من هناك
01-28-2009, 11:19 PM
حقائق عن "ستاربكس كافيه" في الشرق الأوسط
15 يناير 2009
من المؤسف أن الدعوات لمقاطعة مقاهي ستاربكس ومنتجاتها ، والتي تقوم على إشاعات خاطئة ، كان لها تأثيراً مباشراً على الإقتصاد والسكان المحليين ، كما أدت إلى حوادث عنيفة شكلت خطراً كبيراً على مقاهينا ، وشركائنا (موظفينا) وزبائننا.
لدينا أكثر من 160,000 من الشركاء (الموظفين) في جميع أنحاء العالم والذين لديهم وجهات نظرمختلفة حول مواضيع متعددة. بغض النظر عن إختلاف المعتقدات ، تبقى شركة "ستاربكس كافيه" منظمة غير سياسية. ونحن لا نؤيد أي قضية سياسية أو دينية. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن المزاعم بأن ستاربكس توفر الدعم المالي للحكومة الاسرائيلية و/أو الجيش الإسرائيلي بأي شكل من الأشكال هي غير صحيحة إطلاقاً. للأسف ، إن هذه الشائعات لا تزال قائمة رغم كل الجهود التي نبذلها لتصحيحها.
إن ما نؤمن به ، ونركز جهودنا عليه ، هو التمسك بمبادىء وتاريخ الشركة المبني على التواصل مع موظفينا و زبائننا و تقديم أفضل كوب قهوة وأفضل تجربة ممكنة للزبائن بغض النظر عن الموقع الجغرافي. ورغم أن جذورنا تكمن في الولايات المتحدة ، فنحن شركة عالمية و تتواجد فروعنا في 49 بلداً ، من بينهم أكثر من 274 مقهى في تسعة بلدان في الشرق الأوسط. ونحن فخورون بأن نكون جزءاً من نسيج المجتمع المحلي في جميع البلاد التي نعمل بها – من خلال عملنا المباشر مع الشركاء (الموظفين) المحليين الذين يعملون في مقاهينا ، وتوظيف الكلاف من المواطنين المحليين الذين يخدمون الملايين من الزبائن ، بالإضافة إلى التأثير الإيجابي على الكخرين عن طريق التواصل مع المجتمعات والمدن المحلية.
الإشاعات
هل صحيح ان ستاربكس توفر الدعم المالي لإسرائيل؟
لا. هذا غير صحيح على الاطلاق. الإشاعات التي تردد بأن شركة "ستاربكس كافيه" توفر الدعم المالي للحكومة الاسرائيلية و / أو الجيش الإسرائيلي هي خاطئة تماماً. "ستاربكس كافيه" هي شركة مساهمة عامة ، وبالتالي ، يفرض عليها التصريح عن أي هبة أو تبرع من خلال التقرير السنوي. وفضلا عن ذلك ، نُشرت عدة مقالات في لندن تلغراف (بريطانيا) ، ونيو ستريتس تايمز (ماليزيا) ، وسبايكد (على الإنترنت) تطرح وجهات نظر موضوعية رداً على هذه الشائعات الخاطئة.
هل قامت ستاربكس بإرسال أي نسبة من أرباحها إلى الحكومة الإسرائيلية و / أو الجيش الاسرائيلي في أي وقتٍ مضى؟
لا. هذا غير صحيح على الإطلاق.
هل صحيح ان ستاربكس تشارك غيرها من الشركات الأمريكية لإرسال أرباح الأسابيع الماضية إلى الحكومة الإسرائيلية و / أو الجيش الإسرائيلي؟
لا. هذا غير صحيح على الإطلاق.
هل صحيح ان ستاربكس أغلقت مقاهيها في إسرائيل لأسبابٍ سياسية؟
لا ، فنحن لا نتخذ القرارات التجارية على أساس القضايا السياسية. لقد قررنا حل شراكتنا في اسرائيل في عام 2003 نظرا لإستمرار التحديات العملية التي واجهتنا. بعد شهور عديدة من المناقشات مع شركائنا توصلنا إلى هذا القرار. وفي حين أن هذا كان قرارا صعبا بالنسبة للشركتين على حدٍ سواء ، فإننا نؤمن بأنه لا يزال هو القرار السليم للشركة.
الشراكة مع الشرق الأوسط والعمليات
هل تعمل مع شريك فى الشرق الأوسط لتشغيل محلات ستاربكس؟
تتواجد مقاهي ستاربكس في الشرق الأوسط منذ عام 1999 من خلال إتفاقية إمتياز حصرية مع شريكها التجاري "شركة محمد حمود الشايع ذ.م.م"، وهي شركة عائلية كويتية خاصة. واليوم، تدير شركة "الشايع" ،التي تعتبر من أبرز الشركات في المنطقة، ما يزيد عن 274 مقهى "ستاربكس" في منطقة الشرق الأوسط. وبالإضافة إلى مقاهي "ستاربكس" التي تديرها، فإن شركة "الشايع" تتواجد من خلال 1700 محل تجزئة في المنطقة، وتوفرأكثر من 15 ألف وظيفة لأكثر من 35 جنسية. ونحن محظوظون وفخورون بعلاقة الشراكة التي تربطنا والتي حققت نجاحاً باهراً على مدى الأعوام العشر الماضية، ونتطلع إلى المضي قدماً والبناء على هذا النجاح ومواصلة مسيرة التميز.
