الانسان القديم، كان يستطيع ان يعيش 24/24 كإنسان طبيعي

و لكن الانسان الحديث، اذا فقد التكنولوجيا للحظات معدودة فهو لا يستطيع أن يعيش كإنسان "حديث"...ولا حتى كإنسان قديم!

لأنه في تلك اللحظة لن يستطيع أن يجد المهارات اللازمة التي كانت عند أجداده القدماء لتسيير أمور حياتهم... بشكل طبيعي

الإنسان كلما تقدّم في استخدامه للتكنولوجيا كلما فقد من المهارات اليدوية و حتى المهارات الفكرية التي كان يستخدمها الناس " الطبيعيون"

اليوم الانسان الحديث، أكثر شيء يستخدمه ربما هو "أنامله" ...
كل أمور حياته يسيّرها بالضغط على "مفاتيح"

الله أعطى الانسان قدرة أكبر من ذلك و طاقة، و لكن نحن نأبى الا أن نحصرها باستخدام اناملنا فقط، بالضغط على المفاتيح...

مفاتيح تشغّل كل الآلات و الأدوات التي نستخدمها في حياتنا...

هناك حكمة تقول: ما لا تستخدمه ستفقده

كلام سليم ولكن على المقلب الاخر هناك من يقول ان انسان اليوم يحفظ معلومات ليس بمقدور اي انسان اخر ان يحفظها

يكفي ان يكون معك جهاز بحجم اليد وتحفظين فقط كيف تستعملينه لكي تحصلي على معلومات ضخمة وبيانات بالملايين. فأين الحجاة لتمرين الذاكرة على الحفظ ؟

أو ان الحداثة تتيح للمرء القيام بامور متعددة مختلفة باوقات قياسية فما الضير في هذا؟

اعتقد ان الفيصل في الامر هو ان يبقى الانسان هو المتحكم بحياته وبهذه الادوات لا ان يصبح اسيرا لها

لا شك ان الحداثة ان احسن استخدامها في ذات منافع عظيمة على المستوى الفردي والجماعي..

القضية دائما هي كيف ننظر الى الامور وكيف نحدد كيفية تعاملنا معها

والله اعلم

كل له زمانه وكل زمان له رجاله , والحاجة تولد الفائدة .

ربما لم أستطع أن أوضح فكرتي


و لكن أظن ان هناك افراط في الاعتماد على التكنولوجيا الى درجة اننا اذا خسرناها قد لا نعرف كيف نسيّر أمورنا
بالإضافة الى ان هناك مهارات مفيدة خسرناها

-----

استطراداً هناك دراسات تقول ان الحركة الجسدية تنشّط القدرات الذهنيّة

أريد أن أوضّح أيضاً أن العنوان: ما الفائدة؟
كنت أقصد به : ما الفائدة من التكنولوجيا اذا لم تكن متوفرة لنا على مدى ال 24 ساعة؟

فإذا نحن قد تربينا على الاعتماد عليها على مدى الساعة،
فينبغي ان تكون متوفرة كل الوقت

فإذا انقطعت فسنكون غير قادرين على تسيير أمورنا بالشكل الحديث العصري الذي اعتدنا عليه

أما الانسان "القديم" فلم يكن عنده هذه المشكلة

لأن لم يكن عنده شيء "ينقطع" عنه،

يكيّف نفسه مع البيئة التي هو موجود فيها

بنظري ، الانسان " القديم" كان عنده قدرة على التكيّف أكثر من الانسان "الحديث"

كلام صحيح...

الانسان القديم، كان يستطيع ان يعيش 24/24 كإنسان طبيعي

و لكن الانسان الحديث، اذا فقد التكنولوجيا للحظات معدودة فهو لا يستطيع أن يعيش كإنسان "حديث"...ولا حتى كإنسان قديم!

لأنه في تلك اللحظة لن يستطيع أن يجد المهارات اللازمة التي كانت عند أجداده القدماء لتسيير أمور حياتهم... بشكل طبيعي

الإنسان كلما تقدّم في استخدامه للتكنولوجيا كلما فقد من المهارات اليدوية و حتى المهارات الفكرية التي كان يستخدمها الناس " الطبيعيون"

اليوم الانسان الحديث، أكثر شيء يستخدمه ربما هو "أنامله" ...
كل أمور حياته يسيّرها بالضغط على "مفاتيح"

الله أعطى الانسان قدرة أكبر من ذلك و طاقة، و لكن نحن نأبى الا أن نحصرها باستخدام اناملنا فقط، بالضغط على المفاتيح...

