يسبق هذا الموضوع ... موضوع أخي شيركوه .. والذي يبين فيه ما يسببه لقاح انفلونزا الخنازير

أما هنا فأنا أحب أن أنقل لكم رأيي في الموضوع لتطلعوا عليه

ما إن ظهر هذا المرض إلا وقلت أنه إكمالا لمشوار انفلونزا الطيور ... الذي أثير وأريد ( بضم الهمز ) أن يكون مثارا دوما ... لكنه ما لبث أن خفت حدته ... اللهم إلا من المساكين الذين يربون الطيور ليعيشوا عليها ( وقد ينتشر مرض بين الحيوانات لا مانع ... ويعدي أيضا لا مانع ولكن تنشر قصص وهمية للتأييد فهذا ما ينبغي )

وهم الآن كثفوا الحملة ... انفلونزا ... وخنازير ... وهناك تطعيم سيقدم دون أن ندفع درهما واحدا وهناك تأجييل للمدارس وهناك سيطرة من قبل اليهود على كثير من مستشفياتنا الخاصة والعامة

تطعيم طبق في أمريكا كما يقال على بعض الأطفال ... وسبب لهم أضرارا نفسية وصحية
تشترية دولنا لتطعم به أبنائنا

يريدون إخضاعنا بكل الوسائل لهم





هي كذبة ... تحتوي على ترويع وقياسه من قبل الجامعات المسيطرة على المستشفيات لمعرفة ماذا يبث في المستقبل وكيف يبث .

إضرار بصحة أبنائنا الذين هم الجنود لرفع راية الإسلام غدا

صنع متخلفين ( كما نشروا التوحد لدينا ... وسابقا لم نعرفه ولم نره ) ومن ثم استخدامهم كفئران تجارب

لم أعد أثق بكافة التطعيمات المقدمة لأبنائنا ويعلم الله أني لا أطعم إلا بعد استخارة ... و كثير من أبنائي فاتتهم تطعيمات وحتى الأخير فيهم لم يكمل بعد ... لأني أجد أن الجسم الضعيف ( صغير السن ) كيف سيقاوم ما يدخل في الجسم
وهذه يخالفني فيها الكثير ممن حولي

إن كنت في مستشفى يطعم فيه الأجانب الأوربيين فأنت محظوظ .... فاللقاحات ستكون أجود

لظروف عملي كنت ألتقي بأمهات بعض المعاقين .. وكنت أسألهم عن تناولهم لأدوية أثناء الحمل و بالذات الأشهر الأولى فكان الإيجاب هو الجواب ... أما التوحد فسألت الوالدة التي قالت لي بعد التطعيم انتكست حال ابني ( حالتين )

هو رأيي الخاص ...

و ما أطلب منكم الالتزام به : الأذكار حال الذهاب للمستشفى ... وقراءة أم الكتاب عند التطعيم بعد وضع اليد على مكانه وأيضا المعوذات

الكل ينصح باتخاذ إجراءات السلامة ... ونسوا أن تلويث البيئة عامل رئيس في أسباب المرض .. و نسوا أنهم أصبحوا يرحبون بأن تكون دولنا مكبات لنفايات نووية ... بل وندفع لهم أموالا
بل وبدأنا نبني مصانعا لهم يملكونها

ولا أرجو أن ينسى الجميع : باسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم صباحا ومساء



وتقبلوا تحيتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي في الله. إن الله لم يخلق داءً إلا وخلق معه الدواء فتداوا عباد الله. إن في رفضنا للدواء مخالفة صريحة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم.

قد تكون الأدوية مغشوشة في بعض المناطق الفقيرة ولكني لا اظن ان هذا الأمر يحدث في المملكة خاصة وانهم يدفعون المليارات كل سنة على الخدمات الطبية فلا تدعي الشيطان والوسواس يدخلان الخوف في نفسك.

