تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ايران 2009 : خاتمي رئيسا , رفسنجاني مرشدا .!ّ



العكيد ابو شهاب
09-11-2009, 11:22 PM
ايران 2009 : خاتمي رئيسا رفسنجاني مرشدا !




متابعة مباشرة وحية للملف الايراني



السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،






نطرح في المتابعات التالية ان شاء الله مجموعة مختارة من الاخبار السياسية المتعلقة بايران الحالية والمستقبلية ومعها بطبيعة الحال السياسة الايرانية الداخلية والخارجية " المعلنة " على الاقل , وعلاقتها بتطورات الاوضاع في المنطقة برمتها وتأثرها وتأثيرها الحالية و المتوقعة فيها لاحقا . راجين من الاخوة الكرام وكل من يهمهم الامر اضافة ما لديهم بهذا الخصوص مع قرائتهم المفيدة لذلك . ..


___________________________




آخر تحديث: السبت 26/4/2008 م، الساعة 07:09 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة


خاتمي يعلن اعتزال العمل السياسي


الإيرانيون ادلوا بأصواتهم في انتخابات الإعادة البرلمانية


طهران - يو بي أي- واصل الناخبون الإيرانيون امس الإدلاء بأصواتهم في المرحلة الثانية من الانتخابات التشريعية، وتواصلت أيضا دعوات المسؤولية الإيرانيين إلى المشاركة الواسعة في هذه المرحلة التي قالوا إنها لا تقل أهمية عن المرحلة السابقة. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) ووكالتا أنباء "مهر" وفارس" الإيرانيتين شبه الرسميتين أن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد قال لدى إدلائه بصوته "إن مشاركة أبناء الشعب في الانتخابات دليل على حيويته وشموخه، وصورة للحضور الجماهيري في عملية صنع القرار في إيران". وأعرب نجاد عن أمله أنه بأن يختار الشبان الإيرانيون المرشحين الذين يقدمون الخدمة المخلصة لأبناء الشعب ويهتمون بتقديم وتطور البلاد، معتبرا أن المرحلة الثانية شأنها شأن المرحلة الأولى وأن الشعب سيشارك فيها بالفاعلية نفسها. من جهته أكد رئيس مجلس خبراء القيادة الإيراني هاشمي رفسنجاني لدى إدلائه بصوته أيضا،على أهمية المشاركة الجماهيرية الواسعة في هذه الانتخابات، مطالبا المجلس النيابي المقبل بالاضطلاع بدوره التشريعي. وقال رفسنجاني أن المشاركة في الانتخابات تعد واجبا وطنيا وحقا من حقوق المواطنة، وحض الإيرانيين علي المشاركة والتواجد في مراكز الاقتراع للإدلاء بصوتهم. وشدد على ضرورة تعديل قانون الانتخابات، وتغيير طريقة الإدلاء بالأصوات في الانتخابات لتصبح عبر الطرق الآلية والرقمية الحديثة للتقليل من الوقت والجهود. وطالب رئيس مجلس خبراء القيادة المجلس النيابي الثامن بالاضطلاع بواجباته بصوره أكثر جدية لاسيما في مجال التشريع والمراقبة، قائلا إن البلاد بحاجة إلى قوانين كثيرة في مجال السياسات العامة، لا سيّما الخصخصة وكذلك الآفاق التنموية العشرينية. بدوره، اعتبر رئيس السلطة القضائية هاشمي شاهرودي لدى إدلائه بصوته أن مشاركة الشعب الإيراني في الانتخابات التشريعية دليلا علي وفائه للنظام الإسلامي، مشيرا إلى مشاركة الإيرانيين في مختلف مراحل الثورة الإسلامية. كذلك قال رئيس مجلس الشورى الإسلامي غلام علي حداد عادل لدى إدلائه بصوته إن أهمية المرحلة الثانية من الانتخابات التشريعية التي بدأت امس هي نفسها التي كانت عليه في المرحلة الأولى منها. وكان مرشد الثورة الإسلامية الإيراني علي خامنئي دعا الإيرانيين امس إلى المشاركة الواسعة في المرحلة الثانية من الانتخابات التشريعية التي اعتبرها بأهمية المرحلة الأولى نفسها، وذلك بعد إدلائه بصوته في الدقائق الأولى من بدء عمليّة الاقتراع في طهران. وأعرب خامنئي في تصريح للصحافيين عن أمله بأن يشارك الإيرانيون مشاركة واسعة في الانتخابات، مشيدا بجهود القائمين على إدارتها.و أعلن الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي تقاعده من العمل السياسي. وذكرت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية شبه الرسمية ان إعلان خاتمي جاء خلال إدلائه بصوته في المرحلة الثانية من الانتخابات التشريعية وذلك عندما سئل عن احتمال ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية المقبلة. و حول إعلان نائبه الأول محمد رضا عارف استعداده لترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية ، قال خاتمي انه يتمنى له النجاح والتوفيق.