مفاتيح تشغّل كل الآلات و الأدوات التي نستخدمها في حياتنا...

هناك حكمة تقول: ما لا تستخدمه ستفقده
لا زلت احن إلى قريتي الهادئة حيث تموت معظم التكنولوجيا على ابوابها. كنت اذهب كل نهاية اسبوع كي ارتاح من هم الخليوي لأنه لا يوجد فيها خليوي ولم يكن فيها هاتف ايضاً والانترنت طبعاً لم تكن معروفة.

في الواقع كنت استغل ذاك الوقت كي اكتب قليلاً او اركز افكاري وارتب جدولي الأسبوعي. ولكن للأسف وصلت إليها التكنولوجيا بشكل سيئ جداً عادت الأنامل لتتحرك وحدها هناك.

صدقت يا اختي فيما كتبتيه. لقد اصبحنا عبيداً للآلة التي اخترعناها ونبرمجها كي تقضي حوائجنا ولكن يبدو اننا ادمنا عليها لدرجة كبيرة جداً بحيث اصبح الإبتعاد عنها عبءً ايضاً.

يكفي ان يكون معك جهاز بحجم اليد وتحفظين فقط كيف تستعملينه لكي تحصلي على معلومات ضخمة وبيانات بالملايين. فأين الحجاة لتمرين الذاكرة على الحفظ ؟

أو ان الحداثة تتيح للمرء القيام بامور متعددة مختلفة باوقات قياسية فما الضير في هذا؟
لن ادخل في تعريف الحداثة ومشاكلها الفكرية الرئيسية ولكن ليست الحداثة هي التي سمحت لنا بالقيام بعدة امور مختلفة في وقت قياسي بل هي الحاجة التي كانت ام الإختراعات. الحداثة هي تحصيل حاصل للتطور التقني المستمر مما تطلب تطوراً فكرياً معه.

هل نحن فعلاً بحاجة لكل المعلومات التي نحملها؟
هل قيمة المعلومات اليوم كقيمتها بالأمس؟
هل نحن نستخدم التقنية في 99% من اوقاتنا للبحث عن المعلومات او للتسلية؟

لا اظن ان احداً يرفض التقنية طبعاً ولكن يجب علينا جميعاً ان نرفض عبودية التقنية لأنها اصبحت ترهن حياتنا.

العام الماضي استيقظ الناس بدون كهرباء وبدون سابق انذار وصدقوني امتلأ الشارع بالهرج والمرج لأن الكهرباء انقطت لساعات. بالنسبة لي، لم يكن الأمر غريباً جداً فقط اتيت من جنة الكهرباء في طرابلس ولكن بالنسبة للآخرين كان نذير شؤم لايعدله إلا نذير يوم الدين.

كل له زمانه وكل زمان له رجاله , والحاجة تولد الفائدة .
الحاجة ام الإختراع والإنسان يخترع ما يحتاجه ويفيده ولكن هناك الكثير من الإختراعات الكمالية اليوم التي تنتقص من قدر الإنسان وتتركه فريسة ما يشتهي.

الهاتف الخليوي كان ضرورة لمن يتنقل والآن اصبح حاجة ملحة لكل من يشتهي طق الحنك. الانترنت كانت ضرورة لنشر المعرفة وصارت الآن حاجة ملحة لطالبي الجموح النفسي والعقلي.

لا يمكننا اليوم ان نخرج من الدوائر الإلكترونية المغلقة ولكننا بحاجة ماسة جداً جداً لترشيد الإستهلاك التقني من اجل عقولنا وعقول اجيال المستقل.
عندي تلميذة في السنة الجامعية الثالثة ولا تعرف ان تقسم 2 على نصف بدون آلة حاسبة. تلميذ آخر يكاد يتخرج لا يعرف ان يضرب 50 ب 10 !!!
تلميذ لبناني آخر لا يعرف من هم الفينيقيين !!!!

