من خير امه
12-13-2009, 03:59 PM
شذرات
اننى اتجرع المرارة كل يوم من واقع عربى هزيل يسوده الجهل والامية الكاملة فالعرب اميون شأء من شاء وابى من ابى فالمجتمع العربى مجتمع امى ومتخلف فلا يوجد لدى العرب لامثقفون ولا متعلمون ولا حتى ارباع متعلمون
فالعرب يتحدثون على ان لديهم مثقفون ونخب سياسية وفكرية وثقافية ودينية وان نسبة التعليم فى الوطن العربى مرتفعه هدا لدى عارى عن الصحة فلايوجد لدى العرب لامثقفون ولامتعلمون وحتى مما يفك القراءة والكتابة ماهو دور الطبقة المتعلمة فى كل مجتمع من المجتمعات رفع درجة الوعى لدى الشارع ورفع مستوى المعيشة لدى الافراد ووالطبقة المثقفة فى مجتمع من المجتمعات هى الحصن الحصين لهده المجتمعات والثقافة لايمكن اكتسابها الا من خلال عقل حر حرررررررررررررررررررررر مئة بالمائة
والعقل الحر قادر ان يخلق المعجزات
والعرب اليوم يعيشون على النفط وغريها من الهبات ثمن او قيمة بيع دينهم بعرض الدنيا حتى مشايخ الدين طالتهم العبودية ورضوا بالذل والهوان في ظل استبداد الانظمة فتحجرت عقولهم وانتفخت كروشهم واصبح هم الوحيد البحث عن الادوية التى تؤخر القدف وتساعد على الانتصاب وتطول القضيب وانفاق الاموال فى شراء العرض والشرف وهتك الحرمات فلا تعليم الدى العرب ولاوعى لوكان هناك تعليم ووعى لد المجتمعات العربية ماتجدرت الانظمة الدكتاتورية والاستبدادية ولما ورثت الشعوب لاطفال الحكام لوكان للعرب وعى مابقى الشعب الفلسطينى محاصر وهم يبدرون فى المليارات لوكان للعرب وعى لسقطت كل هدة الانظمة فى عصر اصبح الاستبداد والطغيان والتوريث اضحوكة وعار الا يستحى العرب من العار امم فى افريقيا التى تنعت بانها اكثر تخلف تخلصت من جلاديها وترفض اية انظمة مستبدة انظر الى افريقيا لن تجد فيها نظام واحد عمره اطول من اى نظام عربى كما افريقيا استطاعت التخلص من نظام التمييز العنصرى فى جنوب افريقيا المدعوم من الغرب كله وامريكا فى حين فشل العرب فى تحرير فلسطين من عصابات المافايا الصهيونية بحجة ان امريكا تساندهم فى حين ان زمارة رقبة الغرب كله فى يد العرب العرب يملكون مفتاح العالم ونقطة ضعفه .....الجهله حكام العرب الذين كانوا لا خر دقيقة لم يكونوا يعتقدون ان امريكا ستهجم على العراق جاءت باساطيلها من وراء البحار فقط لتلعب انه الجهل العربى كدلك لايفوتنى ان ادكر بكيفية سقوط الانظمة الدكتاتورية فى روسيا ودول اوروبا الشرقية تحت ضربات الشعوب *****
اننى ارى لوكان هناك جماهير واعية تحركها نخبة سلفية جهادية وحقيقية ومخلصة لاغراضها الوصول للسلطة وتسندها نخب واعية ومثقفة لاسقطت كل هده الانظمة فالانظمة مرهونة بخروج الملاين الى الشوارع تطالب بالحرية والانعتاق فى حركة جهادية اننى اتحدى كل من يدعى انه مثقف وواعى لتحريك المسلمين واننى اتحدى اى معارضة عربية ان تحرك الشارع العربى ليس كما فعل العملاء والجواسيس والخونة فى العراق جاؤا على اضهر الدبابات الامريكية فالساحة العراقية مايدور فيها الان كشف حقيقة المعارضات العربية اين كان لونها فانظر الى المعارضة التى اتخدت من الدين ستار لها مثل المجلس الاعلى وحزب الدعوة والفضيلة الدى هو حزب الرديلة كيف يتعايشون مع المحتل الصليبى وينعتون فى المقاومة بالارهاب ويقتلون فى الليل فى المواطنون وفى النهار ينسبونهم للزرقاوى لتشويهالمقاومة البطلة التى لايمكن ان تتورط فى سفك الدماء العربية فهده هى المعارضات العربية مجموعة من الجواسيس والعملاء والخونة والمرتزقة
