بهذا العالم تعددت أمور المؤثرة على الأنسان وحياته وتعرضه لأقحل المهالك فأنتشر القتال ضد بعضهم البعض وأشتد قتالهم لأنفسهم أكثر فأكثر مقارنة بالعقود السابقة
وبأسباب شبه معروفة سفكت الدماء بأسم حرية الأنسان وحدودها
أنتشر بهذا العالم الفساد بين جميع الطبقات الأجتماعية شيوخ كانوا او اطفال
هذه أسباب طمع بالشهوات ومن اهمها الحياة فكانت الحياة لها من مستحقيها ولها من لايستحقها بحكم البشر الذي سار لمسار الدين لطائفته

تغيرت بهذا العالم أثمان الناس فتغالت أرواح عن أجسادها لتتركها ورخصت أروح لابد من فنيها
هناك أفكار تجول بكل خاطر بأن هناك أيضا من لابد ان يرحل من هذه الحياة وحتى لو كان وجوده لايمثل اي معنى
ومن أهم الجوانب هو الدين الذي يدين به كل فرد بهذا العالم مهما كان
طوائف وأديان كل قد أباح دم الأخر وكل حكم على الأخر بعد الأستحقاق للحياة ومن نكون لنحكم بالموت