أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن شمال لبنان بات يشكل "قاعدة تطرف خطيرة" على سوريا، مشددًا على أن العلاقة مع القوى اللبنانية لا تعني التدخل في الشؤون الداخلية للبنان، وجاء تأكيد الرئيس الأسد في حديثٍ صحفي أجراه معه نقيب المحررين اللبنانيين ملحم كرم في دمشق ونشرته صحيفة (الوطن) السورية الثلاثاء 30-9-2008.

وقال الأسد: إن زيارة الرئيس اللبناني ميشال سليمان إلى سوريا فتحت صفحة جديدة مع لبنان، لافتًا إلى أن المشكلات مع لبنان "ليست صفحة سوداء؛ بل غيمة صيفٍ عبرت".

وحول قضية المفقودين اللبنانيين أشار الرئيس الأسد إلى وجود لجنةٍ مشتركة بين الجانبين ستعلن النتائج إزاء هذا الموضوع، وردًّا على سؤال حول العلاقات السورية - اللبنانية قال: "لا يمكن أن نتوقع تحسن العلاقات بين سوريا ولبنان إذا كانت هذه العلاقات يجب أن تمر عبر دولة أخرى"، مشيرًا إلى أن تبادل السفارات لا يعني اعترافًا باستقلال لبنان، فسوريا تعترف دائمًا باستقلال لبنان

النظام السوري يطبق المثل المصري القائل:((اللي تربح به العب به))

فهم لعبو بالتفجيرات في الثمانينات...واستطاعو الصاق التهم باهل السنة في سوريا......حتى قضو عليهم وابعدوهم عن مراكز القوة بالجيش والمخابرات وقوى الامن والحكومة.....وابقو بعضهم كديكور فقط

فهل يعيد التاريخ نفسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يبدو ان الامر كما تقول اخي الاسدي.. فهذا النظام يفاخر انه من اول من حارب المجاهدين السنة عند باقي الدول بما يسمى الحرب على الارهاب .. ويبدو ان بشار الصغير يريد ان يصنع لنفسه شانا امام طغمته ويثبت انه قادر على فعل ما فعله اسلافه.. وكل ذلك على جماجم ابناء السنة واشلائهم بالطبع..
قاتلهم الله..

وقال الأسد: إن زيارة الرئيس اللبناني ميشال سليمان إلى سوريا فتحت صفحة جديدة مع لبنان، لافتًا إلى أن المشكلات مع لبنان "ليست صفحة سوداء؛ بل غيمة صيفٍ عبرت".



أتساءل ما هي هذه الصفحة الجديدة......
أو بالأحرى العاصفة الجديدة
من القضاء على السنّة في لبنان....
مع قليل من بهارات مرشوشة من قبلهم
على وزن مخدرات الاف بي آي التي يدسّها الشرطي الأمريكي لتلفيق التهمة وإثباتها على من يريد التنكيل به.....

نكّل الله بالظالمين......

النظام النصيري يخطط لذبح اهل السنة

أتساءل ما هي هذه الصفحة الجديدة......
أو بالأحرى العاصفة الجديدة
من القضاء على السنّة في لبنان....
مع قليل من بهارات مرشوشة من قبلهم
على وزن مخدرات الاف بي آي التي يدسّها الشرطي الأمريكي لتلفيق التهمة وإثباتها على من يريد التنكيل به.....

نكّل الله بالظالمين......

حين كان ميشيل سليمان قائدا للجيش في معركة نهر البارد.. صرح بان فتح الاسلام لا علاقة لها بسوريا وانها تنظيم تابع للقاعدة.. الامر الذي فسر بانه تواطؤ من قبله لابعاد دائرة الشبهة عن النظام السوري والقاء التهمة على القاعدة اي بمعنى اخر القاء التهمة على السنة وخاصة الملتزمين منهم..!!

لا استبعد اي شئ من رئيس الجمهورية .. فهؤلاء حب المال دينهم .. والخيانة تجري في دمائهم..
ولعل شاكر العبسي الذي يقال انه خرج من نهر البارد مثل الشعرة من العجين بتواطؤ من الجيش سيجد لنفسه مهمة جديدة في المستقبل القريب..


النظام النصيري يخطط لذبح اهل السنة

ربما عبارة ذبح اهل السنة كثيرة على هذا النظام.. فعدد السنة في داخل لبنان فقط يبلغ المليون ونصف المليون..

