عبد الله بوراي
08-15-2009, 07:23 PM
حرق مهدي الشيعة الإمامية الصفوية لجثتي أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
هذه الرواية من اعجب الروايات في كتب الدين الشيعي، حيث تثبت أن جثتي هذين الشيخين الجليلين بقيت رطبتين على مر التاريخ، والحق ما شهدت به الأعداء. وهنا يرد سؤال على هذا المهدي الذي يزعم علماء الدين الشيعي الإمامي الصفوي أنه يجدد دين محمد بن عبدالله r، فإذا كان ذلك كذلك فكيف يمثل هذا المهدي بجثتي صهري جده رسول الله ، ووالدي زوجتيه رضي الله عنهما. ثم هل يرضى الله عزوجل هذا الفعل الشنيع في حق نبيه وصهريه! إن الذي رضيه هو إله الشيعة الإمامية، وليس الإله الواحد الأحد الفرد الصمد خالق هذا الكون.
ثم السبيل إلى قبري الشيخين الجليلين، إلا من خلال تدمير وتدنيس قبر رسول الله r وهدم حجرته ومسجده.
والدليل هو:
1.عن أبي عبد الله ع قال: (هل تدري أول ما يبدأ به القائم ع قلت: لا. قال: يخرج هذين رطبين غضين فيحرقهما و يذريهما في الريح و يكسر المسجد .....).*
2.وفي رواية: (... يخرج اللات والعزى طريين فيحرقهما
* ذكره بهاء الدين النجفي في منتخب الأنوار المضيئة(ص 339) وصحح حديثه (ص 329)، وعزاه المجلسي في بحار الأنوار لكتاب الفضل بن شاذان (52/386)
*عيون أخبار الرضا (2/61)، كمال النعمة وتمام الدين (ص 253) كلاهما للصدوق.
هذه الرواية من اعجب الروايات في كتب الدين الشيعي، حيث تثبت أن جثتي هذين الشيخين الجليلين بقيت رطبتين على مر التاريخ، والحق ما شهدت به الأعداء. وهنا يرد سؤال على هذا المهدي الذي يزعم علماء الدين الشيعي الإمامي الصفوي أنه يجدد دين محمد بن عبدالله r، فإذا كان ذلك كذلك فكيف يمثل هذا المهدي بجثتي صهري جده رسول الله ، ووالدي زوجتيه رضي الله عنهما. ثم هل يرضى الله عزوجل هذا الفعل الشنيع في حق نبيه وصهريه! إن الذي رضيه هو إله الشيعة الإمامية، وليس الإله الواحد الأحد الفرد الصمد خالق هذا الكون.
ثم السبيل إلى قبري الشيخين الجليلين، إلا من خلال تدمير وتدنيس قبر رسول الله r وهدم حجرته ومسجده.
والدليل هو:
1.عن أبي عبد الله ع قال: (هل تدري أول ما يبدأ به القائم ع قلت: لا. قال: يخرج هذين رطبين غضين فيحرقهما و يذريهما في الريح و يكسر المسجد .....).*
2.وفي رواية: (... يخرج اللات والعزى طريين فيحرقهما
* ذكره بهاء الدين النجفي في منتخب الأنوار المضيئة(ص 339) وصحح حديثه (ص 329)، وعزاه المجلسي في بحار الأنوار لكتاب الفضل بن شاذان (52/386)
*عيون أخبار الرضا (2/61)، كمال النعمة وتمام الدين (ص 253) كلاهما للصدوق.