الأربعاء 24 تشرين الأول 2007 - السنة 74 - العدد 23161

علوش: محاسبة "حزب التحرير"
على تعرّضه للبطريرك الماروني

رأى النائب مصطفى علوش "ان "حزب التحرير" ينبغي ان يكون مسؤولاً امام القضاء وان يحاسب على اساس ما يقوله ويقوم به".
سأل الموقع الالكتروني لـ"التيار الوطني الحر" عضو كتلة "المستقبل" تعليقه على تعرض افراد من "حزب التحرير" في طرابلس للبطريرك الماروني الكاردينال نصرالله بطرس صفير وخصوصاً ان هذا الحزب حصل على ترخيصه في عهد الوزير احمد فتفت، فأجاب: "مسألة الترخيص تتعلق بالحق القانوني لكل مجموعة تريد ان تحصل على ترخيص، ويجب ان تعاقب اي مجموعة تمارس حقوقها في لبنان على هذا الاساس. لذلك يجب ان يكون هذا الحزب مسؤولاً امام القضاء ويجب ان يحاسب على اساس ما يقوله وما يقوم به من تعرض واساءات للمرجعيات الروحية ولا سيما منها غبطة البطريرك الماروني، لأنها مسألة تخص جميع اللبنانيين ويجب اعتبارها وسيلة لاثارة النعرات، اضافة الى اننا نختلف تماماً ونندد بالكثير من المواقف والعقائد التي ينطلق منها هذا الحزب ومن ضمنها الدعوة الى الخروج على الديموقراطية والمناداة بانشاء الخلافة الاسلامية".
وسئل الا يرى ضرورة لحل هذا الحزب، فأجاب: "يجب السعي، على ما اعتقد، الى محاسبة اي حزب يدعو الى دولة غير الدولة اللبنانية اكانت مرجعيته الولي الفقيه او الخليفة الاسلامي".

http://www.annahar.com/content.php?table=mahaly&type=mahaly&priority=48&day=Wed

يحق للبطرك ما لا يحق لغيره
البطرك معليش يهوب ناحية ديننا
بس اذا حدى تجرا وقالو هم ودعسلو على دنبو دغري بيتسنفرو ...

السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم




حتى متى السكوت عن انتهاك حرمات الله في لبنان ؟!


