مشاهدة النسخة كاملة : سؤال لكل الأخوة الأخوات.
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أخواني أخواتي...
الأيام تمضي و السنوات تمر و المراحل تتغير...و فجأة نرى أن سلم الحياة وصل إلى مرحلة الشباب و بناء الأسرة...
فهل أنتَ أو أنتِ تفكرون أنه يجب أن يرتبط بأي إنسان؟
هل من المهم أن يتزوج المرء؟ أم من سيتزوج؟ لكلا الطرفين الشاب أو الفتاة...
ما رأيكم أن نتحاور كلنا في هذا المحور؟
هل من المهم أن تتزوج ؟ أم من ستتزوج؟
و بانتظار المشاركات...
up
سؤاال صعب والاصعب اذا كان الاثنان مرتبطين ببعضهما:( :(
مجاهده
07-23-2003, 12:59 PM
الزواج سنة كونيه..وهو الطريق الذي من خلاله تتحقق الرغبات الحسيه بين الرجل و المرأة و هو عطاء مشترك..فيه الألفة و الرحمة و الحب و الرعاية…والمسؤولية الكبرى للذرية المنتظرة و التعاون على تربيتها تربية صالحة..والأصل من الزواج هو السكون و الاطمئنان والاستقرار…ولكن كثير من الناس يربط الزواج بالحاجة الجسدية عند الإنسان ولكن الزواج بالحقيقة هو تلبية لحاجة نفسيه و حسية و عاطفية..شئ مشترك بين شخصين بينها مودة و رحمة..أفراح و ألام مشتركه…والإسلام شجع على الزواج لذلك فإنني اعتقد بأنه نعم من المهم ان يتزوج الإنسان من الشخص الذي يراه مناسبا ليكمل معه مشوار حياته..وقد اقسم الله على نفسه ان يعين من يبتغي الزواج فثلاثة حق على الله عونهم..المكاتب الذي يريد الاداء..والناكح الذي يريد العفاف..والمجاهد في سبيل الله..والزواج ايضا سنة من سنن الأنبياء والمرسلين عليهم السلام..وفي لزواج راحة نفسيه و استقرار عاطفي..فحين يفرغ الرجل من عمله آخر النهار ليركن إلى بيته و يجتمع بزوجته فينسى الهموم و المتاعب التي صادفته..وكذلك حال المرأة فإنها ستشعر بالراحة و الأمان عند استقبال رفيق حياتها..والمرأه الصالحه و الرجل المتدين سيكونان عونا لبعضهم على امور دينهم و دنياهم..و حين يقرر الشاب او الفتاة الإرتباط فمن هنا ايضا تنشأ العلاقات الاجتماعية الجديده و تتسع دائره التعارف بين العوائل…والزواج حصن حصين من الأمراض التي يعاني منها اكثر المجتمعات الغير إسلامية والتي استباحت المحارم و كثرة فيها الفواحش..فهنا نستطيع اخوتي ان نرى ان الإسلام قد بين لنا اهمية الزواج كأستكمال الدين و اعفاف النفس و تكبير النسل و حماية للجسد من الأمراض..و قد بين لنا اسلامنا ايضا اسباب نجاح الزواج و من اهمها حسن اختيار الشخص الذي سنقضي معه معظم حياتنا..فعلى الفتاه او الشاب ان يفكروا كثيرا بمن سيكون شريك حياتهم حتى يضمنوا السعاده لأنفسهم..وقد وصى رسولنا الحبيب بأن نختار الشخص الأكثر التزاما و تدينا..فقد قال مخاطبا الرجال" تنكح المرأة لاربع خصال…لمالها..ولحسبها..وجمالها..و لدينها..فاظفر بذات الدين تربت يداك"..وايضا.."من سعادة ابن آدم..المرآة الصالحه.والمسكن الصالح..والمركب الصالح" و ايضا.."ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله ..خير له من زوجة صالحه..ان امرها اطاعته..وان نظر إليها اسرته..وان اقسم عليها ابرته..و ان غاب عنها نصحته في نفسه و ماله" و مع كل هذا فقد وجه الإسلام توجيها أقوى للفتاه في اختيار شريك حياتها..