إنا لله وإنا إليه راجعون

توفي اليوم سماحة الشيخ محمد كنعان رحمه الله
الصلاة عليه عصر اليوم الاثنين 18 نيسان 2011 في جامع الخاشقي، والثاني والثالث في دار الفتوى
تغمده الله بواسع رحمته










قباني نعى رئيس المحاكم الشرعية السنية الشيخ محمد كنعان

18-04-2011 نعى مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني رئيس المحاكم الشرعية السنية العليا في لبنان العلامة الشيخ محمد احمد كنعان، وقال: " لقد كان الشيخ محمد كنعان مثال العالم الفقيه الدؤوب على تحصيل العلم والتأليف والتحقيق والتعليم والدفاع عن قيم الإسلام وشريعته ومبادئه والتصدي لكل من حاول الطعن فيه او التجاوز عليه وكان صاحب الأدب الرفيع في أخلاقيات الإيمان والإسلام وفي عمله مع إخوانه في جميع الإدارات الدينية التي عمل فيها وخدمها بتفان وإخلاص، ونذر نفسه وحياته لخدمة الدين والعلم والعلماء والناس،سواء في المحاكم الشرعية او في المعاهد والكليات الشرعية في لبنان وبرحيله فقدنا عالما كبيرا وفقيها بارعا من فقهاء المسلمين الكبار.نسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جناته وينزله منازل الأبرار مع النبيين والصديقين والشهداء

رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.

إنا لله وإنا إليه راجعون

توفي اليوم سماحة الشيخ محمد كنعان رحمه الله
الصلاة عليه عصر اليوم الاثنين 18 نيسان 2011 في جامع الخاشقي، والثاني والثالث في دار الفتوى
تغمده الله بواسع رحمته










قباني نعى رئيس المحاكم الشرعية السنية الشيخ محمد كنعان

18-04-2011 نعى مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ محمد رشيد قباني رئيس المحاكم الشرعية السنية العليا في لبنان العلامة الشيخ محمد احمد كنعان، وقال: " لقد كان الشيخ محمد كنعان مثال العالم الفقيه الدؤوب على تحصيل العلم والتأليف والتحقيق والتعليم والدفاع عن قيم الإسلام وشريعته ومبادئه والتصدي لكل من حاول الطعن فيه او التجاوز عليه وكان صاحب الأدب الرفيع في أخلاقيات الإيمان والإسلام وفي عمله مع إخوانه في جميع الإدارات الدينية التي عمل فيها وخدمها بتفان وإخلاص، ونذر نفسه وحياته لخدمة الدين والعلم والعلماء والناس،سواء في المحاكم الشرعية او في المعاهد والكليات الشرعية في لبنان وبرحيله فقدنا عالما كبيرا وفقيها بارعا من فقهاء المسلمين الكبار.نسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جناته وينزله منازل الأبرار مع النبيين والصديقين والشهداء

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته

كان من العلماء البارين رحمه الله لكن أهم صفاته أنه كان لا يحابي ولا يسكت عن الخطأ فقام المفتي الحالي بعزله من رئاسة المحاكم الشرعية بعد خطبة نوه فيها بأخطاء دار الفتوى والمفتي.

غفر الله له وتقبله عنده.
لقد آذاه المفتي اذى شديداً لكنه حاول ان يصالحه قبل وفاته.
رفض ابن الشيخ زيارة المفتي اولاً لكن والده طلب منه ادخال المفتي كي لا يقال انه يرفض المصالحة. مع ذلك لم يستطع ان يتكلم معه وانتهت الزيارة بدون مصالحة.