لكنهم يعرفون يقيناً من هي **@#$%@#%@# ومن هو @@#$@#% #$% وكل شيء عن تفاصيل حياتهم حتى مقاس ثيابهم الداخلية احياناً

ممم
شكلنا رح نفوت بشو هية التكنولوجيا

الانسان القديم كان يعيش تكنولوجيته
وحاجاته كانت هية من تولد التكنولوجيا التي كان يستخدمها
وعصره كان غير عصرنا
وفي عصره كانت التكنولوجيا التي يعيشها لايستطيع التخلي عنها

لا اعرف ان وضحت فكرتي

ولكن ...
نعم تكنولوجية اليوم بتوجع الراس احيانا وحلو نرتاح منها ونطلع نخيم ولا نروح عالبري نكزدر او عالبحر او شي
بس كمان صار في اشياء من متطلبات العصر بشكل او باخر

بالنسبة للخلوي
بحسو حسب حاجة كل شخص
بالنسبة لي انا حتى الان حتى اللحظة ما ملاقالو ضرورة بحياتي ولا لشغلي حتى -وما بحب حدا يتمو ملاحقني ويلقطني وين ما كنت خخخ- بس في ناس طبيعة عملن بتطلب انو يكون هاتفن مشرج وفول 24 على 24 وجاهز باي لحظة
بالنسبة لي بيكفيني كرت كلام بالجيبة وقت اللي بدي شي بقدر اتصل باي شخص
وما لازمني خليوي
يمكن بعدين يلزمني بس اكيد ساعتا ما رح جيب احدث نوكيا او سوني اريكسون لانو ما رح يلزمني الا اشياء بسيطة

بس يمكن بدون انترنت بحس حالي بعيد عن كتير ناس ما بقدر اتواصل معهم الا بهالطريقة

السيارة بالنسبة لي حاليا مانها هالضرورة الملحة بس يمكن بعدين تصير ضرورة

طيب اذا سلّمنا ان الانسان القديم كان له "تكنولوجيته" الخاصة
فأقول ان تكنولوجية الانسان القديم كانت افضل من تكنولوجية الانسان الحديث

الادق ان تقولي ان عصره كان افضل من عصرنا
او ان وقته كان ابرك من وقتنا
لان تكنولوجيته كانت تستهلك من جهده ووقته
:)

قصة انها تستهلك من جهده ووقته ليست التي اختلفت عليها
بل أقررت ان العصر الحالي كل شيء يحصل عليه بالضغط على المفاتيح ( يعني بسرعة البرق)

أما هذا الجهد --الذي لم نعد نقوم به- هو الذي أترحّم عليه
و ذاك الوقت الذي كان يستغرقه لم يكن - بالنسبة لي- هدراً لأنه يعود عليه بفائدة كاملة

أخي بلال... الموضوع ليس ابيض واسود

الم ينتشر الخنا في سالف العصر؟

الم ينتشر الشذوذ ؟

الم يسء الانسان استخدام ما يملك ( مال وسلطة وخيل ودواب) ليفجر في الارض

المشكلة هي مع النفس البشرية و من يروضهاومن يعبدها...

المشكلة ذاتها منذ الازل... ولذا كان الامتحان

----

نعم ... وكما يقول اخونا عزام: بالامس كان انقطاع الماء سببا للتضرع الى الله والاستسقاء..اليوم اصبح سببا لتفقد شبكة المياة والصنبورة

نعم... التكنولوجيا الحديثة سهلت الرذيلة للانسان...او اتاحت له ان يسيء استخدامها...

ولكن كل هذا كان بسبب وحوش المال في الغرب الذين يريدون ان يبنوا امبراطورية الفساد مستغلين كل ما هو متوفر. فهل يكون الحل بنبذ التكنولوجيا التي هي جزء من الحداثة بلا شك

هل يستطيع جيل القرن الاول الهجري ان يعتاد دون جهد على نمط حياة الجيل البشري الاول ؟

من هنا نقول هل القضية هي يجب ان نعيش كما عاش الانسان منذ الاف السنين ام ان القضية تتلخص بقوله صلى الله عليه وسلم : " اخشوشنوا عباد الله فان النعم لاتدوم ؟ "


كتبت هذا على عجالة وارجو ان يكون ما كتبته واضحا

لاء مانو واضح
مخبص كعادتك

ط:

شيركوه ما رح رد عليك بس كرمال ما نخرج عن موضوع اختنا ام ورقة

وشو بتعتبر ردك الاخير؟؟

:)

لا رديت عليي ولا خرجت عن موضوع ام ورقة؟؟

هعهع استفزيتك

واحد - صفر


المهم

تفضل اشرح التخريف يلي قلتو فوق لانو مانو مفهوم خخخ :)

كلامي مفهوم وواضح...

