مشاهدة النسخة كاملة : قرة العين ( البهائية ) القاتلة المقتولة الداعية الى إبطال الشريعة المحمدية
عبد الله بوراي
04-27-2009, 08:13 AM
هل جاءكم نبأ قرة العين الزنديقة المقتولة في طهران حرقاُ عام 1852م
, فهي زرين تاج بنت الحاج ملا صالح القزويني، كان من أجل فقهاء عصره، تزوجت الملا محمد تقي، وهو أيضا رجل علم بين رجال الشيعة الرافضة . وقد تبحرت في علوم الشريعة والأدب فكانت شاعرة، ناثرة، خطيبة، محدثة، حافظة للقرآن. ولكن ما أن بلغتها أخبار الباب حتى مالت إليه بكل جوارحها وآمنت به عن غيب، وكانت تكاتبه ويكاتبها، فكان يخاطبها في مكاتباته بقرة العين، فلقبت بذلك وصارت لا تعرف إلا به. وقد كثر أتباعها لخلابة لفظها ولجمالها وفتنتها، فلما رأت ما لسلطانها على القلوب أمرت بقتل أبيها وعمها وزوجها وجميع العلماء والفقهاء (!?) وكل من لا يجيب دعوتها، فتربص أصحابها بعمها فقتلوه، فثارت ثائرة قزوين، وجد الناس في البحث عنها، ولكنها تمكنت من الفرار إلى إحدى قرى (دشت) حيث جاهرت بدعوتها إلى إبطال الشريعة المحمدية وأنها نسخت بظهور الباب، وأخذت تنشر هذه الدعوة في كل مكان ذهبت إليه، إلى أن قبض عليها جنود ناصر الدين شاه في (مازندران) وأحضروها إلى طهران فأفتي بحرقها حية، والله تعالى اعلم ...
و عند جهينة
04-27-2009, 09:10 AM
خايف عليك :tongue:
ليكون تأثرت من زميلنا سلطان المجايري
ومن معجزات البهاء الخارقة الحارقة المتفجرة
بارك الله فيك وجعل ما تقدمه في ميزان حسناتك
سائر في رحاب الله
04-27-2009, 11:26 AM
أول مرة أسمع بها .
جزاك الله خيراً أخ عبدالله .
إستفسار لو سمحت :
لم أفهم هذه الجملة ؟؟؟ ماذا تعني ؟؟؟؟
ولكن ما أن بلغتها أخبار الباب حتى مالت إليه بكل جوارحها وآمنت به عن غيب، وكانت تكاتبه ويكاتبها، فكان يخاطبها في مكاتباته بقرة العين، فلقبت بذلك وصارت لا تعرف إلا به. .
عبد الله بوراي
04-27-2009, 12:07 PM
أول مرة أسمع بها .
جزاك الله خيراً أخ عبدالله .
إستفسار لو سمحت :
لم أفهم هذه الجملة ؟؟؟ ماذا تعني ؟؟؟؟
أولاً
بارك الله فيك
وثانياً أهدى لى صديق بحث عن هذه المرأة البهائية كان لك الفضل فى الرجوع إليه
فشكراً
على المشاركة
وشكراً
على ما ذكرتنا به
والحقيقة التى لن يذكرها ( سلطان المجارير )هي أن:_
قرة العين، وهي المرأة الأولى التي آمنت بتعاليم الباب، قد أشارت إلى أنّ الوحي الذي نزل عليه نَسخ ما قبله من تعاليم، واختارها هو ضمن حوارييه الـ18 («حروف حي» وهم أول من آمنوا بحضرة الأعلى وهم جميعاً رجال ما عدا امرأة واحدة هي قرّة العين) بعد قراءته لخطاب مختوم أرسلته له. وكانت الوحيدة بين حروف حي التي لم تقابله.