http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=343151&version=1&template_id=22&parent_id=21


_________________


خاتمي يعلن إعتزال العمل السياسي



أعلن الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي امس، تقاعده من العمل السياسي. وذكرت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية شبه الرسمية ان إعلان خاتمي جاء خلال إدلائه بصوته في المرحلة الثانية من الانتخابات التشريعية، وذلك عندما سئل عن احتمال ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية المقبلة.



http://www.lebanonfiles.com/news_desc.php?id=38381


________________



خاتمي يعلن اعتزال السياسة



أعلن الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي أمس الأول تقاعده من العمل السياسي. وذكرت وكالة «فارس» الإيرانية شبه الرسمية إن إعلان خاتمي جاء خلال إدلائه بصوته في المرحلة الثانية من الانتخابات التشريعية وذلك عندما سئل عن احتمال ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية المقبلة.


وبشأن إعلان نائبه الأول محمد رضا عارف استعداده لترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية، قال خاتمي إنه يتمنى له النجاح والتوفيق.


http://www.alwasatnews.com/newspager_pages/ViewDetails.aspx?news_id=129675&news_type=INT
__________________


هذه الاخبار التي اقتطعناها من الماضي القريب : تقرأ بطبيعة الحال في سياقها التاريخي اي لعام سابق وفي الزاوية السياسية تحديدا وصراع الادوار والشخصيات داخليا في طهران . وكذلك في اسلوب الدعاية والتمهيد لتولي المناصب القيادية في ايران ضمن الظروف والمتغيرات الدولية عامة .





___________________________




عشرات النواب يشنون حملة جديدة على نائب الرئيس ... وطهران تعلن عن مناورات عسكرية ... خاتمي يوجه انتقادات حادة إلى نجاد توحي بانطلاق معركة الرئاسة


