تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مادح نفسه كذاب ! ؟؟؟؟؟؟



سهران
12-15-2007, 03:39 PM
في هذا الموقع كغيره من المواقع والمنتديات : كذابون تعرفهم بسيماهم : مادح نفسه كذاب سواء كان صاحب الموقع او عضو فيه مذكر او مؤنث باسم مستعار او حقيقي بمشاركة واحدة او 3 ملايين مشاركة .

مدح النفس : من قبل صاحبها او الاسلام المستعار الاخر له : دلالة واضحة لكل " صاحب برغي صالح في الدماغ " على ان صاحبها لايملك من الشرف [ ذرة واحدة ! ] وان اصحابه مثله ايضا ان لم نقل يقلون عن ذرارت اخرى ايضا لان الطيور على رؤوسها تقف !!!! وان من يسكت عنه : يدرج او يحبو او هو مثله في مراتب الشرف ( المعدومة ) قطعا !

مادح نفسه كذاب : ونقول زيادة : انه قليل شرف ايضا : حتى يعرف من لايعرف وحتى يبصم من لايعرف الفرق بين ابن الحلال وابن الحرام الانترنيتي الفارق بين الدجال والناصح بلا شروحات ولا دروس اضافية .

هذه الاحرف موجهة له مباشرة !!!! ( هل انت واحدا منهم ؟؟؟ اذا : فهي لك ايضا !!! احتفظ بها في باب بيتك وبروظها ليقراها اولادك من بعدك فيتجنبوا عوراتك ) ولكل من مدح نفسه قبل اليوم او سيفعها غدا : من اعضاء الموقع او ممن يقرؤون لهم : مدحا بانفسهم من الناس في كل مواقع الاعلام العربية والعالمية سواء كانوا كفرة او مسلمين وسواء كانوا من حملة جائزة بلبل او جائزة ثور غنخ / آمين !

موسى بن نصير
12-15-2007, 04:25 PM
مادح نفسه كذاب

مو دايما لأن الله يقول (وأما بنعمة ربك فحدث) فيمكن يمدح نفسه من باب اظهار النعمة!!

هنا الحقيقه
12-15-2007, 05:41 PM
اشحطوووووووووه

اسحلوووووووووه

التخريف على اوجه

طرابلسي
12-15-2007, 06:14 PM
برأي أنك أبعدت النعجة من ناحية كاتب لاسم مزيف
لانه لا يرتجي شهرة ولا مالا ولا وجاهة فهو رقم خلف جهاز فكيف نحكم عليه أنه مادح لنفسه
أما الأخرى فأوافقك عليها دون تحفظ

والله اعلم

علي سليم
12-15-2007, 06:23 PM
حذاري...فالرسل مدحت نفسها و نبينا محمد صلى الله عليه و سلم محدح نفسه بتواضع تام و الرب مدح نفسه و المدح له شروط و موانع....

طرابلسي
12-15-2007, 06:45 PM
حذاري...فالرسل مدحت نفسها و نبينا محمد صلى الله عليه و سلم محدح نفسه بتواضع تام و الرب مدح نفسه و المدح له شروط و موانع....

نعم شيخ علي
له شروط وموانع
أحسنت احسن الله إليك
أفدنا بارك الله فيك
محبك :)

علي سليم
12-15-2007, 07:16 PM
نعم شيخ علي
له شروط وموانع
أحسنت احسن الله إليك
أفدنا بارك الله فيك
محبك :)
و فيكم بارك الله يا فاضل و فاضل ذا مدح....

طرابلسي
12-15-2007, 07:26 PM
أما الأخرى فأوافقك عليها دون تحفظ

والله اعلم

توضيح للشيخ علي فقط !!!
الذي عنيته قد يتلبس فيه الكتّاب المرائين باسمائهم الحقيقية
وحاشاك ان تكون منهم
فأنت تعلم رغم محبتي الكبيرة لك لا اجاملك ولا اطبطب لك :)

بس شو هيدي فاضل ذا مدح ؟؟!!!!!!!!!!!
فسرها يلالالالالا

علي سليم
12-15-2007, 07:39 PM
تفسيرها في موضوعك (نظرية التنك) (وجه مبتسم)

من هناك
12-15-2007, 08:33 PM
لم نرى الأخ السهران من فترة طويلة.
كيف حال نعيم :)

هنا الحقيقه
12-15-2007, 08:43 PM
تقصد نعيم سر العذاب :)