فل تسقط المعارضات العربية الجبانة التى هدفها الوصول للسلطة كبديل للطغيان فانا ارفض الحكام ومعارضات الحكام وارى انهم جميعا وجهان لعملة واحد فلا خلاص للعرب الا على يد نخبة صالحة من المجاهدين المخلصين امثال الشيخ اسامه بن لادن وحكيم الامة الدكتور ايمن الظواهري فاوروبا كان خلاصها فى العصور الوسطى على ايادى الشرفاء والمخلصين من المثقفين والمفكرين والمتعلمين الذين لم يتعلموا فى مدارس الكنائس الذين حملوا على عاتقهم توعية الشعوب ورفع كوابيس الظلام والجهل وتبصير الناس بواقعها المرير
الوعى هو الحل لتحرير الوطن العربى من الطغاة المحليين فنشر الوعى وتجديره وتحرير العقل وتقديسه هى الوسائل الانجح للانعتاق والحرية فلا حرية بدون عقل حر وعلم شرعي على نهج سيد الانبياء والمرسلين الذي لم يمنعه مرضه من تجهيز جيش اسامه بن زيد
ملاحظة اننى لست مثقف الصالونات والكبرهات وكوبونات النفط ودولارات خزائن الشعوب ولكنى اكتب عفويا فعمر بن الخطاب الدى قال متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار لم يكن خريج السربون وجامع الازهر الدى خرج الجاهل سيد طنطاوى
اننى اتجرع المرارة كل يوم من واقع عربى هزيل يسوده الجهل والامية الكاملة فالعرب اميون شأء من شاء وابى من ابى فالمجتمع العربى مجتمع امى ومتخلف فلا يوجد لدى العرب لامثقفون ولا متعلمون ولا حتى ارباع متعلمون
فالعرب يتحدثون على ان لديهم مثقفون ونخب سياسية وفكرية وثقافية ودينية وان نسبة التعليم فى الوطن العربى مرتفعه هدا لدى عارى عن الصحة فلايوجد لدى العرب لامثقفون ولامتعلمون وحتى مما يفك القراءة والكتابة ماهو دور الطبقة المتعلمة فى كل مجتمع من المجتمعات رفع درجة الوعى لدى الشارع ورفع مستوى المعيشة لدى الافراد ووالطبقة المثقفة فى مجتمع من المجتمعات هى الحصن الحصين لهده المجتمعات والثقافة لايمكن اكتسابها الا من خلال عقل حر حرررررررررررررررررررررر مئة بالمائة
والعقل الحر قادر ان يخلق المعجزات
والعرب اليوم يعيشون على النفط وغريها من الهبات ثمن او قيمة بيع دينهم بعرض الدنيا حتى مشايخ الدين طالتهم العبودية ورضوا بالذل والهوان في ظل استبداد الانظمة فتحجرت عقولهم وانتفخت كروشهم واصبح هم الوحيد البحث عن الادوية التى تؤخر القدف وتساعد على الانتصاب وتطول القضيب وانفاق الاموال فى شراء العرض والشرف وهتك الحرمات فلا تعليم الدى العرب ولاوعى لوكان هناك تعليم ووعى لد المجتمعات العربية ماتجدرت الانظمة الدكتاتورية والاستبدادية ولما ورثت الشعوب لاطفال الحكام لوكان للعرب وعى مابقى الشعب الفلسطينى محاصر وهم يبدرون فى المليارات لوكان للعرب وعى لسقطت كل هدة