تمرّ على الأمّة الإسلامية أوقات عصيبة، ضيق في العيش، وقلق على المصير: تهديدات من كل حَدَب وصَوْب، حروب كبيرة وصغيرة، انتهاكات وممارسات وحشية من المحتل الأجنبي ومن عملائه حكام بلاد المسلمين، من أقصى الشرق إلى أقاصي الغرب، استضعاف وذل وهوان، تمزق وشرذمة وضياع، فلسطين مهانة، العراق ممزق، أفغانستان تتلوّى من نير المحتل ووحشيّته ومن حروب لا تنتهي، السودان يعاني عذابات التجزئة وحروب الانقسام، الأمّة بمجملها تئنّ من جلدات سوط الظلم والفقر والمرض الذي عمّ بلاد المسلمين، من أقاصي الغرب حيث بلاد المغرب، إلى أقاصي الشرق حيث إندونيسيا.
أمّا أهل لبنان، فقد أصابهم ما أصاب إخوانهم في العالم الإسلامي، فلا يكادون يخرجون من مصيبة حتى يعودوا ليقعوا في أفظع منها، حروب تتلوها حروب، الأحقاد والفتن عمّت البلاد من أقصاها إلى أقصاها، قلق وهجرة وضياع.
في وسط كل ذلك الغبار والضباب، يبقى أبناء الأمة الإسلامية قابضين على دينهم، معتزين بإيمانهم، لا يرضون، مهما كانت المبررات، أن تُنتهك حرمات الله، يثورون غضباً منتصرين لشعائر الإسلام إذا ما أُهينت. فالأمة ثارت يوم أُهين القرآن في معتقل غوانتنامو، وثارت يوم استُهزئ بنبيها صلى الله عليه و سلم في رسوم الصحافة الدانمركية، وثارت يوم تطاول بابا روما بنيديكت السادس عشر على نبيّ الإسلام صلى الله عليه و سلم في أيلول من السنة الماضية، حيث جاهر بمقولة: «أرني ما الجديد الذي جاء به محمد، لن تجد إلا أشياءشريرة وغير إنسانية ...».
وإنّه ما يُؤسف له، أنه منذ أسبوعين، تناول البطرك صفير في "عظة" آخر يوم أحد من أيلول، وبعد عودته من الفاتيكان، أحكام الدين الإسلامي الحنيف المتعلقة بالمرأة، قائلاً: «إنّ القرآن يقول بتفوق الرجل على المرأة وسلطته عليها... وهذا الوضع الدوني للمرأة يجد تطبيقه العملي في الحق العائلي»، ثم تناول بشكل تفصيلي بعض الأحكام الشرعيّة، مُبيِّناً أن هناك تمييزاً بين الرجل والمرأة، ليصل إلى نتيجة أن «هذا المفهوم للزواج موضوع جدل» وأن هناك تطويراً وتحديثاً لمفهوم الزواج في تونس، ثم يقول: «ولكنّ القسم الأكبر من البلدان الإسلامية لا تزال تحافظ على الشرع الإسلامي القديم!ولا تزال طريق التغيير طويلة!» ونحن نسأل البطرك: لماذا إثارة هذا الموضوع في "عظة الأحد" وأمام الرأي العام؟! أليس في ذلك استفزاز للمسلمين؟! ألا يُعتبر ذلك "إثارة للنّعرة الطائفية"؟! ولماذا التلميح، بل التصريح، بأنوضع المرأة في الإسلام دوني، وأن الأحكام الشرعية قديمة، وأن طريق التغيير طويلة؟! أليس في ذلك إيحاء بأن أحكام الشرع الإسلامي متخلّفةوتحتاج إلى تحديث وتطوير؟! وقبل أن يختم البطرك "عظته"، تطرّق إلى "الأصوليّة"، مشيراً إلى أن الكثيرين يعدّونها انحرافاً بالنسبة إلى الإسلام الحقيقي، حيث قال: «فالمسلمون يعتبرون أن الدين والدولة هما أمر واحد، فيما المسيحيّة لا تعتبر الكنيسة والدولة أمرًا واحدًا. ومن هذا المفهوم يتفرع أمور كثيرة دقيقة من بينها الأصوليّةالتي تبدو في نظر الكثيرين انحرافًا بالنسبة إلى الإسلام الحقيقي»، ونسأل البطرك مجدداً: لماذا طرح موضوع "الأصولية" وأنها "انحراف عن الإسلام الحقيقي"، على الرأي العام، وفي "عظة الأحد"؟! أليس من يقود الحرب ضد ما يُسمّى بـ"الأصوليّة والتطرّف" هو دول الاستعمار الغربية العدوّة، وعلى رأسها أميركا؟!

أمّا الأفظع والأعظم، فهو ما حصل في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، أيام نزول القرآن الكريم، وقبل عيد الفطر بأيام، وبالتحديد في 22 من رمضان الموافق 04/10/2007، لقد حصل ما لم يكن يخطر ببال أحد أن يحصل في بلادنا، بل ظننّاه يحصل عند الكافر الأجنبي فقط، ولكنّه حصل في "سجن رومية المركزي"، لقد تمّ تمزيق المصحف الشريف وإهانته، وتمزيق الكتب الشرعية، على مرأى ومسمع من السجناء.


فبعد أن وصل بعض أهالي الموقوفين إلى سجن "رومية" لزيارة أبنائهم الموقوفين منذ حوالي سبعة أشهر من دون حكم محكمة، تفاجأوا بحملة تنكيل تعرَّض لها بعض أبنائهم داخل السجن فيما يُعرف بـ"الجناح الإسلامي من المبنى" بلغت ذروة فظاعتها بإهانة المصحف الشريف. وقد ترافقت هذه الجريمة الفظيعة مع إهانة الأهالي وإذلالهم، إضافة إلى شتم الأعراض والمقدسات وحلق لحى المعتقلين بالإكراه.
وحين أدرك الأهالي حقيقة ما جرى لأبنائهم وللمصاحف، أعربوا عن استنكارهم وغضبهم، وغضبوا من منعهم من مقابلة أبنائهم المقابلة المعتادة، وارتفعت أصوات السجناء بالتكبير والاحتجاج، فإذا بمسؤول السجن يطلب مؤازرة قوة أمنية مرفقة بسيارات إسعاف، لتدخل إلى المبنى "ب" في السجن، وتبدأ عملية قمع دموية أسفرت عن إصابات بالغة، نُقل المصابون بسيارات الإسعاف، وذلك على مسمع ومرأى من الأهالي. وفي الأسبوع التالي، مُنع الأهالي من زيارة أبنائهم، ما فاقم من خوفهم وقلقهم على مصير أبنائهم. هذه الحلقة الجديدة من مسلسل الممارسات الوحشية، ضاهت ما حدث في غوانتانامو وأبو غريب، وجاءت لتكشف مدى ما وصلت إليه الجرأة بل الوقاحة، في الحرب التي تشنّ بالوكالة عن أمريكا على الإسلام والمسلمين في لبنان. ولتفضح أصحاب القلوب السوداء.
إننا نضع هذه الحقائق بين أيدي الرأي العام، ليتحمل المسلمون في هذا البلد مسؤوليتهم أمام ما حصل ويحصل، سواء في سجن رومية أم في سجن اليرزة، حيث بلغ المشرفون على السجون ذروة الجرأة على عباد الله المستضعفين.