لان الرجل قد يستبدل المرأه ولكن يصعب على المرآة ذلك بل يستحيل ايضا..وقد قال الغزالي رحمة الله عليه"الاحتياط في حقها اهم…لأنها رقيقة في النكاح..لا مخلص لها..والزوج قادر على الطلاق بكل حالة..فمن زوج ابنته ظالما و فاسقا او بتدعا او شارب خمر فقد جنى على دينه و تعرض لسخط الله لما قطع من رحم و سوء الإختيار" و قال الرسول" اذا اتاكم من ترضون دينه و خلقه فزجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد عريض" و قال الحسن بن علي حين سأله رجل بأن له ابنة فمن يرى ان يزوجها؟ فقال رضي الله عنه" زوجها لمن يتقي الله فإن احبها اكرمها و ان ابغضها لم يظلمها" و من بعد ان عرفنا انه من حسن الإختيار هو صاحب و صاحبة الدين والأخلاق الكريمه..فيجب ان لا ننسى ان هناك شروط اخرى لإنجاح الزواج كاتقارب بين الزوج و الزوجه من حيث السن..و المركز الإجتماعي..والمستوى المادي و الثقافي..فهذه الاسباب تزيد في تقرب وجهات النظر و بقاء العشره و الألفه بين الزوجين….اسأل الله في الختام ان يديم الألفه و المحبة بين كل زوجين و ان يرزق كل فتاة و شاب متدينان بمن يسعدهم في دنياهم و يعينهم على آخرتهم..و جزاك الله خيرا اخي عمر لطرحك الموضوع…وهذا ليس إلا رأي الشخصي بقى يلا شدوا حيلكم بدنا نشوف باقي الآراء
من واجب كل شاب ان يعف نفسه ويسعى لاكمال شطر دينه تطبيقا لسنة الله في خلقه،لكن اليس من الافضل ان يضع الشاب او الشابة المقبلان على الزواج مواصفات خاصة لشريك المستقبل وكم جميل ان يكون الهدف زوج او زوجة صالحة وتكون الثمرة بيت سعيد يبنى على طاعة الله ورسوله اما اذا بحثنا في الشطر الثاني من السؤال اقصد ممن يتزوج فهناك امران :اما ان يقبل الشاب على الزواج عن طريق البحث عن شريكة حياته وفقا لمواصفات معينة ومقاييس يضعها ونفس الشيء بالنسبة للمرأة طبعا وقد يكلف ذلك جهدا وتمحيصا ،واما ان يكون الطرفان على علاقة مسبقة كأن يكون بينهما اعجاب كل واحد بصفات الثاني ورضى كليهما عن الطرف الآخر بما يدفعهما للزواج او حتى ان يكون بينهما حب وهي الكلمة التي يصنفها الجميع ضمن خانة الممنوعات....نحن لا نقصد بالحب تلك الشهوة التي تدفع بصاحبها الا ما لا يحمد عقباه بل في بعض الاحيان الى هدم للذات الانسانية والنفس ، ولكن اقصد الحب الحقيقي الذي يبني ولا يهدم.. يبني بيتا صالحا واسرة متكاملة وثمرته بيت صغير يجتمع فيه الاثنان او اكثر على طاعة الله ورسوله ...فجميل ان يعف الانسان نفسه و يسعى للزواج والاجمل ان يجد الشريك الذي يختاره عقله وقلبه ويرضى عنه دينه ....:) :)
الزواج سنة الأنبياء والمرسلين، قال الله تعالى: ولقد أرسلنا رسلاً من قبلك وجعلنا لهم أزواجاً وذرية [الرعد: 38].
وهو سبيل المؤمنين، استجابة لأمر الله سبحانه: وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم. وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنهم الله من فضله [النور: 32-33].
فهذا أمرٌ من الله عز شأنه للأولياء بإنكاح من تحت ولايتهم من الأيامي -جمع أيم- وهم من لا أزواج لهم من رجال ونساء، وهو من باب أولى أمر لهم بإنكاح أنفسهم طلباً للعفة والصيانة من الفاحشة.