طهران الحياة - 15/09/08



وجه الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي أمس، انتقادات حادة إلى خلفه محمود احمدي نجاد، ما أوحى بأن الرئيس الإصلاحي السابق يستعد لخوض معركة الانتخابات الرئاسية، مرشحاً أو داعماً بقوة لأحد المرشحين.
وأكد خاتمي أن شعارات نجاد «العدائية والحادة» توفر الذرائع للعدو لكي يتحرك ضد البلاد، كما دعا الأحزاب الإصلاحية إلى التحرك وحشد قواها، وقال: «ينبغي أن تخرج جبهة الإصلاحيين من موقعها الدفاعي وتتبنى سياسة هجومية».
ونقلت صحيفة «كارغوزاران» المعتدلة عن الرئيس السابق قوله إن «مكافحة الاستكبار (الولايات المتحدة) لا تعني زيادة الأعباء (الاقتصادية والسياسية) على البلاد». كما اتهم خاتمي خلفه بإعطاء «أرقام غير واقعية» عن الحصيلة الاقتصادية.
ودعا عدد كبير من الأحزاب والشخصيات في المعسكر الإصلاحي خاتمي إلى ترشيح نفسه إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة في 12 حزيران (يونيو) 2009. وعلق الرئيس السابق على هذه الدعوات، قائلاً: «إذا قررت عدم الترشح سأعلن أسباب ذلك بكل وضوح وبطريقة شفافة». وأضاف: «قراري متخذ تقريباً لكني سأعلنه في الوقت المناسب».
في غضون ذلك، شن نواب إيرانيون هجوماً جديداً على اسفنديار رحيم مشائي نائب الرئيس الإيراني، لتأكيده أن بلاده «صديقة الشعب الإسرائيلي». وصوت حوالى 146 نائباً من أصل 252 حضروا الجلسة أمس، على إجراء عاجل يدعو البرلمان إلى اعتماد مشروع قانون ينقل منظمة السياحة التي يرأسها مشائي من وصاية رئاسة الجمهورية إلى وصاية وزارة الثقافة.
ويتيح مثل هذا القرار التوصل بسهولة إلى إقصاء مشائي الذي تربطه بالرئيس علاقة مصاهرة. وكان 200 نائب طلبوا من نجاد اتخاذ إجراءات ضد مشائي بعدما أعلن في منتصف تموز (يوليو) الماضي، أن إيران «صديقة الشعب الإسرائيلي»، ثم كرر في آب (أغسطس) الماضي، انه شخصياً، لا «يكن أي عداء للشعب الإسرائيلي».
على صعيد آخر، قال وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي إن تعاون بلاده مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية كان مخلصاً وجاداً. وجاء ذلك قبل يوم من صدور تقرير الوكالة في هذا الصدد.
من جهة ثانية (يو بي أي)، أعلن وزير الدفاع الإيراني العميد مصطفى محمد نجار عزم بلاده على إجراء مناورات عسكرية تهدف إلى تقوية القدرات الدفاعية للقوات الإيرانية، في 22 الشهر الجاري، فيما كشفت وزارة الدفاع عن زيارة يقوم بها نجار لقطر اليوم.
ونقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن الوزير قوله إن المناورات ستتخللها تدريبات على الطرق الحربية والتقنيات المستعملة في العمليات العسكرية، إضافة إلى تجارب على قدرات الصناعة الإيرانية في المجال العسكري. وقال وزير الدفاع إن «تهديدات الكيان الصهيوني وأميركا لإيران، خاوية وجوفاء، وتأتي في إطار الحرب النفسية البحتة التي مورست على مدى سنوات ضد شعبنا الأبي». واعتبر أن «الضعف الذي يشعر به العدو أمام الشعب الإيراني هو السبب الرئيس وراء إطلاقه مثل هذه التهديدات».
في الوقت ذاته، نقلت وكالة أنباء «فارس» الإيرانية شبه الرسمية عن قائد سلاح البر في الحرس الثوري العميد محمد جعفر أسدي، أن «الاستكبار يخوض حرباً شاملة ضد إيران في المجالات كافة». وأكد في كلمة لمناسبة افتتاح معرض لسلاح البر في «الحرس» على ضرورة الحفاظ على البلاد، محذراً من أن «الاستكبار العالمي يستعد لفرض هيمنته على الكرة الأرضية ويحاول بسط نفوذه عليها من خلال التخطيط المستمر». وشدد أسدي على ضرورة التحلي باليقظة والحذر «من كيد الأعداء ومخططاتهم الشيطانية التي تتربص بهذه الثورة المباركة وعدم الغفلة عن الحفاظ على كيان الإسلام».