أيها المسلمون
إن ما جرى يمس عقيدتكم، فحريٌّ بكم أن تهبّوا لنصرة كتاب ربكم ورفع الظلم عن شباب أمتكم، وحريٌّ بكم أن تقفوا وقفة عزّ تنتفضون بها دفاعاً عن دينكم، ومحاسبة لمن يسير في ركاب عدوّكم، وبتراً ليد كل إبليس أهان مقدساتكم، لا تخشون في الدفاع عن حرمات الله لومة لائم. قال تعالى: ]الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ[.

ونتوجّه إلى الفعاليّات، والحركات الإسلامية، والعلماء، والسياسيين المتصدّين للشأن العام لنقول لهم: إنه يقع على عاتقكم محاسبة كل من هو مسؤول عما حصل ويحصل، سواء كان في "الموالاة" مع الحكومة، أم كان في "المعارضة" خارج الحكومة. فعليكم المسارعة في العمل على إحقاق الحق، وإيقاف التجاوزات والاعتداء على كرامات الناس ومقدساتهم وأبدانهم، والعمل بكل ما أوتيتم من قوة على إخلاء سبيل الموقوفين بغير حق فوراً، وإيقاف الملاحقات الجائرة، ومحاسبة القائمين على السجون سواء في سجن رومية أو سجن اليرزة، ولا بد من تصحيح أوضاع تلك السجون التي لا تليق بالبهائم فضلاً عن الإنسان، فعدد الوفايات، حسب منظمات حقوقية، بلغ فيها مبلغاً مخيفاً، حيث بلغ في رومية وحدها خلال العام الحالي حوالي العشرة، بينهم ثلاثة فقط في شهر أيلول الماضي. وعليكم أن تبادروا فوراً إلى العمل على كشف كل مسؤول وكل متورط في هذه الممارسات الإجرامية، وتعملوا على أن تُنزل به أشد العقوبات، فهؤلاء الذين قال فيهم النبي صلى الله عليه و سلم: «صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا: قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ ...» وقال فيهم عليه الصلاة والسلام: «إن الله يعذب الذين يعذبون الناس في الدنيا».

05 من شوال 1428هـ حـزب التحـرير
16/10/2007م ولاية لبنان

الجمعة 26 تشرين الأول 2007 - السنة 74 - العدد 23163
"حزب التحرير" رد على علوش
جاءنا من رئيس المكتب الاعلامي لـ"حزب التحرير" احمد القصص، رداً على دعوة النائب مصطفى علوش الى "محاسبة الحزب على اساءة مزعومة وجهها اعضاء في الحزب في اعتصام طرابلس الاسبوع الماضي الى غبطة البطريرك، وعلى دعوته الى دولة غير الدولة اللبنانية".
"فأما عن (التهمة!) الاولى، فبالعودة الى ارشيف الاعتصام المذكور والمصور بالكامل، فلم نجد احدا من المتكلمين من الحزب تعرض بأي كلمة للبطريرك الماروني. فكان لائقا بالنائب علوش ان يتثبت من الخبر قبل ان يبادر الى"تبييض وجهه" مع خصومه السياسيين على حسابنا.
واما الثانية، فهلا اخبرنا سعادته عن مرجعيته القانونية في محاسبة كل من "يدعو الى دولة غير الدولة اللبنانية"؟! فان وجدها فعلية الا ينسى محاسبة كل الاحزاب الداعية الى القومية العربية او السورية والى الفيديرالية الطائفية، وكل من غضب من فعلة الجنرال غورو بانشاء دولة لبنان عام 1920، وعلى رأسهم آباؤه واجداده الكرام من اهل طرابلس والشمال. وعندها سنرى كم سيبقى من اهل لبنان ممن يروقون للدكتور علوش. وفي المناسبة، عليه ايضا الا ينسى التبرؤ من افعال الاوروبيين الذين يدعون الى جمع كياناتهم في اوروبا موحدة، وهم الذين اسسوا لبنان واقرانه من مولدات سايكس بيكو وسان ريمو وغيرهما".

http://www.annahar.com/content.php?table=weekly_articles&type=manatik&priority=11&day=Fri

رد جميل....ومنطقي...

