعية لإيواء ورعاية الكبار والصغار، ونشاطات نوادي البر ومراكز الأحياء التي تضم لجنة إصلاح ذات البين ولجنة الخدمات الاجتماعية ولجنة الشباب واللجنة النسائية وإقامة دورات تدريبية تخدم المستفيدين من خدمات الجمعية وتبني مشروع الأسر المنتجة، وإقامة أسواق خيرية للتعريف بالجمعية وأنشطتها، إلى جانب القيام بالبحوث والدراسات العلمية والاجتماعية وتقديم خدمات الإرشاد والتوعية وعقد الندوات والمحاضرات والأمسيات الخيرية.
وأبانت الجمعية بأن الأبناء توزعوا على عدد من المؤسسات التعليمية المعتمدة حيث يتقلون تعليهم العالي عبرها في ظل متابعة وإشراف مستمرين من قسم الخدمة الاجتماعية والنفسية بالجمعية.
وأوضح الأستاذ مجدي باخريبة مشرف عام الدور الإيوائية بالجمعية بأن الجمعية تعمل على تشجيع أبنائها الأيتام بمراحل التعليم العالي سواءً الجامعات أو الكليات أو المعاهد سواءً داخل المملكة أو خارجها، كما تعمل الجمعية على متابعة مستوياتهم الأكاديمية ومواصلة الراغبين لنيل الدرجات الأكاديمية العليا، مشيراً إلى أن الطلاب توزعوا على كلٌ من جامعة الملك عبدالعزيز والكلية التقنية وكلية العلوم والتكنولوجيا والكلية الصحية وجامعة الفيصل ومعهد جدة الدولي للمحاسبة.
وأضاف باخريبة بأن هناك تنسيق مع وزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة التعليم العالي لإلحاق هذه الفئة الغالية علينا جميعاً بالجامعات والمعاهد، معرباً عن شكره لمعالي وزير الشؤون الاجتماعية ولمعالي وزير التعليم العالي للمميزات التي منحت للأيتام والجمعيات الخيرية.
من جانبه أكد الأستاذ مازن بن محمد بترجي رئيس مجلس إدارة جمعية البر بجدة بأن الجمعية بدأت برنامج البعثات والتعليم العالي قبل عدة سنوات بهدف توفير فرصة متابعة الدراسة الجامعية للمؤهلين من الأيتام وتحفيزهم معنوياً ومادياً وتحسين فرص العمل والمستقبل المهني للأيتام، مبيناً بأن الجمعية تعمل على التنسيق لإلحاق الأبناء بالجامعات والمعاهد داخل المملكة فضلاً عن الجامعات المعترف بها في الخارج عبر برنامج البعثات والتعليم العالي الذي يعمل على توفير جميع متطلبات الطلاب الدارسين في مراحل دراستهم الجامعية.
يُشار إلى أن جمعية البر بجدة هي جمعية خيرية ذات شخصية اعتبارية تأسست عام 1402هـ، ورئيسها الفخري صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة المكرمة، وتعمل تحت إشراف وزارة الشئون الاجتماعية، وتهدف إلى تقديم المساعدات العينية والنقدية والخدمات الاجتماعية والخدمات التعليمية والثقافية والصحية من فتح العيادات الخيرية ومراكز غسيل الكلى والمستوصفات وخلافه مما له علاقة بالخدمات الإنسانية، فضلاً عن إقامة دور ومؤسسات اجتماعية لإيواء ورعاية الكبار والصغار، ونشاطات نوادي البر ومراكز الأحياء التي تضم لجنة إصلاح ذات البين ولجنة الخدمات الاجتماعية ولجنة الشباب واللجنة النسائية وإقامة دورات تدريبية تخدم المستفيدين من خدمات الجمعية وتبني مشروع الأسر المنتجة، وإقامة أسواق خيرية للتعريف بالجمعية وأنشطتها، إلى جانب القيام بالبحوث والدراسات العلمية والاجتماعية وتقديم خدمات الإرشاد والتوعية وعقد الندوات والمحاضرات والأمسيات الخيرية.