واستجابة لأمر رسول الله فيما رواه ابن مسعود أن رسول الله قال: ((يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء)) متفق على صحته.
والزواج تلبية لما في النوعين: الرجل والمرأة من غريزة النكاح -الغريزة الجنسية- بطريق نظيف مثمر. ولهذه المعاني وغيرها لا يختلف المسلمون في مشروعية الزواج، وأن الأصل فيه الوجوب لمن خاف على نفسه العنت والوقوع في الفاحشة، لا سيما مع رقة الدين، وكثرة المغريات، إذ العبد ملزم بإعفاف نفسه، وصرفها عن الحرام، وطريق ذلك: الزواج.
ولذا استحب العلماء للمتزوج أن ينوي بزواجه إصابة السنة، وصيانة دينه وعرضه، ولهذا نهى الله سبحانه عن العَضْلِ، وهو: منع المرأة من الزواج، قال الله تعالى: ولا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن[البقرة: 232].
ولهذا أيضاً عظَّم الله سبحانه شأن الزواج، وسَمَّى عقده: ميثاقاً غليظاً في قوله تعالى: وأخذن منكم ميثاقاً غليظاً [النساء: 21].
وانظر إلى نضارة هذه التسمية لعقد النكاح، كيف تأخذ بمجامع القلوب، وتحيطه بالحرمة والرعاية، فهل يبتعد المسلمون عن اللقب الكنسي (العقد المقدس) الوافد إلى كثير من بلاد المسلمين في غمرة اتباع سَنَن الذين كفروا؟!!
فالزواج صلة شرعية تُبْرم بعقد بين الرجل والمرأة بشروطه وأركانه المعتبرة شرعاً، ولأهميته قَدَّمه أكثر المحدِّثين والفقهاء على الجهاد، ولأن الجهاد لا يكون إلا بالرجال، ولا طريق له إلا بالزواج، وهو يمثل مقاماً أعلى في إقامة الحياة واستقامتها، لما ينطوي عليه من المصالح العظيمة، والحكم الكثيرة، والمقاصد الشريفة، منها:
1 ـ حفظ النسل وتوالد النوع الإنساني جيلاً بعد جيل، لتكوين المجتمع البشري، لإقامة الشريعة وإعلاء الدين، وعمارة الكون، وإصلاح الأرض، قال الله تعالى: يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبثَّ منهما رجالاً كثيراً ونساءً الآية [النساء: 1]، وقال الله تعالى: وهو الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً وصهراً وكان ربك قديراً [الفرقان: 54].
أي: أن الله سبحانه وتعالى هو الذي خلق الآدمي من ماء مهين، ثم نشر منه ذرية كثيرة وجعلهم أنساباً وأصهاراً متفرقين ومجتمعين، والمادة كلها من ذلك الماء المهين، فسبحان الله القادر البصير.
ولذا حثَّ النبي على تكثير الزواج، فعن أنس أن رسول الله قال: ((تزوجوا الولود الودود، فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة)) رواه الإمام أحمد في مسنده.
وهذا يرشح الأصل المتقدم للفضيلة: ((القرار في البيوت)) لأن تكثير النسل غير مقصود لذاته، ولكن المقصود -مع تكثيره- صلاحه واستقامته وتربيته وتنشئته، ليكون صالحاً مصلحاً في أمته وقُرَّة عين لوالديه، وذِكراً طيباً لهما بعد وفاتهما، وهذا لا يأتي من الخراجة الولاجة، المصروفة عن وظيفتها الحياتية في البيت، وعلى والده الكسب والإنفاق لرعايته، وهذا من أسباب الفروق بين الرجل والمرأة .
2 ـ حفظ العرض، وصيانة الفرج، وتحصيل الإحصان، والتحلي بفضيلة العفاف عن الفواحش والآثام. وهذا المقصد يقتضي تحريم الزنى ووسائله من التبرج والاختلاط والنظر، ويقتضي الغيرة على المحارم من الانتهاك، وتوفير سياجات لمنع النفوذ إليها، ومن أهمها: ضرب الحجاب على النساء، فانظر كيف انتظم هذان المقصدان العمل على توفير أصول الفضيلة -كما تقدم-.