اخي غياث،
هناك اكثر من طريقة للذبح وهم لا يريدون ان يذبحونا ويسيلوا الدماء. هم يريدون فقط ان يذبحوا الهمة في نفوس الرجال وبعد ذلك لا فرق بين شاة مسلوخة واخرى تنتظر السلخ

كما ان اهل السنة تقبلوا برحابة صدر ان يكونوا قطيعاً يسير بشكل اعمى خلف رعاة عابثين

اخي بلال..
من غير تشبيه..
حين كان اليهود يتعرضون لحملات الحرق والتطهير في المانيا وغيرها من انحاء اوروبا.. خرج منهم اينشتاين مهاجرا الى امريكا ويقال انه اعطى للامريكيين فكرة هتلر بصناعة القنبلة النووية.. وهاهم اليهود اليوم يحكمون العالم بالوكالة بينما في المقابل النازية يحرم تواجدها في اكثر بلدان العالم بعد ان كادت ان تقضي يوما على تواجد اليهود في المانيا..

خلاصة الكلام.. ليس بامكان اقلية مارقة ان تقضي على اغلبية ساحقة.. باذن الله..!!

انا اوافقك اخي غياث على ان الأقلية لا تقدر على هذا ولكن في مثالك اعلاه عندك تضارب:
اقلية يهودية تحكم الأغلبية العالمية واقلية نازية ضاعت في كتب التاريخ :)

ألم تستمعوا إلى كلام وزير الداخلية أمس
في كلام الناس:على الال بي سي(الغوغائية اللبنانية)
عفوا قصدت(الفضائية اللبنانية)......

وهو يتهرّب من الإجابة
ويجيب مبطّناً
أنّ الإرهاب عدو الكلّ
سواء النظام السوري واللبناني
وهو يقصد السلفية في الشمال ،كلهم دون استثناء...
وخصوصا في إجابته على أن الشمال وكر إرهابي وبؤرة للإرهابيين......

الحمد لله أن في لبنان المسلم السنّي إرهابي ، ويشكل خطرا على الدولة ولو كان بلا رصيد إجرامي سابق
ولا حتى يملك بندقة صغيرة......
وليس له من الإرهاب إلا لبس العباءة والجلباب وارتياد المساجد وحِلق العلم.....

بينما الشيعة يقتلون الجيش كما فعلوا بالطيّار عياناً بلا أدنى خوف.....
وهم يعتبرون مقاومين وقلبهم على البلد.....

بينما أنا وأنت كمواطنين لبنانيين علينا أن نخاف من عباءتنا ومن لبنانيتنا
ومن هويتنا...
لأن المقالب الشيعية والسورية
ليس لها مخرج من الأزمة العالمية إلا بقتلنا......

وهنا سؤال موجّه للنظام السعودي
هل يرضون التنكيل بأبناء الإسلام في أي بلد كان:

أنا المدعوة نوّار أوجه سؤالا للملك السعودي ،ملك بلاد الحرمين
الذي أغرق ماله دولة لبنان
بالعطايا والصدقات
هل يرضى لمسلمي هذا البلد"لبنان "بالبهدلة والجرجرة، والتقتيل بسبب وبلا سبب
لأن خالتو سوريا وزعيمتهم الشيعة هيك بدهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الشكوى إلى الله...
وإلى الدولة اللبنانية لولا مسلمي هذا البد هل كنتم لترون المال السعودي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نحسن الظنّ ونقول:
إنهم لا يريدون التنكيل بنا.....
فلماذا إذا حين نسير في الشارع نشعر بأننا مراقبون ومُتربَّصٌ بنا......

نداااااااااااااااااااااااااااء
إلى الدولة اللبنانية.....
ترى ماذا قدمت لكم الشيعة لتسكتوا عنها
وماذا صنعت يداي
ليُحاق بي؟؟؟؟؟؟

انا اوافقك اخي غياث على ان الأقلية لا تقدر على هذا ولكن في مثالك اعلاه عندك تضارب:
اقلية يهودية تحكم الأغلبية العالمية واقلية نازية ضاعت في كتب التاريخ :)

صح من الممكن جدا ان تحكم الاقلية الاكثرية.. ولكن من الصعب ان تقضي عليها نهائيا..ولذلك لم يتمكن النازيون القليلي العدد نسبيا من القضاء على اليهود المقدر عددهم بعشرات الملايين في شتى انحاء العالم..

ستة مجرمين يتنافسون على احتلال بلاد الشام للقضاء على العقيدة الإسلامية وسرقة أموال المسلمين .

