أم ورقة
12-03-2007, 05:53 AM
العمل الصالح و حسن الخاتمة
{ فمن كان يرجو لقاء ربه
فليعمل عملاً صالحاً
ولا يشرك بعبادة ربّه أحداً }
الكهف
قال عليه الصلاة و السلام:
" أبشروا ، و بشروا من ورائكم،أنه من شهد أن لا إله إلا الله صادقاً بها دخل الجنة" مسند أحمد
قال عليه الصلاة و السلام:
" إذا أراد الله بعبد خيراً استعمله"،
قيل: كيف يستعمله؟
قال: "يوفقه لعمل صالح قبل الموت ثم يقبضه عليه."
الطبراني
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
" ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله تعالى فتنة القبر "
مسند أحمد و الترمذي
و قال عليه الصلاة و السلام:
" القتيل في سبيل الله شهيد و المبطون شهيد "
و قال عليه الصلاة و السلام:
" من قتله بطنه لم يعذب في قبره"
" اذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده، قال الله عز و جل: أكتب له صالح عمله، فإن شفاه غسّله و طهّره، وإن قبضه غفر له و رحمه" مسند أحمد
" إذا أحبّ الله قوماً ابتلاهم"
الطبراني في الكبير
"أتي الله عز وجل بعبد من عباده آتاه الله مالاً فقال له: ماذا عملت في الدنيا؟
فقال: ما عملت من شيء يا رب، إلا أنك آتيتني مالاً، فكنت أبايع الناس،
وكان من خلقي أن أيسر على الموسر،
و أنظر المعسر،
قال الله تعالى:
أنا أحق بذلك منك، تجاوزا عن عبدي."
الحاكم
"أثقل شيء في الميزان،
الخلق الحسن"
صحيح ابن حبان
" أحب الناس إلى الله أنفعهم،
و أحب الأعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله على مسلم،
أو تكشف عنه كربة،
أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، و لأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، و من كف غضبه، ستر الله عورته، و من كظم غيظاً و لو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضىً يوم القيامة، و من مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزلّ الأقدام،
و إن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل."
الطبراني
{ فمن كان يرجو لقاء ربه
فليعمل عملاً صالحاً
ولا يشرك بعبادة ربّه أحداً }
الكهف
قال عليه الصلاة و السلام:
" أبشروا ، و بشروا من ورائكم،أنه من شهد أن لا إله إلا الله صادقاً بها دخل الجنة" مسند أحمد
قال عليه الصلاة و السلام:
" إذا أراد الله بعبد خيراً استعمله"،
قيل: كيف يستعمله؟
قال: "يوفقه لعمل صالح قبل الموت ثم يقبضه عليه."
الطبراني
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
" ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله تعالى فتنة القبر "
مسند أحمد و الترمذي
و قال عليه الصلاة و السلام:
" القتيل في سبيل الله شهيد و المبطون شهيد "
و قال عليه الصلاة و السلام:
" من قتله بطنه لم يعذب في قبره"
" اذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده، قال الله عز و جل: أكتب له صالح عمله، فإن شفاه غسّله و طهّره، وإن قبضه غفر له و رحمه" مسند أحمد
" إذا أحبّ الله قوماً ابتلاهم"
الطبراني في الكبير
"أتي الله عز وجل بعبد من عباده آتاه الله مالاً فقال له: ماذا عملت في الدنيا؟
فقال: ما عملت من شيء يا رب، إلا أنك آتيتني مالاً، فكنت أبايع الناس،
وكان من خلقي أن أيسر على الموسر،
و أنظر المعسر،
قال الله تعالى:
أنا أحق بذلك منك، تجاوزا عن عبدي."
الحاكم
"أثقل شيء في الميزان،
الخلق الحسن"
صحيح ابن حبان
" أحب الناس إلى الله أنفعهم،
و أحب الأعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله على مسلم،
أو تكشف عنه كربة،
أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، و لأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، و من كف غضبه، ستر الله عورته، و من كظم غيظاً و لو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضىً يوم القيامة، و من مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزلّ الأقدام،
و إن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل."
الطبراني