أبو عقاب الشامي
03-12-2009, 05:53 PM
المطلوب وقف ستار أكاديمي... بقلم: المهندس رابح بكر
يبدو ان هناك حملة واصرار كبيرين على تمييع الشباب العرب ولن توفر فضائية LBC اللبنانية وقتا الا واستغلته لتنفيذ هذه المهمة نيابة عن اعداء الاسلام وخاصة بعد ما لمست احست هذه القناة الاجيرة انه لا يزال هناك شبابا ينادون بالدفاع عن هذه الامة.
بالرغم من الانتقادات و التحركات ضد هذا البرنامج الذي يمثل اشدها فسقا ورذيلة بل وسبق العالم الغربي بفجره وهدفه وتصرفاته اللاخلاقية التي يتناوب عليها القائمين على هذا البرنامج بدءا من مقدمته التي تصور نفسها الملاك البريء وتتعاطف بكلام شيطاني مع المتسابقين والمتنافسين على الرذيلة.
من ابناء شبابنا وشاباتنا اللاتي من المفروض ان ينجبن رجالا اشداء للدفاع عن هذه الامة امثال صلاح الدين واحد جنوده عيسى العوام وغرهم من الرجال الذي حفل التاريخ العربي بهم وسطروا قصصا بالتضحية والبطولة وبقي اسمهم يعيش بيننا وانتهاءا بمديرة الاكاديمية العجوز الشمطاء وهي زعيمة هذه العصابة ويبدو انها اليد المنفذة لاعداءنا لتدمير شبابنا وتجريدهم من الاحساس والغيرة من خلال الاختلاط وهز الوسط والتمايل اللاخلاقي والله اعلم ما يحصل في غياب الكاميرا.
وامهات واباء يتباكون على قصص وهمية يصطنعها ابناؤهم الابطال الاشاوس في الحب والعهر وهذا يحب تلك وذاك نكشها وتلك اخذت حبيبها وغيرها من الامور التافهة التي تتبرأ منها كل الاديان السماوية.
لا يمكن ايجاد تفسير واحد على سبب اصرار هذه القناة على بث هذا البرنامج اللعين على الرغم مما جابهه من انتقاد من جميع الاوساط العربية في كل الدول وعلى الرغم من القائمين على هذه القناة يجب ان تكون لهم رسالة اسمى وانبل بكثير مما يفعلون وهل جني الاموال يجب ان يكون من خلال بث الذيلة فما هو الفرق بين هذه البرامج وبث بعض اللقطات الخليعة في القنوات العربية
فلا يجوز ويجب ان لايسمح اختراق بيوتنا بمثل هذه البرامج ويجب على حكامنا الرعب وقادة الجماهير ان تمنع مثل هذه الحركات البهلوانية من ممولي هذه البرامج الساقطة وتحت مسميات حرية الراي والديمقراطية فهل سيأتي يوما ما سنسمح لبناتنا بالسير عاريات بحجة الديمقراطية فيجب ان يكون هناك حدودا يجب ان يقف عندها الجميع بلا استثناء.
فاذا كنت استطيع ان امنع من في البيت من رؤية هذا البرنامج فان عيوننا تبكي دما عندما نرى تجمعا لشباب مثل الورد والحديث الذي يجمعهم للاسف يدور عن المشاركين في البرنامج بدلا من ان يكون حديثهم على الاقل عن الدراسة.
ان اهم رسالة للاعلام هي المساهمة في بناء المجتمع وتنمية قدراته الابداعية وتشجيع الشباب على النهوض بهذه الامة للمساهمة في بناءها وازدهارها وادعو كل القائمين على القنوات الفضائية ووزراء الاعلام الاكارم واصحاب الرأي ان يتوقف هذا البرنامج
وكل البرامج المشابهة له او تشفيرها وعدم جعلها عامة منعا للانتشار العام وتقديم القائمين عليه الى المحاكمة تحت جريمة تدمير المجتمع وبث الفحشاء والرذيلة واخص بالذكر مقدمة البرنامج ومديرة الاكاديمية والموجهين والمخرج والممول له والاعلان شفافية عن حقيقة هذا البرنامج الذي يهدف بالدرجة الاولى القضاء على عزيمة الشباب وخلق جيل متخنث لا صلة له بامتنا
واتمنى على اصحاب القرار في الدول التي لها مشاركين في هذا البرنامج منع رفع الاعلام التي هي اعلى واسمى من ان ترفع في مثل هذه الاماكن و اتمنى على اهالي المشاركين ان يتمتعوا ولو باحساس بسيط بكيف تسمح لبناتهم بالقيام بدور الراقصات وما هو مجال الفخر في فوز راقصة او مطرب ما فعلينا ان نخلق جيلا من العلماء والقادة التي نتفاخر وليس فرقا راقصة وشباب خنث لاخير فيهم وشابات يقعن فريسة للملذات واصحاب الشهوة.
