تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كيف تصبح عميلاً للموساد



من هناك
12-28-2007, 03:17 AM
اشرف مروان سلمهم الصواريخ بيده ثم ذهب للموساد واخبرهم عن الخلية.
الأمر نفسه حدث في سوريا حيث جيش ابو القعقاع الشباب ثم باعهم للنظام السوري
الأمر نفسه حدث في لندن حيث تغلغل بعض المتمسلمين ضمن خلايا الشباب وحمسوهم للعمل المسلح ثم باعوهم للإستخبارات
الأمر نفسه حدث في كندا في تورنتو حيث ظهر شاب جرئ جداً حمس الشباب ثم خطط معهم للتفجير ولما بدأ التنفيذ باعهم ب 300 الف دولار فقط لا غير والآن عشرون شاباً يقبعون في الزنازين بسبب فكره التخريبي الشيطاني

الخبر
كشف النقاب امس الخميس ان اشرف مروان، الذي اتهم بانه كان عميلا للموساد الاسرائيلي، هو الذي قام بتزويد خلية الفدائيين الفلسطينيين بصواريخ من نوع ستيريلا ، في روما في العام 1973. وقال امين الهندي، مدير المخابرات السابق في السلطة الفلسطينية، والذي كان مسؤولا عن عملية اطلاق الصواريخ باتجاه طائرة العال التي كان من المخطط ان تقلع من مطار فيوميتشينو في روما، ان مروان سلمه الصواريخ، التي احضرها معه من القاهرة بواسطة حقيبة زوجته الدبلوماسية في شارع فيا فينيتو في العاصمة، ومن ثم غادر المكان بسرعة، وصرح الهندي بذلك للقناة الثانية في التلفزيون الاسرائيلي، والذي اعد امس حلقة نشرت فيها تفاصيل لاول مرة عن اشرف مروان.
من ناحيته قال تسفي زمير رئيس الموساد في ذلك الحين ان مروان قام بعد تسليمه الفدائيين الصواريخ بالوصول الي بيت سري تابع للموساد في العاصمة الايطالية وابلغهم بان خلية فلسطينية تخطط لاطلاق صواريخ باتجاه الطائرة الاسرائيلية، وعلي الفور قام زمير شخصيا بابلاغ المخابرات الايطالية، التي قامت علي الفور باعتقال اعضاء الخلية الفلسطينية قبل ان ينفذوا العملية.
وقال الهندي ايضا ان المخابرات الايطالية عاملتهم بصورة غير حضارية واعتقد لدي مداهمة البيت الذي كانوا يختبئون فيه انهم عناصر من الموساد. وما زال الجدل دائرا في اسرائيل حول شخصية مروان ومصداقيته.

مقاوم
12-28-2007, 07:05 AM
اشرف مروان سلمهم الصواريخ بيده ثم ذهب للموساد واخبرهم عن الخلية.
الأمر نفسه حدث في سوريا حيث جيش ابو القعقاع الشباب ثم باعهم للنظام السوري
الأمر نفسه حدث في لندن حيث تغلغل بعض المتمسلمين ضمن خلايا الشباب وحمسوهم للعمل المسلح ثم باعوهم للإستخبارات
الأمر نفسه حدث في كندا في تورنتو حيث ظهر شاب جرئ جداً حمس الشباب ثم خطط معهم للتفجير ولما بدأ التنفيذ باعهم ب 300 الف دولار فقط لا غير والآن عشرون شاباً يقبعون في الزنازين بسبب فكره التخريبي الشيطاني

وهكذا أدين الإخوة والشيخ عمر عبد الرحمن في محاولة التفجير الأولى لمركز التجارة العالمي عام 93