العكيد ابو شهاب
09-11-2009, 11:47 PM
خاتمي يهاجم نجاد... وموسوي قد يترشّح للرئاسة غداً ... معهد دولي يؤكد قرب نفاد «الكعكة الصفراء» في إيران




طهران، واشنطن، نيويورك (الأمم المتحدة)، لندن الحياة - 13/02/09





كررت «مؤسسة العلوم والأمن الدولي» وهي مركز أبحاث أميركي، انباء نشرتها صحيفة «ذي تايمز» البريطانية الأسبوع الماضي ونفتها طهران، افادت أن إيران تقترب من استنفاد اليورانيوم المركز او «الكعكة الصفراء» ما قد يضعف قدرتها على مواصلة برنامجها النووي، فيما اعلنت طهران انها تبني سبعة أقمار اصطناعية جديدة، بعد أقل من أسبوعين من وضعها اول قمر اصطناعي محلي الصنع في المدار.
وأفادت دراسة المعهد أن «النقص الحالي لمعدن اليورانيوم يكشف تناقضاً اساسياً بين النيات المعلنة لإيران، وقدراتها» لإنشاء محطة نووية مدنية «تتغذى بوقود ايراني».
وأضافت الدراسة: «اذا كان هدف ايران ان يكون لديها نظرياً امكان امتلاك ترسانة نووية، فستحتاج يوماً للاستثمار في قدرات صناعتها المنجمية»، موضحة: «اذا ارادت طهران تلبية احتياجات مفاعل واحد على الأقل في محطة نووية من نوع محطة بوشهر، فسيتعين عليها القيام بالمزيد لتطوير قدراتها في صناعة المناجم، او ان تحل خلافاتها مع المجتمع الدولي بغية التمكن من استيراد ما يكفي من اليورانيوم المركز».
واستند اصحاب الدراسة، وهم ديفيد اولبرايت وجاكلين شاير وبول برانان، الى تقرير أصدرته «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» في تشرين الثاني (نوفمبر) 2008 افاد أن ايران استهلكت نحو ثلاثة ارباع مخزونها البالغ 600 طن من اليورانيوم المركز الذي حصلت عليه من جنوب أفريقيا في سبعينات القرن العشرين، عندما كان الشاه لا يزال في الحكم.
ورجحت الدراسة أن أياً من منجمي اليورانيوم الإيرانيين لا يملك القدرة على تزويد مفاعل نووي واحد بالوقود. وأحد المنجمين وهو منجم سغند في محافظة يزد جنوب البلاد، يحتوي على معدن رديء النوعية، كما ان الأقمار الاصطناعية لم ترصد اي نشاط لاستخراج المعدن منذ شهور.
ولفت خبراء المعهد الى ان القرارات الدولية تُحظّر على ايران استيراد «الكعكة الصفراء».
وفي لندن، دعا وزير الخارجية البريطاني ديفيد ميليباند إلى «إقامة علاقات بين إيران والغرب مبنية على الشراكة والاحترام المتبادل، وليس العودة إلى علاقة مبنية على الصراع».
على صعيد آخر، قال مقصود اميريان رئيس مكتب وكالة الأنباء الإيرانية (ارنا) في نيويورك ان الوكالة طلبت اجراء مقابلة مع الرئيس الأميركي باراك اوباما. وأضاف: «طلبنا مقابلة ونأمل بالحصول على رد ايجابي». وزاد: «نريد ان نعرف بشكل اساسي اي وجهات نظر يمكن توقعها من اوباما، نريد ان نعرف كم ستكون مقاربته مختلفة» عن مقاربة ادارة الرئيس السابق جورج بوش.
وتمنع وزارة الخارجية الأميركية صحافيي بعض الدول ومنها ايران المعتمدين في نيويورك، من التنقل داخل الولايات المتحدة وتفرض عليهم دائرة تنقل لا تتخطى مسافة 25 ميلاً (40 كيلومتراً) من مقر الأمم المتحدة.



سبعة أقمار اصطناعية


من جهة اخرى، نقلت وكالة انباء «فارس» شبه الرسمية عن وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الإيراني محمد سليماني ان العلماء الإيرانيين يصنعون سبعة أقمار اصطناعية أخرى، أربعة منها «ستعمل على ارتفاعات منخفضة وستكون أوزانها أقل من مئة كيلوغرام، والثلاثة الأخرى قادرة على العمل على ارتفاع أقل بقليل من 36 ألف كيلومتر».
وكان سليماني قال الأسبوع الماضي ان بلاده تبني أربعة أقمار اصطناعية أخرى.