يبدو ان هناك حملة واصرار كبيرين على تمييع الشباب العرب ولن توفر فضائية LBC اللبنانية وقتا الا واستغلته لتنفيذ هذه المهمة نيابة عن اعداء الاسلام وخاصة بعد ما لمست احست هذه القناة الاجيرة انه لا يزال هناك شبابا ينادون بالدفاع عن هذه الامة.
بالرغم من الانتقادات و التحركات ضد هذا البرنامج الذي يمثل اشدها فسقا ورذيلة بل وسبق العالم الغربي بفجره وهدفه وتصرفاته اللاخلاقية التي يتناوب عليها القائمين على هذا البرنامج بدءا من مقدمته التي تصور نفسها الملاك البريء وتتعاطف بكلام شيطاني مع المتسابقين والمتنافسين على الرذيلة.
من ابناء شبابنا وشاباتنا اللاتي من المفروض ان ينجبن رجالا اشداء للدفاع عن هذه الامة امثال صلاح الدين واحد جنوده عيسى العوام وغرهم من الرجال الذي حفل التاريخ العربي بهم وسطروا قصصا بالتضحية والبطولة وبقي اسمهم يعيش بيننا وانتهاءا بمديرة الاكاديمية العجوز الشمطاء وهي زعيمة هذه العصابة ويبدو انها اليد المنفذة لاعداءنا لتدمير شبابنا وتجريدهم من الاحساس والغيرة من خلال الاختلاط وهز الوسط والتمايل اللاخلاقي والله اعلم ما يحصل في غياب الكاميرا.
وامهات واباء يتباكون على قصص وهمية يصطنعها ابناؤهم الابطال الاشاوس في الحب والعهر وهذا يحب تلك وذاك نكشها وتلك اخذت حبيبها وغيرها من الامور التافهة التي تتبرأ منها كل الاديان السماوية.
لا يمكن ايجاد تفسير واحد على سبب اصرار هذه القناة على بث هذا البرنامج اللعين على الرغم مما جابهه من انتقاد من جميع الاوساط العربية في كل الدول وعلى الرغم من القائمين على هذه القناة يجب ان تكون لهم رسالة اسمى وانبل بكثير مما يفعلون وهل جني الاموال يجب ان يكون من خلال بث الذيلة فما هو الفرق بين هذه البرامج وبث بعض اللقطات الخليعة في القنوات العربية
فلا يجوز ويجب ان لايسمح اختراق بيوتنا بمثل هذه البرامج ويجب على حكامنا الرعب وقادة الجماهير ان تمنع مثل هذه الحركات البهلوانية من ممولي هذه البرامج الساقطة وتحت مسميات حرية الراي والديمقراطية فهل سيأتي يوما ما سنسمح لبناتنا بالسير عاريات بحجة الديمقراطية فيجب ان يكون هناك حدودا يجب ان يقف عندها الجميع بلا استثناء.
فاذا كنت استطيع ان امنع من في البيت من رؤية هذا البرنامج فان عيوننا تبكي دما عندما نرى تجمعا لشباب مثل الورد والحديث الذي يجمعهم للاسف يدور عن المشاركين في البرنامج بدلا من ان يكون حديثهم على الاقل عن الدراسة.
ان اهم رسالة للاعلام هي المساهمة في بناء المجتمع وتنمية قدراته الابداعية وتشجيع الشباب على النهوض بهذه الامة للمساهمة في بناءها وازدهارها وادعو كل القائمين على القنوات الفضائية ووزراء الاعلام الاكارم واصحاب الرأي ان يتوقف هذا البرنامج
وكل البرامج المشابهة له او تشفيرها وعدم جعلها عامة منعا للانتشار العام وتقديم القائمين عليه الى المحاكمة تحت جريمة تدمير المجتمع وبث الفحشاء والرذيلة واخص بالذكر مقدمة البرنامج ومديرة الاكاديمية والموجهين والمخرج والممول له والاعلان شفافية عن حقيقة هذا البرنامج الذي يهدف بالدرجة الاولى القضاء على عزيمة الشباب وخلق جيل متخنث لا صلة له بامتنا
واتمنى على اصحاب القرار في الدول التي لها مشاركين في هذا البرنامج منع رفع الاعلام التي هي اعلى واسمى من ان ترفع في مثل هذه الاماكن و اتمنى على اهالي المشاركين ان يتمتعوا ولو باحساس بسيط بكيف تسمح لبناتهم بالقيام بدور الراقصات وما هو مجال الفخر في فوز راقصة او مطرب ما فعلينا ان نخلق جيلا من العلماء والقادة التي نتفاخر وليس فرقا راقصة وشباب خنث لاخير فيهم وشابات يقعن فريسة للملذات واصحاب الشهوة.