الزبير الطرابلسي
09-09-2009, 12:44 PM
الخوارج عند شيخ الإسلام ابن تيمية
1- النفاق : قال رحمه الله : وليس المنافقون في طائفة أكثر منهم في الرافضة، حتى أنه ليس في الروافض إلا من فيه شعبة من شعب النفاق )- 3/374-.
2- الكذب : قال (مارؤي في طوائف أهل البدع والضلال أجرأ من هذه الطائفة الرافضة على الكذب على رسول الله، وقولها عليه مالم يقله، والوقاحة المفرطة في الكذب) - 8/304-
3- الفسق : قال وماتذكرون به فسق طائفة من الطوائف إلا وتلك الطائفة تبين لكم أنكم أولى بالفسق منهم من وجوه كثيرة) -7/262-.
4- الغلو : قال (ولهذا لايوجد الغلو في طائفة أكثر مما يوجد فيهم، ومنهم من ادعى إلهية البشر، وادعى النبوة في غير النبي..)-2/34-.
5- التلبيس : يقول : (ولكن الرافضة من المطففين: يرى أحدهم القذاة في عيون أهل السنة ولايرى الجذع في عينه) - 4/161- .
6- جمع عظائم البدع : قال : ( ومذهب هؤلاء الإمامية قد جمــع عظائــم البدع المنكرة، فإنهم جهمية، قدرية، رافضة، وكلام السلف والعلماء في ذم كل صنف من هذه الأصناف لايحصيه إلا الله) - 4/131- .
7- مظاهرتهم الكفار على أهل الإسلام : قال ( فالرافضة أدخل منهم في ذلك، فإنهم دائماً يستعينون بالكفار والفجار على مطالبهم، ويعاونون الكفار والفجار على مآربهم، وهذا أمر مشهود في كل زمان ومكان)- 4/111-.
8- مشابهتهم لليهود : قال (فالرافضة فيهم شيه من اليهود من وجه، وشبه من النصارى من وجه ففيهم شرك وغلو وتصديق بالباطل كالنصارى، وفيهم جبن وكيد وحسد وتكذيب بالحق كاليهود) -7/210-.
9- قلة نصيب مشايخهم من العلم : قال : ( وليس في شيوخ الرافضة إمام في شيء من علوم الإسلام، لاعلم الحديث ولا الفقه ولا التفسير ولا القالرافضة رآن، بل شيوخ الرافضة: إما جاهل وإما زنديق، كشيوخ أهل الكتاب) - 7/286-.
في النهاية إليكم هذه المقولة التي تبين مدى بعدهم عن الإسلام:
يقول عالمهم (نعمة الله الجزائري) في كتابه
(الأنوار النعمانية 2/279) : (لم نجتمع معهم على إله ولاعلى نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون أن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيه وخليفته بعده أبو بكر ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه أبوبكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا؟
1- النفاق : قال رحمه الله : وليس المنافقون في طائفة أكثر منهم في الرافضة، حتى أنه ليس في الروافض إلا من فيه شعبة من شعب النفاق )- 3/374-.
2- الكذب : قال (مارؤي في طوائف أهل البدع والضلال أجرأ من هذه الطائفة الرافضة على الكذب على رسول الله، وقولها عليه مالم يقله، والوقاحة المفرطة في الكذب) - 8/304-
3- الفسق : قال وماتذكرون به فسق طائفة من الطوائف إلا وتلك الطائفة تبين لكم أنكم أولى بالفسق منهم من وجوه كثيرة) -7/262-.
4- الغلو : قال (ولهذا لايوجد الغلو في طائفة أكثر مما يوجد فيهم، ومنهم من ادعى إلهية البشر، وادعى النبوة في غير النبي..)-2/34-.
5- التلبيس : يقول : (ولكن الرافضة من المطففين: يرى أحدهم القذاة في عيون أهل السنة ولايرى الجذع في عينه) - 4/161- .
6- جمع عظائم البدع : قال : ( ومذهب هؤلاء الإمامية قد جمــع عظائــم البدع المنكرة، فإنهم جهمية، قدرية، رافضة، وكلام السلف والعلماء في ذم كل صنف من هذه الأصناف لايحصيه إلا الله) - 4/131- .
7- مظاهرتهم الكفار على أهل الإسلام : قال ( فالرافضة أدخل منهم في ذلك، فإنهم دائماً يستعينون بالكفار والفجار على مطالبهم، ويعاونون الكفار والفجار على مآربهم، وهذا أمر مشهود في كل زمان ومكان)- 4/111-.
8- مشابهتهم لليهود : قال (فالرافضة فيهم شيه من اليهود من وجه، وشبه من النصارى من وجه ففيهم شرك وغلو وتصديق بالباطل كالنصارى، وفيهم جبن وكيد وحسد وتكذيب بالحق كاليهود) -7/210-.
9- قلة نصيب مشايخهم من العلم : قال : ( وليس في شيوخ الرافضة إمام في شيء من علوم الإسلام، لاعلم الحديث ولا الفقه ولا التفسير ولا القالرافضة رآن، بل شيوخ الرافضة: إما جاهل وإما زنديق، كشيوخ أهل الكتاب) - 7/286-.
في النهاية إليكم هذه المقولة التي تبين مدى بعدهم عن الإسلام:
يقول عالمهم (نعمة الله الجزائري) في كتابه
(الأنوار النعمانية 2/279) : (لم نجتمع معهم على إله ولاعلى نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون أن ربهم هو الذي كان محمد صلى الله عليه وسلم نبيه وخليفته بعده أبو بكر ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه أبوبكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا؟