من طرابلس
04-20-2009, 12:53 PM
رد عضو كتلة "المستقبل" النائب عزام دندشي على كلام رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط في الشريط الذي بثه تلفزيون "الجديد" وقال فيه جنبلاط أن "1000 شاب من عكار لم يصمدوا نصف ساعة في بيروت خلال أحداث 7 أيار".
وأعرب دندشي عن صدمته من كلام جنبلاط هذا، موضحا في بيان، أن معارك نهر البارد وكل المعارك التي خاضها وسيخوضها الجيش تعرف شباب عكار، مؤكدا أنهم لم ينزلوا الى بيروت في 7 أير لمحاربة عدو ولم تطلب منهم قيادتهم السياسية هذا، بل نزلوا لمقاومة شغب شغب متوقع من أخ "ضل وتجبر"، وحماية لمؤسسات مدنية تربوية وثقافية وإعلامية لمؤسة الحريري.
واضاف: "اهل عكار خزان الوطنية الصادقة وخزان ثورة الارز وحمايتها، لن يثنيهم عن الايمان بها من يحاول منها ان يهرب وان "يبرم" لان المعطيات الدولية "برمت"، ولكن يبدو ان الفرائص بدات ترتعد خوفا، فبدأنا نشهد قلب الحقائق"، مضيفا: "تمنينا معارك بين الاخوة في الجبل، ويبدو ايضا ان العشرين سنة الماضية من التواصل مع مدرسة الحريري لا تكفي البعض لكي يدرك انها تدرس اولا ضرورة المحافظة على السلم الاهلي والعيش الواحد والاحتكام الى القانون والدولة والاعمار والصدق في المواقف لا التقية".
وختم دندشي مؤكدا أننا "لا نقبل إلا إعتذارا من أهل عكار وجمهور رفيق الحريري وحماة 14 آذار".
وأعرب دندشي عن صدمته من كلام جنبلاط هذا، موضحا في بيان، أن معارك نهر البارد وكل المعارك التي خاضها وسيخوضها الجيش تعرف شباب عكار، مؤكدا أنهم لم ينزلوا الى بيروت في 7 أير لمحاربة عدو ولم تطلب منهم قيادتهم السياسية هذا، بل نزلوا لمقاومة شغب شغب متوقع من أخ "ضل وتجبر"، وحماية لمؤسسات مدنية تربوية وثقافية وإعلامية لمؤسة الحريري.
واضاف: "اهل عكار خزان الوطنية الصادقة وخزان ثورة الارز وحمايتها، لن يثنيهم عن الايمان بها من يحاول منها ان يهرب وان "يبرم" لان المعطيات الدولية "برمت"، ولكن يبدو ان الفرائص بدات ترتعد خوفا، فبدأنا نشهد قلب الحقائق"، مضيفا: "تمنينا معارك بين الاخوة في الجبل، ويبدو ايضا ان العشرين سنة الماضية من التواصل مع مدرسة الحريري لا تكفي البعض لكي يدرك انها تدرس اولا ضرورة المحافظة على السلم الاهلي والعيش الواحد والاحتكام الى القانون والدولة والاعمار والصدق في المواقف لا التقية".
وختم دندشي مؤكدا أننا "لا نقبل إلا إعتذارا من أهل عكار وجمهور رفيق الحريري وحماة 14 آذار".