أبو مُحمد
01-26-2008, 10:51 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كثيرا ما "نسقط" في وحل المعاصي والذنوب وهذا متوقع ومنا من مر بالصغائر والكبائر وهذا شأن المؤمن يُذنب ويتوب من قريب فيُغفر له باذن الله عز وجل .
نسأل الله السلامة.
ذاك هو الامر الاول.
وأما الثاني هو أن نحذر من "تشريع" تلك المعاصي ما صغر منها وما كبُر.
فان هُزم أحدنا أمام نفسه وشياطين الجن والانس فليُقر بذنبه أمام الله عز وجل ليُغفر له باذنه تعالى ولكن الهلاك في أن نلتمس العذر لانفسنا ونتتبع الرخص ونحلل ما حرم الله.
الامثلة كثيرة والربا أحدها وأهمها في هذا الزمان.
فمن "اضطر" لأكل الربا فمادام هو آكله آكله فلماذا لا يقر بذنبه بدلا من الاصرار على المعصية ومحادة الله عز وجل ورسوله عليه الصلاة والسلام بذنب أكبر الا وهو تحليل ما حرم الله عز وجل.
هذا رأيي في كثير مما نراه اليوم فهل من تعقيب أو تصحيح لهذا المفهوم.
وجزاكم الله خيرا
كثيرا ما "نسقط" في وحل المعاصي والذنوب وهذا متوقع ومنا من مر بالصغائر والكبائر وهذا شأن المؤمن يُذنب ويتوب من قريب فيُغفر له باذن الله عز وجل .
نسأل الله السلامة.
ذاك هو الامر الاول.
وأما الثاني هو أن نحذر من "تشريع" تلك المعاصي ما صغر منها وما كبُر.
فان هُزم أحدنا أمام نفسه وشياطين الجن والانس فليُقر بذنبه أمام الله عز وجل ليُغفر له باذنه تعالى ولكن الهلاك في أن نلتمس العذر لانفسنا ونتتبع الرخص ونحلل ما حرم الله.
الامثلة كثيرة والربا أحدها وأهمها في هذا الزمان.
فمن "اضطر" لأكل الربا فمادام هو آكله آكله فلماذا لا يقر بذنبه بدلا من الاصرار على المعصية ومحادة الله عز وجل ورسوله عليه الصلاة والسلام بذنب أكبر الا وهو تحليل ما حرم الله عز وجل.
هذا رأيي في كثير مما نراه اليوم فهل من تعقيب أو تصحيح لهذا المفهوم.
وجزاكم الله خيرا