خفقات قلب
08-31-2008, 05:54 PM
قصيدة منسوبة للإمام علي كرم الله وجهه وأنشد بعض أبياتها الشيخ القارئ المنشد مشاري العفاسي
(لا أدري إن كان في بعض أبياتها شيئا...!!)
لَكَ الحَمدُ يا ذا الجودِ والمَجدِ وَالعُلا ... تَبارَكتَ تُعطي مَن تَشـاءَ وَتَمنَعُ
إِلَهي وَخَلّاقي وَحِرزي وَمَوئِلي ..... إِلَيكَ لَدى الإِعسارِ وَاليُسـرِ أَفزَعُ
إِلَهي لَئِن جُلتُ وَجَمَّت خَطيئَتي ..... فَعَفوُكَ عَن ذَنـبي أَجَـلُّ وَأَوسَعُ
إِلَهي لَئِن أَعطَيتَ نَفسي سُؤلُها ..... فَها أَنـا في أَرضِ النَـدامَةِ أَرتَـعُ
إِلَهي تَرى حالي وَفَقري وَفاقَتي .....وَأَنتَ مُنـاجاتي الخَفيَّـةِ تَسـمَعُ
إِلَهي فَلا تَقطَع رَجائي وَلاتُزِغ .....فُؤادي فَلي في سَيبِ جُودِكَ مَطمَعُ
إِلَهي لِئَن خَيَّبتَني أَوطَرَدتَني ..... فَمَن ذا الَّذي أَرجـو وَمَن لي يَشفَعُ
إِلَهي أَجِرني مِنعَذابِكَ إِنَّني ..... أَسـيرٌ ذَليلٌ خـائِفٌ لَكَ أَخضَـعُ
إِلَهي فَآنِسني بِتَلقينِ حُجَّتي ..... إِذا كانَ لي في القَبرِ مَثوىً وَمضـجَعُ
إِلَهي لَئِن عَذَّبتَني أَلـفَ حَجَّةٍ ..... فَحَـبلُ رَجـائي مِنكَ لا يَتَقَطَّعُ
إِلَهي أَذِقني طَعم عَفوكَ يَومَ لا ..... بَنـونٌ وَلا مـالٌ هُنـاكَ يَنفَعُ
إِلَهي إِذا لَم تَرعَني كُنتُ ضائِعاً ..... وَإِن كُنتَ تَرعاني فَلَستُ أَضيعُ
إِلَهي إِذا لَم تَعفُ عَن غَيرِ مُحسِنٍ ..... فَمنَ لَمسيءٍ بِالهَـوى يَتَمَتَّعُ
إِلَهي لَئِن فَرَّطتُ في طَلبِ التُقى ..... فَها أَنا أَثْرَ العَـفو أَقفـو وَاَتبَعُ
إِلَهي لَئِن أَخطَأتُ جَهلاً فَطالَما ..... رَجَوتُكَ حَتّى قيلَ ها هُوَ يَجزَعُ
إِلَهي ذُنوبي جازَت الطَودَ وَاَعتَلَت ..... وَصَفحُكَ عَن ذَنبي أَجَلُّ وَأَرفَعُ
إِلَهي يُنجِّي ذِكرُ طَوْلِكَ لَوعَتي ..... وَذِكرُ الخَطايا العَيـنُ مِنّـيَ تَدمَعُ
إِلَهي أَنِلني مِنكَ روحاً وَرَحمَةً ..... فَلَستُ سِوى أَبوابِ فَضلِكَ أَقـرَعُ
إِلَهي لِئَـن أَقصَيتَني أَو طَرَدتَني ..... فما حِيلَتي يا رَبُّ أَم كَيفَ أَصنَعُ
إِلَهي حَليفُ الحُـبِّ بِاللَـيلِ ساهِرٌ ..... يُنادي وَيَدعو وَالمغَفَّلُ يَهجَعُ
وُكُلَهُمُ يَرجـو نَوالَكَ راجياً ..... لِرَحمَتِكَ العُظمى وَفي الخُـلدِ يَطمَعُ
إِلَهي يُمنّيني رَجـائي سَـلامَةً ..... وَقُبـحُ خَطيئاتي عَلـيَّ يَشيـَّعُ
إِلَهي فَإِن تَعفـو فَعَفوُكَ مُنقِذي ..... وَإِلا فَـبالذَنبِ المُدَمّـِرِ أُصرَعُ
إِلَهي بِحَـقِّ الهاشِميِّ وَآلـِهِ ..... وَحُرمَةُ إِبراهيمَ خِلّـَكَ أَضـرَعُ
إِلَهي فَاِنشُرني عَلى دينِ أَحمَـدٍ ..... تَقيّـاً نَقيّـاً قانِـتاً لَكَ أَخشَعُ
وَلاتَحرِمَنّي يا إِلَهي وَسَيِّدي ..... شَفاعَتَـهُ الكُـبرى فَذاكَ المُشفَّعُ
وَصَلِّ عَلَيهِ ما دَعاكَ مُوَحّـِدٌ ..... وَناجـاكَ أَخـيارٌ بَبابِكَ رُكَّـعُ
(لا أدري إن كان في بعض أبياتها شيئا...!!)