الرئاسة الإيرانية



على صعيد آخر، انتقد الرئيس الإيراني السابق والمرشح للمنصب في الانتخابات المقررة في 12 حزيران (يونيو) المقبل، الرئيس الحالي محمود احمدي نجاد حول العزلة الدولية المفروضة على البلاد


ونقل موقع خاتمي على شبكة الإنترنت عن الرئيس السابق قوله ان «الوضع الحالي (في إيران) غير مستحب»، محذراً من ان استمرار ذلك سيؤدي الى «الإضرار اكثر بالرصيد الاجتماعي والسمعة الدولية» لإيران. وشدد على ان البلاد تحتاج ديبلوماسية نشطة لتخفيف «الضغوط والعزلة الدولية» المفروضة عليها.


وفي الإطار ذاته، افاد موقع حزب «اعتماد ملي» أن رئيس الوزراء الإيراني السابق مير حسين موسوي سيعلن رسمياً غداً السبت ترشحه للانتخابات الرئاسية.


http://www.daralhayat.com/world_news/asiastralia/02-2009/Article-20090212-6bf3ceba-c0a8-10ed-0095-ef17794dc193/story.html




_________________



خاتمي ينجو من محاولة اعتداء بالعصي خلال مشاركته في احتفالات ذكرى الثورة ... أوباما ونجاد يجمعان على «الإحترام المتبادل» ويختلفان على شروط الحوار المطلوب



واشنطن، طهران - جويس كرم الحياة - 11/02/09//


ردد الرئيسان الإيراني محمود أحمدي نجاد والأميركي باراك اوباما عبارة «الاحترام المتبادل». لكن الأول يريد حواراً «عادلاً» يستند الى تغيير أميركي استراتيجي وليس تكتيكياً، معتبراً ان بلاده أصبحت «قوة عظمى». والثاني يدعو طهران الى ان تعطي «مؤشرات» عن رغبتها في «التصرف بطريقة مختلفة»، مؤكداً ان أي حوار سيتطرق «الى هواجس عميقة» للأميركيين حيال تمويل طهران «منظمات إرهابية»، ومكرراً أن بلاده لن تقبل بأن تصبح إيران دولة نووية.
وخيّم على أجواء الذكرى الثلاثين لانتصار الثورة الإسلامية في إيران، تعرّض الرئيس السابق والمرشح الى الرئاسة في الانتخابات المقبلة محمد خاتمي لمحاولة اعتداء خلال مشاركته في احتفال في طهران. وأفاد موقع «باران» التابع لـ «مؤسسة تحرير وتنمية إيران» التي يرأسها خاتمي، بأن المعتدين كانوا يحملون عصياً «ارادوا مهاجمة خاتمي الا أن الناس منعوهم». وأورد الموقع ان المهاجمين وعددهم عشرة، أطلقوا شعارات مثل «الموت للمنافق» و «الموت لخاتمي» و «لا نريد الحكومة الأميركية». وأضاف أن حراس خاتمي الشخصيين «نقلوه الى أحد المباني لحمايته، بسبب وجود حشود كبيرة». وأكد محمد علي أبطحي أحد المقربين من خاتمي، وقوع الحادث.
في غضون ذلك، قال احمدي نجاد أمام عشرات آلاف الأشخاص في ساحة «ازادي» (الحرية) في طهران: «أعلنت الإدارة الأميركية الجديدة أنها ترغب في التغيير وسلوك نهج الحوار، لكن التغيير الحقيقي يجب ان يكون جوهرياً وليس تكتيكياً. ان الأمة الإيرانية على استعداد للحوار، لكن في مناخ من العدالة والاحترام المتبادل». وأضاف: «أُعلن رسمياً أن إيران أصبحت قوة عظمى فعلية وحقيقية».
في الوقت ذاته، اعتبر رئيس مجلس خبراء القيادة ومجلس تشخيص مصلحة النظام في إيران هاشمي رفسنجاني خلال مشاركته في الاحتفالات، أن «إرادة الشعب أدّت الى انتصار الثورة الإسلامية، والشعب أيضاً قادر على صيانتها».
ونقلت وكالة الأنباء الطالبية (إسنا) عن وزير الاستخبارات غلام حسين محسني أجئي، ان أجهزة الأمن أبطلت مفعول قنبلة في مدينة همدان غرب البلاد أمس، «زرعها أعداء الثورة» وكانت تستهدف المحتفلين بذكرى الثورة. وأفادت وسائل الإعلام الإيرانية بأن «ملايين» الأشخاص شاركوا في الاحتفالات التي عمّت مدن البلاد.
في مقابل ذلك، قال اوباما، في مؤتمره الصحافي الأول منذ توليه الرئاسة في 20 كانون الثاني (يناير) الماضي ان فريقه للأمن القومي «يقوم بمراجعة سياساتنا حيال إيران، وينظر في المجالات التي يمكن أن يكون لنا فيها حوار وانخراط مباشر، وأتوقع أننا قد نبحث خلال الشهور المقبلة عن فرص ملائمة تقودنا إلى الجلوس الى الطاولة وجهاً لوجه واتخاذ مبادرات ديبلوماسية تسمح لنا بتوجيه سياستنا في مسار جديد»، مضيفاً أن هناك «على الأقل احتمالاً لعلاقة احترام متبادل». واضاف: «الآن حان الوقت لإيران لإرسال بعض المؤشرات بأنها تريد التصرف في شكل مختلف»، مشدداً على أن أي حوار مباشر سيتطرق «الى هواجس عميقة» للأميركيين حيال طهران «بينها أن تمويل المنظمات الإرهابية مثل حماس وحزب الله غير مقبول». وأكد أن «الولايات المتحدة لن تقبل بإيران نووية يمكن أن تشعل سباق تسلح يزعزع الاستقرار في المنطقة».



