fakher
08-27-2008, 11:06 AM
وحدات من الجيش اللبناني داهمت منازل واوقفت بعض المشتبه بهم
أمل :لوأد الفتنة وتوقيف الفاعلين لاعادة الاستقرار الى المنطقة
أفاد مصدر إعلامي ان عناصر من حركة "أمل" تعرضوا خلال قيامهم بتعليق صور في بلدة تعلبايا، بالتنسيق مع بلديات المنطقة، لمناسبة مهرجان ذكرى تغييب الامام الصدر ورفيقه وجريا على عادتها كل عام، لاطلاق نار كثيف من اسلحة حربية في الهواء، مما اضطر قيادة الحركة في المنطقة الى وقف تعليق الصور وسحب العناصر الذين كانوا يستقلون سيارة جيب رمادية اللون رقمها 136842/ز، ثم تعرضوا لدى خروجهم من المنطقة الى كمين مسلح امطرهم بالرصاص مما ادى الى اصابة ثلاثة عناصر اصابات طفيفة. واما محمد حسين ابو حمدان، فقد اصيب بأربع رصاصات في اماكن مختلفة في جسده، نقل على اثرها الى مستشفى رياق فأجريت له عملية جراحية سريعة ولا تزال حالته الصحية حرجة جدا.
وعلى الفور انتشرت وحدات من الجيش اللبناني معززة بالاليات والدبابات، وبينما كانت تهم بمداهمة منازل المشتبه بهم تعرضت لاطلاق نار، لكن استمرت بعملية المداهمة فاوقفت بعض المشتبه بهم، ولا تزال المنطقة تعيش حالة من القلق والتوتر وتعمل الاطراف المعنية على التهدئة.
ودعت حركة "أمل" الى "وأد الفتنة وعدم الانجرار وراء بعض الاطراف التي تفتش عن المشاكل"، كما دعت الجيش اللبناني الى "توقيف الفاعلين لاعادة الاستقرار الى المنطقة".
أمل :لوأد الفتنة وتوقيف الفاعلين لاعادة الاستقرار الى المنطقة
أفاد مصدر إعلامي ان عناصر من حركة "أمل" تعرضوا خلال قيامهم بتعليق صور في بلدة تعلبايا، بالتنسيق مع بلديات المنطقة، لمناسبة مهرجان ذكرى تغييب الامام الصدر ورفيقه وجريا على عادتها كل عام، لاطلاق نار كثيف من اسلحة حربية في الهواء، مما اضطر قيادة الحركة في المنطقة الى وقف تعليق الصور وسحب العناصر الذين كانوا يستقلون سيارة جيب رمادية اللون رقمها 136842/ز، ثم تعرضوا لدى خروجهم من المنطقة الى كمين مسلح امطرهم بالرصاص مما ادى الى اصابة ثلاثة عناصر اصابات طفيفة. واما محمد حسين ابو حمدان، فقد اصيب بأربع رصاصات في اماكن مختلفة في جسده، نقل على اثرها الى مستشفى رياق فأجريت له عملية جراحية سريعة ولا تزال حالته الصحية حرجة جدا.
وعلى الفور انتشرت وحدات من الجيش اللبناني معززة بالاليات والدبابات، وبينما كانت تهم بمداهمة منازل المشتبه بهم تعرضت لاطلاق نار، لكن استمرت بعملية المداهمة فاوقفت بعض المشتبه بهم، ولا تزال المنطقة تعيش حالة من القلق والتوتر وتعمل الاطراف المعنية على التهدئة.
ودعت حركة "أمل" الى "وأد الفتنة وعدم الانجرار وراء بعض الاطراف التي تفتش عن المشاكل"، كما دعت الجيش اللبناني الى "توقيف الفاعلين لاعادة الاستقرار الى المنطقة".