هناك سؤال يحيرني لم اجد له اجابة
لماذا عندما يتم التجريح بعلماء المسلمين والاسائة لهم يكون امر مقبول من اتباع مايسمى القاعده؟

اما اذا اساء مسلم ولو عن غير قصد على ازلام القاعده
فتجد الشتم والسب واللعن والتكفير وربما تعلن حالة الجهاد
على هذا المسلم؟
فعلا امر يحيرني واكيد ازلام القاعده كلهم فقهاء علماء مفسريين
دعاة ويفهمون اكثر من علماء الامه الاسلاميه مجتمعيين
فعلا امر غريب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:confsed:

القاعدة لتشويه الأسلام قاعدة

القاعدة على قلوب المنافقين قاعدة..

لماذا عندما يتم التجريح بعلماء المسلمين والاسائة لهم يكون امر مقبول من اتباع مايسمى القاعده؟

هات الدليل والبرهان على ما تقـوله يا عربي الشام

القاعدة فى الأصل تنظيم مخابراتى أمريكى أستغل العقيدة الجهادية لدى المسلمين وسخرها لصالح المصلحة الأمريكية وليس الأسلامية

والدليل على ذلك توجيه المجاهدين بدعم حكومى ألى أفغانستان لمحاربة السوفييت و نسيان فلسطين وكأنها غير محتلة مع أنها أولى القبلتين ومسرى الرسول النبى محمد عليه الصلاة والسلام !!!

وقد أنفك هذا التنظيم ورجع نتسبوه عقب انتهاء الحرب ألى بيوتهم ....ولكن الهيكل المخابراتى ظل يعمل بنفس الأسم لخدمة الأغراض الأمريكية والصهيونية التى أنشأ من أجلها

وهذه هى الحقيقة المرة التى يحاول البعض البعضوض القفز عليها بحثا عن بطولات زائفة

كثير من الناس يزعمون حب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، ولكن قليلون هم الذين صدق زعمهم .

فالمرجئة والخوارج يزعمون حبهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، بينما هم يقتلون أهل الإسلام ويتركون أهل الأوثان ويدافعون عن أنظمة الحكم الماسونية المعاصرة. والصوفيون المعاصرون أتباع الصوفية الحكومية يزعمون حبّهم لرسول الله بينما تراهم يطوفون حول القبور ويشركون بالله ويوالون الطاغوت .

والذي يزعم أنه يحب رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوجب عليه أن يكون نموذجاً صادقاً في حياته العملية ، فيجب أن يكون نموذجاًَ صادقاً في الجهاد عندما يجاهد ، ويجب أن يكون صادقاً في الدعوة عندما يدعو ، ويجب أن يكون صادقاً في طلبه للعلم عندما يطلب العلم ، وإلا فلا قيمة لمزاعم شخص ما بأنه يحب الرسول صلى الله عليه وسلم ثم هو يخالف سنّته أو ينقض زعمه بحب النبي ، وكفى بالشيعة الروافض دليلاً ظاهراً ، فهم يزعمون حبهم لآل البيت بينما قلوبهم تمتلئ حقداً على أنصار التوحيد والجهاد .

فالمرجئة والخوارج
لقد تغير العصر و تغيرت التسميات

تعدد المسميات لا تغيّر من الحقيقة شيئاً .

يستطيع العميل كرزاي أن يقول عن نفسه بأنه أمير المؤمنين ، بينما الحقيقة أنه مهما تسمى بأسماء الصالحين إلا أنه يبقى مجرماً لا شرعية له حتى يشهد بالتوحيد ويعمل به ويتبرأ من الشرك وموالاة أعداء الدين .