http://www.daralhayat.com/world_news/asiastralia/02-2009/Article-20090210-61e710d7-c0a8-10ed-0095-ef17803ad107/story.html



___________________



رئيس وزراء اصلاحي سابق يرشح نفسه في انتخابات الرئاسة بايران




Tue Mar 10, 2009 5:50pm GMT





طهران 10 مارس (اذار) - قال رئيس سابق للوزراء في إيران يوم الثلاثاء انه سيرشح نفسه في انتخابات الرئاسة التي ستجرى في يونيو حزيران في خطوة ربما تزيد تفتيت أصوات الاصلاحيين الذين يسعون للفوز على الرئيس محمود أحمدي نجاد.


وذكرت وكالات الانباء الايرانية أن مير حسين موسوي الذي كان رئيسا للوزراء خلال الحرب بين إيران والعراق التي دارت بين عامي 1980 و1988 أعلن ترشيحه رسميا في بيان.


وأصبح موسوي ثالث سياسي اصلاحي يقول انه سينافس في الانتخابات التي ينتظر اجراؤها يوم 12 يونيو حزيران. ويتوقع أيضا على نطاق واسع أن يرشح أحمدي نجاد المحافظ نفسه لفترة ولاية ثانية مدتها أربع سنوات رئيسا لرابع أكبر دولة منتجة للنفط في العالم.


ويتوقع على نطاق واسع أن يكون الرئيس السابق محمد خاتمي الذي أعلن ترشيح نفسه الشهر الماضي هو المنافس الرئيسي لاحمدي نجاد من الاصلاحيين.


لكن محللين يقولون ان مرشحين اصلاحيين آخرين قد يحرمونه من أصوات يحتاج اليها بشدة. وسينافس في الانتخابات أيضا اصلاحي آخر هو رئيس البرلمان السابق مهدي كروبي. وما زال أحمدي نجاد الى الآن أهم شخصية اصلاحية يعرف أنها ستنافس في الانتخابات.


