احمد الجبوري
08-01-2008, 12:00 PM
وشهد شاهد من أهلها.. سفاح براثا ( جلال الصغير ) يعترف بتزوير الانتخابات السابقة بعد أن اقسم بالعباس أبو رأس الحار بنزاهتها !
http://iraqirabita.org/upload/2046.gif السفاح الصغير http://iraqirabita.org/upload/2038.jpg
الكذب عند عمائم الروافض شيء جائز ومبرر حسب قاعدة (التقيه ) الغاية تبرر الوسيلة.. ورغم أن الكذب محرم شرعا في جميع الاديان الا اننا نجد بعض الكتب المنسوبة للدين الرافضي الصفوي والتاريخ المجوسي مليئة بالكذب , أما أن يكذب ما يسمى بخطيب الجمعة (جلال الصغير) في خطبة الجمعة وفي مسجد براثا ذي الاثر المهم في تاريخ الاسلام وفي صلاة الجمعة المقدسة عند المسلمين .. فلا ندري تحت أي باب يندرج جواز هذا النوع من الكذب ...
طوال السنوات التي تلت انتخابات عام 2005 كان هناك الكثير من السياسيين والاعلاميين والمراقبين وحتى المواطنين البسطاء... كثير منهم من شكك في نزاهة الانتخابات واشاروا الى عمليات تزوير كبيرة حدثت.. وتلاعب بالقوائم وصناديق الانتخابات.. وانا شخصيا شاهدت بحدود 100 صندوق انتخابي جديد خاصة بمحافظة البصرة معروضة للبيع بالمزاد العلني في قرية الشحن بدبي بدولة الامارات العربية المتحدة وقمت بتصويرها واحتفظ بهذه الصور..!
وهذا دليل قطعي على ان الانتخابات تعرضت للتزوير , والا كيف بقيت هذه الصناديق في دبي..؟ إلا اذا كانت هناك صناديق بديلة دخلت من مكان آخر..! كل هذا الكلام كان ينسفه قادة الاحزاب العميله والمتصهينه في برلمان الاوزون مثلما يحب العراقيون ان يسموه ويملئون الدنيا صراخا بان الانتخابات كانت نزيهة وشفافة ولم تزوّر و(يومية يطلع واحد منهم يحلف بالعباس وبالحسين ما تزورت الانتخابات..!)
وهذا بديهي ففي بلدان الدنيا بعد الانتخابات يقول الخاسرون أن هناك تزوير والمنتصر يشيد بنزاهتها.. والعراق ليس استثناءا من دول العالم... لم اسمع يوما من احد قادة الائتلاف الشيعي الصفوي (على فكرة لم يعد معنى لكلمة الموحد).. يقول ان الانتخابات زورت...ولا من قادة التحالف الكردستاني المتصهين (بالعافية عليهم صار عندهم فيزا واقامة ومن هالخرابيط).. ولا من جبهة التوافق الدولاري (وهي ايضا لم تعد تحب التوافق), بل سمعناها من جماعة القائمة العراقية (السي آي أيه ).. وصالح المطلك (اللي ماادري وين صفا بيه الدهر هالايام ) وغيرهم ممن لم يحققوا الاصوات التي يريدونها..!
والآن جاء الصغير جلال أحد قياديي منظمة غدر الايرانيه ليكذب علينا مرة اخرى , فمن منا لم يسمعه يصرخ ويحلف بالعباس ابو راس الحار بان الحكومة الحالية شرعية ومنتخبة؟؟ وان الانتخابات حرة ونزيهة وتمت بمراقبة دولية؟؟ وأن اثني عشر مليون مواطن قد صوت فيها؟؟! أطلّ علينا في هذه الجمعة ليحلف مرة اخرى (بضلع الزهرة الذي لم ينكسر؟؟)؟ بان الانتخابات تعرضت للتزوير , وان المواطن يجب ان يذهب لينتخب لان المرة السابقة شهدت تلاعب كبير في اسماء المواطنين الذي لم يصوتوا حيث وعن لسانه (البذيء)..!و ان الذي لم يصوت تم استغلال ورقته..! وان الكثير من الكتل حصلت على اصوات لم تستحقها..!!
فهل نصدقه عندما كان ينعق ويصرخ بصحة الانتخابات؟؟ أم الان وهو يحلف بالزهره بان الانتخابات مزورة؟؟ عجيب أمر هؤلاء الدجالين عمائم الشيطان الصفويين المشعوذين لا يتناهون عن منكر فعلوه (ولو هي مو غريبة عليهم حتى السيستاني يكذب علينا وبعدين يحلف انه ما قال انتخبوا قائمة 555..!؟)
ان غدا لناظره قريب وسيرى الصغير وعمه السيستاني كيف ان الانتخابات القادمة ستشهد اما تراجعا كبيرا في نسبة المصوتين او انحيازا كبيرا للاحزاب العلمانية (بس الحزب الشيوعي مو وياهم لان ظلوا يخربطون مره يسموه حزب الشيعه ومره شيوعي).. وبالقاء نظرة بسيطة على الشارع البصري فان الدلائل الاولى تبشر بخير وبسقوط الاحزاب الدينية وعمائم الدجل الشيعي ..وغدا تنكشف الامور عن المستور..!
