سهران
12-12-2007, 04:43 PM
ابنـة مرشـد الإخـوان بــدون حـجــاب
موفق بيومى
ضياع فلسطين.. تقسيم العراق.. استهلاكنا لكل ما تنتجه لنا مصانع الصين اللادينية.. مشاكل البطالة والدعم والمرور والمساكن ورغيف الخبز.. كل ما سبق وعشرات أخرى من العناوين التى يتراوح توصيفها ما بين الأزمة والكارثة، فى رأيى نسبة غير قليلة من الذين يفترض فيهم أنهم مصريون ومسلمون، ليست مسائل ذات بال إذا ما قارناها - بل إذا ما قارنوها هم- بمعضلة الحجاب والنقاب.
هذه المسألة - فى قناعتى الشخصية- قد تضخمت وتسرطنت لأسباب مبهمة ودوافع مريبة، واحتلت حيزاً ما كان لها أن تحتله فى حياتنا المتخمة بقائمة مرعبة من المشاكل والتحديات التى يطالبنا ديننا الحنيف - وليس مجرد يطلب منا- أن نتصدى لها بالفلاحة والبناء والإبداع والابتكار للوصول إلى حياة آدمية بل إلى حياة مرفهة.. إنه تكليف دينى يستلزم من الجميع - كلٌ فى موقعه سواء كان هذا الموقع غيط ذرة أو مفاعلا نوويا- أن نتفهم ديننا بحق بعيداً عن الفقه البدوى وغوغائية البعض ونفاقهم.. الكلمات السابقة دفعنى إلى كتابتها ما رأيته من صور نادرة فى إحدى المجلات الاجتماعية- الفنية.. ففى عدد مجلة «مسامرات الجيب» الصادرة فى 10 نوفمبر ,1946 والتى سمح بتصويرها ونشرها- وربما سعى إليه- المرحوم الشيخ حسن البنا الذى يعرفه الجميع باعتباره مؤسساً لجماعة «الإخوان المسلمون».. وإن كانت حقيقة الأمر غير ذلك بالمرة، وعكس الشائع بين الناس إلى درجة اليقين! وهى نفس الجماعة التى نسمع الآن نواح أتباعها وأتباع الجماعات الأكثر عنفاً، والأشد تطرفاً التى خرجت من عباءتها، مطالبة بإهمال كل أمور الدنيا والدين عدا الحجاب والنقاب.. واحدة من هذه الصور المنشورة قبل 62 عاماً والتى نراها مصاحبة لهذه السطور يظهر فيها المرحوم الشيخ حسن البنا جالساً آمناً مطمئناً راضياً وموافقاً على تصويره وبجواره ابنته التى دخلت وقتها طور المراهقة بلا حجاب أو نقاب، بل ولا حتى مجرد «إيشارب»!.. الفتيات فى مثل سنها حينذاك - لمن يجهل أو يتجاهل- كن يتزوجن وينجبن ويصبحن مسئولات عن أسرة.. شخصياً أختلف مع المرحوم البنا ومنهجه وفكره فى جذريات لا تحتمل المناقشة، وأصول لا تقبل المهادنة، ولكن أليس فى صورته هذه ما يدعو أتباعه إلى التخلص من عقدة وصف المتنبى لنا قبل ألف عام عندما قال: أغاية الدين أن تحفوا شواربكم؟! يا أمة ضحكت من جهلها الأمم! .. أليس فى الصورة وما تحمله من مغزى كفاية؟.. لا أظن!
http://www.rosaonline.net/alphadb/article.asp?view=3415
روز اليوسف : احد قلاع الماسونية المصرية منذ تاسيسها وحتى اليوم بل وحتى يوم القبض على كل من كتب بها حرفا واحدا من الاحياء ( ان شاء الله ) يراجع النموذج بعد الدخول لرابط الخبر.
لكن الخبر او الوثيقة او الصورة : مسالة لاعلاقة لها على الاطلاق من حيث [ الصدق او الكذب ] لانها نسبية ولا توجد حقيقة كاملة يبثها العدو او الصديق ! وهي مسالة بديهية لايتورع عنها اي صاحب مصدر ان كان يناسب او يلبي او يوافق غاياته ومخططاته . ونحن هنا لاتعليق لدينا على ما اورده ( الخبيث البيومي هذا ) لاايجابا ولا سلبا لان المسالة هذه تافهة اصلا بل وقذرة جدا ايضا !!! ( هذه تفاصيل عائلية فقط لاتهمنا ولو كانت زوجته عارية بلا لباس ابدا لاهذه الصغيرة ولا دلالة هنا سوى على ما اوردناه من خنزرة اصحاب العاهرة الكبيرة روز اليوسف وورثتها ) ولاتعني لنا شيئا لانها بلاهة بالغة من حيث العرض لا من حيث الواقع وخاصة في مثل هذه الظروف التي يخرج بها الخونة المجرمين من ورثة الخائن الغادر ( البنّآء ) هذا بحزمة مشاريع اجرامية خيانية استراتيجية ضد الامة ومصيريها لايحتاج دليلا عليها الا مراهق او من ينبغي فرمه امام اهله حليا من الناس )
و لكن اسلوب الاعلام الماسوني المصري هو بلخبطة العقل المصري البسيط بضخ معلومات معينة ووثائق ما بحسب الواقع الفكري المراد تغييره او نشره او تضخيمه او اثاره وخلق اكبر قدر من البلبلة لدى غير المختصين وبث الافكار الماسونية الكلاسيكية المعروفة من خلالها !!!
