عزام
12-15-2008, 05:23 PM
حين أتى الحمار من مباحث السلطان
كان يسير مائلاً...كخط ماجلان
فالرأس في انجلترا
والبطن في تنزانيا
والذيل في اليابان
_ خيراً أبا أتان_؟!
* أتقثدونني*.؟..........( أتقصدونني)
نعم... مالك كالسكران؟!
لا ثيء بالمرة...يبدو أنني نعثان_( نعسان)
هل كان للنعاس أن يهدِّم الاسنان
أو يعقد اللسان؟!
قل عذبوك...
* مطلقاً *!!
كل الذي يقال عن قثوتهم بهتان.( قسوتهم)
_ بشَّرك .... (التعديل من عزام)
لكننا في قلق...
قد دخل الحصان منذ أشهرٍ
ولم يزل هناك حتى الآن!
ماذا سيجري أو جرى
له هناك يا ترى؟
* لم يجرِ ثيء أبداً. (شيء)
كونوا على اطمئنان.
فأولاً: يثتقبل الداخل بالأحضان.( يستقبل)
وثانياً: يثأل عن تهمته بمنتهى الحنان.(يسأل)
وثالثاً:
أنا هو الحثان!***(الحصان)
الشاعر : أحمد مطر
كان يسير مائلاً...كخط ماجلان
فالرأس في انجلترا
والبطن في تنزانيا
والذيل في اليابان
_ خيراً أبا أتان_؟!
* أتقثدونني*.؟..........( أتقصدونني)
نعم... مالك كالسكران؟!
لا ثيء بالمرة...يبدو أنني نعثان_( نعسان)
هل كان للنعاس أن يهدِّم الاسنان
أو يعقد اللسان؟!
قل عذبوك...
* مطلقاً *!!
كل الذي يقال عن قثوتهم بهتان.( قسوتهم)
_ بشَّرك .... (التعديل من عزام)
لكننا في قلق...
قد دخل الحصان منذ أشهرٍ
ولم يزل هناك حتى الآن!
ماذا سيجري أو جرى
له هناك يا ترى؟
* لم يجرِ ثيء أبداً. (شيء)
كونوا على اطمئنان.
فأولاً: يثتقبل الداخل بالأحضان.( يستقبل)
وثانياً: يثأل عن تهمته بمنتهى الحنان.(يسأل)
وثالثاً:
أنا هو الحثان!***(الحصان)
الشاعر : أحمد مطر