http://iraqirabita.org/upload/2046.gif السفاح الصغير http://iraqirabita.org/upload/2038.jpg
الكذب عند عمائم الروافض شيء جائز ومبرر حسب قاعدة (التقيه ) الغاية تبرر الوسيلة.. ورغم أن الكذب محرم شرعا في جميع الاديان الا اننا نجد بعض الكتب المنسوبة للدين الرافضي الصفوي والتاريخ المجوسي مليئة بالكذب , أما أن يكذب ما يسمى بخطيب الجمعة (جلال الصغير) في خطبة الجمعة وفي مسجد براثا ذي الاثر المهم في تاريخ الاسلام وفي صلاة الجمعة المقدسة عند المسلمين .. فلا ندري تحت أي باب يندرج جواز هذا النوع من الكذب ...
طوال السنوات التي تلت انتخابات عام 2005 كان هناك الكثير من السياسيين والاعلاميين والمراقبين وحتى المواطنين البسطاء... كثير منهم من شكك في نزاهة الانتخابات واشاروا الى عمليات تزوير كبيرة حدثت.. وتلاعب بالقوائم وصناديق الانتخابات.. وانا شخصيا شاهدت بحدود 100 صندوق انتخابي جديد خاصة بمحافظة البصرة معروضة للبيع بالمزاد العلني في قرية الشحن بدبي بدولة الامارات العربية المتحدة وقمت بتصويرها واحتفظ بهذه الصور..!
وهذا دليل قطعي على ان الانتخابات تعرضت للتزوير , والا كيف بقيت هذه الصناديق في دبي..؟ إلا اذا كانت هناك صناديق بديلة دخلت من مكان آخر..! كل هذا الكلام كان ينسفه قادة الاحزاب العميله والمتصهينه في برلمان الاوزون مثلما يحب العراقيون ان يسموه ويملئون الدنيا صراخا بان الانتخابات كانت نزيهة وشفافة ولم تزوّر و(يومية يطلع واحد منهم يحلف بالعباس وبالحسين ما تزورت الانتخابات..!)
وهذا بديهي ففي بلدان الدنيا بعد الانتخابات يقول الخاسرون أن هناك تزوير والمنتصر يشيد بنزاهتها.. والعراق ليس استثناءا من دول العالم... لم اسمع يوما من احد قادة الائتلاف الشيعي الصفوي (على فكرة لم يعد معنى لكلمة الموحد).. يقول ان الانتخابات زورت...ولا من قادة التحالف الكردستاني المتصهين (بالعافية عليهم صار عندهم فيزا واقامة ومن هالخرابيط).. ولا من جبهة التوافق الدولاري (وهي ايضا لم تعد تحب التوافق), بل سمعناها من جماعة القائمة العراقية (السي آي أيه ).. وصالح المطلك (اللي ماادري وين صفا بيه الدهر هالايام ) وغيرهم ممن لم يحققوا الاصوات التي يريدونها..!
والآن جاء الصغير جلال أحد قياديي منظمة غدر الايرانيه ليكذب علينا مرة اخرى , فمن منا لم يسمعه يصرخ ويحلف بالعباس ابو راس الحار بان الحكومة الحالية شرعية ومنتخبة؟؟ وان الانتخابات حرة ونزيهة وتمت بمراقبة دولية؟؟ وأن اثني عشر مليون مواطن قد صوت فيها؟؟! أطلّ علينا في هذه الجمعة ليحلف مرة اخرى (بضلع الزهرة الذي لم ينكسر؟؟)؟ بان الانتخابات تعرضت للتزوير , وان المواطن يجب ان يذهب لينتخب لان المرة السابقة شهدت تلاعب كبير في اسماء المواطنين الذي لم يصوتوا حيث وعن لسانه (البذيء)..!و ان الذي لم يصوت تم استغلال ورقته..! وان الكثير من الكتل حصلت على اصوات لم تستحقها..!!
فهل نصدقه عندما كان ينعق ويصرخ بصحة الانتخابات؟؟ أم الان وهو يحلف بالزهره بان الانتخابات مزورة؟؟ عجيب أمر هؤلاء الدجالين عمائم الشيطان الصفويين المشعوذين لا يتناهون عن منكر فعلوه (ولو هي مو غريبة عليهم حتى السيستاني يكذب علينا وبعدين يحلف انه ما قال انتخبوا قائمة 555..!؟)
ان غدا لناظره قريب وسيرى الصغير وعمه السيستاني كيف ان الانتخابات القادمة ستشهد اما تراجعا كبيرا في نسبة المصوتين او انحيازا كبيرا للاحزاب العلمانية (بس الحزب الشيوعي مو وياهم لان ظلوا يخربطون مره يسموه حزب الشيعه ومره شيوعي).. وبالقاء نظرة بسيطة على الشارع البصري فان الدلائل الاولى تبشر بخير وبسقوط الاحزاب الدينية وعمائم الدجل الشيعي ..وغدا تنكشف الامور عن المستور..!