3 ـ تحقيق مقاصد الزواج الأخرى:
من وجود سكن يطمئن فيه الزوج من الكدر والشقاء، والزوجة من عناء الكد والكسب: ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف[البقرة: 228].
فانظر كيف تتم صلة ضعف النساء بقوة الرجال، فيتكامل الجنسان.
والزواج من أسباب الغنى ودفع الفقر والفاقة، قال الله تعالى: وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم [النور: 32].
والزواج يرفع كل واحد منهما من عيشه البطالة والفتنة إلى معاش الجد والعفة، ويتم قضاء الوطر واللذة والاستمتاع بطريقه المشروع: الزواج.
وبالزواج يستكمل كل من الزوجين خصائصه، وبخاصة استكمال الرجل رجولته لمواجهة الحياة وتحمل المسؤولية.
وبالزواج تنشأ علاقة بين الزوجين مبنية على المودة والرحمة والعطف والتعاون، قال الله تعالى: ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون [الروم: 21].
وبالزواج تمتد الحياة موصولة بالأسر الأخرى من القرابات والأصهار، مما يكون له بالغ الأثر في التناصر والترابط وتبادل المنافع.
إلى آخر ما هنالك من المصالح التي تكثر بكثرة الزواج، وتقل بقلته، وتفقد بفقده.
وبالوقوف على مقاصد الزواج، تعرف مضار الانصراف عنه؛ من انقراض النسل، وانطفاء مصابيح الحياة، وخراب الديار، وقبض العفة والعفاف، وسوء المنقلب.
ومن أقوى العلل للإعراض عن الزواج: ضعف التربية الدينية في نفوس الناشئة، فإن تقويتها بالإيمان يكسبها العفة والتصون، فيجمع المرء جهده لإحصان نفسه ومن يتق الله يجعل له مخرجاً [الطلاق: 2] .
ومن أقوى العلل للإعراض عن الزواج: تفشي أوبئة السفور والتبرج والاختلاط؛ لأن العفيف يخاف من زوجة تستخف بالعفاف والصيانة، والفاجر يجد سبيلاً محرماً لقضاء وطره، متقلباً في بيوت الدعارة. نعوذ بالله من سوء المنقلب.
فواجب لمكافحة الإعراض عن الزواج: مكافحة السفور والتبرج والاختلاط، وبهذا يُعلم انتظام الزواج لأصول الفضيلة المتقدمة. من كتاب حراسة الفضيلة للشيخ بكر أبو زيد...
مجاهده
07-25-2003, 01:54 PM
الله يعطيكم العافيه بالنايبه عن عمر :D وداد كتير الكلام اللي قلتي حلو بجد..بس بشور بدنا رأيك انتي و باقي الأعضاء وينكم؟؟؟
Niddo
07-26-2003, 03:05 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في رأيي مهم جدا أن نتزوج والاهم بمن سنتزوج.
يجب أن نختار شريك حياتنا. وأن نرتبط بالشخص المناسب وليس بأي شخص كان.
طريق الحياة صعب جدا.
كل واحد منا وبدون أي شك لديه حلم عن شريك حياته. وعندما يتحقق هذا الحلم ان شاء الله تزول كل الصعاب التي نواجهها كل يوم، بالتعاون، بالمحبة، بالاحترام، بالصبر والايمان (من الطرفين طبعا).
الوحدة ليست جميلة أبدا. ومشوار الحياة طويل جدا. يصل كل منا الى مرحلة بحاجة الى الاستقرار : الروحي، العاطفي، الجسدي، الخ... لـذلـك أدعو الله أن يوفقني ويوفق كل الاخوان والاخوات بلقاء نصفهم الآخر ان شاء الله.
وطبعا يجب ان لا ننسى بأن الخيرة فيما اختار الله. والحمد لله رب العالمين...