وان كان اخراج مثل هذه اللقطات القديمة جدا للجمهور المغفل في هذا الوقت سوى دمغ الدمغ فقط واسدال اثواب البلاهة على البلاهة وتكرارها حتى تغرس في لاوعي البسطاء ويصعب فكها من اذهانهم بعدها الا بجهاز اعلامي اقوى منه !!! ( الصورة اعلاه منشورة وفي اخر ساعة باب للاخبار قبل 50 عاما يعتمد محره على نخبة تختار بعناية بالغة من الاخبار المنشورة قبل نصف قرن ) اسلوب خبيث قذر للدعاية لهذا التنظيم السياسي "العَلماني " الخياني الاجرامي التاريخي اللعين : اخوان الشيطان / البنا ) تعتمده بشكل دائم اقلام المجلة الاسبوعية القذرة واركانها الملاعين اجمع على طريقة ( هجوم المشبوه على المشبوه ) والنسخة اليومية الاحدث التي بدات قبل شهرين من الان بالصدور ( كل العاملين بها يعتبرون من خلاصة الغدر الاجرامي الخياني المصري بلا استثناء ابدا ذكورا ونساء .... راجع اي اسم منهم وخاصة للمسؤولين الكبار وادخل لملفات الروتاري المصرية وانديتها وقم بتحديد عضويته في اي ناد منهم ونقول لهم اجمع وحتى يوم القبض عليهم : لعنكم الله ومن لم يلعنكم من الناس الى قيام الساعة ) .
اما مسالة ماسونية الخائن المجرم اليهودي المغربي الاصل المصري المولد : حسن / البنآء هذا فهي غير قابلة للطعن ( ابوه اليهودي المغربي صديق الماسوني رشيد رضا وهو نفسه تلميذه والمشرف على مجلته اللعينة : المنار و الماسوني ابن القلمون رشيد رضا تلميذ نجيب للماسوني محمد عبده تلميذ الماسوني قبيح الدين الافغاني ) والوثائق التي تبثت ذلك موجودة في ( روز اليوسف نفسها ) !
موفق بيومى
ضياع فلسطين.. تقسيم العراق.. استهلاكنا لكل ما تنتجه لنا مصانع الصين اللادينية.. مشاكل البطالة والدعم والمرور والمساكن ورغيف الخبز.. كل ما سبق وعشرات أخرى من العناوين التى يتراوح توصيفها ما بين الأزمة والكارثة، فى رأيى نسبة غير قليلة من الذين يفترض فيهم أنهم مصريون ومسلمون، ليست مسائل ذات بال إذا ما قارناها - بل إذا ما قارنوها هم- بمعضلة الحجاب والنقاب.
هذه المسألة - فى قناعتى الشخصية- قد تضخمت وتسرطنت لأسباب مبهمة ودوافع مريبة، واحتلت حيزاً ما كان لها أن تحتله فى حياتنا المتخمة بقائمة مرعبة من المشاكل والتحديات التى يطالبنا ديننا الحنيف - وليس مجرد يطلب منا- أن نتصدى لها بالفلاحة والبناء والإبداع والابتكار للوصول إلى حياة آدمية بل إلى حياة مرفهة.. إنه تكليف دينى يستلزم من الجميع - كلٌ فى موقعه سواء كان هذا الموقع غيط ذرة أو مفاعلا نوويا- أن نتفهم ديننا بحق بعيداً عن الفقه البدوى وغوغائية البعض ونفاقهم.. الكلمات السابقة دفعنى إلى كتابتها ما رأيته من صور نادرة فى إحدى المجلات الاجتماعية- الفنية.. ففى عدد مجلة «مسامرات الجيب» الصادرة فى 10 نوفمبر ,1946 والتى سمح بتصويرها ونشرها- وربما سعى إليه- المرحوم الشيخ حسن البنا الذى يعرفه الجميع باعتباره مؤسساً لجماعة «الإخوان المسلمون».. وإن كانت حقيقة الأمر غير ذلك بالمرة، وعكس الشائع بين الناس إلى درجة اليقين! وهى نفس الجماعة التى نسمع الآن نواح أتباعها وأتباع الجماعات الأكثر عنفاً، والأشد تطرفاً التى خرجت من عباءتها، مطالبة بإهمال كل أمور الدنيا والدين عدا الحجاب والنقاب.. واحدة من هذه الصور المنشورة قبل 62 عاماً والتى نراها مصاحبة لهذه السطور يظهر فيها المرحوم الشيخ حسن البنا جالساً آمناً مطمئناً راضياً وموافقاً على تصويره وبجواره ابنته التى دخلت وقتها طور المراهقة بلا حجاب أو نقاب، بل ولا حتى مجرد «إيشارب»!.. الفتيات فى مثل سنها حينذاك - لمن يجهل أو يتجاهل- كن يتزوجن وينجبن ويصبحن مسئولات عن أسرة.. شخصياً أختلف مع المرحوم البنا ومنهجه وفكره فى جذريات لا تحتمل المناقشة، وأصول لا تقبل المهادنة، ولكن أليس فى صورته هذه ما يدعو أتباعه إلى التخلص من عقدة وصف المتنبى لنا قبل ألف عام عندما قال: أغاية الدين أن تحفوا شواربكم؟! يا أمة ضحكت من جهلها الأمم! .. أليس فى الصورة وما تحمله من مغزى كفاية؟.. لا أظن!