اللقاحات هي خير معين للجسد الضعيف على مواجهة الأدواء ولا بد منها للأطفال وهذه اللقاحات على كل علاتها انقذت امماً كثيراً بإذن الله من تفش امراض هائلة جداً جداً قضت على بلدان بأكملها في اوروبا في العصور الوسطى. لذلك انصحك ان تتابعي اللقاحات وفي وقتها لأن تأخرك عنها يلغي مفعول كل الجرعات السابقة والتذكيرية واسأل الله ان يحفظ لك اولادك وعائلتك من كل سوء.

اخيراً، إن انفلونزا الخنازير والطيور متغيرات ليست بعيدة جداً عن انفلونزا الخريف العادية ولكن خطورتها تكمن في قدرتها على التبدل والإنتشار والله اعلم إن كان هذا تطوراً طبيعياً للفيروس او انه ناتج عن هطأ مختبري او مؤامرة رأسمالية خبيثة جداً لكن الواقع ان الفيروس قادر على الإنتشار بشكل خفي واسرع بكثير من الفيروس السابق ونسأل الله السلامة لكل مسلم. الخوف ليس من النسخة الحالية من الفيروس ولكن الخوف كل الخوف هو من النسخ التي قد تتطور في ابدان الناس بعد ان يصابوا بالمرض.

لذلك انصحك ان تطلبي الدواء واللقاح وليس فيه بأس على اولادك بإذن الله ما دام اللقاح مرخصاً به من الدولة وموزعاً بالشكل الصحيح.

اخي بلال ... هل دولنا مؤهلة لتحكم على هذه الادوية بصحتها؟؟؟؟ وسلامتها للاستخدام البشري اصلا؟؟؟
هل هي مؤهلة ... -ليس طبيا وتقنيا- ... سياسيا ... وضميريا؟؟؟؟

