سعد بن معاذ
12-25-2009, 04:02 AM
سؤال من المعصوم لكل الرافضة .... إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ؟
2 - غلط : جماعة عن التلعكبري عن أحمد بن علي عن الاسدي عن سعد عن ابن عيسى عن موسى بن القاسم وأبي قتادة معا عن علي بن حفص عن علي بن جعفر عن أخيه موسى عليه السلام قال : قلت له : ما تأويل قول الله : ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ) فقال :إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ( 3 ) ؟ .
( 3 ) غيبة الطوسى : 110 و 111 .
بحار الانوار : ج24
باب 37 : انهم عليهم السلام الماء المعين والبئر المعطلة والقصر المشيد وتأويل السحاب والمطر والظل والفواكه وسائر المنافع الظاهرة بعلمهم وبركاتهم عليهم السلام
[100][110]
إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ؟
السؤال /
فعلا ماذا تصنعون ..... خاصة ان ال البيت لم يبينوا لكم الحلول ... فالرواية تطرح تساؤل ولا تقدم حلولا ؟
وهنا يضيف القمى فى تفسيره اشكال اخر لنقراه وبعدها نسال السؤال الاكثر تعقيد !!
1
- فس : قوله : ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بمآء معين ) قال : أرأيتم إن أصبح إمامكم غائبا فمن يأتيكم بامام مثله ، حدثنا محمد بن جعفر عن محمد بن أحمد عن القاسم بن العلا عن إسماعيل بن علي الفزاري عن محمد بن جمهور عن فضالة بن أيوب قال : سئل الرضا عليه السلام عن قول الله عزوجل : ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ) فقال عليه السلام : ماؤكم أبوابكم ، أي الائمة ، والائمة أبواب الله ( 1 ) بينه وبين خلقه ( فمن يأتيكم بماء معين ) يعني يأتيكم بعلم الامام ( 2 ) .( 1 ) في المصدر : اى الائمة ابواب الله .
( 2 ) تفسير القمى : 690 .
بحار الانوار : ج24
باب 37 : انهم عليهم السلام الماء المعين والبئر المعطلة والقصر المشيد وتأويل السحاب والمطر والظل والفواكه وسائر المنافع الظاهرة بعلمهم وبركاتهم عليهم السلام
[100][110]
السؤال /
فى الرواية والتفسير مطروح التالى ( فمن يأتيكم بماء معين ) يعني يأتيكم بعلم الامام
وفى الرواية الاولى يقول إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ؟
الان الصلة مع الامام مفقودة يعنى ( غائب او مفقود ) فمن اين وكيف ياتيكم علم الامام هذا اذا سلمنا بوجوده .
لاحظ ايها الزميل الرافضى ماهو سبب الاسئلة الواردة اعلاه ؟
5 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحسن بن محبوب، عن يعقوب السراج، قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: تبقى الارض بلا عالم حي ظاهر(6) يفزع إليه الناس في حلالهم وحرامهم؟ فقال لي: إذا، لا يعبد الله، يا أبا يوسف(7).
-----------------
- وعنه، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن محمد بن أبي عمير، عن الحسين بن أبي العلا: عن أبي عبدالله عليه السلام: قال: قلت له: تبقى الارض - يوما - بغير امام؟(8) فقال: لا(9).
-------------------
7 - وعنه، عن محمد بن عيسى، عن بعض الثقات، عن الحسن بن زياد عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: الارض لا تكون الا وفيها عالم يصلحهم، ولا يصلح الناس الا ذلك(10).
-------------
- سعد، عن محمد بن عيسى، عن صفوان بن يحيى، عن ابن مسكان عن الحسن بن زياد: عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: لا يصلح الناس إلا بإمام، ولاتصلح الارض الا بذلك(11).
----------
9 - سعد، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن سنان، عن أبي عمارة بن الطيار(12) قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام، يقول: لو لم يبق في الارض إلا اثنان، لكان أحدهما الحجة(13).
10 - وعنه، عن محمد بن عيسى، عن رجل، عن أبي حمزة: عن أبي جعفر عليه السلام، قال: والله، ماترك الله الارض منذ قبض الله آدم، إلا وفيها إمام يهتدى به إلى الله، وهو حجة الله على عباده، ولا تبقى الارض بغير إمام، حجة لله على عباده .