وهل كنتم تتوقعون غير ذلك من نائب طرابلس البار!!!
لا تلوموه ولكن لوموا من سوق يومها لانتخابه وانتخاب لائحة "زي ما هي"، على اعتبار يومها ان أهل السنة في لبنان مستهدفون، وأن من سيتولي حمايتهم والدفاع عن مقدساتهم هو تيار المستقبل.
أليست هذه وجهة نظر ورأي أغلب المطبلين والناعقين بأبواق هذا التيار من مشايخ هذا البلد أجلكم الله.

صدقت يا ابن الفيحاء

اجلكم الله عم ينعقون به

يعجز اللسان أحياناً عن النطق ونحتار لنتفاجأ بأن من يدافع عن الإسلام تارة من النصارى أمثال"الدكتور سمير جعجع"

أو من الشيوعية أمثال" أحمدفتفت" أو من غنم بيت الحريري أمثال هالناعق.

أنصحهم بأن يبقوا في ميدان الغناء والفن كأمثال الفنان يلي صرعوا راسنا و..... في وقت الإتخابات فهذا أفضل بكتير من أن يتطاولوا على الخلافة يلي عمتلن عالم بعد ما كانوا ......

الجمعة 26 تشرين الأول 2007 - السنة 74 - العدد 23163
"حزب التحرير" رد على علوش
جاءنا من رئيس المكتب الاعلامي لـ"حزب التحرير" احمد القصص، رداً على دعوة النائب مصطفى علوش الى "محاسبة الحزب على اساءة مزعومة وجهها اعضاء في الحزب في اعتصام طرابلس الاسبوع الماضي الى غبطة البطريرك، وعلى دعوته الى دولة غير الدولة اللبنانية".
"فأما عن (التهمة!) الاولى، فبالعودة الى ارشيف الاعتصام المذكور والمصور بالكامل، فلم نجد احدا من المتكلمين من الحزب تعرض بأي كلمة للبطريرك الماروني. فكان لائقا بالنائب علوش ان يتثبت من الخبر قبل ان يبادر الى"تبييض وجهه" مع خصومه السياسيين على حسابنا.
واما الثانية، فهلا اخبرنا سعادته عن مرجعيته القانونية في محاسبة كل من "يدعو الى دولة غير الدولة اللبنانية"؟! فان وجدها فعلية الا ينسى محاسبة كل الاحزاب الداعية الى القومية العربية او السورية والى الفيديرالية الطائفية، وكل من غضب من فعلة الجنرال غورو بانشاء دولة لبنان عام 1920، وعلى رأسهم آباؤه واجداده الكرام من اهل طرابلس والشمال. وعندها سنرى كم سيبقى من اهل لبنان ممن يروقون للدكتور علوش. وفي المناسبة، عليه ايضا الا ينسى التبرؤ من افعال الاوروبيين الذين يدعون الى جمع كياناتهم في اوروبا موحدة، وهم الذين اسسوا لبنان واقرانه من مولدات سايكس بيكو وسان ريمو وغيرهما".

http://www.annahar.com/content.php?table=weekly_articles&type=manatik&priority=11&day=Fri (http://www.annahar.com/content.php?table=weekly_articles&type=manatik&priority=11&day=Fri)


رد مبكل

الله حيو

السلام عليكم

الجمعة 26 تشرين الأول 2007 - السنة 74 - العدد 23163
"حزب التحرير" رد على علوش
جاءنا من رئيس المكتب الاعلامي لـ"حزب التحرير" احمد القصص، رداً على دعوة النائب مصطفى علوش الى "محاسبة الحزب على اساءة مزعومة وجهها اعضاء في الحزب في اعتصام طرابلس الاسبوع الماضي الى غبطة البطريرك، وعلى دعوته الى دولة غير الدولة اللبنانية".
"فأما عن (التهمة!) الاولى، فبالعودة الى ارشيف الاعتصام المذكور والمصور بالكامل، فلم نجد احدا من المتكلمين من الحزب تعرض بأي كلمة للبطريرك الماروني. فكان لائقا بالنائب علوش ان يتثبت من الخبر قبل ان يبادر الى"تبييض وجهه" مع خصومه السياسيين على حسابنا.
واما الثانية، فهلا اخبرنا سعادته عن مرجعيته القانونية في محاسبة كل من "يدعو الى دولة غير الدولة اللبنانية"؟! فان وجدها فعلية الا ينسى محاسبة كل الاحزاب الداعية الى القومية العربية او السورية والى الفيديرالية الطائفية، وكل من غضب من فعلة الجنرال غورو بانشاء دولة لبنان عام 1920، وعلى رأسهم آباؤه واجداده الكرام من اهل طرابلس والشمال. وعندها سنرى كم سيبقى من اهل لبنان ممن يروقون للدكتور علوش. وفي المناسبة، عليه ايضا الا ينسى التبرؤ من افعال الاوروبيين الذين يدعون الى جمع كياناتهم في اوروبا موحدة، وهم الذين اسسوا لبنان واقرانه من مولدات سايكس بيكو وسان ريمو وغيرهما".

