جروان
07-29-2008, 01:35 PM
أالآن تتصايحون ###### وتنكرون وتقولون : ( عمرو في حفلة السفارة الأمريكية ) !
( 1 )
لما كشفنا زيف " عمرو خالد " وأثبتنا عمالته .. .. .. جعجعتم .. .. ######.. وصرختم … وتناديتم في كل مكان .
والآن تقولون وتقولون !!! .............
كم : قلنا .. .. وكم : نصحنا .. .. وكم كشفنا :
أن ( عمرو خالد ) ليبرالي متستر متلبس في ثوب واعظ .. .. فقط لا غير .
وقلنا أنه :
معمول لهدم الدين .. ..
يتلاعب في صميم عقائد " أهل السنة والجماعة " .
وأثبتنا ذلك بعشرات الأمثلة ........ ولكن ( لا حياة لمن تنادي ) .
ثم أثبتنا عمالته ( للغرب الكافر ) .............. وكذلك ( لا حياة لمن تنادي ) ! .
والعجيب أنه ثارت ثائرتكم لما ( زار " عمرو " الســـفارة الأمريكية في إحتفال عيدهم المسمى " عيد الاستقلال 2008 " ) .
ولم ينطق أو يهمس أحدكم ولو " ببنت شفه " عن تلك الضلالات والبدع التــي تمس " صميم شرعنا الحنيف " والتي كان ينشرها في المجتمع الإسلامي .
عجباً من أمركم .. .. أين كنتم لما كتبنا وأثبتنا ذلك بالأدلة والبراهين والحقائق ؟!! .
وبما أنكم يا ( قادة ومنظري ومفكري الجماعات الإسلامية ) وكذلك ( الأتباع ) لا تهتمون بأمر العقيدة والمنهج .. .. فأترك هذا الأمر جانباً للموحدين والمصلحين ، وأبين ما نشـــرناه سابقاً عن ( عمالة ) " عمرو خالد " .
فنقول :
ـــ دعا ( عمرو خالد ) إلى حرية الاعتقاد ، فقال ( عمرو خالد ) في المحاضرة التي ألقاها في المدينة الرياضية قي بيروت بتاريخ 11 / 3 / 2002 م .
( ... تعالوا نمسك حاجة تالتة ، الإسلام وحرية العقيدة !! تعبد اللي أنت عايزه ) .
وقال : ( الإسلام رحمة مع الأديان الأخرى ) .
وقد فسر الآية الكريمة : ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) حين ذهب إلى الدنمارك فسرها على أنها تكفل حرية الكفر .
ـــ أقر عمرو خالد أن لليهود حقا في المسجد الأقصى ، فقال في برنامجه على قناة " قرأ " الفضائية يوم الجمعة 10 / 5 / 2002 م .
( إن من بنى المسجد الأقصى هو نبي الله داود عليه السلام في مكان بيت رجل يهودي ، وان من اكمل بناء المسجد الأقصى هو نبي الله سليمان عليه السلام ) .
ـــ وأكد " عمرو خالد " بأنه مستعد لمصافحة الصهيونية تسيبي ليفني .
ـــ وباهى " عمرو خالد " الدنيا بإطراء هنري كيسنجر الصهيوني له ! .
لهذا فإن ( بني صهيون ) يهتمون بـ ( عمرو خالد ) !! .. .. وتمعنوا في :
ـــ الدراسة التي قام بها ( إسرائيل تيكونيسكي ) الباحث اليهودي بقسم دراسات الإسلام والشرق الأوسط بالجامعة العبرية في القدس ، تحت عنوان :
( الدعوة المحمدية في القرن الحادي والعشرين .. مواعظ عمرو خالد نموذجاً ) .
ـــ تقرير الصحفي ( لبرو بيل ) حول عمرو خالد في صحيفة ( الاندبندنت ) البريطانية قدم عمرو خالد بوصفه ( بيل جراهام ) الإسلام .
