طاهر صادق
12-15-2007, 09:31 AM
[ منقول من مواضيع عبد الملك عبد الرحمن الشافعي في منتدى السرداب]
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد فأحمد الله تعالى الذي وفقني في فضح المعتقد التكفيري للشيعة من خلال تصريح أكبر مرجع شيعي وأبرز قائد سياسي عرفه تاريخ التشيع وهو الخميني حيث صرح في معرض بيانه لحكم من قاتل علياً من الصحابة كعائشة وطلحة والزبير ومعاوية رضي الله عنهم جميعاً ، حيث نفى عنهم حكم النجاسة الظاهرية ، ولكنه أعقبه ببيان حقيقة معتقده التكفيري فيهم بأنهم أخبث من الكلاب والخنازير ، وإليك نص قوله في كتابه ( الطهارة) (3/457) في هذه الوثيقة التاريخية:
http://www.alqadisiyya3.com/uploa/uploads/101207_012507.jpg
http://www.alqadisiyya3.com/uploa/uploads/101207_012742.jpg
فأين دولة إيران الداعية للتقريب كذباً وزوراً من هذا التكفير الصادر من مؤسسها الذي صنع لبناتها من عصارة أفكاره وفتاويه ، حتى عَدَّته مرشدها الروحي الذي تستمد منه رؤاها العقائدية والفقهية والتي من أبرزها موقفه من باقي المسلمين وخصوصاً صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين صرح بتكفيرهم ....
ألا لعنة الله على التكفيريين ونسأله سبحانه أن يكفي المسلمين شر مؤتمراتهم التي يبثون من خلالها سمومهم في جسد الأمة الإسلامية تحت لافتة التقريب الزائفة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ، وبعد فأحمد الله تعالى الذي وفقني في فضح المعتقد التكفيري للشيعة من خلال تصريح أكبر مرجع شيعي وأبرز قائد سياسي عرفه تاريخ التشيع وهو الخميني حيث صرح في معرض بيانه لحكم من قاتل علياً من الصحابة كعائشة وطلحة والزبير ومعاوية رضي الله عنهم جميعاً ، حيث نفى عنهم حكم النجاسة الظاهرية ، ولكنه أعقبه ببيان حقيقة معتقده التكفيري فيهم بأنهم أخبث من الكلاب والخنازير ، وإليك نص قوله في كتابه ( الطهارة) (3/457) في هذه الوثيقة التاريخية:
http://www.alqadisiyya3.com/uploa/uploads/101207_012507.jpg
http://www.alqadisiyya3.com/uploa/uploads/101207_012742.jpg
فأين دولة إيران الداعية للتقريب كذباً وزوراً من هذا التكفير الصادر من مؤسسها الذي صنع لبناتها من عصارة أفكاره وفتاويه ، حتى عَدَّته مرشدها الروحي الذي تستمد منه رؤاها العقائدية والفقهية والتي من أبرزها موقفه من باقي المسلمين وخصوصاً صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين صرح بتكفيرهم ....
ألا لعنة الله على التكفيريين ونسأله سبحانه أن يكفي المسلمين شر مؤتمراتهم التي يبثون من خلالها سمومهم في جسد الأمة الإسلامية تحت لافتة التقريب الزائفة