جروان
08-20-2008, 10:24 AM
بعض الحقائق عن ( وثيقة التفاهم ) بين ( حزب اللات ) و ( أدعياء السلفية ) في لبنان .
( 1 )
نقولات منوعة ..............
يقال .. .. .. أن السلفية في لبنان ينقسمون إلى : أربعة تيارات
( ـــ أولها السلفي الجهادي وهو غامض ويضم إسلاميين حقا ، يتبنون فكرا عقائديا إضافة إلى من يُتَّهم بأنّه يرتبط بأجهزة استخبارات وينفذ أجندتها ، ومن الممكن جدا أن يتحالف هؤلاء مع الجماعات السلفية الجهادية الفلسطينية ، في سائر أنحاء لبنان .
ـــ التيار الثاني قريب من حكومة فؤاد السنيورة وتيّار المستقبل ، ومن هؤلاء الشيخ داعي الإسلام الشهّال ، مفتي طرابلس والشمال ، الذي أعلن نيته تأسيس مجلس أمناء يضم الجمعيات الإسلامية والحركات الدينية والعاملين في الحقل الديني السنّي .
قال الكاتب المبدع الأخ / عبدالله بن زيد الخالدي :
( داعي الإسلام وراضي الإسلام أبناء " الأمير " سالم الشهال : مؤسس حركة " شباب محمد " عام 1964 هـ ، والتي أطلق عليها ـ لاحقًا ـ اسم " الجماعة مسلمون " ، وهو تنظيم يجمع بين الفرق " البناوية والقطبية ـ القعدية والتكفيرية ـ والتبليغ " وحمل بذلك لقب " الأمير " بعد بيعته " البيعة الإخوانية " ، وقد انشق عنه بعد ذلك د. فتحي محمد يكن " رئيس جبهة العمل الإسلامي ـ القطبية ـ "، وسعيد شعبان " أمير حركة التوحيد الإسلامي ـ التكفيرية ـ " .
وفي مطلع السبعينيات أسس " الجيش الإسلامي " الذي مارس العمل العسكري خاصة في حرب طرابلس الشهيرة عام ١٩٨٥ م ثم حل الجيش السوري هذا " التنظيم القطبي " ـ بعد تكفيره لحافظ الأسد ، والطائفة " النصيرية " اللبنانية ـ لينصرف بعد ذلك إلى العمل التربوي والدعوي والخيري ، وله صلات عديدة بمؤسسات " خيرية حزبية " في بلدان الخليج العربي كـ " جمعية إحياء التراث الإسلامي ـ الكويتية ـ " ، و " جمعية دار البر الخيرية ـ الإماراتية " وقد عاود ابنه الأكبر " داعي الإسلام " الانخراط في العمل السياسي بعد مقتل رئيس الوزراء اللبناني الأسبق د. رفيق بهاء الدين الحريري ، وله دور رئيسي في المواجهات العســـكرية الأخيرة مع " حزب اللات " الرافضي ، خاصةً في مدينة طرابلس اللبنانية ) إ . هـ .
ـــ التيّار الثالث ، سلفي يدعو للتفاهم مع سورية وحزب الله ، ويعترض على تيّار المستقبل ، لا على أساس منافسته أو العداء له ، بل على أساس فشل التيار في حماية مصالح السنّة .
ـــ التيار الرابع ، هو التيار السلفي الغاضب من حزب الله ، والغاضب أيضا من أداء تيار المستقبل والذي يدّعي أنّ السنة في لبنان مظلومون دائما ، ولا يوجد من يحميهم ، هذا التيّار يستفيد الآن من الغضب الشعبي السني مما حصل في بيروت مؤخرا ، وهو شق بات قريبا للسلفية الجهادية ، أو بكلمات أدق لخيار السلاح ) منقول .......................
