مشاهدة النسخة كاملة : ما هو ال Facebook
أبو جهاد الشامي
10-02-2007, 10:58 AM
أشار رئيس "الهيئة الشبابية للحوار الاسلامي - المسيحي" مالك المولوي، في تصريح اليوم، الى "ان في الفترة الاخيرة تكاثرت ظاهرة التعاطي السياسي الرخيص بين شباب وشابات الوطن على صفحات الانترنت، خصوصا على موقع ما يسمى book face الذي اصبح يحتل اكبر واهم شبكة اتصالات واكثرها جودة وتقنية في العالم".
ورأى المولوي ان "من خطورة مواقع الدردشات على الانترنت هي التشجيع على التحريض الطائفي والسياسي والمذهبي لان التخاطب يكون من وراء حجاب، وقدح وذم وشتائم وسباب وصور مشوهة لكل القيادات السياسية في لبنان حيث تجاوزت الحدود والمعقول والاخلاق والقيم التي عرفها لبنان"، معتبرا "ان هذا يزيد الشرخ شرخا والعنف عنفا والتشنج تشنجا والاخطر من ذلك هي ان هذه المواقع مفتوحة على العالم كله الذي يرى شبابنا وشاباتنا يتناحرون ويشتمون بعضهم بعضا مستعملين العبارات السوقية دفاعا عن هذا الزعيم او ذاك".
وختم "ومن موقعنا الشبابي الغيور على سمعة لبنان ولحمة بنيه، ندعو جميع القيادات السياسية الى مراجعة فعلية الى الحالة المزرية التي وصل اليها شباب هذا الوطن، ادعوهم الى الاطلاع على هذه المواقع ليروا بأم اعينهم ما يجري على الساحة الشبابية اللبنانية والتي يراها كل العالم".
شيركوه
10-02-2007, 03:01 PM
انو هلاء وقت عالفايس بوك!!!
بس على فكرة ما عجبني هالموقع لا بالطول ولا بالعرض
السلام عليكم
ابو سياف
10-02-2007, 05:45 PM
هوا فعلا
الي عم بيصير من تحريض واكاذيب على النت
شي مش طبيعي
من هناك
10-02-2007, 05:50 PM
كان الأجدر برئيس لقاء الحوار الإسلامي المسيحي ان يتحدث عن امور اخرى اكثر اهمية تطال شريحة الشباب الذين يمثلهم بدل إضاعة الوقت في ال facebook
Abu Mujahed
02-03-2008, 10:57 AM
هل من الممكن اضافة موضوع عن الفايس بوك وكيفية التسجيل فيه؟
افيدونا ماجورين
والسلام ختام
مقاوم
02-03-2008, 03:14 PM
أخي الفاضل
الـFacebook صنيعة الـ CIA أنصحك بالابتعاد عنه فهو أفضل وأبسط وأرخص طريقة يجمعون بها المعلومات ويحدّثونها دون أدنى جهد.
وضعت موضوعين في الـFree Speech عن هذا باللغة الإنجليزية لكتّاب أمريكان.
من هناك
02-03-2008, 04:06 PM
السلام عليكم،
الفايس بوك ليس صنيعة السي آي إي بل هو مشروع اطلقه شاب من هارفرد كي يتواصل مع أصدقائه ولكنه لاقى قبولاً كبيراً من طلاب جامعات اخرى. بما انه بدأ كمشروع يجمع من يعرفون بعضهم فقد اتفقوا على مشاركة الصور والأخبار ولكنه انتشر وصار عاماً ولا زالت القاعدة هي هي: شارك اصدقائك فيما يحدث معك.
بما ان امريكا تسعى جهدها لمعرفة من يعرف من في هذا العالم، فقد عرفوا قيمة الموقع وشجعوه بطريقة غير مباشرة عن طريق الدعم من مؤسسات مدنية تدعم المشاريع الشابة. والآن اصبح الموقع قاعدة بيانات هامة جداً لهم في جميع انحاء العالم.
انا مسجل فيه ولا اخشى كثيراً لأنهم يعرفون عني اكثر مما اعرف عن نفسي وكل بريدي يمر عبرهم قبل ان يصل إلي :)
مقاوم
02-03-2008, 04:15 PM
فقد عرفوا قيمة الموقع وشجعوه بطريقة غير مباشرة عن طريق الدعم من مؤسسات مدنية تدعم المشاريع الشابة
يعني صنيعتهم ، ولا ينفع معه أسلوب النعام الذي تتبعه :)
admin
02-04-2008, 03:33 AM
فترة قليلة على انطلاق موقع "فيس بوك" الشهير للتعارف على شبكة الانترنت ، كانت كفيلة لتكالب الملايين من أنحاء العالم على المشاركة في الموقع خصوصا أن من السهل على أي مشترك الوصول للمئات من الجميلات، ولكن المسألة لا تتوقف على الجميلات فحسب. فثمة شكوك حول استفادة إسرائيل من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة استخباراتية عن الشباب العربي والمسلم وهذا الشباب كغيره من شباب العالم وجد في هذا الموقع ضالته المنشودة حيث يمكنه عبره التعرف على عدد كبير من الفتيات من مختلف أنحاء العالم ولكن الخطير هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً دون أن يشعر للإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لأى جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي.