سهران
12-15-2007, 09:01 PM
فتـاوى
العنوان : المدح المذموم والمشروع
المجيب : سليمان بن عبد الله القصير (http://www.islamtoday.net/questions/expert_question.cfm?id=303)
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم التصنيف التاريخ 3/2/1425هـ
السؤال : قرأت في كتاب: أن مدح الأصدقاء بما فيهم من صفات جميلة من أهم أسباب زيادة المحبة بينهم ثم سمعت عن أحاديث للنبي – صلى الله عليه وسلم- تنهى عن مدح الشخص أمامه وربما حتى من خلفه؟ فما هو المدح المحرم وما الأدلة الواردة؟. الجواب بسم الله الرحمن الرحيم ، والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلَّم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد :
الجواب : مدح الإنسان لأخيه المسلم له أربعة أحوال :
الحال الأول : أن يمدحه بما فيه من خير ، ويكون في مدحه تشجيع له على التمسك بما يتصف به من خير وخلق حسن .
الحال الثاني : أن يمدحه بما فيه من خير ليبين فضله على الناس .
فهذان الحالان يجوز فيهما المدح؛ ويدل عليهما مدح النبي – صلى الله عليه وسلم - لأبي بكر وعمر – رضي الله عنه - في أحاديث متعددة ، ومنها ما رواه البخاري (1897)، ومسلم (1027) أن النبي – صلى الله عليه وسلم - قال لأبي بكر – رضي الله عنه - : "أرجو أن تكون منهم" أي من الذين يدعون من جميع أبوب الجنة . وروى البخاري (6085) ومسلم (2397) أن النبي – صلى الله عليه وسلم - قال لعمر – رضي الله عنه -: " ما لقيك الشيطان سالكاً فجَّاً إلا سلك فجاً غير فجِّك " .
الحال الثالثة : أن يمدحه بما فيه لكن يخشى أن الممدوح يغتر بنفسه ويزهو ويترفع على غيره .
الحال الرابعة : أن يمدح غيره ويغلو في إطرائه ويصفه بما لا يستحق ، فهذان الحالان محرمان لما فيهما من الضرر على الممدوح، في الحال الرابعة زيادة على ذلك أنه كذب وخداع . ويدل على التحريم حديث أبي بكرة – رضي الله عنه - قال : أثنى رجل على رجل عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : " ويلك قطعت عنق صاحبك قطعت عنق صاحبك مرارا ، ثم قال : من كان منكم مادحا أخاه لا محالة فليقل : أحسب فلانا والله حسيبه ولا أزكي على الله أحدا ، أحسبه كذا وكذا ، إن كان يعلم ذلك منه " رواه البخاري (2662) ومسلم (3000).
وحديث همام بن الحارث أن رجلا جعل يمدح عثمان بن عفان – رضي الله عنه -، فعمد المقداد – رضي الله عنه - فجثا على ركبتيه فجعل يحثو في وجهه الحصباء ، فقال له عثمان – رضي الله عنه -: ما شأنك ؟ فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إذا رأيتم المدَّاحين فاحثوا في وجوههم التراب " رواه مسلم (3002).
وقوله :" المدَّاحين" صيغة مبالغة من المدح، أي من يكثر من المدح ويبالغ فيه ، أو يكون ممن يمدح دائما وبلا حاجة .
والله أعلم ، وصلى الله وسلَّم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

سهران
12-15-2007, 09:05 PM
http://www.sawt-alhaq.com/ar/images/logo_sawt.jpg

حصائـــد الالســـنة (15)
التاريخ: 29 آذار - مارس 2007
الموضوع: حقل الدعوة


الشيخ : سليمان البدور - اللقيـة

لا زال حديثنا عن المدح والثناء، وقد ذكرنا في المقال السابق المدح المباح وسنتطرق في هذا المقال عن المدح المذموم، والمحزِنُ أنَّ الناسَ في هذا الصِّنف ليسوا قلِيلاً، دَيدَنُ الواحدِ منهم المدحُ والإطراءُ ، لهم وَلَعٌ بالإغراءِ وبقَلب السيِّئات حَسَناتٍ، يحمِل أحدُهم عن الممدوحِ القبائحَ ويحسِّن لَه الأخطاءَ ويسوِّق لَه الحقَّ باطِلاً والباطلَ حقًّا، حتى يألَفَ الممدوح ذلِك، فيغيبُ وعيُه عن حقيقةِ نفسِه، ويتعاظَم عَن عيبِ ذاته؛ ثم يدمِن الثناءَ والإفراطَ حتى يواليَ ويعاديَ على ذَلك؛ فصديقُه الحمِيم هو المادِح، وعدوُّه اللّدود هو المكاشِف الصادق.