http://www.annahar.com/content.php?table=weekly_articles&type=manatik&priority=11&day=Fri (http://www.annahar.com/content.php?table=weekly_articles&type=manatik&priority=11&day=Fri)


رد قوي فعلا

لكن اخي ابا عبدالله

هل هذا الرد كامل

فالصحف عادة ان نشرت بيانات لحزب التحرير او ردودا له قامت بأجتزائه على طريقة " ولا تقربوا الصلاة "

التاريخ: 14 من شوال 1428هـ
الموافق: 26 من تشرين الأول 2007م



النائب مصطفى علّوش يطالب بمحاسبة كل من يدعو إلى تطبيق الشرع

طالَعَنا الموقع الإلكتروني للتيار الوطني الحر (العوني) يوم 23/10 بحوار مع نائب طرابلس مصطفى علّوش، نشرته صحيفة النهار في عدد 24/10، يدعو فيه إلى محاسبة حزب التحرير على "جنايتين" ارتكبهما:
أولاهما: إساءة مزعومة وجّهها أعضاء من حزب التحرير إلى البطريرك الماروني، باعتبارها وسيلة لإثارة النعرات.
ثانيهما: أنه يدعو إلى إقامة الخلافة الإسلامية. ومما قاله بالنص الحرفي: «نندّد بالكثير من المواقف والعقائد التي ينطلق منها هذا الحزب، ومن ضمنها الدعوة إلى الخروج عن الديمقراطية والمناداة بإنشاء الخلافة الإسلامية». وأضاف:«يجب السعي إلى محاسبة أي حزب يدعو إلى دولة غير الدولة اللبنانية».
وقد جاء سؤال الموقع العوني للنائب علّوش على خلفية خبر نَشَره الموقع نفسه، يزعم فيه أن الحزب «لم يجد من "يفشّ فيه خلقه" خلال مهرجان دعم لموقوفين على ارتباط بقضية فتح الإسلام سوى البطريرك صفير».
لن نسهب بالرد على العونيين، إذ باتت حملتهم على الحزب ودعوته، على تفاهتها مكررة ومعروفة المنطلقات لدى الجميع. وكذلك لن نسهب في رد الفرية التي صورت اعتصام الحزب الأسبوع الماضي في طرابلس "دعماً لفتح الإسلام"، إذ يعلم جميع المتابعين أن الحزب انتفض للاحتجاج على الإساءة للمقدسات والكرامات والتوقيفات التعسفية التي طالت أناساً غير متهمين بالإخلال بالأمن. وقد سبق ورددنا على هذه المزاعم بما يكفي.
فأما عن (التهمة!) الأولى التي دعا النائب علوش إلى محاسبة الحزب عليها، وهي إساءة أعضاء فيه للبطريرك الماروني، فقد عدنا إلى أرشيف الاعتصام المذكور المصور بالكامل، فلم نجد أحداً من المتكلمين من حزب التحرير تعرض بكلمة واحدة للبطريرك الماروني. فكان لائقاً "بالدكتور" علوش أن يتثبت من الخبر قبل أن يبادر إلى "تبييض وجهه" مع خصومه السياسيين على حسابنا، مساهماً في تحريض مشبوه على حزب التحرير.
ولعل النائب علّوش، كما خصومه العونيون، استند إلى نشرة أصدرها حزب التحرير – ولاية لبنان في 16/10، أي قبل الاعتصام بثلاثة أيام، "أَسِفَ" فيها على وصف البطريرك للشرع الإسلامي بأنه قديم، ومدحه الأنظمة التي أطاحت بأحكام الزواج الإسلامي مثل النظام التونسي. وقد بحثنا عن عبارة واحدة في النشرة يمكن للقارئ أن يَعُدَّها من قريب أو بعيد إساءة للبطريرك فلم نجدها، فهلاّ أرشدنا إليها سعادة النائب؟!. فإن لم يجدها فإننا ندعوه إلى الاعتذار عما بدر منه من كلام تحريضي على الحزب. إلاّ إن كان يرى أن مجرد انتقاد البطريرك فيما أدلى به من انتقاد لاذع لشرعنا الشريف إساءةً له، فإنه يكون آنئذٍ قد قال على الإسلام وأهله شططاً. ولا ننسى أن ندعوه حينها إلى محاسبة كل من ناقشوا البطريرك أو انتقدوا كلامه، وفي مقدمتهم زميله النائب الأستاذ سمير الجسر.
وأما مطالبته بمحاسبة الحزب على دعوته إلى إقامة الخلافة فإنها أمر عَجَب! فإقامة الخلافة تعني توحيد العالم الإسلامي في دولة واحدة ترعى شؤون الناس جميعاً مسلمين وغير مسلمين بالشرع الإسلامي، مع حفظ خصوصيات أهل الأديان من عقائد ومعابد وأحوال شخصية ومأكل ومشرب. وهذا واجب اجتمعت عليه الأمة الإسلامية طوال تاريخها، واتفق عليه علماء الأمة قاطبة. فمن يريد النائب علّوش أن يحاسب؟! حزب التحرير أم كل من يلتزم الإسلام عقيدة وشريعة؟! وكيف يندد بعقائد حزب التحرير، وهو الذي تأسس على العقيدة الإسلامية ولا يعتنق أي عقيدة سواها؟! وهل احتاج سعادة النائب دهراً إلى يومنا هذا ليكتشف أن حزب التحرير يدعو إلى إقامة الخلافة؟! أم أنه توَهَّم أن توقيع علمٍ و خبرٍ سيدفع بحزبٍ عملاق كحزب التحرير إلى تغيير هويته ... بل عقائده؟! وهلاّ أخبرنا سعادة الفقيه القانوني عن مرجعيته في محاسبة كل من "يدعو إلى دولة غير الدولة اللبنانية"؟! فإن وجدها فعليه أن لا ينسى محاسبة كل الأحزاب الداعية إلى القومية العربية أو السورية وإلى الفدرالية الطائفية، وكل مَن غَضِب من فعلة الجنرال غورو بإنشاء دولة لبنان سنة 1920، وعلى رأسهم آباؤه وأجداده الكرام من أهل طرابلس والشمال وسائر مدن الساحل والجنوب والبقاع وبعض أهل الجبل. وعندها سنرى كم سيبقى من أهل لبنان، ممن يروقون للدكتور علّوش، بلا محاسبة. وبالمناسبة، عليه أيضاً أن لا ينسـى التبرؤ من فِعال الأوروبيين الذين يدعون إلى جمع كياناتهم في أوروبا موحدة، في ظل دستور أوروبي، وهم الذين أسسوا لبنان وأقرانه من مولَّدات سايكس بيكو وسان ريمو وغيرها.
وفي الختام نذكّره ببعض ما نزل على "المصطفى" من القرآن، حيث قال الله تعالى: (( فلا وربِّك لا يؤمنون حتى يحكِّموكَ فيما شَجَرَ بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيتَ ويُسَلِّموا تَسليماً.))