تزامن توقيع الاتفاقية مع تقارير تكشف النقاب عن ان ( الحرس الثوري ) و ( حزب اللات ) باشرا نقل الخلايا " أدعياء السلفية " إلى لبنان ودول الخليج استعداداً للرد على ضرب إيران
وحزب اللات .. .. .. وضع كل ثقلة في لبنان من اجل الاسراع في توقيع تلك الاتفاقية وانفق اموال طائلة وشن عمليات ترهيب وترغيب وشراء ذمم من يحسبون على التيار السلفي ! .
وكذلك " حزب اللات " يريد من بتلك الوثيقة تأمين مستقبلة والخروج من المأزق الخطير الذي سقط فيه بعد اجتياح بيروت الذي وضعة في موضع الشك والريبة من كل مكونات الشعب اللبناني وحتى اقرب حلفائه في لبنان .
ووقع يوم الاثنين 18 / 8 / 2008 م ، ( حزب اللات ) اللبناني الشيعي الصفوي وأدعياء ممثلون لتيارات سلفية سنية " زعموا " ، على وثيقة تفاهم هدفها العمل لمنع الفتنة المذهبية ونقل الخلافات من الشارع إلى الحوار بين العلماء .
ووقع الوثيقة عن " حزب اللات " رئيس مكتبه السياسي إبراهيم أمين السيد ، وعن أدعياء التيارات السلفية رئيس " جمعية دعوة العدل والإحسان " الشيخ حسن الشهال .. .. ..
ويقال أن الشيخ حسن الشهال " عم " وفي رواية أخرى " ابن عم " الشيخ الشهال مؤسس التيار السلفي في لبنان .
وتضمنت الوثيقة مقدمة أوضحت أنها جاءت بعد " سلسلة تداعيات سلبية على الساحة اللبنانية سعيا لوأد الفتنة وحصر الخلاف ضمن إطار علمائي " .
تضمنت الوثيقة 8 بنود ، تم التوافق عليها : ـــ
اولاً : انطلاقا من حرمة دم المسلم فإننا نحرم وندين اي اعتداء من اي مجموعة مسلمة على اي مجموعة مسلمة اخرى ، وفي حال تعرضت اي مجموعة الى اعتداء فمن حقها اللجوء الى الوسائل المشروعة للدفاع عن نفسها .
ثانياً : الامتناع عن التحريض وتهييج العوام ، لأن ذلك يساهم في اذكاء نار الفتنة ويخرج القرار من ايدي العقلاء فيتحكم بالساحة السفهاء واعداء الأمة الاسلامية .
ثالثاً : الوقوف في وجه المشروع الاميركي الصهيوني الذي من ابرز ادواته اثارة الفتن وتجزئة المجزأ وتقسيم المقسم .
رابعاً : السعي بجد وجهد للقضاء على الفكر التكفيري الموجود عن السنة والشيعة ، لأن تكفير عموم الشيعة مرفوض عند السلفيين وتكفيرعموم السنة مرفوض عند حزب الله .
خامساً : في حال تعرض حزب الله او السلفيون لأي ظلم ظاهر وجلي من اطراف داخلية او خارجية ، على الطرف الآخر الوقوف معه بقوة وحزم ضمن المستطاع .
سادساً : تشكيل لجنة من كبار المشايخ في الدعوة السلفية وكبار المشايخ عند حزب الله ، للبحث في النقاط الخلافية عن الشيعة والسنة ، ما يساهم في حصر الخلافات ضمن هذه اللجنة ويمنع انتقالها الى الشارع .
سابعاً : كل جهة حرة في ما تعتقد ، ولا يحق لأي جهة ان تفرض افكارها واجتهاداتها على الجهة الاخرى .
ثامناً : يرى الطرفان أن من شأن التفاهم منع الفتنة بين المسلمين ، وتعزيز السلم الأهلي والعيش المشترك بين اللبنانيين جميعا .