ما الذي استعصى عليك فهمه ؟

الخلاصة ببساطة: المقارنة بين صلاح جيلين لا تكون بناء على قاعدة " هل يتحمل هذا الجيل ما تحمله سابقوه من نمط عيش" بل وفق " هل يحسن هذا الجيل استخدام موارده كما احسن الجيل السابق استخدامها"

السلام عليكم،
انا يبدو لي انك فهمت كلامي بشكل خاطئ اخي فاروق. انا لا اتكلم عن صلاح جيل بل اتكلم عن الإستخدام النافع والإستخدام السيء للتكنولوجيا

أنا أيضاً لم أتكلم عن صلاح أو فساد الجيل القديم أو الحديث

المقارنة التي حاولت أن أقوم بها هي بين "التقنيات" التي كان يستخدمها الأقدمون
و "التقنيات" التي يستخدمها الناس اليوم

وقلت - و ما زلت أقول- انها كانت أفضل أو أنسب بالمقارنة مع تقنيات اليوم

و الأفضلية ليس من ناحية السرعة
ولا من ناحية الجهد

بل كانت أفضل لأنها كانت طبيعية أكثر و مناسبة للبيئة و لصحة الإنسان أكثر
بعكس التقنيات اليوم التي أغلبها فيها ضرر على الصحة و البيئة بشكل عام


ولمزيد من التوضيح، كلمة "أفضل" لا تلغي أن للشيء فائدة
يعني الاثنين لهم فائدة و لكن هناك ما هو أكثر فائدة و أقل ضرر و ما زلت أقول انه كان ما هو قديم


اذاً ما الذي حصل و لماذا لم يستمر الانسان بتطوير التقنيات بشكل مفيد و سليم و لا يضر بالبيئة و الصحة؟

لعل الذي حصل انه فجأة صار هناك فوضى بالاكتشافات و الاختراعات و الابتكارات بدون النظر الى آثارها السلبية

صارت تغرّنا نتيجتها الفورية الآنيّة أكثر ما يهمّنا استمراريتها على المدى البعيد


مثال بسيط:

أيه أفضل الأثاث المصنوع من الخشب الطبيعي أم المصنوع من الخشب المضغوط؟

بالطبع الخشب الطبيعي أنفع و أصلح و لا يوجد له آثار سلبية على صحة الانسان و لا على البيئة

أما الخشب المضغوط فله آثار سلبية على صحة الانسان و ذلك لأنه يبث مواد كيماوية سامّة في الهواء
و نحن نستنشق هذا في بيوتنا التي لا تخلو من خشب مضغوط

هذا مثال بسيط ... و هناك ما هو أعظم

بل كانت أفضل لأنها كانت طبيعية أكثر و مناسبة للبيئة و لصحة الإنسان أكثر
بعكس التقنيات اليوم التي أغلبها فيها ضرر على الصحة و البيئة بشكل عام





سبحان الله كنت اريد ان اضع هذه النقطة ولكن انشغلت قليلا
ثم نسيت وبعدها غادرت المنزل

-اذا حدا بيهمو اليوم كانت عقيقة بنتو للشيخ نزيه طبال ... بيسلم على يلي بيعرفوه :p -

بس فعلا انا اؤيدك تماما بهالنقطة

فاروق ...
شفت حتى بلال وام ورقة ما قدرت تفهم عليهم صح
وما كان كلامك واضح بالاول ...

شو ما عم تنام منيح شكلك هالكم يوم
:D حدا مسهرك؟؟؟

أخي بلال اذا هيك انا عاتذر عن عدم تمعني في قراءة ما كتبته انت

----

اختي ام روقة

معك حق بشكل كبير من حيث جهور القضية وانا وافقت منذ البداية... خوفي الوحيد هو ان يتطور هذا المفهوم ليصل الى رفض التكنولوجيا او الحداثة او او

مثال الخشب مميز... ولكن ماذا عن امثلة الطب الحديث ... والعمارة الحديثة المتكيفة مع الزلال والعوامل الطبيعية... ماذا عن وسائل النقل والاتصال... لا اعتقد ان ضررها اكثر من نفعها لو احسن استخدامها

اذا نحن نتفق مع ما اوضحه بلال ان القضية هي الهوس بالتكنولوجيا وسوء استخدامها وليس في كونها هي ذاتها اسوء من سابقاتها