ما هذا؟
فخر ينشر بيانات التحرير؟

يبدو ان كل جهود مقاوم قد فشلت

أخبرني مطلع
بأن العلوش هذا شيوعي حاقد
فهل هذا صحيح ؟!

لا جديد في الييان رد محترم

جميل

متلبس بلباس آخر من اجل الديكور في طرابلس فقط :)


أخبرني مطلع
بأن العلوش هذا شيوعي حاقد
فهل هذا صحيح ؟!

لكن التاريخ اثبت انه يحمل اكثر مما ذكرت

لماذا تخلطون بين الشيوعية والحقارة ...؟؟؟!!!!!!

ربما الاجدر بين الماركسية والحقارة

ما هذا؟
فخر ينشر بيانات التحرير؟

يبدو ان كل جهود مقاوم قد فشلت


فخر عم يرشيني متل ما عمل من طرابلس مع طارق :D زاكرين قصة الكيندر؟؟

شو قولكم؟ :D


السلام عليكم

سقى الله ايام الكيندر

وين طارق هذه الأيام؟

ما هذا؟
فخر ينشر بيانات التحرير؟

يبدو ان كل جهود مقاوم قد فشلت

فستذكرون ما أقول لكم ....

بقص شعري إذا ما كان مبايع كمان!!

بما ان هذا موسم القصص والعبر، فهل اضيف هذه إلى سجل قصص مقاوم في المنتدى؟؟

فستذكرون ما أقول لكم ....
بقص شعري إذا ما كان مبايع كمان!!

