مشاهدة النسخة كاملة : الدولة اللبنانية تخدّر شعبها بالماء....
nawwar
10-19-2007, 10:07 AM
عجيبة اللي عم يصير.......
الغلاء قائم والناس تموت جوعاً ومرضاً ، ولا من يتحرك أو يقول كلمة....."هس" صه، سكون ، هدوء،الناس نيييييييييييييييياااااااااااااااااا اام، ماذا يحدث في هذا البلد.....
وحتى أن الناس تكاد تموت جهلاً أيضا بسبب غلاء الكتب المدرسية......
يوه، يا جماعة شو ما في حدا، " شو حطيتو صمغ على آذانكم" أو ختموها بالشمع الأحمر يوم ولادتكم؟؟؟؟؟؟........
عجبٌ عُجاب ، ماذا يحدث في لبناننا وهل من حقنا أن نقول لبناننا أم" سجننا "الحبيب....فقد أصبح سلطان الوطن السجن والسجّان.......يا الله ، يا الله يا جبّار يا كريم يا قاهر يا قوي عليك بهم كما أخذت من سبقهم بظلمهم اقهرهم وخذهم أخذ عزيز مقتدر.......
يا جماعة، يا إخوان-ولست أقصد الجماعات السياسية المعنونة بهذه الأسماء_ بل أنادي جميع الأخوة والمواطنين ، من له ذرّة ضمييييييييييييير، ويستحي من الله العليّ القدير،
أنادي من خُتم على هويته بالحبر الأسود لبننااااااااااااااااااااااااااااااا اااني، هل أنت حقاٌ تعيش في لبنان، وتأكل مما يأكلون وتشرب مما يشربون وتلبس مما يلبسون......ألا لعنة الله على الظالمين....
دخلت بيوتا ليس فيها حليب أو عرزال،دخلت بيوتا ليس فيها حفنة من طعام أو" كدشة" بصل حتى......
ودخلت بيوتا وبيوتا وبيوت....المتوسط حاله من استطاع تأمين القوت اليومي على قدر حاله وهو مديوووووووووون.........
"ولوه شو وين عايشين"... هل تتحدثون بنفس لغتنا، يا جماعة أين تضعون رؤوسكم ؟؟؟ وبأي وجه تقابلون أهليكم ، نساءكم، أطفالكم، ذراريكم،،،،،،،،،تفوووووووووه يا عيبشوم على هيك رجال.....%3
من هناك
10-19-2007, 11:53 AM
يا اختاه إن اهل السياسة في الأصل كانوا يروضون المهور الجامحة وقد احسن اهل السياسة في لبنان في ترويض الجميع. إن من يركض خلف اللقمة سوف ينسى بعد بعض الوقت انه لو فكر قليلاً بطريقة اخرى وثار على الأوضاع لوصل إلى اللقمة بدل الركض خلفها في حلبة سباق الخيل.
إن الناس وضعت رؤوسها في جيب من يدفع لها بحثاً عن فتافيت اخرى لأن الرجل ضمن ان الجميع في جيبه الواسع جداً ووعدهم بحقوق لا يتسع لها إلا ذمته المترامية والآن الناس لا زالت ضائعة في ذلك الجيب المظلم الفارغ وعقولهم مغسولة بشكل جيد جداً ولن يتحركوا إلا بأمر ولي النعمة
اسألي الإكليروس الذين ما شبعوا بعد من الرز واللحم والحلويات في الإفطارات الرمضانية
الشعوب احتى وان جاعت تنتفض لكنها ان فقدت الأمن وخافت على حياتها فلن تنتفض عن الجوع...
من هناك
10-19-2007, 12:03 PM
اختي وداد،
انا اوافقك في هذا ولكن في لبنان لم يفقدوا الأمن بعد. الناس فقط سلمت رأسها لمن يدفع
الشعوب احتى وان جاعت تنتفض لكنها ان فقدت الأمن وخافت على حياتها فلن تنتفض عن الجوع...