======

المختصر / قال البروفيسور هاني يونس، من قرية عارة القريبة من مدينة أم الفحم في فلسطين 48 إنه يملك الدواء لعلاج فيروس أنفلونزا الخنازير، مشيراً إلى أن العلاج يكمن في "العكبر" المستخلص من منتوجات النحل، وهو "مادة قاتلة لجميع أنواع الفيروسات".
ويونس، حاصل على دكتوراه في الكيمياء الطبية من جامعة القدس العبرية (الإسرائيلية)، ودكتوراه في الأعشاب الطبية من الولايات المتحدة، وهو مدير مشفى الحكمة، ويعمل في الطب البديل والطب الإسلامي.
فيروس طبيعي
وقال يونس إن "أنفلونزا الخنازير هو فيروس عادي يتمتع بخصائص وعوارض طبيعية، ولا إثبات أنه يهاجم جهاز الأعصاب أو أي جهاز آخر في جسم الإنسان. كما أنه فيروس ضعيف جداً، بدليل أن شركات الأدوية تتحدث عن إنتاج تطعيم ضده، وهذا يعني أن وجود مناعة جيدة في الجسم من شأنها أن تتصدى لهذا الفيروس".
واتهم شركات الأدوية بافتعال ضجة غير مبررة حول الفيروس لأهداف ربحية، مشيراً إلى أن "جهات إسرائيلية وأمريكية لها مصلحة كبرى في هذه الضجة".
وقال إن الفيروسات الطبيعة لها دواء، وعلاجها موجود في الطبيعة، ويؤكد هذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء".
وأردف: "حتى لا يقال إني أروّج لنفسي، أوضح هنا أني لست من اخترع الدواء ولكني أملكه كما يملكه الكثيرون غيري، وإنما هدفي إرشاد الناس إليه وفضح ممارسات شركات الأدوية، علماً بأنني سبق أن عملت في مجال الأدوية الكيماوية، وفي أكبر المعاهد الإسرائيلية للأبحاث، ولي عدة براءات اختراع مسجلة عالمياً على اسمي.
وكل واحد مدعو لدخول الانترنت والبحث عن "البوبليس" أو "العكبر" والتعرف عليه، فهذه مادة مستخلصة من منتوجات النحل، وهي قاتلة لكل الفيروسات".
أنفلونزا الكلاب والحمير
وقال الطبيب يونس غداً ستكون إنفلونزا القطط والكلاب والحمير وغيرها. نفس القصة تتكرر في كل عام بمسميات جديدة، وهذا فقط لكي تحقق شركات الأدوية أرباحاً على حساب الناس خاصة الدول التي لا تتمتع بمعرفة كافية عن هذه الأمراض فتسارع لشراء المصل، ولن تجد دولة متطورة واحدة تشتري المصل".
وحول اتهامه لجهات "إسرائيلية وأمريكية بالوقوف وراء إثارة الضجة حول الفيروس قال يونس: "الحديث يدور عن شركات أدوية إسرائيلية وأمريكية معروفة وأصحابها معروفون، كان لهم باع في الحروب في المنطقة، وهي شركات مقرّبة من السلطة في البلدين، وحققت أرباحاً كبيرة في موجة أنفلونزا الطيور. ونفس الجهات التي صنّعت المصل لأنفلونزا الطيور، تصنع اليوم مضاداً لأنفلونزا الخنازير".
وأضاف للعربية: "من الإثباتات أيضاً أنه بعد ظهور حالات في المكسيك، أعلنت شركات في الولايات المتحدة مباشرة عن وجود 50 مليون جرعة تطعيم، كيف تمكنوا من التعرف إلى الفيروس بهذه السرعة وتحضير 50 مليون جرعة بين ليلة وضحاها؟ هذا يدل على وجود تحضير مسبق لهذه الضجة".
وزارة الصحة
وأشار يونس إلى أنه بلّغ وزارة الصحة الإسرائيلية بامتلاكه الدواء، "وأن بإمكانها إعلامي عن إصابات وسأعالجها على حسابي الخاص، ولكن الوزارة لم تتعاون معي رغماً أنهم في الوزارة يعرفونني جيداً، ويعرفون إمكانياتي واكتشافاتي واختراعاتي العالمية الطبية وغير الطبية. ولو كان هناك وباء كما يقال لتصرفت الوزارة بشكل آخر، وربما هذا دليل إضافي على ضلوع شركات ومسؤولين في تضخيم الموضوع".
ويقول يونس أنه يمتلك أكثر من 20 براءة اختراع في مجال الطب والكيمياء والطباعة الالكترونية وغيرها مسجلة باسمه عالمياً، منها الخيط الطبي الذي يذوب في جسم الإنسان والمستخدم في العمليات الجراحية، و600 مادة أخرى مشابهة تذوب في الجسم"، وذلك بحسب تصريحاته التي سبق وأن نشرتها وسائل إعلام "إسرائيلية" فيما يقول مراقبون إنه لو كان يبالغ يونس بما ينسبه إلى نفسه من اختراعات كانت "الشرطة الإسرائيلية" ألقت القبض عليه وقدمته للمحاكمة.
وقد عمل في معهد "وايزمان" الصهيوني للأبحاث، وباحثاً في مجال الأدوية في المستشفيات الصهيونية.
المصدر: فلسطين الآن

أخي بلال .. المرض هم صانعوه (( أرجو مشاهدة الرسوم المتحركة ومحاولة السيطرة على العالم ))

يبدو أنك لم تقرأ فيما يحمله هذا اللقاح من أضرار أخطرها التوحد (المستحدث )

وأبسطها الاضطرابات العصبية والنفسية

و أنا أرفضه أخي ليس من باب التوكل الذي لا يمنع بحول الله العلاج وطلبه

ولكني أرفضه لأني أعلم أننا أصبجنا حقول تجارب وبكل وقاحة لأسيادهم الأمريكان ... ومن وراءهم

لقد تنادى الناس بالتطعيم ضد التهاب السحايا منذ فترة بسيطة ... أين ذهب التهاب السحايا الآن ... لا وقيل أكثر من نوع

وتصور أننا كل شهر نتطعم ضد مرض من هذه الأمراض المصطنعة ... أين المناعة الذاتية

وعلى فكرة ... لآننا تابعون لمستشفى يتعالج فيه الأجانب .... لطبيعة عمل الزوج المبجل .. لم ينادوا بمثل هذه التطعيمات حتى الآن