ثم إنّه بذيوع مثل ذلكم يكثُر الغشُّ وتضيعُ الحقوق وتَذوب ثقة المرءِ بنفسِه وتضمحلّ منفعتُه ويضمر إخلاصه، فلا ينبض قلبُه إلا بالمَدح، ولا يتنفَّس إلا بالمدح، ولا يجالِس إلاّ المدّاحين، وحينئذ لن يكون للعقَلاء عندَه محلٌّ للاستشارةِ ولا للمخلِصين طريقٌ للاستنارة؛ حيث ذهب به حبُّ المدح والإطراءِ كلَّ مذهب، فصدَّه عن استبصارِ المصلحةِ والنفع والخير.
* أنواع المدح المذموم شتى منها:
1- المدح في الوجه، والقطع بذلك دون استثناء، فهذا مدح مكروه شرعاً، وقد يدخل في الحرمة خصوصاً إذا كان بالباطل، وذلك لأنه يورث الهلاك للمادح والممدوح،فعن أبي بكرة رضي الله عنه أن رجلاً ذكر عند النبي صلى الله عليه وسلم فأثنى عليه خيراً فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (ويحك قطعت عنق صاحبك ـ يقول مراراً ـ إن كان أحدكم مادحاً لا محالة فليقل: أحسب كذا وكذا، إن كان يرى أنه كذلك، وحسيبه الله، ولا يزكى على الله أحدٌ) متفق عليه.وعن همام بن الحارث عن المقداد رضي الله عنه أن رجلاً جعل يمدح عثمان رضي الله عنه، فعمد المقداد فجثا على ركبتيه فجعل يحثو في وجهه الحصباء فقال له عثمان: ما شأنك؟ فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :(إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب).
وقد يشمل هذا الحديث الشعراء الذين اتخذوا من المديح سبيلاً للتكسب حتى لو مدحوا ظالماً أو لصاً أو خائنا، وزينوا له سوء عمله، فمن الشعراء من إذا أعطي مدح، وإن منع ذم وأساء، فهؤلاء طائفة من الناس صدق عليهم قول الشاعر.
الناس في زمن الإقبال كالشـجرة والناس من حولها ما دامت الثمرة
حتى إذا راح عنها حملها انصرفوا وخلفوهـا تقاسـي الحر والغبـرة
إن هؤلاء الشعراء والأدباء هم الذين ذمهم الله في قوله: وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِى كُلّ وَادٍ يَهِيمُونَ وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لاَ يَفْعَلُونَ .
2- مدح العبد لنفسه: وهو قبيح لما فيه من التفاخر والكبر وهو يورث الهلاك. وقد جاءت الآيات في كتاب الله تعالى تنهانا عن تزكية العبد لنفسه وتوبخ من يفعل ذلك قال تعالى: (ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلا * انظر كيف يفترون على الله الكذب وكفى به إثماً مبيناً)،وقال تعالى:{فَلاَ تُزَكُّواْ أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ تَّقَى}.
وجاء في الحديث عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يزال الرجل يذهب بنفسه حتى يكتب في الجبارين فيصيبه ما أصابهم) ومعنى يذهب بنفسه أي يرتفع بها ويتكبر.
وهنا قد يقول قائل إذا كان تزكية النفس ومدحها منهيٌ عنه فكيف فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال: (فأنا خيار من خيار من خيار)، وحينما قال: (أنا سيد ولد آدم ولا فخر).
قال الغزالي في الإحياء: "ألم تر أنه قال: (ولا فخر) أي لست أقول هذا تفاخراً كما يقصد الناس بالثناء على أنفسهم، وذلك لأن افتخاره صلى الله عليه وسلم كان بالله وبالقرب من الله لا بولد آدم وتقدمه عليهم.كما أن المقبول عند الله قبولاً عظيماً إنما يفتخر بقبوله إياه وبه يفرح لا بتقدمه على بعض رعاياه".
3- مدح الظالمين:
من مدح ظالماً وهو يعلم فقد شاركه في ظلمه لأن الله حرم الركون إلى الظالمين وتوعد من يفعله بعذاب النار وأنه لن يجد له ناصراً في تلك الحالة يقول تعالى:( وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ.(فإذا كان مجرد الركون إلى الظالمين ظلم فما بالك بمن يرضى بما يفعله الظالم بل ويمتدحه.قال الحسن: من دعا لظالم بطول البقاء فقد أحب أن يعصى الله تعالى في أرضه". والظالم والفاسق لا بد أن يذم ليغتم ولا يمدح ليفرح فيطول ظلمه.