لو كان فيها قص شي محرز كنا بلعناها بس قص شعر!!! ما بتمرق

متل الضفدع يللي زحط لان ما معو جنازير للتلج

بما ان هذا موسم القصص والعبر، فهل اضيف هذه إلى سجل قصص مقاوم في المنتدى؟؟


لو كان فيها قص شي محرز كنا بلعناها بس قص شعر!!! ما بتمرق

متل الضفدع يللي زحط لان ما معو جنازير للتلج

يبدو لي إنو صاير في مشكلة بلع بالمنتدى!

إنت مش أول واحد بتشتكي .... نسأل الله الشفاء للجميع :)

شكرا اخي فخر على نقل الرد كاملا


التاريخ: 14 من شوال 1428هـ
الموافق: 26 من تشرين الأول 2007م




النائب مصطفى علّوش يطالب بمحاسبة كل من يدعو إلى تطبيق الشرع

طالَعَنا الموقع الإلكتروني للتيار الوطني الحر (العوني) يوم 23/10 بحوار مع نائب طرابلس مصطفى علّوش، نشرته صحيفة النهار في عدد 24/10، يدعو فيه إلى محاسبة حزب التحرير على "جنايتين" ارتكبهما:
أولاهما: إساءة مزعومة وجّهها أعضاء من حزب التحرير إلى البطريرك الماروني، باعتبارها وسيلة لإثارة النعرات.
ثانيهما: أنه يدعو إلى إقامة الخلافة الإسلامية. ومما قاله بالنص الحرفي: «نندّد بالكثير من المواقف والعقائد التي ينطلق منها هذا الحزب، ومن ضمنها الدعوة إلى الخروج عن الديمقراطية والمناداة بإنشاء الخلافة الإسلامية». وأضاف:«يجب السعي إلى محاسبة أي حزب يدعو إلى دولة غير الدولة اللبنانية».
وقد جاء سؤال الموقع العوني للنائب علّوش على خلفية خبر نَشَره الموقع نفسه، يزعم فيه أن الحزب «لم يجد من "يفشّ فيه خلقه" خلال مهرجان دعم لموقوفين على ارتباط بقضية فتح الإسلام سوى البطريرك صفير».
لن نسهب بالرد على العونيين، إذ باتت حملتهم على الحزب ودعوته، على تفاهتها مكررة ومعروفة المنطلقات لدى الجميع. وكذلك لن نسهب في رد الفرية التي صورت اعتصام الحزب الأسبوع الماضي في طرابلس "دعماً لفتح الإسلام"، إذ يعلم جميع المتابعين أن الحزب انتفض للاحتجاج على الإساءة للمقدسات والكرامات والتوقيفات التعسفية التي طالت أناساً غير متهمين بالإخلال بالأمن. وقد سبق ورددنا على هذه المزاعم بما يكفي.
فأما عن (التهمة!) الأولى التي دعا النائب علوش إلى محاسبة الحزب عليها، وهي إساءة أعضاء فيه للبطريرك الماروني، فقد عدنا إلى أرشيف الاعتصام المذكور المصور بالكامل، فلم نجد أحداً من المتكلمين من حزب التحرير تعرض بكلمة واحدة للبطريرك الماروني. فكان لائقاً "بالدكتور" علوش أن يتثبت من الخبر قبل أن يبادر إلى "تبييض وجهه" مع خصومه السياسيين على حسابنا، مساهماً في تحريض مشبوه على حزب التحرير.
ولعل النائب علّوش، كما خصومه العونيون، استند إلى نشرة أصدرها حزب التحرير – ولاية لبنان في 16/10، أي قبل الاعتصام بثلاثة أيام، "أَسِفَ" فيها على وصف البطريرك للشرع الإسلامي بأنه قديم، ومدحه الأنظمة التي أطاحت بأحكام الزواج الإسلامي مثل النظام التونسي. وقد بحثنا عن عبارة واحدة في النشرة يمكن للقارئ أن يَعُدَّها من قريب أو بعيد إساءة للبطريرك فلم نجدها، فهلاّ أرشدنا إليها سعادة النائب؟!. فإن لم يجدها فإننا ندعوه إلى الاعتذار عما بدر منه من كلام تحريضي على الحزب. إلاّ إن كان يرى أن مجرد انتقاد البطريرك فيما أدلى به من انتقاد لاذع لشرعنا الشريف إساءةً له، فإنه يكون آنئذٍ قد قال على الإسلام وأهله شططاً. ولا ننسى أن ندعوه حينها إلى محاسبة كل من ناقشوا البطريرك أو انتقدوا كلامه، وفي مقدمتهم زميله النائب الأستاذ سمير الجسر.
وأما مطالبته بمحاسبة الحزب على دعوته إلى إقامة الخلافة فإنها أمر عَجَب! فإقامة الخلافة تعني توحيد العالم الإسلامي في دولة واحدة ترعى شؤون الناس جميعاً مسلمين وغير مسلمين بالشرع الإسلامي، مع حفظ خصوصيات أهل الأديان من عقائد ومعابد وأحوال شخصية ومأكل ومشرب. وهذا واجب اجتمعت عليه الأمة الإسلامية طوال تاريخها، واتفق عليه علماء الأمة قاطبة. فمن يريد النائب علّوش أن يحاسب؟! حزب التحرير أم كل من يلتزم الإسلام عقيدة وشريعة؟! وكيف يندد بعقائد حزب التحرير، وهو الذي تأسس على العقيدة الإسلامية ولا يعتنق أي عقيدة سواها؟! وهل احتاج سعادة النائب دهراً إلى يومنا هذا ليكتشف أن حزب التحرير يدعو إلى إقامة الخلافة؟! أم أنه توَهَّم أن توقيع علمٍ و خبرٍ سيدفع بحزبٍ عملاق كحزب التحرير إلى تغيير هويته ... بل عقائده؟! وهلاّ أخبرنا سعادة الفقيه القانوني عن مرجعيته في محاسبة كل من "يدعو إلى دولة غير الدولة اللبنانية"؟! فإن وجدها فعليه أن لا ينسى محاسبة كل الأحزاب الداعية إلى القومية العربية أو السورية وإلى الفدرالية الطائفية، وكل مَن غَضِب من فعلة الجنرال غورو بإنشاء دولة لبنان سنة 1920، وعلى رأسهم آباؤه وأجداده الكرام من أهل طرابلس والشمال وسائر مدن الساحل والجنوب والبقاع وبعض أهل الجبل. وعندها سنرى كم سيبقى من أهل لبنان، ممن يروقون للدكتور علّوش، بلا محاسبة. وبالمناسبة، عليه أيضاً أن لا ينسـى التبرؤ من فِعال الأوروبيين الذين يدعون إلى جمع كياناتهم في أوروبا موحدة، في ظل دستور أوروبي، وهم الذين أسسوا لبنان وأقرانه من مولَّدات سايكس بيكو وسان ريمو وغيرها.
وفي الختام نذكّره ببعض ما نزل على "المصطفى" من القرآن، حيث قال الله تعالى: (( فلا وربِّك لا يؤمنون حتى يحكِّموكَ فيما شَجَرَ بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيتَ ويُسَلِّموا تَسليماً.))