وقد تؤثر نتيجة الانتخابات على موقف ايران في خلافها مع الغرب بشأن برنامجها النووي رغم أن الزعيم الاعلى اية الله علي خامنئي هو صاحب القرار الاخير في مثل هذه القضايا.


وتولى موسوي رئاسة الحكومة بعد الثورة وشغل المنصب بين عامي 1981 و1989. وألغي منصب رئيس الوزراء بعد خروج موسوي منه.


وشهد عهد خاتمي في الرئاسة بين عامي 1997 و2005 تحسنا في العلاقات مع الغرب. ثم تدهورت العلاقات مرة أخرى في عهد أحمدي نجاد الذي كثيرا ما يشن حملات كلامية على أعداء إيران.


وعمل خاتمي في عهده على تحرير السياسة والاقتصاد لكن متشددين في مواقع رئيسية بالسلطة أوقفوا العديد من اصلاحاته.




© Thomson Reuters 2009 All rights reserved.


http://ara.reuters.com/article/worldNews/idARACAE5290Z220090310





_____________________



خاتمي يعلن انسحابه من السباق الرئاسي الايراني




http://img11.imageshack.us/img11/9944/img633728523344218750.jpg





طهران - 17 اذار - مارس - ارنا - اعلن مکتب الرئيس الايراني السابق محمد خاتمي مساء الاثنين انسحاب الاخير من السباق الرئاسي المقرر في حزيران القادم.


وقال المکتب في بيان انه رغم انسحاب خاتمي من السباق الرئاسي فانه سيستمر في نشاطه لحث الشعب على المشارکة في الانتخابات .
انتهى ** 1837



نهايه الخبر / وكاله الجمهوريه الاسلاميه للانباء ( ارنا ) / كود الخبر 402051


http://www5.irna.ir/AR/View/FullStory/?NewsId=402051&IdLanguage=2


_____________________




خاتمي يقول انه انسحب من السباق الرئاسي




Tue Mar 17, 2009 6:57am GMT




http://img11.imageshack.us/img11/9136/56hj.jpg




الرئيس الايراني السابق محمد خاتمي يتحدث الي مراسل رويترز في طهران يوم 22 يناير كانون الثاني 2008. تصوير: كارين فيروز - رويترز



طهران (رويترز) - ذكرت وسائل الاعلام الإيرانية يوم الثلاثاء أن الرئيس الاصلاحي الإيراني السابق محمد خاتمي قال انه سحب ترشيحه من انتخابات الرئاسة المقررة في يونيو حزيران وسيدعم مرشحا معتدلا اخر.


وكان محللون يرون أن خاتمي هو أبرز منافس للرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في انتخابات الرئاسة.


ونقلت وكالة فارس للانباء عن خاتمي قوله في بيان "أعلن انسحابي من الترشيح."


وأفاد خاتمي بأنه سيدعم رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي في السباق الرئاسي.


وقال خاتمي "أعتقد أن السيد موسوي يتمتع بالقدرة اللازمة لتغيير الوضع الحالي.


"بالرغم من اختلافنا في الرأي والتصرفات فان أهم شيء هو أنه (موسوي)... يدافع بجدية وسيدافع عن الحقوق والحريات الاساسية للمواطنين... وسمعة البلاد على الساحة الدولية."


وظهرت أول تصريحات بخصوص نوايا خاتمي من حلفاء له يوم الاثنين.


ويمكن أن تؤثر نتيجة انتخابات الرئاسة على الخطوات التي تنتهجها ايران في نزاعها مع الغرب بسبب برنامجها النووي بالرغم من أن الزعيم الاعلى الايراني اية الله علي خامنئي له القول الفصل في مثل هذه القضايا.