-----------

اخي شيركوه

لا تعليك... قصدي لا تعليق )(

لا يستطيع المرء اليوم ان يرفض التكنولوجيا و بخاصة انها مفروضة عليه
و لكن من هذا النقطة ينبغي البحث عن التكنولوجيا الأفضل

فاليوم يعيدون النظر في ما يبتكرونه، و يعدّون للعشرة ، و ذلك لكي يعملوا حساب ان ما يبتكرونه موافق للبيئة
و لكن هذا لا يحصل في كل أماكن العالم
و اذا حصل فسيكون ربما للأثرياء لأن التكنولوجيا المسالمة مع البيئة هي مكلفة

)(

اييييييييه
استفزيتك وخلصت
ما بعدت بحاجة لتعليكاتك
هع هع

من الأشياء التي أكرهها في التكنولوجيا الحديثة هو أصوات المولّدات الكهربائية التي أسمعها الآن

حطي سماعات :D

كمان تكنولوجيا :)

السماعات مؤذية للأذنين أيضاً

ثم ماذا لو واحد لا يريد ان يسمع شيئاً

ثم ماذا لو واحد لا يريد ان يسمع شيئاً
عليه ان يذهب إلى منطقة بعيدة جداً جداً عن المدنية. في الماضي كنت احس دوماً بتعب لا اعرف كنهه ولكنه يتعاظم كلما كنت في بيروت ولذلك كنت اذهب إلى البحر قريب الفجر حيث ينام الجميع إلا ذاك البحر الهادر واجلس طويلاً حتى ترتاح اذني من طنين النهار وتتعود على رتابة صوت الأمواج.

لكن هذا الحل لم يدم طويلاً لأن الكثيرين بدأوا يفدون إلى الكورنيش في اوائل ساعات الفجر ولا ادري لماذا ولكنهم نجحوا في كسر حاجز الهدوء في آخذ الليل. فلم يعد عندي إلا الذهاب إلى المناطق البعيدة في آخر الأسبوع.

لا بد من حل آخر في بيروت ولكن من يأبه فأصحاب القرار يسكنون في قصور معزولة تماماً تماماً والعترة تبقى على الشعب المسكين.

هذا الصيف العجقة في بيروت غير اعتيادية
في الصيفيات الماضية كنا ننعم بالهدوء في بيروت على أساس ان الكثير يعودون الى مناطقهم أو يصيّفون بالجبل


أما هذا الصيف فالعجقة متواصلة ليل نهار و حتى يوم الأحد

و الكهرباء تنقطع أكثر مما كانت تنقطع في الشتاء

لا ادري اذا ضغط السياحة هو السبب في قطع الكهرباء

..... السلام عليكم .....



... يلي بدو راحة وهـدوء .. بلاقيهن هون .. في منتدى صوت " المهجور " ،!!


سلامي إليك
lady hla
القدس

اي معك حق.. لأجل ذلك سأصيّف بصوت

..... السلام عليكم .....



... خديني معك .. بس ما يطلعلنا شبح ...، !


سلامي إليك
lady hla
القدس

مثل ما قلت لك اذكري الله و ما رح يطلع لك شي

..... السلام عليكم .....



... بسم الله .. وعلى الله توكلنا ...،


سلامي إليك
lady hla
القدس

بع



















































































خوفتكن ما؟؟


اختي ام ورقة

هناك سماعات توضع على الاذنين تعزل الاصوات غير المرغوب بها
لم ارها حقيقة ولكني معت عنها من صديق
كان يساتخدمها لعزل الضوضاء

هي تقوم بعزل ضوضاء معينة لست اردي على اي اساس

ما فهمت صراحة

ولكن اعتقد انها مفيدة لك

اسالي عنها وانا ساستفسر لك عنها غدا ان شاء الله لانه زميلي في العمل


اذا تذكرت خخخخخخخخخ

إذا الأمر كذلك يبدو اني فهمت غير ذلك

و لكن نخشى اذا كانت تعزل الأصوات ساعتها ما بعود أسمعهم بالبيت اذا نادوا لي أو رنّ الهاتف


ما مشكلة على كل حال

الحمد لله على نعمة السمع، الله يديمها علينا

ساستفسر عن الموضوع
وارد عليكي خبر ان شاء الله

السلام عليكم