وربما لا يسعفه مقام التبجيل أو التبشير لذكر أحوالها وشطحاتها ( البهائية)
ولكن ليس فى إستطاعته ( ولن يكون) طمس حقائق التاريخ المُخزى لهذه الطائفة النكرة
وأتباعها ( الأنكر)
عبدالله
سائر في رحاب الله
04-27-2009, 12:46 PM
غمرتني لطفاً حتى كدت أن أغرق :smile: ، هههه :wink:
الإسلام يعلو ولا يعلى عليه
سلطان المجايري
04-11-2010, 08:44 AM
تقول
هل جاءكم نبأ قرة العين الزنديقة المقتولة في طهران حرقاُ في
عام 1852م
الرد
الاخ الفاضل
لاجديد لديكم فعندما تحذوا حذو اسلافك السابقين حذوك النعل بالنعل في حدث افك جديد
ينال من سيدة من اطهر نساء العالمين
لا يشعر المرئ بالدهشه او الانزعاج فالذين نهشوا عرض رسولهم في حياته لا يستحون من فعله مع الاخرين فالذين جاءوا بحديث ألافك عصبه منكم
هذة اخلاقكم وهذة افعالكم فمن تجرأ ونهش عرض رسله لا يتورع عن نهش عرض الاخرين
يبدو انك لا تعرف عمن تتكلم ان وصفك للحضرة الطاهرة بالزنديقه لا اجد فيه شجاعه الرجال
فاي شجاعه بان تنهش عرض امرا ة بين يدي ربها
ألم تسمعي بان الله ينهي ان يأكل الانسان لحم اخيه ميتا
ألم تقرأ هذا الحديث
حديث: لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا
وعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم
- لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا (http://javascript<b></b>:OpenHT('Tak/Hits24006014.htm'))رواه البخاري، وروى الترمذي عن المغيرة -رضي الله عنه- نحوه، لكن قال: وتؤذوا الأحياء (http://javascript<b></b>:OpenHT('Tak/Hits24006015.htm'))
هل اتبعت ما امر به الله والرسول أم اتبعت النفس والهوي؟
ان النفس لأمارة بالسوءوليس هناك اسوء من اقولك
اصلاح الله لك نفسك واعانك عليها
من هي الطاهرة قرة العين
تمتلك منطقة الشرق الأوسط سجلاً نضالياً رائعاً لنسوة كن في طليعة النضال في سبيل حرية المرأة وحقوقها. وقرة العين هي واحدة منهن التي قدمت حياتها فداءً لحريتها وحقوقها المشروعة. إنها السيدة الراحلة فاطمة بنت صالح القزويني , التي أطلق عليها لقب الطاهرة وقرة العين وأم سلمى والتاج الذهبي , وهي أم لثلاثة أبناء.
ولدت السيدة فاطمة من أبوين فارسيين في مدينة قزوين بإيران في العام 1231 هجرية المصادف 1815 ميلادية في أحضان عائلة متدينة ورعة ومتضلعة بالمسائل الدينية وتلتزم بالمذهب الشيعي الإثنا عشري في الإسلام. أطلقت العائلة الدينية اسم فاطمة على الوليدة تيمناً باسم فاطمة الزهراء بنت النبي محمد بن عبد الله وزوجة الإمام علي بن أبي طالب وأم الحسن والحسين والسيدة زينب , وفي ما بعد كنَّاها والدها بـ"زرين تاج" أو "التاج الذهبي" الذي زين بها العائلة , كما أطلق عليها فيما بعد كنية أم سلمى. تزوجت السيدة فاطمة من ابن عمها , وكان عمرها 14 سنة , ثم اختلفت معه فكرياً واجتماعياً وانفصلت عنه بعد أن أنجبت له ثلاثة أبناء , هم إبراهيم وإسماعيل وإسحاق.
برز نبوغها في فترة مبكرة , إذ درست العلوم الدينية على أيدي والدها الملا صالح القزويني وعمها الملا محمد تقي القزويني , وهما من عائلة البرغاني المعروفة بالتدين
ولقبها حضره بهاء الله بالطاهره .
كانت شجاعه تلك السيده من أعظم الأحداث أثرا فى التاريخ الحديث
فكانت صادقه متحمسه فى أداء واجبها وإخلاصها المتناهى وتحملها
البلأ والسخريه بكل ثبات لا يظهر من إمرأه فى تلك الديار .
لقد غرست فى نفوس نساء بلدها إن الله أعطاهن حريه واحتراما وليس
ذلك الدور الكريه الذى صنعته العادات والتقاليد الموروثه , لقد كان تذكارها
فى حيال حياتها تذكار أشعل حماسا ينتفع به أبناء جنسها , تحمست للسيد
كاظم وقضت معظم أوقاتها فى العباده والتضرع فى أنتظار الموعود الذى
أخبر عنه السيد كاظم وحين زارت كربلاء شاهدت هناك رؤيا أستيقظت
بعدها لتيقن أن هذا كان كشف مؤيدا لها فى تصديق دعوه حضره الباب
المبشر بالدين البهائى . وكان ذلك سرورا عظيما لها أشعلها حماسا وأحست
فى وجدانها بحقيقه هذا الأمر الجديد وأعترفت به طوعا وليس بمجرد الميل
فقط بل أعلنت صحه دعواها ورأت فى نفسها أن فجر يوم الله قد أشرق من
مدينه شيراز ولم يدعوها أحد لذلك لقد أستنشقت عبير ظهور هذا الفجر بقلبها
ووجدانها الطاهر , أشتهرت تلك السيده فى تفسير علوم الحديث وتفسير
الأحاديث القرأنيه كانت متابعه لكل الإجتماعات الدينيه وفضلا عن معرفتها
للغه العربيه معرفه جيده وشهرتها الواسعه فى إلقاء الخطب والشعر فإن
إلقائها كان من السهل الممتنع وكانت أشعارها من أعظم الأشعار باللغه
الفارسيه ولنا أن نتصور أن فى إيران ليس من الأمور العاديه أن نجد سيده
تشتغل بمثل هذه الأمور بل إنها ظاهره نادره الحدوث .