وشهدت الفترة التي تولى فيها خاتمي رئاسة ايران من عام 1997 الى عام 2005 تحسنا في علاقات ايران مع الغرب. وتدهورت كثيرا العلاقات بين الجانبين منذ تولي السلطة أحمدي نجاد الذي من المتوقع أن يسعى للفوز بفترة رئاسة ثانية تستمر أربعة أعوام في الانتخابات التي ستجرى في 12 يونيو.




© Thomson Reuters 2009 All rights reserved.


http://ara.reuters.com/article/worldNews/idARACAE52G06E20090317


___________________________




خاتمي ينسحب من السباق الرئاسي ويدعم موسوي



http://img11.imageshack.us/img11/759/20090117203001.jpg



محمد خاتمي خلال المؤتمر الصحافي



طهران- أعلن الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي مساء الاثنين انسحابه من سباق الرئاسة الإيرانية ليدعم رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي في الانتخابات المقررة في 12 حزيران/يونيو المقبل.


طهران- أعلن الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي مساء الاثنين انسحابه من سباق الرئاسة الإيرانية ليدعم رئيس الوزراء السابق مير حسين موسوي في الانتخابات المقررة في 12 حزيران/يونيو المقبل.


ويرى المراقبون أن المرشحين خاتمي وموسوي لديهما برنامج متشابه وهو ما قد يتسبب في شق صف الناخبين المعتدلين لصالح معسكر الرئيس محمود أحمدي نجاد الذي أعلنه حزبه المحافظ المتشدد مرشحه الوحيد في الانتخابات.


وقال خاتمي في بيان إنه انسحب من السباق الرئاسي كواجب أخلاقي من أجل تجنب حدوث انقسام في أصوات المؤيدين.


وأكد خاتمي الذي اتخذ هذا القرار عقب لقاء مع رجال الدين الإصلاحيين مساء الاثنين في طهران في بيانه دعمه لموسوي.


وكانت وكالة (إيلنا) الإيرانية القريبة من موسوي قد ذكرت في وقت سابق أن خاتمي لا يرغب في خوض منافسة أمام موسوي بالرغم من أن فصائل الإصلاحيين ترغب في بقاء رجل الدين المعتدل خاتمي في السباق.


وأوضح خاتمي الذي تولي منصب وزير الثقافة في حكومة موسوي خلال الثمانينات من القرن الماضي لقد كنت أعني ما قلته (الشهر الماضي) بأنه إما موسوي أو أنا سيشارك في السباق الرئاسي.


وبين إن الهدف من الترشح في أي انتخابات هو الفوز بها وأعتقد بصدق أن موسوي يستطيع أن يحدث التغيير ويحصل على أصوات الناس.


ويشار إلى أن كلا من خاتمي وموسوي من أشد المعارضين للأحمدي نجاد، ولكن في الوقت الذي ركز خاتمي حملته الانتخابية على الإصلاحات السياسية، ركز موسوي بصفة أساسية على القضايا الاقتصادية التي تعد في الوقت الحالي مشكلة رئيسية تواجه الإيرانيين.


ورأى المراقبون أن موسوي يفتقر إلى الكاريزما التي يتمتع بها خاتمي، كما أنه لا يمكنه تعبئة الجماهير كما فعل رجل الدين المعتدل في عامي 1997 و 2005.


وأعلن رئيس البرلمان السابق مهدي كروبي أيضا ترشيح نفسه لمنصب الرئيس، رغم اعتباره من المقربين من خاتمي ويشاركه نفس المواقف السياسية.


ويتفق المراقبون على أن الانقسام بين الفصائل المعتدلة والإصلاحية قبل انتخابات الثاني عشر من حزيران/يونيو سيصب في صالح احمدي نجاد وأنصاره من المحافظين المتشددين بشكل كبير، مما سيزيد فرص إعادة انتخابه.
at1


http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=latest/data/2009-01-17-20-30-01.htm&storytitle (http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=latest/data/2009-01-17-20-30-01.htm&storytitle)

=خاتمي%20ينسحب%20من%20السباق%20الرئ اسي%20ويدعم%20موسوي&storytitleb=&storytitlec=