صـــور الأدعياء ... ( حسن الشهال وأعوانه .. .. مع دهاقنة بيت النار ) !
http://www.almanar.com.lb/NewsSite/WebsiteImages/PicturesFolder/9da1b829-59b0-449e-98c1-4e566505144e_top.jpg
http://www.almanar.com.lb/NewsSite/WebsiteImages/PicturesFolder/5f1627d6-9f5b-4c8e-90f0-dd8c44ce2a71_top.JPG
http://www.alalam.ir/newspics/2008/08/18/20080818174733_photo10007.jpg
http://www.al-akhbar.com/files/images/p02_20080819_pic1.full.jpg
http://www.awan.com/files/imagecache/node_photo/files/rbimages/1219068950080503700.jpg
http://www.alraimedia.com/Applications/NewsPaper/Images/Img1_64172.jpg
وفي ردة فعل على الحدث المذكور .. .. .. أعلن الشيخ داعي الاسلام الشهال مؤسس الفكر السلفي " كما يقال " في لبنان الاثنين 18 / 8 / 2008 م أن التيار السلفي غير معني بوثيقة التفاهم التي وقعها حزب الله مع بعض التيارات السلفية معتبرا الوثيقة محاولة لشق الصف السني والسلفي
وقال الشهال إن : " جروح الطائفة السنية في بيروت لم تلتئم بعد " وأضاف " الوثيقة تعتبر محاولة لشق واختراق الصف السني والسلفي " .
وفي مداخلة للشيخ داعي الاسلام الشهال عبر برنامج " نهاركم سعيد " من تلفزيون الـ " LBC" ، وصف ما حصل بـ " المهزلة والفرقعة الاعلامية لصالح الحزب والطائفة الشيعية " مرجحاً أن يذهب تأثيرها سدى . وإذ أكد أنه مع وأد الفتنة ويعمل ليل نهار في سبيل تحقيق ذلك ، استغرب كيف أنهم " وبعدما فعلوا ما فعلوا يريدون أن يطووا الصفحة السابقة دون محور الآثار دون التراجع دون الاعتذار ويريدون تحقيق مزيد من الاختراق للساحة السنية وهذا مرفوض .
( 1 )
نقولات منوعة ..............
يقال .. .. .. أن السلفية في لبنان ينقسمون إلى : أربعة تيارات
( ـــ أولها السلفي الجهادي وهو غامض ويضم إسلاميين حقا ، يتبنون فكرا عقائديا إضافة إلى من يُتَّهم بأنّه يرتبط بأجهزة استخبارات وينفذ أجندتها ، ومن الممكن جدا أن يتحالف هؤلاء مع الجماعات السلفية الجهادية الفلسطينية ، في سائر أنحاء لبنان .
ـــ التيار الثاني قريب من حكومة فؤاد السنيورة وتيّار المستقبل ، ومن هؤلاء الشيخ داعي الإسلام الشهّال ، مفتي طرابلس والشمال ، الذي أعلن نيته تأسيس مجلس أمناء يضم الجمعيات الإسلامية والحركات الدينية والعاملين في الحقل الديني السنّي .
قال الكاتب المبدع الأخ / عبدالله بن زيد الخالدي :
( داعي الإسلام وراضي الإسلام أبناء " الأمير " سالم الشهال : مؤسس حركة " شباب محمد " عام 1964 هـ ، والتي أطلق عليها ـ لاحقًا ـ اسم " الجماعة مسلمون " ، وهو تنظيم يجمع بين الفرق " البناوية والقطبية ـ القعدية والتكفيرية ـ والتبليغ " وحمل بذلك لقب " الأمير " بعد بيعته " البيعة الإخوانية " ، وقد انشق عنه بعد ذلك د. فتحي محمد يكن " رئيس جبهة العمل الإسلامي ـ القطبية ـ "، وسعيد شعبان " أمير حركة التوحيد الإسلامي ـ التكفيرية ـ " .