11 - سعد، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن محمد بن سنان وصفوان بن يحيى و عبدالله بن المغيرة و (16) علي بن النعمان، كلهم: عن عبدالله بن مسكان، عن أبي بصير: عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: إن الله لم يدع الارض الا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان فاذا زاد المؤمنون ردهم، وإن نقصوا أكمله لهم، فقال: خذوه كاملا، ولولا ذلك لالتبس على المؤمنين أمرهم، ولم يفرق بين الحق والباطل.
- وعنه، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن ابي حمزة قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: تبقي الارض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الارض بغير إمام، لساخت
13 - أحمد بن ادريس، عن عبدالله بن محمد، عن الخشاب، عن جعفر بن محمد، عن كرام، قال: قال أبو عبدالله عليه السلام: لو كان الناس رجلين، لكان أحدهما الامام.
وقال: إن آخر من يموت الامام، لئلا يحتج أحد على الله أنه تركه بغير حجة .
15 - وعنه، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن حفص، عن عيثم (21) بن أسلم، عن ذريح المحاربي: عن أبي عبدالله عليه السلام: قال: سمعته يقول: والله، ما ترك الله الارض - منذ قبض آدم - إلا وفيها إمام يهتدى به إلى الله، وهو حجة الله على العباد، من تركه هلك ومن لزمه نجا، حقا على الله تعالى .
16 - سعد، عن الحسن بن موسى الخشاب، عن عبدالرحمن بن أبي نجران، عن عبدالكريم، وغيره: عن أبي عبدالله عليه السلام: إن جبرئيل عليه السلام نزل على النبي صلى الله عليه وآله يخبر عن ربه، فقال له: يا محمد، إني لم أترك الارض إلا وفيها عالم يعرف طاعتي وهداي، ويكون نجاة فيما بين قبض النبي إلى خروج النبي الآخر، ولم أكن أترك إبليس يضل الناس وليس في الارض حجة لي، وداع إلي، وهاد إلى سبيلي، وعارف بأمري، وإني قد قضيت لكل قوم هاديا أهدي به السعداء ويكون حجة على الاشقياء .
ب - سعد والحميري، عن ابراهيم بن مهزيار، عن علي بن مهزيار عن فضالة بن أيوب، عن أبان بن عثمان، عن الحارث بن المغيرة، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام، يقول: إن الارض لا تترك الا بعالم يعلم الحلال والحرام، وما يحتاج الناس اليه، ولا يحتاج إلى الناس.
قلت: جعلت فداك، علم ما ذا؟ قال: وراثة من رسول الله صلى الله عليه وآله، وعلي عليه السلام
أحمد بن عمر قال: سألت أبا الحسن عليه السلام: أ تبقى الارض بغير إمام؟ قال: فقال: لا.
قلت: فانا نروي انها لا تبقى الا أن يسخط الله على العباد؟ قال: لا تبقى، إذا لساخت (32).
ي - عبدالله بن جعفر الحميري، قال: حدثنا أحمد بن هلال، عن سعيد بن جناح، عن سليمان الجعفري قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام، فقلت: أتخلو الارض من حجة؟ فقال: لو خلت من حجة طرفة عين لساخت بأهلها .
سعد بن عبد الله، قال حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى وإبراهيم بن مهزيار، عن علي بن مهزيار، عن الحسين بن سعيد، عن أبي علي البجلي عن أبان بن عثمان، عن زرارة بن أعين: عن أبي عبدالله، في حديث له في الحسين بن علي عليه السلام، انه قال في آخره: ولولا من على الارض من حجج الله لنفضت الارض بما فيها، وألقت ما عليها، إن الارض لا تخلو ساعة من الحجة .
المصدر :
الامامة والتبصرة من الحيرة
للفقيه المحدث أبي الحسن علي بن الحسين بن بابويه القمي
والد الشيخ الصدوق (ره) المتوفى في سنة تناثر النجوم 329 ه ق
كتاب الامامة والتبصرة
باب أن الارض لا تخلو من حجة
ص [26] ص [37]
لاحظ ايها الزميل الرافضى مدى حاجة الناس للامام ووجوده بينهم ... الان والامام غائب ومفقود ماهو الحل فى رايك لهذا الاشكال فى ظل ان الامام نفسه يطرح هذا التساؤل ( فمن يأتيكم بماء معين ) يعني يأتيكم بعلم الامام . وكذلك ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ) فقال :إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ( 3 ) ؟ .