منير الليل
07-26-2003, 07:14 AM
نعم، من المهم أن نقرر من........ قبل نعم أو لا؟؟
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصانا بذات الدين.......
شيركوه
08-22-2003, 09:58 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اعتقد ان من الاهم هو ان نعرف من سنتزوج ......
انا رح احكي عن نفسي كشب
البنت يلي لازم الشب يتزوجها واضحة المعالم ........ فاظفر بذات الدين تربت يداك ...
طيب ...... بس في كتير من ذوات الدين ...... بتحس ما بيعرفو شوفي بالعالم شو عم يصير ....
بمعنى اوضح .... تلاقيهم غرقانين بالعلم الشرعي ...... و اذا جيت تحكيها باي شي تاني
:shock:
........
المهم ........ الزوجة هي ستكون ام الاولاد ...... يعني مصنع رجال المستقبل
و الواحد لازم يطمئن على اولاده انهم يتربوا تربية صالحة و يكونو رجال في المستقبل .....
و يقدرو يغيرو العالم ...... ما متل حالة شبابنا اليوم ..... لولا رعاية الله عز و جل ..... يمكن ما كان الكتير منهم ملتزمين ....... لانو اهلنا و للاسف جيل بدو حرق ( معنويا يعني ) جيل عبدالناصر جيمي ...... و جيل عبد الحليم حافظ ......
الام مسؤولية و لهيك .....ز الاهم هو من سنتزوج ......
و بظن انو الاخوات رايهم ما يختلف عن راي الاخوة ........
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :)
fakher
08-24-2003, 12:38 PM
بس في كتير من ذوات الدين ...... بتحس ما بيعرفو شوفي بالعالم شو عم يصير ....
بمعنى اوضح .... تلاقيهم غرقانين بالعلم الشرعي ...... و اذا جيت تحكيها باي شي تاني
لا يجوز أن تعمم هذه الفكرة على كل البنات الملتزمات إلا أنني أشاطرك الرأي أن هناك نسبة كبيرة من طالبات العلم الشرعي يرفضن الزواج إلا بشيخ الإسلام ... ومن أين نأتي بشيخ إسلام لكل البنات... كذلك هناك أمر طرحه فرقاني أنو البنات (طالبات العلم الشرعي) يهملن مسائل كثيرة مهمة عند الرجل وأعتقد أنها من صلب الالتزام وطاعة الرجل... بس طبعاً لا نعمم على كل البنات.
وهناك مسألة مهمة ... بدي وبدي وبدي وجبلي ... هيدي السينفونية أيمتى رح نخلص منها.؟؟؟
البنت تفتكر أنو قيمتها بكثرة المطالب التعجيزية في هذه الأيام.
يعني أنا ما بحب قولها بس في جملة سائدة بمجتمعنا الشبابي وهي صاروا البنات على ... مين يشيل :(
شيركوه
08-26-2003, 11:34 AM
شيخي انا ما عم عمم ...... المسالة ماهي تعميم ... بس الحالة موجودة ...
ما القصة قصة شيخ الاسلام و بس ...
ما تآخذني ..... نحنا السلفيين احيانا آخدين السلفية تقليد للسلف ..... مش اتباع ...
الاصل هو الاتباع ... قصدي نحنا لازم نفكر بطريقة تفكيرهم مش نفكر تفكيرهم ...
يا اخي ما تواخذني شيخ الاسلام ابن تيمية رحمة الله عليه كان عايش عصرو ... لا بل و سبق عصرو بكثير ...
اما نحنا فلساتنا عايشين بزمن الترمذي و ابن ماجة رحمة الله عليهما و رضوانه ......
و البنات كمان ذات الشي ...
كمان ما بدي حدا يفهمني غلط .... يعني انا لما شفت كتابات الاخت ذات الدين و الله امبسطط كتير .... يعني الحمد لله عنا عقلية سلفية تتماشى مع التطور .... و كذلك العديد من الاخوة و الاخوات .....
السلااااااااااااااام عليكم و رحمة الله و بركاته :)