المهاجر7
04-23-2008, 09:42 PM
هل تعلم من نشر نظرية المؤامرة التي تقول ان 11 سبتمبر وراءها الامريكان والاسرائيليون..
اقتباس من كلمة الشيخ الظواهري في لقائه الاخير..
اقتباس:
5- هل لديك أية نصيحةٍ أو كلماتٍ مدحضةٍ لمنظري المؤامرة؟ الذين يزعمون أن إحدى عشر تسعةٍ كان عملاً داخلياً قامت به الحكومة الإسرائيلية؟
-جوابي أنه يكفي في الرد على هذه الشبهة أنها قولٌ بلا دليلٍ، وأول من أطلق هذه الشبهة هو تلفزيون المنار التابع لحزب الله اللبناني، وزعم نقلها عن جهةٍ ما في الإنترنت، وواضحٌ الهدف من نشره لهذه الفرية، حتى لا يكون لأهل السنة أبطالٌ ينكون في أمريكا، كما لم ينك فيها أحدٌ في تاريخها، ثم تلقفت هذه الأكذوبة وسائل الإعلام الإيرانية، وظلت ترددها حتى اليوم لنفس الغرض، ولعلها هي التي أوحت لتلفزيون المنار بالبدء في الكذب، وغرض إيران واضحٌ، وهو التغطية على تواطئها مع أمريكافي غزو ديار المسلمين في أفغانستان والعراق. وقد ذكرت أمثلةً من هذا التواطؤ في حواري الأخير مع السحاب بعنوان (قراءةٍ للأحداث). ثم ردد هذه الأكذوبة بعض المنهزمين نفسياً في عالمنا الإسلامي، الذين تأبى عقولهم -التي شوهها التهويل الغربي- أن تصدق أن في المسلمين من يستطيع إحداث هذه النكاية في أمريكا، وهذه العقول المسكينة تعجز أن تفهم حتى الآن؛ لماذا تنهزم أمريكا في أفغانستان والعراق أمام المجاهدين البسطاء؟ بل لماذا لم تستطع أن تقبض على الملا محمد عمر والشيخ أسامة بن لادنٍ حفظهما الله؟ بعد أكثر من ست سنواتٍ من الحرب الضروس، التي استخدمت فيها كل وسائل التقنية، التي صدعت أدمغتنا بقدراتها الخرافية،، بل لماذا تتعاظم قوة المجاهدين في وجهها يوماً بعد يومٍ؟ رغم هذه الحرب العالمية التي تشن ضدهم؟
اقتباس من كلمة الشيخ الظواهري في لقائه الاخير..
اقتباس:
5- هل لديك أية نصيحةٍ أو كلماتٍ مدحضةٍ لمنظري المؤامرة؟ الذين يزعمون أن إحدى عشر تسعةٍ كان عملاً داخلياً قامت به الحكومة الإسرائيلية؟
-جوابي أنه يكفي في الرد على هذه الشبهة أنها قولٌ بلا دليلٍ، وأول من أطلق هذه الشبهة هو تلفزيون المنار التابع لحزب الله اللبناني، وزعم نقلها عن جهةٍ ما في الإنترنت، وواضحٌ الهدف من نشره لهذه الفرية، حتى لا يكون لأهل السنة أبطالٌ ينكون في أمريكا، كما لم ينك فيها أحدٌ في تاريخها، ثم تلقفت هذه الأكذوبة وسائل الإعلام الإيرانية، وظلت ترددها حتى اليوم لنفس الغرض، ولعلها هي التي أوحت لتلفزيون المنار بالبدء في الكذب، وغرض إيران واضحٌ، وهو التغطية على تواطئها مع أمريكافي غزو ديار المسلمين في أفغانستان والعراق. وقد ذكرت أمثلةً من هذا التواطؤ في حواري الأخير مع السحاب بعنوان (قراءةٍ للأحداث). ثم ردد هذه الأكذوبة بعض المنهزمين نفسياً في عالمنا الإسلامي، الذين تأبى عقولهم -التي شوهها التهويل الغربي- أن تصدق أن في المسلمين من يستطيع إحداث هذه النكاية في أمريكا، وهذه العقول المسكينة تعجز أن تفهم حتى الآن؛ لماذا تنهزم أمريكا في أفغانستان والعراق أمام المجاهدين البسطاء؟ بل لماذا لم تستطع أن تقبض على الملا محمد عمر والشيخ أسامة بن لادنٍ حفظهما الله؟ بعد أكثر من ست سنواتٍ من الحرب الضروس، التي استخدمت فيها كل وسائل التقنية، التي صدعت أدمغتنا بقدراتها الخرافية،، بل لماذا تتعاظم قوة المجاهدين في وجهها يوماً بعد يومٍ؟ رغم هذه الحرب العالمية التي تشن ضدهم؟