فقد أثبتت الخريطة السياسية الجغرافية أن مثلث برمودا الذي يهدد بابتلاع لبنان يتكون من ثلاثة رؤوس :

أ- إسرائيل
ب- النظام السوري النصيري البعثي
ج- أمريكا وفرنسا

أما اليوم ، فقد اكتشف العلم الحديث وجود مثلث آخر يستهدف فقط أهل السنة في لبنان ، وهو مكون من ثلاثة رؤوس أيضاً :

أ - إيران وميليشيا حزب الخميني في الجنوب .
ب - الدولة اللبنانية بكافة التيارات السياسية المشاركة في مجلس الحكم .
ج- الدولة السعودية بقيادة خائن الحرمين الشريفين .

وإذا عرفنا بأن كل هذه الرؤوس جميعها على اختلاف أشكالها وألوانها ودرجات كفرها بأنها تهدف إلى القضاء على الإسلام والمسلمين، فإنه يتوجب على الأمة الإسلامية البحث عن "كيان" قادر على سحق المجرمين الستة وإقامة دولة إسلامية فوق أنقاضهم وجماجمهم ، تماماً كما سحقت "دولة العراق الإسلامية" في ولاية الأنبار قوات الاحتلال وعملاءها من الصحوات .

صح من الممكن جدا ان تحكم الاقلية الاكثرية.. ولكن من الصعب ان تقضي عليها نهائيا..ولذلك لم يتمكن النازيون القليلي العدد نسبيا من القضاء على اليهود المقدر عددهم بعشرات الملايين في شتى انحاء العالم..
من قال ان النازيين قليلو العدد نسبة لليهود. كان جيش هتلر يساوي تقريباً عدد اليهود في كل انحاء العالم يومها ما عدا النساء في المصانع والأولاد والشباب ومن تخلف عن الجيوش !!

كما ان في كلامك معارضة لصريح القرآن والسنة :)

لو تكلمنا من نفس منطلقك لقلنا ان كل من خدم في جيش صدام حسين وسرح سيعتبر بعثيا.. ولذلك فعدد البعثيين في العراق سيكون بالملايين..!!!
القصد ان هناك فرق بين القيادة المنتسبة رسميا لحزب ما وبين من يريد ان يطعم اولاده بالعمل مع وبالانضمام لهذا الحزب..!

ولم يكن كلامي من منظور ايماني او قراني.. فحسابات البشر شئ اخر مختلف تماما عن تقدير العزيز الحكيم.. ولكني حاولت النظر الى الامور بطريقة تاريخية ولا تعارض بالضرورة الايمان بان الله على كل شئ قدير..!

ولم يكن كلامي من منظور ايماني او قراني.. فحسابات البشر شئ اخر مختلف تماما عن تقدير العزيز الحكيم.. ولكني حاولت النظر الى الامور بطريقة تاريخية ولا تعارض بالضرورة الايمان بان الله على كل شئ قدير..!
بما انك لا تنظر للامور من منظور إيماني، فهذا يعني ان هناك خلل فكري في الحكم :)

لا تزعل اخي غياث، اعرف انك لا تتخلى عن رأيك بسهولة

صدقني حين كتبت الرد قلت ممكن بلال يفهم غير المقصود ولكن قلت لنجرب..

لا ما في زعل.. يعني بالصريح هناك اشياء منطقية عقلية بهذا الكون من حولنا.. نستطيع ان نفهمها بعقولنا.. ولكن هناك ايضا لكل شئ استثناء.. يعني نحن امرنا بالاخذ بالاسباب حتى ننتصر لان النصر بالاسباب هو الطريق المنطقي للنصر.. ولكن هذا لا يعني ايضا ان النصر لا ياتي من عند الله ..

وكذلك الامر بالنسبة لموضوعنا.. فانا قصدت ان من المنطقي عقليا ان لا تتمكن الاقلية من القضاء على الاكثرية بحكم العدد وغيره.. ولكنك قلت ان هذا الكلام يعارض صريح القران والسنة.. وهنا تغير الوضع لانك ادخلت عامل الكفر والايمان وعامل التاييد الرباني على كلامنا ولذلك اختلف الموضوع.. ولهذا قلت ان كلامي لم يكن يدور حول الامور الغيبية ولكن حول الامور المنطقية المحسوسة والمشاهدة بالعين .. وهنا كان الفرق..

لا اشكال عندي في التراجع عن وجهة نظري اذا كانت خاطئة ولكن اريدك ان تعرف قصدي اولا..:)