السلام عليكم

يمكن عن اتفلسف يمكن زهقت يمكن يئست مع انه لا ييئس من روح الله الا القوم الظالمون ..

يمكن فشلت ...يمكن الحضارة الغربية عم تاثر عليي يمكن كثير اشيا

بس اتى الى بالي هذا التفكير ..



اذا كان الصحابة رضوان الله عليهم اختلفوا بعد الرسول وهم هير القرون ..واذا رفعوا السيوف على بعض ولم يكن رسول الله ميت سوى سنوات معدودة ...
اذا كان الصحابة قتّلوا بعض ...واصبح ال البيت يسبون عن المنابر ووو

اذا هذه الاختلافات الجوهرية حصلت في هذه الفترة القصيرة جداً من الزمن .

ثم اتى قرون واناس غيروا وبدلوا وزادوا وانقصوا وحرّفوا .. والان اتينا لزمان ضايعة الطاسة


يعني اذا الصحابة ما قدروا يتفقوا وما يتحاربوا ...بالله عليكم نحن بعد 1429 سنة كيف بدنا نتفق وعلى اي اساس وكيف بدنا نغير ..


حدا عم يفهم شو قصدي ؟

انا عنجد ضايع بل ضعت ..

ما رايكم ؟

اخي ابا بكر،
اظن انك تبالغ في مسألة الخلافات بين الصحابة رضي الله عنهم ولا يمكن إسقاط خلافهم على خلافاتنا ابداً.
التقى ينقي القلب ويرفعه فوق مستوى القلب البشري وهذا ما كان عندهم فقد كانوا يغضبون لله ونحن نغضب لأنفسنا او لأهلنا.

كما ان التاريخ الإسلامي تاريخ مشرف جداً ولا يمكن إسقاط الحقب السوداء على 14 قرن من الزمان

وعليكم السلام ورحمةالله

(أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك وابكِ على خطيئتك)

يعني ما في امل.........

لا لم يبالغ ولكنه صادق مع نفسه غير مقلد لغيره

لا ليمسك عليه لسانه ويسعه منزله

بل قال ما يجب ان يقال طالما هو يتحرى الحق ولا يقلد في دينه الرجال
وللحديث بقية إن شاء الله

يعني ما في امل.........
قل آمنت بالله ثم استقم

الله يوفقك لما فيه الخير والصلاح

حفظك الله وايانا من الضياع أخي البيروتي ولربما الضائع الحقيقي هو من سلم دينه وعقله للاخرين.
وأحسبك أنك "تفكر و تتفكر" ومن يتفكر لا يُخشى عليه باذن الله وسيصل.


أولا أقول لك يا أخي توكل على الله وفوض أمرك له واعلم انه عز وجل وهو الحكيم العليم الخبير الرؤوف الرحيم لن يحمل الانسان ما لا يطيق ولا يظلم عباده. ومن هنا نعلم أننا ملزمون بما أمرنا الله به في كل وقت وفي كل مكان واننا ملزمون بتطبيق شرعه عز وجل كل على قدر مستطاعه ولا يضر المؤمن كثرة الاراء والاختلافات والعقبات ونعلم أننا محاسبون ولن يحاسب أحد مكان الاخر فكل نفس بما كسبت رهينة.


فلنتوكل على الله وليعمل كل منا جهده.
وأما بخصوص من سبق فقد أعطانا الله عز وجل الجواب الشافي فقال تعالى:


تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ.


ولابد لنا يا أخي أن نعلم علما يقينيا أن هذا الدين سيُظهره الله على الدين كله بنا أو بغيرنا ونسأل الله ألا يستبدلنا.


فلا نقنط ولا نيأس ولابد للامة من أن تجتمع على أمر رشد ليس لانها تستأهل ذلك بل لأن الله عز وجل كتب ذلك.


واعلم يا أخي ان أحلك الاوقات وأكثرها ظلمة هي تلك التي تسبق شروق الشمس.
ووالله لن يضيعنا الله وان التغير من حال الى حال فيما يخص المؤمن هو من عجائب الامور فلا يُقاس كما تقاس به المجتمعات وما يطرأ عليها من تغير. نعم المؤمن عندما يؤوب ويتوب يغير الله حاله بلمح البصر فلنتب الى الله عز وجل ووالله سنلمس ذلك في حياتنا اليومية وفي أسرع الاوقات.


والأهم من هذا كله فلنتعلم ان ضاق علينا الحال واختلط الحابل بالنابل أن ننجو بأنفسنا وحينها يكون هو العلم الانفع!


هذه خواطر من نفسي فان أصبت فهو فضل من الله وان أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان.
وبانتظار ردود الاخوة والاخوات

شكراً لك اخي الحبيب ..ارد لاحقاً واكتب ما يجول ويدور فهو كثير والوقت لا يسمح فعندي امتحانات للماجستير... ولم ادرس شيء لان عقلي مش معي مشكلتي افكر كثيراً ...فيضيع الوقت والجهد...

وفقك الله فى امتحاناك واعانك على المذاكرة بجد واجتهاد ويسر امرك وسدد خطاك

ذكرتنى بموقفك بصديقتى وخطيبها كانت هى تفكر ليس كثيرا ان اقلقها امر فوجدته هو اكثر تفكيرا فتصبح الامور معقدة وان نظر اليها الانسان من جهة اخرى وجدها هينة يسيرة باذن الله

اوصيك بكتاب الداء والدواء لابن قيم الجوزية ستتعلم منه كيف ان الخاطر مهم لا ينبغى شغله الا بما فيه خير للانسان
ثم لماذا نبرمج العقل على التفكير فى جانب واحد؟!هكذا نصبح كمن يؤمن بخلود الحزن وموت الفرح
ولو تفكرنا جيدا فيما نشغل انفسنا وعقولنا به بهذه الدرجة التى تؤثر على حياتنا لوجدنا انه لا يستحق كل هذا
بلى يكفى ان عطل طاقاتنا واوهننا واضعف قوانا فلم نعد نفعل شيئا
ان شاء الله تكون كلمات الاخ ابو محمد دافع لحضرتك لتعمل وتتعلم بصبر ومثابرة وجد ومجاهدة
وكانت هناك عبارة تقول ان الجنة اغلى مما يعيق
والحياة مليئة بالاحجار لاتتعثر بها وابنِ بها سلما نحو النجاح

رزقك الله العلم النافع وحفظك وسلم عقلك مما يضعف همتك وقواك

تلك أمة ٌ قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون


قال سفيان بن عيينة‏:‏ عن رقبة بن مصقلة، قال لما احتضر الحسن بن علي قال‏:‏

أخرجوني إلى الصحن أنظر في ملكوت السموات‏.‏
فأخرجوا فراشه، فرفع رأسه فنظر، فقال‏:‏ اللهم إني أحتسب نفسي عندك، فإنها أعز الأنفس عليّ‏