رابط الرد من موقع المكتب الاعلامي لحزب التحرير

http://www.hizb-ut-tahrir.info/arabic/index.php/infoffice/single/2580

قل له تفضل حاسب .......... حاسب من دمر العراق وصمت على ضياع القدس ورسم رسومات عن الإسلام والقرآن وخير الخلق كمان .......... تفضل حاسب من روج لأغاني الزمان وفساد الإعلام ولانهاية للكلام .

قل له تفضل حاسب .......... حاسب من دمر العراق وصمت على ضياع القدس ورسم رسومات عن الإسلام والقرآن وخير الخلق كمان .......... تفضل حاسب من روج لأغاني الزمان وفساد الإعلام ولانهاية للكلام .اخي نائل،
لا تستغرب من علوش ان يطالب بالمحاسبة فهو من جيل الماركسلاميين ايضاً ولم يتكلم عن الإسلام إلا لما احتاج حزبه لأصوات اهل السنة فبنوا هذه السنية السياسية بمعاونة تلك العمائم الفارغة

قل حسبي الله ولا حول ولا قوة إلا بالله ونعوذ بالله من الغفلة غزة تدمر كل يوم ويقتل الطالب والمدرس في الصف وتتهم غزة بالإرهاب ويحاصر الأقصى ويبنى حوله سكن ليهود وتحته وتمنع النساء والرجال والأطفال من دخول القدس ويأتي مرتزقة ومشردون من كل العالم من أثيوبيا والحبشة وروسيا بحجة أنهم يهود للسكن وأصحاب الأرض أو مواليد القدس تطرد وكثير من الأوصاف والوقائع والكلام كهدم البيوت وفرض الضرائب و........ لمن أكتب وأقول ، ولا أحد يحرك ساكن أو يتكلم ....وأقول غط العرب في نوم عميق له أول بطول عمق النوم نوم بدون قوم / أي قيام ، بدون قيام .