؟
__________________
2 - غلط : جماعة عن التلعكبري عن أحمد بن علي عن الاسدي عن سعد عن ابن عيسى عن موسى بن القاسم وأبي قتادة معا عن علي بن حفص عن علي بن جعفر عن أخيه موسى عليه السلام قال : قلت له : ما تأويل قول الله : ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ) فقال :إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ( 3 ) ؟ .
( 3 ) غيبة الطوسى : 110 و 111 .
بحار الانوار : ج24
باب 37 : انهم عليهم السلام الماء المعين والبئر المعطلة والقصر المشيد وتأويل السحاب والمطر والظل والفواكه وسائر المنافع الظاهرة بعلمهم وبركاتهم عليهم السلام
[100][110]
إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ؟
السؤال /
فعلا ماذا تصنعون ..... خاصة ان ال البيت لم يبينوا لكم الحلول ... فالرواية تطرح تساؤل ولا تقدم حلولا ؟
وهنا يضيف القمى فى تفسيره اشكال اخر لنقراه وبعدها نسال السؤال الاكثر تعقيد !!
1
- فس : قوله : ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بمآء معين ) قال : أرأيتم إن أصبح إمامكم غائبا فمن يأتيكم بامام مثله ، حدثنا محمد بن جعفر عن محمد بن أحمد عن القاسم بن العلا عن إسماعيل بن علي الفزاري عن محمد بن جمهور عن فضالة بن أيوب قال : سئل الرضا عليه السلام عن قول الله عزوجل : ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ) فقال عليه السلام : ماؤكم أبوابكم ، أي الائمة ، والائمة أبواب الله ( 1 ) بينه وبين خلقه ( فمن يأتيكم بماء معين ) يعني يأتيكم بعلم الامام ( 2 ) .( 1 ) في المصدر : اى الائمة ابواب الله .
( 2 ) تفسير القمى : 690 .
بحار الانوار : ج24
باب 37 : انهم عليهم السلام الماء المعين والبئر المعطلة والقصر المشيد وتأويل السحاب والمطر والظل والفواكه وسائر المنافع الظاهرة بعلمهم وبركاتهم عليهم السلام
[100][110]
السؤال /
فى الرواية والتفسير مطروح التالى ( فمن يأتيكم بماء معين ) يعني يأتيكم بعلم الامام
وفى الرواية الاولى يقول إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ؟
الان الصلة مع الامام مفقودة يعنى ( غائب او مفقود ) فمن اين وكيف ياتيكم علم الامام هذا اذا سلمنا بوجوده .
لاحظ ايها الزميل الرافضى ماهو سبب الاسئلة الواردة اعلاه ؟
5 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحسن بن محبوب، عن يعقوب السراج، قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: تبقى الارض بلا عالم حي ظاهر(6) يفزع إليه الناس في حلالهم وحرامهم؟ فقال لي: إذا، لا يعبد الله، يا أبا يوسف(7).
-----------------
- وعنه، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن محمد بن أبي عمير، عن الحسين بن أبي العلا: عن أبي عبدالله عليه السلام: قال: قلت له: تبقى الارض - يوما - بغير امام؟(8) فقال: لا(9).
-------------------
7 - وعنه، عن محمد بن عيسى، عن بعض الثقات، عن الحسن بن زياد عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: الارض لا تكون الا وفيها عالم يصلحهم، ولا يصلح الناس الا ذلك(10).
-------------
- سعد، عن محمد بن عيسى، عن صفوان بن يحيى، عن ابن مسكان عن الحسن بن زياد: عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: لا يصلح الناس إلا بإمام، ولاتصلح الارض الا بذلك(11).
----------
9 - سعد، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن سنان، عن أبي عمارة بن الطيار(12) قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام، يقول: لو لم يبق في الارض إلا اثنان، لكان أحدهما الحجة(13).
10 - وعنه، عن محمد بن عيسى، عن رجل، عن أبي حمزة: عن أبي جعفر عليه السلام، قال: والله، ماترك الله الارض منذ قبض الله آدم، إلا وفيها إمام يهتدى به إلى الله، وهو حجة الله على عباده، ولا تبقى الارض بغير إمام، حجة لله على عباده .