http://www.rosaonline.net/alphadb/article.asp?view=3415
روز اليوسف : احد قلاع الماسونية المصرية منذ تاسيسها وحتى اليوم بل وحتى يوم القبض على كل من كتب بها حرفا واحدا من الاحياء ( ان شاء الله ) يراجع النموذج بعد الدخول لرابط الخبر.
لكن الخبر او الوثيقة او الصورة : مسالة لاعلاقة لها على الاطلاق من حيث [ الصدق او الكذب ] لانها نسبية ولا توجد حقيقة كاملة يبثها العدو او الصديق ! وهي مسالة بديهية لايتورع عنها اي صاحب مصدر ان كان يناسب او يلبي او يوافق غاياته ومخططاته . ونحن هنا لاتعليق لدينا على ما اورده ( الخبيث البيومي هذا ) لاايجابا ولا سلبا لان المسالة هذه تافهة اصلا بل وقذرة جدا ايضا !!! ( هذه تفاصيل عائلية فقط لاتهمنا ولو كانت زوجته عارية بلا لباس ابدا لاهذه الصغيرة ولا دلالة هنا سوى على ما اوردناه من خنزرة اصحاب العاهرة الكبيرة روز اليوسف وورثتها ) ولاتعني لنا شيئا لانها بلاهة بالغة من حيث العرض لا من حيث الواقع وخاصة في مثل هذه الظروف التي يخرج بها الخونة المجرمين من ورثة الخائن الغادر ( البنّآء ) هذا بحزمة مشاريع اجرامية خيانية استراتيجية ضد الامة ومصيريها لايحتاج دليلا عليها الا مراهق او من ينبغي فرمه امام اهله حليا من الناس )
و لكن اسلوب الاعلام الماسوني المصري هو بلخبطة العقل المصري البسيط بضخ معلومات معينة ووثائق ما بحسب الواقع الفكري المراد تغييره او نشره او تضخيمه او اثاره وخلق اكبر قدر من البلبلة لدى غير المختصين وبث الافكار الماسونية الكلاسيكية المعروفة من خلالها !!!
وان كان اخراج مثل هذه اللقطات القديمة جدا للجمهور المغفل في هذا الوقت سوى دمغ الدمغ فقط واسدال اثواب البلاهة على البلاهة وتكرارها حتى تغرس في لاوعي البسطاء ويصعب فكها من اذهانهم بعدها الا بجهاز اعلامي اقوى منه !!! ( الصورة اعلاه منشورة وفي اخر ساعة باب للاخبار قبل 50 عاما يعتمد محره على نخبة تختار بعناية بالغة من الاخبار المنشورة قبل نصف قرن ) اسلوب خبيث قذر للدعاية لهذا التنظيم السياسي "العَلماني " الخياني الاجرامي التاريخي اللعين : اخوان الشيطان / البنا ) تعتمده بشكل دائم اقلام المجلة الاسبوعية القذرة واركانها الملاعين اجمع على طريقة ( هجوم المشبوه على المشبوه ) والنسخة اليومية الاحدث التي بدات قبل شهرين من الان بالصدور ( كل العاملين بها يعتبرون من خلاصة الغدر الاجرامي الخياني المصري بلا استثناء ابدا ذكورا ونساء .... راجع اي اسم منهم وخاصة للمسؤولين الكبار وادخل لملفات الروتاري المصرية وانديتها وقم بتحديد عضويته في اي ناد منهم ونقول لهم اجمع وحتى يوم القبض عليهم : لعنكم الله ومن لم يلعنكم من الناس الى قيام الساعة ) .
اما مسالة ماسونية الخائن المجرم اليهودي المغربي الاصل المصري المولد : حسن / البنآء هذا فهي غير قابلة للطعن ( ابوه اليهودي المغربي صديق الماسوني رشيد رضا وهو نفسه تلميذه والمشرف على مجلته اللعينة : المنار و الماسوني ابن القلمون رشيد رضا تلميذ نجيب للماسوني محمد عبده تلميذ الماسوني قبيح الدين الافغاني ) والوثائق التي تبثت ذلك موجودة في ( روز اليوسف نفسها ) !