الزبير الطرابلسي
08-10-2009, 10:14 PM
بعض معتقداتهم
- يعتبرون (طاووس ملك) هو(الملاك جبرائيل) (رئيس الملائكة)، لهذا هم يقدسون رمز طاووس من النحاس بحجم الكف المضمومة وهم يطوفون بهذا التمثال على القرى لجمع الأموال .
- وادي لالش في العراق : مكان مقدس يقع وسط جبال شاهقة تسمى بيت عذري ، مكسوة بأشجار من البلوط والجوز .
- المرجة في وادي لالش : تعتبر بقعة مقدسة ، واسمها مأخوذ من مرجة الشام ، والجزء الشرقي منها فيه – على حد قولهم – جبل عرفات ونبع زمزم .
- لديهم كتابان مقدسان هما : الجلوة الذي يتحدث عن صفات الإله ووصاياه والآخر مصحف رش أو الكتاب الأسود الذي يتحدث عن خلق الكون والملائكة وتاريخ نشوء اليزيدية وعقيدتهم .ولكن هذه الكتب غير مدونة وانما محفوظة شفاهيا.
- الشهادة : أشهد واحد الله ، سلطان يزيد حبيب الله .
- الصوم : يصومون ثلاثة أيام من كل سنة في شهر كانون الأول.
- الزكاة : تجمع بواسطة الطاووس ويقوم بذلك القوالون وتجبى إلى رئاسة الطائفة .
- الحج : يقفون يوم العاشر من ذي الحجة من كل عام على جبل عرفات في المرجة النورانية في لالش بالعراق .
- الصلاة : يصلون في ليلة منتصف شعبان ويعتقدون أنها تعوضهم عن صلاة سنة كاملة .
- الحشر والنشر بعد الموت : سيكون في قرية باطط في جبل سنجار ، حيث توضع الموازين بين يدي الشيخ عدي الذي سيحاسب الناس ، وسوف يأخذ جماعته ويدخلهم الجنة .
- يترددون على المراقد والأضرحة كمرقد الشيخ عدي والشيخ شمس الدين ، والشيخ حسن وعبد القادر الجيلاني ،ولكل مرقد خدم ، وهم يستخدمون الزيت والشموع في إضاءتها .
- يحرمون التزاوج بين الطبقات ، ويجوز لليزيدي أن يعدد في الزوجات إلى ست زوجات .
- الزواج يكون عن طريق خطف العروس أولأً من قبل العريس ثم يأتي الأهل لتسوية الأمر .
- يحرمون اللون الأزرق لأنه من أبرز ألوان الطاووس .
- يحرمون أكل الخس والملفوف (الكرنب ) والقرع والفاصوليا ولحوم الديكة وكذلك لحم الطاووس المقدس عندهم لأنه نظير لطاووس الملائكة، وكذلك لحوم الدجاج والسمك والغزلان ولحم الخنزير .
- يحرمون حلق الشارب ، بل يرسلونه طويلاً وبشكل ملحوظ .
- إذا رسمت دائرة على الأرض حول اليزيدي فإنه لا يخرج من هذه الدائرة حتى تمحو قسماً منها اعتقادا منه بأن الشيطان هو الذي أمرك بذلك .
- كانوا يحرمون القراءة والكتابة تحريما دينياً لأنهم يعتمدون على علم الصدر فأدى ذلك إلى انتشار الجهل والأمية بينهم مما زاد في انحرافهم ومغالاتهم بيزيد وعدي وإبليس .
- يعتقدون أن الرجل الذي يحتضن ولد اليزيدي أثناء ختانه يصبح أخاً لأم هذا الصغير وعلى الزوج أن يحميه ويدافع عنه حتى الموت .
- اليزيدي يدعوا متوجهاً نحو الشمس عند شروقها وعند غروبها ثم يلثم الأرض ويعفر بها وجهه ، وله دعاء قبل النوم. وهذا موروث من ديانة الخصب العراقية التي كانت تقدس اله الشمش(شمش)..
- لهم أعياد خاصة مقاربة لأعياد المسيحيين، كعيد رأس السنة الميلادية وعيد المربعانية وعيد القربان وعيد الجماعة وعيد يزيد وعيد خضر إلياس وعيد بلندة.
- يحترمون الدين المسيحي حتى انهم يقبلون أيدي القسس ويتناولون معهم العشاء الرباني ويعتقدون بأن الخمرة هي دم المسيح الحقيقي وعند شربها لا يسمحون بسقوط قطرة واحدة منها على الأرض أو أن تمس لحية شاربها .
- أخذوا عن النصارى (( التعميد )) حيث يؤخذ الطفل إلى عين ماء تسمى (عين البيضاء) ليعمد فيها،وبعد أن يبلغ أسبوع يؤتى به إلى مرقد الشيخ عدي حيث زمزم فيوضع في الماء وينطقون اسمه عاليا طالبين منه أن يكون يزيدياً ومؤمناً (بطاووس ملك) أي إبليس .
- يشبهون الشيعة باحترام (البراءة ) وهي كرة مصنوعة من تراب مأخوذة من زاوية الشيخ عدي يحملها كل يزيدي في جيبه للتبرك بها ، وذلك على غرار التربة التي يحملها أفراد الشيعة الجعفرية . وإذا مات اليزيدي توضع في فمه هذه التربة وإلا مات كافراً
- يعتبرون (طاووس ملك) هو(الملاك جبرائيل) (رئيس الملائكة)، لهذا هم يقدسون رمز طاووس من النحاس بحجم الكف المضمومة وهم يطوفون بهذا التمثال على القرى لجمع الأموال .