أخلاق هذه السيده الصغيره كانت على غايه الرفعه وعلو الشأن وطهاره
أخلاق وعظمه مواهب عقليه وبلاغه وقوه وشجاعه ذاتيه وإخلاص
يؤكد لنا إن من أسباب العظمه والفخر لنا فى هذه الدوره الجديده سوى
إنها خلفت لنا إمرأه مثل قره العين , لقد أشعلت نار المحبه روحها التى
لاتقهر وأيقنت بأن ما كشفته من بركات ذاد فى شجاعتها وكما انها قبلت
دعوه حضره الباب المبشر بوجدانها أدركت أيضا شروق ظهور الرسول
القادم حضره بهاء الله وكان يقينها لا يقهر وثقتها ثابته توحى لها فى أظلم
ساعات حزنها من تأكيد خلاصها القريب .
لقد نفخت فى الصور ونادت بالنظام الجديد واعلان القواعد والأحكام
تقهر القيود وتقتحم العصر الجديد بكل قوه وشجاعه ليس لها مثيل . وقد
ذاع صيتها بسرعه ملحوظه وانتزعت الثناء البالغ من النساء والرجال
وبدأت النساء يتقدمن للأنتخاب على أثر العديد من المقالات التى كتبتها
تطالب فيها بحق المرأه فى الأنتخاب الى جانب الرجل , لقد خلفت حريه
فكريه ورأى عام واسع النطاق .
وحين أنتهت أنشوده الحب عن الغناء فى هذا العالم الترابى و أتت ساعه
فراقها الحياه عندما حكم عليها علماء ذلك العصر بالأعدام على أى ذنب
أقترفته غير إنها فعلت ما فعله أتباع كل رسول أشرق للأنسانيه .
فتزينت وتعطرت للقاء الله محبوب قلبها وراحت تردد المنجاه لله وتستعد
للقائه وتوجهت بكل ثبات الى مقر جسدها الأخير لتخنق بمنديلها الحريرى
وتلقى فى بئر عميق ويهيل عليها بالتراب والأحجار .
قد سلمت جسدها الى أيدى الظلم لا تدرى ما هو العدل والأنصاف لا تفرق
بين الحق والباطل قلوب خاويه تفتقر الرحمه والحب يسيؤون وقبل أنفسهم
الى دينهم إساءه ليست ببعيده عن تاريخ الأديان ففى كل ظهور إلهى تظهر
عناكب الشر المستبده متوهمون أنهم يستطيعون إطفاء نور الله ويأبى القادر
المقتدر , لقد سكن جسدها التراب وحلقت روحها الطاهره متحرره من قيود
القهر والظلم حيث عالم لا يسوده التوحش بل عالم النقاء الأبدى .
لقد بدأ عملها كالشهاب فى كربلأ ثم هوى بها تحت القوه المدمره وبلغ نهايته
بشهاده إستحقاق لما شيد بها من قصص تحرك القلوب فما ترى ما هو الباعث
الذى جعل مثل هذه السيده العظيمه ان تترك الثروه التى كانت تحيطها وتتبع
أمر جديد منكور فى بلدها وما السر الذى شدد قواها المليئه بالتقلبات والمشقه
التى أدت بها الى قبرها , حقا كانت قوه من الله ترشدها وتوجهها .
لقد أنتهت حياه تلك البطله التى كانت ظاهره فى تاريخ الأزمان ولعل
المؤمنين بالدين الذى خدمته الى أخر لحظه فى حياتها يبذلون الجهد فى
إتباع مثلها الأعلى ويعددون أعمالها ويبسطون أسرار أفكارها ويجددون
ذكراها على مر الأيام .
* مقتطفات من كتاب مطالع الأنوار وقرن بديع*
لم أدرى بأى دمع يا طاهره أبكيكى
بدمع الحزن أم دمع النصر أرثيكى
يا قره العين إن القلب يرى فى جمالك
طهرا ونقاء وعفه فى خصالك
سيدتى الفاضله كم أنتى باسله
عبرتى الصراط غير واجله
محبوبتى الشهيده غدوتى فريده
من بين النساء أعمالك مجيده
رقت لكى الأحجار
وتيمم من دمك الترب
وغنت الطيور تعذف
لحن العذاب
ونادت ملائه الملأ الأعلى
هذا يوم العقاب يوم الحساب
يوم مجىء المسيح مشرقا
على السحاب
عبد الله بوراي
04-11-2010, 10:12 AM
سيدة من أطهر نساء العالمين !!!!!!!
عبد الله بوراي
10-17-2010, 04:19 PM
ترى أين أنت يا سلطان المجايري.............؟
وما هي أخر شطحاتكم ..........؟
عبدالله