في أي بلدان الشرق الأوسط تتواجد مقاهي "ستاربكس" ؟
من خلال إتفاقية إمتياز حصرية ، تدير " شركة محمد حمود الشايع ذ.م.م" ، ما يزيد عن 274 مقهى "ستاربكس" في مصر ، والكويت ، والمملكة العربية السعودية ، والبحرين ، وقطر، وسلطنة عمان ، ودولة الامارات العربية المتحدة ، والأردن ، ولبنان. ومن حسن حظنا أن تتاح لنا الفرصة للعمل مع العديد من المجتمعات ، ونحن ملتزمون بتوفير تجربة "ستاربكس كافيه" الفريدة مع إحترام التقاليد والثقافات المحلية المشتركة في كل بلد الذي نحن جزءاً منه. ونحن أيضا ملتزمون بالتوظيف المحلي ، وتوفير فرص عمل لكلاف من المواطنين المحليين في البلدان التي نعمل فيها.
هل لا زالت توجد مقاهي "ستاربكس" في إسرائيل؟ إن لم يكن الأمر كذلك ، هل لديكم خطط لإعادة فتح المقاهي لو أتت الفرصة المناسبة ؟
قررنا حل شراكتنا في إسرائيل في عام 2003 نظراً لإستمرار التحديات العملية التي واجهتنا. و في حال وُجدت الفرصة المناسبة بأن تتواجد "ستاربكس كافيه" في بلد ما ، سنعمل بشكل وثيق مع شريك محلي لتقييم جدوى وجودنا وتقديم خدماتنا لهذا المجتمع. لذلك سنواصل تقييم جميع الفرص على هذا الأساس. وفي الوقت الحالي ، سوف نواصل تنمية أعمالنا في الشرق الأوسط ، فنحن على ثقة كبيرة بالشعبية التي تحظى بها مقاهي "ستاربكس كافيه" في المنطقة. ونحن نواصل العمل بشكل وثيق مع شريكنا ، " شركة محمد حمود الشايع ذ.م.م" ، لتطوير خططنا في المنطقة.
15 يناير 2009
من المؤسف أن الدعوات لمقاطعة مقاهي ستاربكس ومنتجاتها ، والتي تقوم على إشاعات خاطئة ، كان لها تأثيراً مباشراً على الإقتصاد والسكان المحليين ، كما أدت إلى حوادث عنيفة شكلت خطراً كبيراً على مقاهينا ، وشركائنا (موظفينا) وزبائننا.
لدينا أكثر من 160,000 من الشركاء (الموظفين) في جميع أنحاء العالم والذين لديهم وجهات نظرمختلفة حول مواضيع متعددة. بغض النظر عن إختلاف المعتقدات ، تبقى شركة "ستاربكس كافيه" منظمة غير سياسية. ونحن لا نؤيد أي قضية سياسية أو دينية. وبالإضافة إلى ذلك ، فإن المزاعم بأن ستاربكس توفر الدعم المالي للحكومة الاسرائيلية و/أو الجيش الإسرائيلي بأي شكل من الأشكال هي غير صحيحة إطلاقاً. للأسف ، إن هذه الشائعات لا تزال قائمة رغم كل الجهود التي نبذلها لتصحيحها.
إن ما نؤمن به ، ونركز جهودنا عليه ، هو التمسك بمبادىء وتاريخ الشركة المبني على التواصل مع موظفينا و زبائننا و تقديم أفضل كوب قهوة وأفضل تجربة ممكنة للزبائن بغض النظر عن الموقع الجغرافي. ورغم أن جذورنا تكمن في الولايات المتحدة ، فنحن شركة عالمية و تتواجد فروعنا في 49 بلداً ، من بينهم أكثر من 274 مقهى في تسعة بلدان في الشرق الأوسط. ونحن فخورون بأن نكون جزءاً من نسيج المجتمع المحلي في جميع البلاد التي نعمل بها – من خلال عملنا المباشر مع الشركاء (الموظفين) المحليين الذين يعملون في مقاهينا ، وتوظيف الكلاف من المواطنين المحليين الذين يخدمون الملايين من الزبائن ، بالإضافة إلى التأثير الإيجابي على الكخرين عن طريق التواصل مع المجتمعات والمدن المحلية.