وفي مطلع السبعينيات أسس " الجيش الإسلامي " الذي مارس العمل العسكري خاصة في حرب طرابلس الشهيرة عام ١٩٨٥ م ثم حل الجيش السوري هذا " التنظيم القطبي " ـ بعد تكفيره لحافظ الأسد ، والطائفة " النصيرية " اللبنانية ـ لينصرف بعد ذلك إلى العمل التربوي والدعوي والخيري ، وله صلات عديدة بمؤسسات " خيرية حزبية " في بلدان الخليج العربي كـ " جمعية إحياء التراث الإسلامي ـ الكويتية ـ " ، و " جمعية دار البر الخيرية ـ الإماراتية " وقد عاود ابنه الأكبر " داعي الإسلام " الانخراط في العمل السياسي بعد مقتل رئيس الوزراء اللبناني الأسبق د. رفيق بهاء الدين الحريري ، وله دور رئيسي في المواجهات العســـكرية الأخيرة مع " حزب اللات " الرافضي ، خاصةً في مدينة طرابلس اللبنانية ) إ . هـ .
ـــ التيّار الثالث ، سلفي يدعو للتفاهم مع سورية وحزب الله ، ويعترض على تيّار المستقبل ، لا على أساس منافسته أو العداء له ، بل على أساس فشل التيار في حماية مصالح السنّة .
ـــ التيار الرابع ، هو التيار السلفي الغاضب من حزب الله ، والغاضب أيضا من أداء تيار المستقبل والذي يدّعي أنّ السنة في لبنان مظلومون دائما ، ولا يوجد من يحميهم ، هذا التيّار يستفيد الآن من الغضب الشعبي السني مما حصل في بيروت مؤخرا ، وهو شق بات قريبا للسلفية الجهادية ، أو بكلمات أدق لخيار السلاح ) منقول .......................
تزامن توقيع الاتفاقية مع تقارير تكشف النقاب عن ان ( الحرس الثوري ) و ( حزب اللات ) باشرا نقل الخلايا " أدعياء السلفية " إلى لبنان ودول الخليج استعداداً للرد على ضرب إيران
وحزب اللات .. .. .. وضع كل ثقلة في لبنان من اجل الاسراع في توقيع تلك الاتفاقية وانفق اموال طائلة وشن عمليات ترهيب وترغيب وشراء ذمم من يحسبون على التيار السلفي ! .
وكذلك " حزب اللات " يريد من بتلك الوثيقة تأمين مستقبلة والخروج من المأزق الخطير الذي سقط فيه بعد اجتياح بيروت الذي وضعة في موضع الشك والريبة من كل مكونات الشعب اللبناني وحتى اقرب حلفائه في لبنان .
ووقع يوم الاثنين 18 / 8 / 2008 م ، ( حزب اللات ) اللبناني الشيعي الصفوي وأدعياء ممثلون لتيارات سلفية سنية " زعموا " ، على وثيقة تفاهم هدفها العمل لمنع الفتنة المذهبية ونقل الخلافات من الشارع إلى الحوار بين العلماء .
ووقع الوثيقة عن " حزب اللات " رئيس مكتبه السياسي إبراهيم أمين السيد ، وعن أدعياء التيارات السلفية رئيس " جمعية دعوة العدل والإحسان " الشيخ حسن الشهال .. .. ..
ويقال أن الشيخ حسن الشهال " عم " وفي رواية أخرى " ابن عم " الشيخ الشهال مؤسس التيار السلفي في لبنان .
وتضمنت الوثيقة مقدمة أوضحت أنها جاءت بعد " سلسلة تداعيات سلبية على الساحة اللبنانية سعيا لوأد الفتنة وحصر الخلاف ضمن إطار علمائي " .
تضمنت الوثيقة 8 بنود ، تم التوافق عليها : ـــ
اولاً : انطلاقا من حرمة دم المسلم فإننا نحرم وندين اي اعتداء من اي مجموعة مسلمة على اي مجموعة مسلمة اخرى ، وفي حال تعرضت اي مجموعة الى اعتداء فمن حقها اللجوء الى الوسائل المشروعة للدفاع عن نفسها .
