no saowt
09-03-2003, 05:14 AM
أنظروا إلى حقدهم على المجتمع الإسلامي
الـمـديـنـة التي تـتـظـاهـر مـن اجـل كـل الـمـنـطـقـة ولا تـتـحـرك لإزالـة مـكب نـفــايـــاتـهـا
الـمهـرجـانات مـمــنـوعة في صـيـدا وحتى الحـيـاة... ولا أحـد يجـرؤ على الكلام
الوضع الاقتصادي في صيدا يعاني الجمود والتراجع على كل الصعد منذ سنوات، والحركة السياحية شبه معدومة لأسباب كثيرة يعرفها ابناء صيدا جيدا، ولكن من يصدق انه لا يوجد في المدينة حتى اليوم فندق واحد ولو صغير؟
قبل اندلاع حرب لبنان كان "فندق صيدون" يقوم على شاطئ البحر عند المدخل الشمالي لصيدا، وكانت في المدينة القديمة بيوت عدة مخصصة لاستقبال الزبائن والسياح تسمى "النزل"، لكنها اختفت كلها.
ومن يصدق انه لا يوجد في كل صيدا مكان واحد، أمحلا كان او مطعما يبيع او يقدم، علنا او سرا، اي نوع من المشروبات الروحية؟ فحتى زجاجة البيرة "الشرعية" الخالية من الكحول يخشى الناس بيعها او شربها. ولا احد يعرف هنا لماذا استثناء استراحة صيدا والسماح لها بتقديم المشروبات الروحية.
في حين تعرضت كل الاماكن الاخرى داخل المدينة وفي محيطها لأعمال تفجير خلال فترة غياب الشرعية وحتى بعد عودتها وحضورها الكبير؟
وللتذكير، ان المشروبات الروحية متوافرة في كل مدن الجنوب وقراه بعد تراجع "حزب الله" وحركة "امل" عن اجراءات المنع التي سادت الجنوب لبعض الوقت وعدم تدخلهما في هذا الامر.
واذا كانت الحركة التجارية تواجه صعوبات جمة في الاساس، فإن اسواق صيدا تصاب بالشلل بعد صلاة عصر كل يوم وتقفل نهائيا طوال يوم الجمعة ونصف يوم الأحد.
لمتابعة الموضوع http://www.annaharonline.com/htd/TAHKIK030903.HTM
ما هذا الحقد على الخصوصية الإسلامية؟؟
علماً أنه يجب على المناطق الإسلامية إنعاش الوضع الإقتصادي وتأمين إستمرارية العمل بعد العصر لتطوير العملية الإقتصادية في المدن الإسلامية وخاصة طرابلس وصيدا
الـمـديـنـة التي تـتـظـاهـر مـن اجـل كـل الـمـنـطـقـة ولا تـتـحـرك لإزالـة مـكب نـفــايـــاتـهـا
الـمهـرجـانات مـمــنـوعة في صـيـدا وحتى الحـيـاة... ولا أحـد يجـرؤ على الكلام
الوضع الاقتصادي في صيدا يعاني الجمود والتراجع على كل الصعد منذ سنوات، والحركة السياحية شبه معدومة لأسباب كثيرة يعرفها ابناء صيدا جيدا، ولكن من يصدق انه لا يوجد في المدينة حتى اليوم فندق واحد ولو صغير؟
قبل اندلاع حرب لبنان كان "فندق صيدون" يقوم على شاطئ البحر عند المدخل الشمالي لصيدا، وكانت في المدينة القديمة بيوت عدة مخصصة لاستقبال الزبائن والسياح تسمى "النزل"، لكنها اختفت كلها.
ومن يصدق انه لا يوجد في كل صيدا مكان واحد، أمحلا كان او مطعما يبيع او يقدم، علنا او سرا، اي نوع من المشروبات الروحية؟ فحتى زجاجة البيرة "الشرعية" الخالية من الكحول يخشى الناس بيعها او شربها. ولا احد يعرف هنا لماذا استثناء استراحة صيدا والسماح لها بتقديم المشروبات الروحية.
في حين تعرضت كل الاماكن الاخرى داخل المدينة وفي محيطها لأعمال تفجير خلال فترة غياب الشرعية وحتى بعد عودتها وحضورها الكبير؟
وللتذكير، ان المشروبات الروحية متوافرة في كل مدن الجنوب وقراه بعد تراجع "حزب الله" وحركة "امل" عن اجراءات المنع التي سادت الجنوب لبعض الوقت وعدم تدخلهما في هذا الامر.
واذا كانت الحركة التجارية تواجه صعوبات جمة في الاساس، فإن اسواق صيدا تصاب بالشلل بعد صلاة عصر كل يوم وتقفل نهائيا طوال يوم الجمعة ونصف يوم الأحد.
لمتابعة الموضوع http://www.annaharonline.com/htd/TAHKIK030903.HTM
ما هذا الحقد على الخصوصية الإسلامية؟؟
علماً أنه يجب على المناطق الإسلامية إنعاش الوضع الإقتصادي وتأمين إستمرارية العمل بعد العصر لتطوير العملية الإقتصادية في المدن الإسلامية وخاصة طرابلس وصيدا