الانظمة فى عصر اصبح الاستبداد والطغيان والتوريث اضحوكة وعار الا يستحى العرب من العار امم فى افريقيا التى تنعت بانها اكثر تخلف تخلصت من جلاديها وترفض اية انظمة مستبدة انظر الى افريقيا لن تجد فيها نظام واحد عمره اطول من اى نظام عربى كما افريقيا استطاعت التخلص من نظام التمييز العنصرى فى جنوب افريقيا المدعوم من الغرب كله وامريكا فى حين فشل العرب فى تحرير فلسطين من عصابات المافايا الصهيونية بحجة ان امريكا تساندهم فى حين ان زمارة رقبة الغرب كله فى يد العرب العرب يملكون مفتاح العالم ونقطة ضعفه .....الجهله حكام العرب الذين كانوا لا خر دقيقة لم يكونوا يعتقدون ان امريكا ستهجم على العراق جاءت باساطيلها من وراء البحار فقط لتلعب انه الجهل العربى كدلك لايفوتنى ان ادكر بكيفية سقوط الانظمة الدكتاتورية فى روسيا ودول اوروبا الشرقية تحت ضربات الشعوب *****
اننى ارى لوكان هناك جماهير واعية تحركها نخبة سلفية جهادية وحقيقية ومخلصة لاغراضها الوصول للسلطة وتسندها نخب واعية ومثقفة لاسقطت كل هده الانظمة فالانظمة مرهونة بخروج الملاين الى الشوارع تطالب بالحرية والانعتاق فى حركة جهادية اننى اتحدى كل من يدعى انه مثقف وواعى لتحريك المسلمين واننى اتحدى اى معارضة عربية ان تحرك الشارع العربى ليس كما فعل العملاء والجواسيس والخونة فى العراق جاؤا على اضهر الدبابات الامريكية فالساحة العراقية مايدور فيها الان كشف حقيقة المعارضات العربية اين كان لونها فانظر الى المعارضة التى اتخدت من الدين ستار لها مثل المجلس الاعلى وحزب الدعوة والفضيلة الدى هو حزب الرديلة كيف يتعايشون مع المحتل الصليبى وينعتون فى المقاومة بالارهاب ويقتلون فى الليل فى المواطنون وفى النهار ينسبونهم للزرقاوى لتشويهالمقاومة البطلة التى لايمكن ان تتورط فى سفك الدماء العربية فهده هى المعارضات العربية مجموعة من الجواسيس والعملاء والخونة والمرتزقة
فل تسقط المعارضات العربية الجبانة التى هدفها الوصول للسلطة كبديل للطغيان فانا ارفض الحكام ومعارضات الحكام وارى انهم جميعا وجهان لعملة واحد فلا خلاص للعرب الا على يد نخبة صالحة من المجاهدين المخلصين امثال الشيخ اسامه بن لادن وحكيم الامة الدكتور ايمن الظواهري فاوروبا كان خلاصها فى العصور الوسطى على ايادى الشرفاء والمخلصين من المثقفين والمفكرين والمتعلمين الذين لم يتعلموا فى مدارس الكنائس الذين حملوا على عاتقهم توعية الشعوب ورفع كوابيس الظلام والجهل وتبصير الناس بواقعها المرير
الوعى هو الحل لتحرير الوطن العربى من الطغاة المحليين فنشر الوعى وتجديره وتحرير العقل وتقديسه هى الوسائل الانجح للانعتاق والحرية فلا حرية بدون عقل حر وعلم شرعي على نهج سيد الانبياء والمرسلين الذي لم يمنعه مرضه من تجهيز جيش اسامه بن زيد
ملاحظة اننى لست مثقف الصالونات والكبرهات وكوبونات النفط ودولارات خزائن الشعوب ولكنى اكتب عفويا فعمر بن الخطاب الدى قال متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار لم يكن خريج السربون وجامع الازهر الدى خرج الجاهل سيد طنطاوى