لقد كان فرعون ظالما وقد أعانه قومه على هذا الظلم بكثرة مدحهم له بالباطل فقد حكى القرآن قولهم له غروراً وباطلاً: (وَقَالَ الْمَلاَ مِن قَوْمِ فِرْعَونَ أَتَذَرُ مُوسَى* وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُواْ فِى الأرْضِ وَيَذَرَكَ وَءالِهَتَكَ، (فدفعه ذلك لأن قال:{سَنُقَتّلُ أَبْنَاءهُمْ وَنَسْتَحْيِـى نِسَاءهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَـاهِرُونَ* وما زالوا يمدحونه حتى قال: أَنَاْ رَبُّكُمُ الأَعْلَى* فما كان له إلا الهلاك فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الآخِرَةِ وَالأُوْلَى}.
فلا ينبغي أن يُمدح الظالمون مهما كانت مكانتهم، حكاماً كانوا أو محكومين، فإن من كيد الشيطان أنه يغري بعض الناس بتقبيل يد هؤلاء الحكام الظالمين وعلماء السوء والتمسح بهم وسؤالهم الدعاء ونحو ذلك، حتى يرى الواحد منهم نفسه و يعجبه شأنه، فلو قيل له: إنك من أوتاد الأرض، وبك يرفع البلاء عن الخلق ظن ذلك حقاً، وربما قيل له: إنه يتوسل به إلى الله تعالى ويسأل الله تعالى به وبحرمته فيقضي حاجتهم، فيقع ذلك في قلبه ويفرح به ويظنه حقاً، وذلك كل الهلاك. فإذا رأى من أحد من الناس تجافياً عنه أو قلة خضوع له تذمر لذلك ووجد في نفسه، وهذا شرٌ من أرباب الكبائر المصرين عليها وهم أقرب إلى السلامة منه. (كتاب إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان لابن القيم الجوزية - بتصرف-).
4- المدح بالباطل طمعاً فيما عند الممدوح من متاع الحياة الدنيا:
من الناس من يطمع فيما عند غيره فيبالغ في الثناء عليه بما ليس فيه ويداهنه ولا يأمره بمعروف ولا ينهاه عن منكرٍ ظناً منه أنه إن فعل ذلك يصل إلى ما يصبو إليه، فيداوم على الثناء فقط عند رؤيته لمن يحرص على ما عنده، الا ان المتفرد بالعطاء والمنع هو الله وحده وأنه هو الذي يرزق العبد بسببٍ وبلا سببٍ ومن حيث لا يحتسب ، ولذا قرر النبي صلى الله عليه وسلم هذا المعنى في قوله:(إن رزق الله لا يرده حرص حريص ولا كراهية كاره).وكما قال تعالى:(مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.
قال ابن تيمية: كتبت عائشة رضي الله عنها إلى معاوية وروي أنها رفعته: (من أرضى الله بسخط الناس كفاه الله مؤونة الناس، ومن أرضى الناس بسخط الله لم يغنوا عنه من الله شيئاً) هذا لفظ المرفوع، ولفظ الموقوف: (من أرضى الله بسخط الناس رضي عنه الله وأرضى عنه الناس، ومن أرضى الناس بسخط الله عاد حامده من الناس له ذاّمّاً).قال: وهذا من أعظم الفقه في الدين فالله يتولى الصالحين (أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ، وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى ?للَّهِ فَهُوَ حَسْبُه)ُ.... يتبع

http://www.sawt-alhaq.com/ar/modules.php?name=News&file=print&sid=6503

هنا الحقيقه
12-15-2007, 09:07 PM
ولم تخبرنا عن اذا ما مدح نفسه
ولم تخبرنا اذا ما اردت ان تتزوج فسألك اهل العروس عن نفسك ماذا تقول لهم
هل تقول لهم سهران طول الليل حلف المخدة والدمع صاير سيل للركبة حده

ام تقول لهم لا اعلم عن نفسي شيء واذا اعطوك امرأة يبقى قابلني:)
ام تقول لهم مادحا نفسك بالحق الذي تراه فيك؟

هنا الحقيقه
12-15-2007, 09:09 PM
ابحث ولا تزال تبحث عن ما يدعم قولك وسوف اتركك حتى تتعب وبعدها لكل حادث حديث