الشيخ خالد الجندى:الأذان العالي زى صوت الحمار











http://images.alwatanvoice.com/images/topics/images/4695296018.jpg




شبه الشيخ خالد الجندى في برنامجه المجلس علي فضائية أزهرى , صوت الأذان المرتفع بصوت الحمير .



وأستشهد الجندى بقول المولي عزوجل " أن انكر الأصوات لصوت الحمير " , في أشارة الي أن أصوات المؤذنين العالية أشبه بأصوات الحمير. وقال : لاأعلم هناك ما هو اقبح من الصوت العالي , الحمار فقط هو اللى صوته عالي .

وتساءل الجندى : ايه حكاية الميكروفونات ؟ أحلف لكم بايه أن فيه مرضى وناس ليس لها ذنب في أن نقلق نومهم فجرا علي قول " الصلاة خير من النوم .

وأضاف : كفايا بقى .. ووزير الأوقاف لما قال بتوحيد الأذان قاموا عليه ..وكأن الدين عند الله المكروفونات !!

وقال : لاأعلم هناك ما هو اقبح من الصوت العالي , الحمار فقط هو اللى صوته عالي

انا شخصيا اعرف اصواتا اعلى من صوت الحمار
احدها صوت الجندي نفسه

ما علاقة قبح الصوت بارتفاع وتيرة الصوت
والله شيوخ اخر زمن

وقال : لاأعلم هناك ما هو اقبح من الصوت العالي , الحمار فقط هو اللى صوته عالي

انا شخصيا اعرف اصواتا اعلى من صوت الحمار
احدها صوت الجندي نفسه

ما علاقة قبح الصوت بارتفاع وتيرة الصوت
والله شيوخ اخر زمن

قال العبيكان/ ان لا يهمني رأي العلماء ولكن يهمني رأي ولي الأمر
وهذا الجندي يقول، انا لا يهمني رأي المصلين او المؤذنين ولكن يهمني رأي هوانم جاردن سيتي

حسبي الله على المدعين

لا أدرى لماذا لم يتهكم على أصوات أجراس الكنائس _ أم إن ذلك من المحضورات عليه .....؟ _
وهذا الحساس ( بالسين وليس بالشين ) :smile:صاحب الحس المرهف الفافى :smile:من كثرة ما يراه ويسمعة من
محافظة الغير على مشاعر المسلمين فى مختلف بقاع الأرض , أصبحت عنده حساسية على مشاعرهم :smile:
أكتر منهم
لا بارك الله فيه :mad:

الله الله على صوت المؤذنين لصلاة الفجر روحانية لا يحسها الا مؤمن

تخيل معي الاصداء للنداء من عدة مساجد الصلاة خيرا من النوم

الله أكبر الله أكبر لا اله الا الله ......

اما الذين يتضايقون منها هم اصحاب السهر في الليل و النوم قبل الفجر

لذالك يبدون انزعاجا منها ... وما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل

لقد أصبحت أغضب لمجرد رؤية الجندي وأمثاله من مهرجي الفضائيات الذين يقولون أي شيء ليضحكوا الناس على أمل أن تزيد شعبيتهم ويزيد إقبال الناس عليهم فتزيد بالتالي أرصدتهم في البنوك.

ألا يعلم ذلك المتحذلق أنه يُغفر للمؤذن مدى صوته وله مثل أجر من صلى معه، فقد جاء في حديث البراء بن عازب رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله وملائكته يصلون على الصف المقدَّم، والمؤذنُ يغفرُ له بمدِّ صوته، ويصدقه من سمعه من رطبٍ ويابسٍ وله مثلُ أجر من صلى معه)).

وجاء في رسالة "الأذان والإقامة في ضوء الكتاب والسنة" للقحطاني: ومن السنة أن يكون المؤذن قوي الصوت يرفعه؛ لحديث عبد الله بن زيد :((فقمْ مع بلالٍ فألقِ عليه ما رأيتَ فليؤذِّن به؛ فإنه أندى صوتًا منك))([1] (http://www.saowt.com/forum/newreply.php?do=postreply&t=39508#_ftn1)). ويستحب أن يكون صوت المؤذن حسنًا.

([1])أبو داود، كتاب الصلاة، باب كيف الأذان، برقم 499، وابن ماجه، كتاب الأذان، باب بدء الأذان، برقم 706، وحسنه الألباني في إرواء الغليل، 1/265.

عجبي والله.