الإشاعات
هل صحيح ان ستاربكس توفر الدعم المالي لإسرائيل؟
لا. هذا غير صحيح على الاطلاق. الإشاعات التي تردد بأن شركة "ستاربكس كافيه" توفر الدعم المالي للحكومة الاسرائيلية و / أو الجيش الإسرائيلي هي خاطئة تماماً. "ستاربكس كافيه" هي شركة مساهمة عامة ، وبالتالي ، يفرض عليها التصريح عن أي هبة أو تبرع من خلال التقرير السنوي. وفضلا عن ذلك ، نُشرت عدة مقالات في لندن تلغراف (بريطانيا) ، ونيو ستريتس تايمز (ماليزيا) ، وسبايكد (على الإنترنت) تطرح وجهات نظر موضوعية رداً على هذه الشائعات الخاطئة.
هل قامت ستاربكس بإرسال أي نسبة من أرباحها إلى الحكومة الإسرائيلية و / أو الجيش الاسرائيلي في أي وقتٍ مضى؟
لا. هذا غير صحيح على الإطلاق.
هل صحيح ان ستاربكس تشارك غيرها من الشركات الأمريكية لإرسال أرباح الأسابيع الماضية إلى الحكومة الإسرائيلية و / أو الجيش الإسرائيلي؟
لا. هذا غير صحيح على الإطلاق.
هل صحيح ان ستاربكس أغلقت مقاهيها في إسرائيل لأسبابٍ سياسية؟
لا ، فنحن لا نتخذ القرارات التجارية على أساس القضايا السياسية. لقد قررنا حل شراكتنا في اسرائيل في عام 2003 نظرا لإستمرار التحديات العملية التي واجهتنا. بعد شهور عديدة من المناقشات مع شركائنا توصلنا إلى هذا القرار. وفي حين أن هذا كان قرارا صعبا بالنسبة للشركتين على حدٍ سواء ، فإننا نؤمن بأنه لا يزال هو القرار السليم للشركة.
الشراكة مع الشرق الأوسط والعمليات
هل تعمل مع شريك فى الشرق الأوسط لتشغيل محلات ستاربكس؟
تتواجد مقاهي ستاربكس في الشرق الأوسط منذ عام 1999 من خلال إتفاقية إمتياز حصرية مع شريكها التجاري "شركة محمد حمود الشايع ذ.م.م"، وهي شركة عائلية كويتية خاصة. واليوم، تدير شركة "الشايع" ،التي تعتبر من أبرز الشركات في المنطقة، ما يزيد عن 274 مقهى "ستاربكس" في منطقة الشرق الأوسط. وبالإضافة إلى مقاهي "ستاربكس" التي تديرها، فإن شركة "الشايع" تتواجد من خلال 1700 محل تجزئة في المنطقة، وتوفرأكثر من 15 ألف وظيفة لأكثر من 35 جنسية. ونحن محظوظون وفخورون بعلاقة الشراكة التي تربطنا والتي حققت نجاحاً باهراً على مدى الأعوام العشر الماضية، ونتطلع إلى المضي قدماً والبناء على هذا النجاح ومواصلة مسيرة التميز.
في أي بلدان الشرق الأوسط تتواجد مقاهي "ستاربكس" ؟
من خلال إتفاقية إمتياز حصرية ، تدير " شركة محمد حمود الشايع ذ.م.م" ، ما يزيد عن 274 مقهى "ستاربكس" في مصر ، والكويت ، والمملكة العربية السعودية ، والبحرين ، وقطر، وسلطنة عمان ، ودولة الامارات العربية المتحدة ، والأردن ، ولبنان. ومن حسن حظنا أن تتاح لنا الفرصة للعمل مع العديد من المجتمعات ، ونحن ملتزمون بتوفير تجربة "ستاربكس كافيه" الفريدة مع إحترام التقاليد والثقافات المحلية المشتركة في كل بلد الذي نحن جزءاً منه. ونحن أيضا ملتزمون بالتوظيف المحلي ، وتوفير فرص عمل لكلاف من المواطنين المحليين في البلدان التي نعمل فيها.
هل لا زالت توجد مقاهي "ستاربكس" في إسرائيل؟ إن لم يكن الأمر كذلك ، هل لديكم خطط لإعادة فتح المقاهي لو أتت الفرصة المناسبة ؟
قررنا حل شراكتنا في إسرائيل في عام 2003 نظراً لإستمرار التحديات العملية التي واجهتنا. و في حال وُجدت الفرصة المناسبة بأن تتواجد "ستاربكس كافيه" في بلد ما ، سنعمل بشكل وثيق مع شريك محلي لتقييم جدوى وجودنا وتقديم خدماتنا لهذا المجتمع. لذلك سنواصل تقييم جميع الفرص على هذا الأساس. وفي الوقت الحالي ، سوف نواصل تنمية أعمالنا في الشرق الأوسط ، فنحن على ثقة كبيرة بالشعبية التي تحظى بها مقاهي "ستاربكس كافيه" في المنطقة. ونحن نواصل العمل بشكل وثيق مع شريكنا ، " شركة محمد حمود الشايع ذ.م.م" ، لتطوير خططنا في المنطقة.