ثانياً : الامتناع عن التحريض وتهييج العوام ، لأن ذلك يساهم في اذكاء نار الفتنة ويخرج القرار من ايدي العقلاء فيتحكم بالساحة السفهاء واعداء الأمة الاسلامية .
ثالثاً : الوقوف في وجه المشروع الاميركي الصهيوني الذي من ابرز ادواته اثارة الفتن وتجزئة المجزأ وتقسيم المقسم .
رابعاً : السعي بجد وجهد للقضاء على الفكر التكفيري الموجود عن السنة والشيعة ، لأن تكفير عموم الشيعة مرفوض عند السلفيين وتكفيرعموم السنة مرفوض عند حزب الله .
خامساً : في حال تعرض حزب الله او السلفيون لأي ظلم ظاهر وجلي من اطراف داخلية او خارجية ، على الطرف الآخر الوقوف معه بقوة وحزم ضمن المستطاع .
سادساً : تشكيل لجنة من كبار المشايخ في الدعوة السلفية وكبار المشايخ عند حزب الله ، للبحث في النقاط الخلافية عن الشيعة والسنة ، ما يساهم في حصر الخلافات ضمن هذه اللجنة ويمنع انتقالها الى الشارع .
سابعاً : كل جهة حرة في ما تعتقد ، ولا يحق لأي جهة ان تفرض افكارها واجتهاداتها على الجهة الاخرى .
ثامناً : يرى الطرفان أن من شأن التفاهم منع الفتنة بين المسلمين ، وتعزيز السلم الأهلي والعيش المشترك بين اللبنانيين جميعا .
صـــور الأدعياء ... ( حسن الشهال وأعوانه .. .. مع دهاقنة بيت النار ) !
http://www.almanar.com.lb/NewsSite/WebsiteImages/PicturesFolder/9da1b829-59b0-449e-98c1-4e566505144e_top.jpg
http://www.almanar.com.lb/NewsSite/WebsiteImages/PicturesFolder/5f1627d6-9f5b-4c8e-90f0-dd8c44ce2a71_top.JPG
http://www.alalam.ir/newspics/2008/08/18/20080818174733_photo10007.jpg
http://www.al-akhbar.com/files/images/p02_20080819_pic1.full.jpg
http://www.awan.com/files/imagecache/node_photo/files/rbimages/1219068950080503700.jpg
http://www.alraimedia.com/Applications/NewsPaper/Images/Img1_64172.jpg
وفي ردة فعل على الحدث المذكور .. .. .. أعلن الشيخ داعي الاسلام الشهال مؤسس الفكر السلفي " كما يقال " في لبنان الاثنين 18 / 8 / 2008 م أن التيار السلفي غير معني بوثيقة التفاهم التي وقعها حزب الله مع بعض التيارات السلفية معتبرا الوثيقة محاولة لشق الصف السني والسلفي
وقال الشهال إن : " جروح الطائفة السنية في بيروت لم تلتئم بعد " وأضاف " الوثيقة تعتبر محاولة لشق واختراق الصف السني والسلفي " .
وفي مداخلة للشيخ داعي الاسلام الشهال عبر برنامج " نهاركم سعيد " من تلفزيون الـ " LBC" ، وصف ما حصل بـ " المهزلة والفرقعة الاعلامية لصالح الحزب والطائفة الشيعية " مرجحاً أن يذهب تأثيرها سدى . وإذ أكد أنه مع وأد الفتنة ويعمل ليل نهار في سبيل تحقيق ذلك ، استغرب كيف أنهم " وبعدما فعلوا ما فعلوا يريدون أن يطووا الصفحة السابقة دون محور الآثار دون التراجع دون الاعتذار ويريدون تحقيق مزيد من الاختراق للساحة السنية وهذا مرفوض .