وكانت جمعية المستهلك ــ لبنان قد أعدّت مذكّرة إلى الحكومة السابقة بالتعاون مع النقابات المهنية، تفيد بأن المشترك في لبنان يضطر إلى دفع حد أدنى يبلغ 40 دولاراً شهرياً قبل استهلاك أي دقيقة تخابر خلوية، أي 480 دولاراً سنوياً، وأشارت إلى أن متوسط فاتورة الخلوي للمشترك الواحد يبلغ 1320 دولاراً سنوياً في بلد لا يتجاوز الدخل الفردي السنوي 4000 دولار، في حين أن المشترك في فرنسا مثلاً يستطيع أن يستعمل الخط ابتداءً من 1.30 دولار شهرياً!
وما يزيد الطين بلّة أن ثلاثة أرباع المشتركين في الهاتف الخلوي هم من أصحاب البطاقات المدفوعة سلفاً، التي تُعَدّ كلفتها الأعلى في العالم، إذ تبلغ كلفة دقيقة التخابر الواحدة 52 سنتاً، ولا تخدم إلا لشهر واحد (35 يوماً في حد أقصى).

اشكيلي تا إبكيلك.
كسر ظهرنا الخليوي !!
وهذا نتيجة الاحتكار وغياب التنافس الشريف.

لماذا يصر اللبناني على استعمال الخليوي رغم كل شيء ؟؟

لماذا يصر اللبناني على استعمال الخليوي رغم كل شيء ؟؟
الخليوي أصبح جزءا مهما من الحياة في القرن 21 واللبناني بطبيعة تركيبته الاجتماعية يحرص على اقتناء الأفضل والأغلى ولو كان "كحيان بيسوى فرنكين" على رأي البعض. وهذا طبعا جزء من حب المظاهر والتفاخر والكبر. فنسأل الله أن يجمّلنا بالإسلام ويجعلنا ممن يتنافسون على الآخرة وليس على الدنيا المنتنة.

إن الخليوي اصبح جزءً من الحياة صحيح ولكن إن كان مكلفاً لهذا الحد فيجب على من لا يشكل لهم ضرورة ان لا يحملوه كي يعلموا تلك الشركات كيف يكون التنافس.

يجب أن يكون هناك تسعيرة رسيمة من قبل وزارة الإتصالات...

وبعدين التنافس يكون ما دون هذه التسعيرة...

نحن قوم يجب أن نساق بالعصا... لأننا شعب لله قد عصى.

نحن قوم يجب أن نساق بالعصا... لأننا شعب لله قد عصى.
كلا اخي منير ليس كل الشعب يجب ان يساق بالعصي لأن من هناك من عصى المسير في القطعان

.... السلام عليكم ....



... يعني لازم يحكوا كل قصة حياتهن على الموبايل ولا الخليوي ولا البيلفون !!!؟؟؟

... ما يستعملوه للضرورة بس .. كلمتين والسلام .. وإزا الحكي كتير .. يكون وجه لـ وجه أفضل حل ..

... في إشياء أهمّ من هيك .. بحاجة لدفع فواتيرها ...


سلامي اليك
lady hla
القدس