11 - سعد، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن محمد بن سنان وصفوان بن يحيى و عبدالله بن المغيرة و (16) علي بن النعمان، كلهم: عن عبدالله بن مسكان، عن أبي بصير: عن أبي عبدالله عليه السلام، قال: إن الله لم يدع الارض الا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان فاذا زاد المؤمنون ردهم، وإن نقصوا أكمله لهم، فقال: خذوه كاملا، ولولا ذلك لالتبس على المؤمنين أمرهم، ولم يفرق بين الحق والباطل.
- وعنه، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الفضيل، عن ابي حمزة قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: تبقي الارض بغير إمام؟ قال: لو بقيت الارض بغير إمام، لساخت
13 - أحمد بن ادريس، عن عبدالله بن محمد، عن الخشاب، عن جعفر بن محمد، عن كرام، قال: قال أبو عبدالله عليه السلام: لو كان الناس رجلين، لكان أحدهما الامام.
وقال: إن آخر من يموت الامام، لئلا يحتج أحد على الله أنه تركه بغير حجة .
15 - وعنه، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن حفص، عن عيثم (21) بن أسلم، عن ذريح المحاربي: عن أبي عبدالله عليه السلام: قال: سمعته يقول: والله، ما ترك الله الارض - منذ قبض آدم - إلا وفيها إمام يهتدى به إلى الله، وهو حجة الله على العباد، من تركه هلك ومن لزمه نجا، حقا على الله تعالى .
16 - سعد، عن الحسن بن موسى الخشاب، عن عبدالرحمن بن أبي نجران، عن عبدالكريم، وغيره: عن أبي عبدالله عليه السلام: إن جبرئيل عليه السلام نزل على النبي صلى الله عليه وآله يخبر عن ربه، فقال له: يا محمد، إني لم أترك الارض إلا وفيها عالم يعرف طاعتي وهداي، ويكون نجاة فيما بين قبض النبي إلى خروج النبي الآخر، ولم أكن أترك إبليس يضل الناس وليس في الارض حجة لي، وداع إلي، وهاد إلى سبيلي، وعارف بأمري، وإني قد قضيت لكل قوم هاديا أهدي به السعداء ويكون حجة على الاشقياء .
ب - سعد والحميري، عن ابراهيم بن مهزيار، عن علي بن مهزيار عن فضالة بن أيوب، عن أبان بن عثمان، عن الحارث بن المغيرة، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام، يقول: إن الارض لا تترك الا بعالم يعلم الحلال والحرام، وما يحتاج الناس اليه، ولا يحتاج إلى الناس.
قلت: جعلت فداك، علم ما ذا؟ قال: وراثة من رسول الله صلى الله عليه وآله، وعلي عليه السلام
أحمد بن عمر قال: سألت أبا الحسن عليه السلام: أ تبقى الارض بغير إمام؟ قال: فقال: لا.
قلت: فانا نروي انها لا تبقى الا أن يسخط الله على العباد؟ قال: لا تبقى، إذا لساخت (32).
ي - عبدالله بن جعفر الحميري، قال: حدثنا أحمد بن هلال، عن سعيد بن جناح، عن سليمان الجعفري قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام، فقلت: أتخلو الارض من حجة؟ فقال: لو خلت من حجة طرفة عين لساخت بأهلها .
سعد بن عبد الله، قال حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى وإبراهيم بن مهزيار، عن علي بن مهزيار، عن الحسين بن سعيد، عن أبي علي البجلي عن أبان بن عثمان، عن زرارة بن أعين: عن أبي عبدالله، في حديث له في الحسين بن علي عليه السلام، انه قال في آخره: ولولا من على الارض من حجج الله لنفضت الارض بما فيها، وألقت ما عليها، إن الارض لا تخلو ساعة من الحجة .
المصدر :
الامامة والتبصرة من الحيرة
للفقيه المحدث أبي الحسن علي بن الحسين بن بابويه القمي
والد الشيخ الصدوق (ره) المتوفى في سنة تناثر النجوم 329 ه ق
كتاب الامامة والتبصرة
باب أن الارض لا تخلو من حجة
ص [26] ص [37]
لاحظ ايها الزميل الرافضى مدى حاجة الناس للامام ووجوده بينهم ... الان والامام غائب ومفقود ماهو الحل فى رايك لهذا الاشكال فى ظل ان الامام نفسه يطرح هذا التساؤل ( فمن يأتيكم بماء معين ) يعني يأتيكم بعلم الامام . وكذلك ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ) فقال :إذا فقدتم إمامكم فلم تروه فماذا تصنعون ( 3 ) ؟ .
؟
__________________