منير الليل
05-14-2008, 01:33 AM
«جبهة العمل الإسلامي»: مشروع الفتنة سقط في بيروت
أكدت «جبهة العمل الاسلامي» «ان بيروت لم تسقط، وحاشا لبيروت العروبة والاسلام، بيروت الجهاد والمقاومة، بيروت معركة المتحف الشهيرة والويمبي خالد علوان، حاشا بيروت ان تسقط بيد اخوة لها في الدين والعقيدة والمصير الواحد».
وقالت «ان الذي سقط هو مشروع الفتنة المذهبية الخبيثة التي حاول اعداء الداخل والخارج ايقاد نارها واشعال فتيلها، وسهروا على تغذيتها بمواقف التأييد الرنانة وبوعود الدعم الطنانة وببث سموم الشحن الطائفي والمذهبي وتوتير الاجواء السياسية في البلاد بمزيد من السجالات والتشنجات والاحتقان والاتهامات، وبمزيد من التراشق الاعلامي ورفض كل محاولات التلاقي والتوافق والتفاهم، ورفض كل مبادرات الحوار والحلول الداخلية والعربية، والتعامل مع مطالب المعارضة المحقة بأسلوب التحدي والتعالي والكبرياء ورفض اعطائها حقها في المشاركة الفعلية وتشكيل حكومـة وحـدة وطنية انقاذية».
ونبهت من ناحية اخرى الى «ضرورة توخي الحكمة وتحمل المسؤولية في التعامل مع اهالي بيروت الشرفاء وعدم مس كرامتهم والتعرض لهم».
أكدت «جبهة العمل الاسلامي» «ان بيروت لم تسقط، وحاشا لبيروت العروبة والاسلام، بيروت الجهاد والمقاومة، بيروت معركة المتحف الشهيرة والويمبي خالد علوان، حاشا بيروت ان تسقط بيد اخوة لها في الدين والعقيدة والمصير الواحد».
وقالت «ان الذي سقط هو مشروع الفتنة المذهبية الخبيثة التي حاول اعداء الداخل والخارج ايقاد نارها واشعال فتيلها، وسهروا على تغذيتها بمواقف التأييد الرنانة وبوعود الدعم الطنانة وببث سموم الشحن الطائفي والمذهبي وتوتير الاجواء السياسية في البلاد بمزيد من السجالات والتشنجات والاحتقان والاتهامات، وبمزيد من التراشق الاعلامي ورفض كل محاولات التلاقي والتوافق والتفاهم، ورفض كل مبادرات الحوار والحلول الداخلية والعربية، والتعامل مع مطالب المعارضة المحقة بأسلوب التحدي والتعالي والكبرياء ورفض اعطائها حقها في المشاركة الفعلية وتشكيل حكومـة وحـدة وطنية انقاذية».
ونبهت من ناحية اخرى الى «ضرورة توخي الحكمة وتحمل المسؤولية في التعامل مع اهالي بيروت الشرفاء وعدم مس كرامتهم والتعرض لهم».