كنت دوما اقول الشمعة المضيئة فى جماعة الاخوان هى حماس وكنت اجادل نفسى كثيرا حيث أن الاخوان المسلمين اصحاب المنهج التربوى يربون ابنائهم على الالتزام ويكفى هذا الدور عليهم وبعدها يترعرع الشباب ليستطيع التمييز بين الافكار العقليه التى لايحكمها الشرع وبين مناهج الدين الصحيح ومن هذا المنطلق كنت اترك اولادى يتحركون كما أرادوا بين بعض افراد الاخوان المسلمين مع مراقبة افكارهم التى يرمى بها الاخوان اليهم كنت اقول لاولادى
لايوجد غير حماس فهى الشمعة المضيئه للاخوان بعدما حدث من غدر وسقوط الورقه التى كانت تستر بها حماس على عدم تمكينها وأنها غير ممكنه وتتعذر عن تطبيق الشرع
تاكدت وتاكد الجميع أن حماس ممكنه وهى تقتل شباب تحصنوا بالمسجد
وعلم الجميع انها لن تطبق شرع الله اللهم الا شعار الاسلام هو الحل شعار فقط
بعدها منعت أولادى بعدم الذهاب الى هذا الشباب لانه شباب يجهز دون ان يدرى أو يدرى قادتهم ضد الشرع ضد تطبيقه ضد المجاهدون
فى كل مكان افغانستان
العراق
الصومال
فلسطين
لم يبقى لكم شئ يا جماعة الاخوان اعلموا انكم فى يوم من الايام سوف تقفون فى وجه الاسلام
تحت دعوة الاخوان كما حدث فى العراق من طارق الهاشمى وفلسطين واسماعيل هنيه
وانتم تظنون أنكم حماة الدين
لقد سقطتم ايها الاخوان وأنا اقولها و قد منعت أولادى من السير مع رجالكم
بانت عوارتكم فى كل مكان
بان جهلكم حتى بالكياسه التى تدعونها
خيبكم الله على ما فعلتم بحق شهداء المسجد
لقد كسبتم جولة المسجد وخسرتم باقى الجولات
لقد كسبتم رضى امريكا واليهود وخسرتم المدد من رب العالمين
لقد كسبتم غزة لكم وخسرتم فلسطين كلها
حسبنا الله ونعم الوكيل

ايها الاخوان المفلسين اعلموا
القاعدة على قلوبكم قاعدة
الا قاتل الله كل من يجهر بانتمائه لحماس النفاق