abouousama_123
11-05-2008, 01:16 PM
عنوان الموضوع يرعب الكفرة وأذنابهم
هذا الذي نتوقعه
إن الشيخ أسامة ابن لادن قلب معاير المعادلة وأضحى جنوده في كل ركن يصلون وبين جنبات الطرق
للإشارات يرتقبون ، ماذهب خيرتهم سداً لجوع تضوروه أو مال يفتقدوه ..
أمريكا اليوم تتسول على موائد الدول التي كانت في عين ساساتها حثالا لا قيمة لهم
وبريطانيا أم الشياطين العابرة للقارات باتت على عتبت الأفول ، ويكذب من يدفن رأس الحقيقة في تراب الوهم ويقول بأن خراب الإقتصاد الأمريكي لا دخل للقاعدة فيه !!
وهذا دفعهم دفع من يقاد للمشنقة إلى اختيار رأسهم الأسود
مرت على تواري الشيخ البطل شيخ الجبال سنوات وهو يدعوهم إلى السلم وهم معرضون ، ويناديهم وهم يتوعدون ، مد يد الهدنة فبسقوا فيها ، وأمهلهم وهم يسخرون منه سخر الله منهم ..
نعم عمل أسامة كان مراً في تفجيراته على قلوب كثير من المسلمين كما كانت مرارة صلح الحديبية على الصحبة الأولين مع فارق المشهدين وتجانس الأمرين ، فاليوم من تأمل ضربات التسعة عشر ،
أقسم بالله بأنها أتت أكلها
حلواً شهيا ً..
ماذا ستفعل اليوم أمريكا بعد تسولها وخذلانها واعتلاء عرشها أسود طالما كان في حشاشة قلوبهم صفراً معدوم القيمة الإنسانية ، فالموت لهم رحمة أما ما كدروه ليس حباً في هذا الأسود بل مرارة العيش والهزيمة التي تجرعوها من بعد ما صفقوا لسفاح القرن الرعديد
خذلهم
هذا المهرج الأحمق
http://www.spiegel.de/img/0,1020,1346632,00.jpg
لو عرض نفسه اليوم على مراكز التهريج لطردوه بركلة على مؤخرته متحسرين عليها
إن أمريكا لا رب لها سوى المادة فقد مات ربهم وهلك معبودهم فيبحثون لهم اليوم رباً جديدا ، مسخرة الزمان أضحت أمريكا
فعليهم بالإنتحار أو العيش في ذلة ما بعدها ذلة ...
لقد رأيتم كيف تساقطت أجنحت الدجاجة بوش جناحاً وراء جناح وفقد قيمته وتوارت عزيمته وهرب منه خلانه إلا خليلا ً واحد نسأل الله أن يسقيه به طينة الخبال ، فالتاريخ سيء إذا ذكر فيه اسمه فخير لكل مؤرخ ألا يعده من بني البشر ..
سقوط أمريكا على يد ثلة من أمة الإسلام ليس عجبا !!
فأمة الإسلام أبادة إمبراطوريات واكتسحت ممالك ودويلات ، ولكن العجب بأنك ترى جزء مجزء من أمة الإسلام تسقط كومة من الظلمات في بحر العفونة الكاذبة ..
فرحم الله التسعة عشر وأسكن الله أرواحهم حواصل الطير ..
سوف يخرج أسامة ويملي شروطه ، ويعرض جنوده ويعلي
صيحاته في جبال الغربة
الله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ..
حينها سيصمت كل أفاك من بني جلدتنا وكل عالم أطفأ نور شريعتنا وكل ذليل أراد العداء لدولتنا ..
فلن يستطيع ابن أفريقيا فعله ماعجز عنه كلاب أمريكا ..
وهم يعشقون الحياة ونحن نعشق الشهادة ، فقتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ولا ضير
منقول بتصرف بسيط...
هذا الذي نتوقعه
إن الشيخ أسامة ابن لادن قلب معاير المعادلة وأضحى جنوده في كل ركن يصلون وبين جنبات الطرق
للإشارات يرتقبون ، ماذهب خيرتهم سداً لجوع تضوروه أو مال يفتقدوه ..
أمريكا اليوم تتسول على موائد الدول التي كانت في عين ساساتها حثالا لا قيمة لهم
وبريطانيا أم الشياطين العابرة للقارات باتت على عتبت الأفول ، ويكذب من يدفن رأس الحقيقة في تراب الوهم ويقول بأن خراب الإقتصاد الأمريكي لا دخل للقاعدة فيه !!
وهذا دفعهم دفع من يقاد للمشنقة إلى اختيار رأسهم الأسود
مرت على تواري الشيخ البطل شيخ الجبال سنوات وهو يدعوهم إلى السلم وهم معرضون ، ويناديهم وهم يتوعدون ، مد يد الهدنة فبسقوا فيها ، وأمهلهم وهم يسخرون منه سخر الله منهم ..
نعم عمل أسامة كان مراً في تفجيراته على قلوب كثير من المسلمين كما كانت مرارة صلح الحديبية على الصحبة الأولين مع فارق المشهدين وتجانس الأمرين ، فاليوم من تأمل ضربات التسعة عشر ،
أقسم بالله بأنها أتت أكلها
حلواً شهيا ً..
ماذا ستفعل اليوم أمريكا بعد تسولها وخذلانها واعتلاء عرشها أسود طالما كان في حشاشة قلوبهم صفراً معدوم القيمة الإنسانية ، فالموت لهم رحمة أما ما كدروه ليس حباً في هذا الأسود بل مرارة العيش والهزيمة التي تجرعوها من بعد ما صفقوا لسفاح القرن الرعديد
خذلهم
هذا المهرج الأحمق
http://www.spiegel.de/img/0,1020,1346632,00.jpg
لو عرض نفسه اليوم على مراكز التهريج لطردوه بركلة على مؤخرته متحسرين عليها
إن أمريكا لا رب لها سوى المادة فقد مات ربهم وهلك معبودهم فيبحثون لهم اليوم رباً جديدا ، مسخرة الزمان أضحت أمريكا
فعليهم بالإنتحار أو العيش في ذلة ما بعدها ذلة ...
لقد رأيتم كيف تساقطت أجنحت الدجاجة بوش جناحاً وراء جناح وفقد قيمته وتوارت عزيمته وهرب منه خلانه إلا خليلا ً واحد نسأل الله أن يسقيه به طينة الخبال ، فالتاريخ سيء إذا ذكر فيه اسمه فخير لكل مؤرخ ألا يعده من بني البشر ..
سقوط أمريكا على يد ثلة من أمة الإسلام ليس عجبا !!
فأمة الإسلام أبادة إمبراطوريات واكتسحت ممالك ودويلات ، ولكن العجب بأنك ترى جزء مجزء من أمة الإسلام تسقط كومة من الظلمات في بحر العفونة الكاذبة ..
فرحم الله التسعة عشر وأسكن الله أرواحهم حواصل الطير ..
سوف يخرج أسامة ويملي شروطه ، ويعرض جنوده ويعلي
صيحاته في جبال الغربة
الله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ..
حينها سيصمت كل أفاك من بني جلدتنا وكل عالم أطفأ نور شريعتنا وكل ذليل أراد العداء لدولتنا ..
فلن يستطيع ابن أفريقيا فعله ماعجز عنه كلاب أمريكا ..
وهم يعشقون الحياة ونحن نعشق الشهادة ، فقتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ولا ضير
منقول بتصرف بسيط...