وتجربة إسرائيل في الاستفادة من التكنولوجيا المعلوماتية لا تخفى على أحد، فأجهزتها الأمنية والمخابراتية صاحبة باع طويل في هذا المجال وثرية بطريقة تجعلها قادرة على جمع ما تريد من معلومات في أى وقت عن الشباب العربي الذي يشكل النسبة الأكبر ويعد الطاقة في أي مواجهة مستقبلية. وليس الحديث عن شكوك أو تخمينات بل حقيقة دامغة وأن غابت تفاصيلها وأسرارها، لكن هل يمكن أن نتخيل أن نكون جميعا (جواسيس) دون أن ندري وأن نقدم معلومات مهمة للمخابرات الإسرائيلية أو الأميركية دون أن نعرف أننا نقدم لهم شيئاً مهما
هذه هي الحقيقة، فالأمر أصبح سهلا حيث لا يتطلب من أى شخص سوى الدخول إلى الانترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أي شخص لا يعرفه في أي موضوع حتى في الجنس معتقدًا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع وقته ويتسلى، ولكن الذي لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل كلمة يكتبها أو يتحدث فيها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الإسرائيلية أو الأميركية، هذه الحقيقة نشرتها (مجلة إسرائيل) اليهودية التي تصدر في فرنسا منذ فترة قصيرة حيث نشرت ملفا عن عملاء الانترنت الذين يشكلون اليوم إحدى أهم الركائز الإعلامية للمخابرات الإسرائيلية والأميركية على حد سواء، وفي الملف معلومات في غاية الأهمية والخطورة عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والأميركية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يفعلون شيئا خطيرا بل يفتحون الانترنت وبالتحديد صفحات الدردشة الفورية لقضاء الساعات في الكلام عن أشياء قد تبدو غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا، لكنها تشكل أهم المحاور التي تركز عليها أجهزة استقطاب المعلومات في المخابرات لانها ببساطة تساعدها على قراءة السلوك العربي، وخصوصا لدى الشباب الذين يشكلون أكثر من 70% من سكان الوطن العربي
والحكاية كما روتها المجلة بدأت في العام 1998 حين اجتمع ضابط المخابرات الإسرائيلي (موشيه أهارون) مع ضابط آخر أميركي فى مقر وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي أي إيه)، لم يكن الأمر يعدو اجتماعا روتينيا، بل كان الجانب الأميركي يسعى فيه إلى الحصول على الحقائق اللوجستية التي من عادة المخابرات الإسرائيلية تقديمها للأميركيين عن الدول التي تطلق عليها إدارة البيت الأبيض الدول المارقة، لكن الجانب الاسرائيلي كان يبحث عن الدعم اللوجستي غير المعلوماتي، بل المادي لتأسيس مكتب ظل يعول عليه أهارون الذى كان من أبرز الوجوه الاسرائيلية المختصة في الشؤون الأمنية العربية، وكان وراء عمليات اغتيال شخصيات فلسطينية في تركيا ونيروبي وساحل العاج وتونس ودول أخرى أوروبية مثل يوغسلافيا واسبانيا وايطاليا.
الأقمار أميركية
بدورها لم تكن إسرائيل قادرة على ضمان (نجاح) تجربة مخابراتية عبر الانترنت من دون مساعدة أميركية عبر الأقمار الصناعية، وعبر المواقع البريدية الأميركية التي تخدم بالخصوص (الشات) بكل مجالاته والتي يقبل عليها من قبل شباب العالم الثالث في القارات الخمس وفى الأول من مايو 2002 تم الكشف للمرة الأولى في جريدة (التايمز) عن وجود شبكة مخابراتية تركز اهتماماتها على جمع أكبر عدد من العملاء، وبالتالي من المعلومات التي يعرف الكثير من الاختصاصيين النفسانيين المنكبين على المشروع كيفية جمعها، وبالتالي كيفية استغلالها لتكون ذات أهمية قصوى
وقد جاء ما نشرته مجلة (لوماغازين ديسراييل) الصادرة فى فرنسا مثيرا للدهشة; ربما لأنها نقلت عن (ملفات سرية) الكثير من التفاصيل التي استطاعت أن تجمعها عن مصادر موثوقة في إسرائيل، وهو ما أثار في النهاية سخط السفير الاسرائيلى في فرنسا ضد المجلة اليهودية التي اتهمتها غالبية من الجهات اليهودية بأنها كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو
إلا أن الموضوع لم ينته عن هذا الحد بل بدأ الجميع فى البحث عن وجود جهاز مخابراتى اسمه مخابرات الانترنت يقول جيرالد نيرو الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاطر الانترنت): إن هذه الشبكة تم الكشف عنها، بالتحديد فى مايو2001 وهى عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وخصوصا المقيمين في دول الصراع العربي الإسرائيلي إضافة إلى أميركا الجنوبية (فنزويلا، نيكاراغوا.. الخ) ويرى نيرو إن كل من له قدرة على استخدام الانترنت لسد وقت الفراغ أو لحاجة نفسية يعتبر (عميلا مميزا)، لان المواقع التي تثير الشباب هي التي تمنحهم مساحة من الحوار ربما يفتقدونها فى حياتهم اليومية، ناهيك عن أن استعمال الانترنت يضمن خصوصية معينة، حيث إن المتكلم يحتفظ عادة بسرية شخصه، كأن يستعمل اسما مستعارا، وبالتالي يكون إحساسه بالحرية أكثر انطلاقا، كما أن تركيز الشباب لا يكون على الموقع نفسه، بل على من سيلتقيه للحديث معه، وخاصة البحث عن الجنس اللطيف للحوار والمسألة تبدو سهلة بالنسبة لضباط المخابرات الذين ينشطون بشكل مكثف داخل مواقع الدردشة خاصة في المناطق الأكثر حساسية في العالم ، وربما يعتقد بعض مستخدمي الانترنت أن الكلام عن (الجنس) مثلا ضمان يبعد الشبهة السياسية عن المتكلم، بينما الحقيقة أن الحوار الجنسي هو وسيلة خطيرة لسبر الأغوار النفسية، وبالتالي لكشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها فى الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل (تجنيد) العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة جدا، والتي تشمل في العادة غرف النوم والصور الإباحية وما إلى ذلك، بحيث إنها السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه في عالم يسعى رجل المخابرات إلى جعله عالم العميل.