لَكَ الحَمدُ يا ذا الجودِ والمَجدِ وَالعُلا ... تَبارَكتَ تُعطي مَن تَشـاءَ وَتَمنَعُ
إِلَهي وَخَلّاقي وَحِرزي وَمَوئِلي ..... إِلَيكَ لَدى الإِعسارِ وَاليُسـرِ أَفزَعُ
إِلَهي لَئِن جُلتُ وَجَمَّت خَطيئَتي ..... فَعَفوُكَ عَن ذَنـبي أَجَـلُّ وَأَوسَعُ
إِلَهي لَئِن أَعطَيتَ نَفسي سُؤلُها ..... فَها أَنـا في أَرضِ النَـدامَةِ أَرتَـعُ
إِلَهي تَرى حالي وَفَقري وَفاقَتي .....وَأَنتَ مُنـاجاتي الخَفيَّـةِ تَسـمَعُ
إِلَهي فَلا تَقطَع رَجائي وَلاتُزِغ .....فُؤادي فَلي في سَيبِ جُودِكَ مَطمَعُ
إِلَهي لِئَن خَيَّبتَني أَوطَرَدتَني ..... فَمَن ذا الَّذي أَرجـو وَمَن لي يَشفَعُ
إِلَهي أَجِرني مِنعَذابِكَ إِنَّني ..... أَسـيرٌ ذَليلٌ خـائِفٌ لَكَ أَخضَـعُ
إِلَهي فَآنِسني بِتَلقينِ حُجَّتي ..... إِذا كانَ لي في القَبرِ مَثوىً وَمضـجَعُ
إِلَهي لَئِن عَذَّبتَني أَلـفَ حَجَّةٍ ..... فَحَـبلُ رَجـائي مِنكَ لا يَتَقَطَّعُ
إِلَهي أَذِقني طَعم عَفوكَ يَومَ لا ..... بَنـونٌ وَلا مـالٌ هُنـاكَ يَنفَعُ
إِلَهي إِذا لَم تَرعَني كُنتُ ضائِعاً ..... وَإِن كُنتَ تَرعاني فَلَستُ أَضيعُ
إِلَهي إِذا لَم تَعفُ عَن غَيرِ مُحسِنٍ ..... فَمنَ لَمسيءٍ بِالهَـوى يَتَمَتَّعُ
إِلَهي لَئِن فَرَّطتُ في طَلبِ التُقى ..... فَها أَنا أَثْرَ العَـفو أَقفـو وَاَتبَعُ
إِلَهي لَئِن أَخطَأتُ جَهلاً فَطالَما ..... رَجَوتُكَ حَتّى قيلَ ها هُوَ يَجزَعُ
إِلَهي ذُنوبي جازَت الطَودَ وَاَعتَلَت ..... وَصَفحُكَ عَن ذَنبي أَجَلُّ وَأَرفَعُ
إِلَهي يُنجِّي ذِكرُ طَوْلِكَ لَوعَتي ..... وَذِكرُ الخَطايا العَيـنُ مِنّـيَ تَدمَعُ
إِلَهي أَنِلني مِنكَ روحاً وَرَحمَةً ..... فَلَستُ سِوى أَبوابِ فَضلِكَ أَقـرَعُ
إِلَهي لِئَـن أَقصَيتَني أَو طَرَدتَني ..... فما حِيلَتي يا رَبُّ أَم كَيفَ أَصنَعُ
إِلَهي حَليفُ الحُـبِّ بِاللَـيلِ ساهِرٌ ..... يُنادي وَيَدعو وَالمغَفَّلُ يَهجَعُ
وُكُلَهُمُ يَرجـو نَوالَكَ راجياً ..... لِرَحمَتِكَ العُظمى وَفي الخُـلدِ يَطمَعُ
إِلَهي يُمنّيني رَجـائي سَـلامَةً ..... وَقُبـحُ خَطيئاتي عَلـيَّ يَشيـَّعُ
إِلَهي فَإِن تَعفـو فَعَفوُكَ مُنقِذي ..... وَإِلا فَـبالذَنبِ المُدَمّـِرِ أُصرَعُ
إِلَهي بِحَـقِّ الهاشِميِّ وَآلـِهِ ..... وَحُرمَةُ إِبراهيمَ خِلّـَكَ أَضـرَعُ
إِلَهي فَاِنشُرني عَلى دينِ أَحمَـدٍ ..... تَقيّـاً نَقيّـاً قانِـتاً لَكَ أَخشَعُ
وَلاتَحرِمَنّي يا إِلَهي وَسَيِّدي ..... شَفاعَتَـهُ الكُـبرى فَذاكَ المُشفَّعُ
وَصَلِّ عَلَيهِ ما دَعاكَ مُوَحّـِدٌ ..... وَناجـاكَ أَخـيارٌ بَبابِكَ رُكَّـعُ