- وادي لالش في العراق : مكان مقدس يقع وسط جبال شاهقة تسمى بيت عذري ، مكسوة بأشجار من البلوط والجوز .
- المرجة في وادي لالش : تعتبر بقعة مقدسة ، واسمها مأخوذ من مرجة الشام ، والجزء الشرقي منها فيه – على حد قولهم – جبل عرفات ونبع زمزم .
- لديهم كتابان مقدسان هما : الجلوة الذي يتحدث عن صفات الإله ووصاياه والآخر مصحف رش أو الكتاب الأسود الذي يتحدث عن خلق الكون والملائكة وتاريخ نشوء اليزيدية وعقيدتهم .ولكن هذه الكتب غير مدونة وانما محفوظة شفاهيا.
- الشهادة : أشهد واحد الله ، سلطان يزيد حبيب الله .
- الصوم : يصومون ثلاثة أيام من كل سنة في شهر كانون الأول.
- الزكاة : تجمع بواسطة الطاووس ويقوم بذلك القوالون وتجبى إلى رئاسة الطائفة .
- الحج : يقفون يوم العاشر من ذي الحجة من كل عام على جبل عرفات في المرجة النورانية في لالش بالعراق .
- الصلاة : يصلون في ليلة منتصف شعبان ويعتقدون أنها تعوضهم عن صلاة سنة كاملة .
- الحشر والنشر بعد الموت : سيكون في قرية باطط في جبل سنجار ، حيث توضع الموازين بين يدي الشيخ عدي الذي سيحاسب الناس ، وسوف يأخذ جماعته ويدخلهم الجنة .
- يترددون على المراقد والأضرحة كمرقد الشيخ عدي والشيخ شمس الدين ، والشيخ حسن وعبد القادر الجيلاني ،ولكل مرقد خدم ، وهم يستخدمون الزيت والشموع في إضاءتها .
- يحرمون التزاوج بين الطبقات ، ويجوز لليزيدي أن يعدد في الزوجات إلى ست زوجات .
- الزواج يكون عن طريق خطف العروس أولأً من قبل العريس ثم يأتي الأهل لتسوية الأمر .
- يحرمون اللون الأزرق لأنه من أبرز ألوان الطاووس .
- يحرمون أكل الخس والملفوف (الكرنب ) والقرع والفاصوليا ولحوم الديكة وكذلك لحم الطاووس المقدس عندهم لأنه نظير لطاووس الملائكة، وكذلك لحوم الدجاج والسمك والغزلان ولحم الخنزير .
- يحرمون حلق الشارب ، بل يرسلونه طويلاً وبشكل ملحوظ .
- إذا رسمت دائرة على الأرض حول اليزيدي فإنه لا يخرج من هذه الدائرة حتى تمحو قسماً منها اعتقادا منه بأن الشيطان هو الذي أمرك بذلك .
- كانوا يحرمون القراءة والكتابة تحريما دينياً لأنهم يعتمدون على علم الصدر فأدى ذلك إلى انتشار الجهل والأمية بينهم مما زاد في انحرافهم ومغالاتهم بيزيد وعدي وإبليس .
- يعتقدون أن الرجل الذي يحتضن ولد اليزيدي أثناء ختانه يصبح أخاً لأم هذا الصغير وعلى الزوج أن يحميه ويدافع عنه حتى الموت .
- اليزيدي يدعوا متوجهاً نحو الشمس عند شروقها وعند غروبها ثم يلثم الأرض ويعفر بها وجهه ، وله دعاء قبل النوم. وهذا موروث من ديانة الخصب العراقية التي كانت تقدس اله الشمش(شمش)..
- لهم أعياد خاصة مقاربة لأعياد المسيحيين، كعيد رأس السنة الميلادية وعيد المربعانية وعيد القربان وعيد الجماعة وعيد يزيد وعيد خضر إلياس وعيد بلندة.
- يحترمون الدين المسيحي حتى انهم يقبلون أيدي القسس ويتناولون معهم العشاء الرباني ويعتقدون بأن الخمرة هي دم المسيح الحقيقي وعند شربها لا يسمحون بسقوط قطرة واحدة منها على الأرض أو أن تمس لحية شاربها .
- أخذوا عن النصارى (( التعميد )) حيث يؤخذ الطفل إلى عين ماء تسمى (عين البيضاء) ليعمد فيها،وبعد أن يبلغ أسبوع يؤتى به إلى مرقد الشيخ عدي حيث زمزم فيوضع في الماء وينطقون اسمه عاليا طالبين منه أن يكون يزيدياً ومؤمناً (بطاووس ملك) أي إبليس .
- يشبهون الشيعة باحترام (البراءة ) وهي كرة مصنوعة من تراب مأخوذة من زاوية الشيخ عدي يحملها كل يزيدي في جيبه للتبرك بها ، وذلك على غرار التربة التي يحملها أفراد الشيعة الجعفرية . وإذا مات اليزيدي توضع في فمه هذه التربة وإلا مات كافراً