وتجدر الإشارة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو أكد في سياق تصريحات له نشرت بان رئاسته للحكومة أنه أبان يقوم شخصياً بالاستماع إلي المحدثات التي يجريها الشباب العربي عبر غرف الشات ببرنامج بال توك وقال أنه يعلم من خلال تلك المحادثات ما يفكر فيه الشارع العربي والحديث الغالب عليه وأهم القضايا الحساسة التي يهتم بها العرب.
اللبنانيون في الصدارة
أما موقع فيس بوك فقد قالت عنه صحيفة "لوس أنجليس تايمز" الأميركية إن اللبنانيين أكثر شغفاً وحرصاً على إنشاء صفحات لهم على موقع "فيس بوك"، حيث يضم موقع لبنان 125 ألف شخص، أي بنسبة واحد لكل 32 من عدد السكان، في حين يضم موقع إسرائيل 90 ألفاً، أي حوالي واحد لكل 70 بينما يضم موقع مصر 180 ألفاً، أي حوالي واحد لكل 437 من المقيمين فيها ، ومن الصفحات المصرية على الموقع، صفحات خاصة بنجوم وفنانين مصريين وإعلاميين وحوالي 500 جماعة، بينها جماعات للدفاع عن الحريات وحقوق الانسان، ومجموعة لمحبي مصر زمان، ومجموعة من العائلة المالكة قبل الثورة، تضم صوراً وأخباراً عن أسرة محمد علي والملك فاروق
وبدأ "فيس بوك" الذي ينضم إليه أكثر من مليون عضو شهريا، في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علنا على محركات البحث على الانترنت مثل "غوغل" و"ياهو" ، وعلق خبير تكنولوجيا المعلومات اوم مالك على ذلك بالقول "هذه الخطوة تحول- فيس بوك- من شبكة اجتماعية خاصة إلى ما يشبه الصفحات الصفراء على الانترنت، ويهدف "فيس بوك" من هذه الخطوة إلى الدخول المبكر في السباق لبناء دليل إلكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السير الذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سبل الاتصال بالشخص، وهوايات الاعضاء وحتى معلومات عن أصدقائهم، ما قد يعود بأرباح كبيرة على الموقع ، وينضم حاليا نحو 200 ألف شخص يوميا إلى "فيس بوك" الذي أصبح يستخدمه 42 مليون شخص، طبقا للموقع.
وتشير تقارير الصحف إلى أن الموقع استقطب 60 مليون عضو مع نهاية 2007م ، ومنذ إنشائه قبل ثلاثة أعوام على يد مارك غوكيربيرغ الذي كان طالبا في جامعة هارفرد في ذلك الوقت، حقق الموقع انتشارا عالميا وأصبح دليل معلومات إلكترونياً خاصاً ، إلا أن نيته نشر معلومات حول أعضائه للعلن تعني أن أي شخص يستخدم محركات البحث العادية على الانترنت يمكنه أن يحصل على معلومات عن أي عضو في فيس بوك ، وإذا لم يرفض العضو في الموقع نشر معلومات عنه، فإن صوره واسمه ستتوافر من الان فصاعدا لاي شخص غير مسجل في الموقع
مقاوم
02-04-2008, 04:27 AM
لم تكن عبارة "صنيعة الـ CIA" تعني أن الموقع من صنعهم حرفيا وإلا لما سجل فيه عضو واحد. لكن أصابعهم تحركه وتستفيد منه في الخفاء ويبدو أن الموساد تفعل نفس الشيء بحسب مشاركة الأدمين أعلاه.
وهذا رابط الموضوع في Free Speech لقراء الانجليزية:
http://www.saowt.com/forum/showthread.php?t=23587