ـــ الصحافية اليهودية ( سامنتا شبيرو ) في جريدة ( النيويورك تايمز ) تحدثت عن عمرو خالد وأثنت عليه .
( 1 )
لما كشفنا زيف " عمرو خالد " وأثبتنا عمالته .. .. .. جعجعتم .. .. ######.. وصرختم … وتناديتم في كل مكان .
والآن تقولون وتقولون !!! .............
كم : قلنا .. .. وكم : نصحنا .. .. وكم كشفنا :
أن ( عمرو خالد ) ليبرالي متستر متلبس في ثوب واعظ .. .. فقط لا غير .
وقلنا أنه :
معمول لهدم الدين .. ..
يتلاعب في صميم عقائد " أهل السنة والجماعة " .
وأثبتنا ذلك بعشرات الأمثلة ........ ولكن ( لا حياة لمن تنادي ) .
ثم أثبتنا عمالته ( للغرب الكافر ) .............. وكذلك ( لا حياة لمن تنادي ) ! .
والعجيب أنه ثارت ثائرتكم لما ( زار " عمرو " الســـفارة الأمريكية في إحتفال عيدهم المسمى " عيد الاستقلال 2008 " ) .
ولم ينطق أو يهمس أحدكم ولو " ببنت شفه " عن تلك الضلالات والبدع التــي تمس " صميم شرعنا الحنيف " والتي كان ينشرها في المجتمع الإسلامي .
عجباً من أمركم .. .. أين كنتم لما كتبنا وأثبتنا ذلك بالأدلة والبراهين والحقائق ؟!! .
وبما أنكم يا ( قادة ومنظري ومفكري الجماعات الإسلامية ) وكذلك ( الأتباع ) لا تهتمون بأمر العقيدة والمنهج .. .. فأترك هذا الأمر جانباً للموحدين والمصلحين ، وأبين ما نشـــرناه سابقاً عن ( عمالة ) " عمرو خالد " .
فنقول :
ـــ دعا ( عمرو خالد ) إلى حرية الاعتقاد ، فقال ( عمرو خالد ) في المحاضرة التي ألقاها في المدينة الرياضية قي بيروت بتاريخ 11 / 3 / 2002 م .
( ... تعالوا نمسك حاجة تالتة ، الإسلام وحرية العقيدة !! تعبد اللي أنت عايزه ) .
وقال : ( الإسلام رحمة مع الأديان الأخرى ) .
وقد فسر الآية الكريمة : ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) حين ذهب إلى الدنمارك فسرها على أنها تكفل حرية الكفر .
ـــ أقر عمرو خالد أن لليهود حقا في المسجد الأقصى ، فقال في برنامجه على قناة " قرأ " الفضائية يوم الجمعة 10 / 5 / 2002 م .
( إن من بنى المسجد الأقصى هو نبي الله داود عليه السلام في مكان بيت رجل يهودي ، وان من اكمل بناء المسجد الأقصى هو نبي الله سليمان عليه السلام ) .
ـــ وأكد " عمرو خالد " بأنه مستعد لمصافحة الصهيونية تسيبي ليفني .
ـــ وباهى " عمرو خالد " الدنيا بإطراء هنري كيسنجر الصهيوني له ! .
لهذا فإن ( بني صهيون ) يهتمون بـ ( عمرو خالد ) !! .. .. وتمعنوا في :
ـــ الدراسة التي قام بها ( إسرائيل تيكونيسكي ) الباحث اليهودي بقسم دراسات الإسلام والشرق الأوسط بالجامعة العبرية في القدس ، تحت عنوان :
( الدعوة المحمدية في القرن الحادي والعشرين .. مواعظ عمرو خالد نموذجاً ) .
ـــ تقرير الصحفي ( لبرو بيل ) حول عمرو خالد في صحيفة ( الاندبندنت ) البريطانية قدم عمرو خالد بوصفه ( بيل جراهام ) الإسلام .
ـــ الصحافية اليهودية ( سامنتا شبيرو ) في جريدة ( النيويورك تايمز ) تحدثت عن عمرو خالد وأثنت عليه .