ولكن شبح الحرب الأهلية يخيم على عقول الناس وهذا معناه انعدام أمنهم...ربما كلما تأزمت الأمور لا أحد سيفكر في الرغيف والجوع بل يقول فقط اللهم سلم....
طرابلسي
10-19-2007, 08:05 PM
صراحة وبكل تجرد
أيام الحرب كان أفضل بكثير مع العلم لم يكن الأمن مستتب على مستوى لبنان ولكن كحد ادنى في طرابلس كان جيد
بعض المواد الأساسية قلت في البلد وكان الناس مرتاحة من الناحية المادية
حاربونا بكل شيء ما طلعلهم فجرجرونا خلف لقمة العيش على مذهب جوّع كلبك بيلحقك حين طلع الحريري وثبّت الدولار على الـ 1500 قلت راحت علينا وهذا يللي صار
والله المستعان
أبو جهاد الشامي
10-19-2007, 10:55 PM
عندما نشرنا عرض أحدهم ، قامت الدنيا ولم تقعد واتهمنا بأننا لا نجيد التعامل مع الآخر ، ولا نجيد الحوار الراقي، وننتمي إلى فئات رجعية من الحيوانات المنقرضة من على سطح هذا الكوكب
المشكلة أن الحل هو في الحرب العالمية التي أرجوها اليوم قبل الغد ، متمنياً ان يستقيظ النيام ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمة نوار سبق وقلت
رحم الله أبو ذر الغفاري حينما قال – عجبت لامرئ مسلم لا يجد قوت يومه كيف لا يخرج في الناس شاهرا سيفه ؟!
قلتي هلق بيقولوا عنا إرهابية
ما يقولوا او يخبطوا رأسهم بالحيط أو ينفلقوا
شو الإرهاب حرام ... واللي عم يعملوه في الشعوب المسلمة (مو ) حراام ؟!
قال الله تعالى في كتابه الكريم للمسلمين : { وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ } (60)
لو سمعنا كلام الله ما كان حالنا وصل إلى ما هو عليه !
إليك أختي أقوال بعض اهل العلم فيمن ترك الجهاد في سبيل الله
ترك الجهاد سبب للذل والهوان .
روى أبو داود (3462) عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلا لا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ ) . صححه الألباني في صحيح أبي داود .
ولقد صدق رسولنا صلى الله عليه وسلم ، فإن الناظر إلى أحوال المسلمين اليوم يرى أنهم قد فرطوا في دينهم تفريطا عظيما . . فأكلوا الربا ، وركنوا إلى الدنيا ، وتركوا الجهاد في سبيل الله . فماذا كانت النتيجة ؟!! ألزمهم الله الذل في أعناقهم ، فهم يلجأون إلى الشرق أو الغرب خاضعين ذليلين يطلبون منهم النصر على الأعداء ، وما عرف أولئك أن الذل لا يرفع عنهم حتى يرجعوا إلى دينهم كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم .
وصدق الله العظيم : ( بَشِّرْ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (138) الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمْ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا) النساء/138-139 .
ترك الجهاد سبب لنزول العذاب في الدنيا والآخرة .
روى أبو داود (2503) عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ لَمْ يَغْزُ ، أَوْ يُجَهِّزْ غَازِيًا ، أَوْ يَخْلُفْ غَازِيًا فِي أَهْلِهِ بِخَيْرٍ ، أَصَابَهُ اللَّهُ بِقَارِعَةٍ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ) . حسنه الألباني في صحيح أبي داود .
والقارعة هي الدَاهِيَة المُهْلِكَة التي تأتي فجأة , يقال : قَرَعَهُ أَمْرٌ إِذَا أَتَاهُ فَجْأَة .
وقال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمْ انفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنْ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلا قَلِيلٌ (38) إِلا تَنفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) التوبة/38-39 .
"وليس العذاب الذي يتهددهم هو عذاب الآخرة فقط ، بل عذاب الدنيا والآخرة ، عذاب الذل الذي يصيب القاعدين عن الجهاد ، عذاب الحرمان من الخيرات التي يستفيد منها العدو الكافر ويحرمها أهلها ، وهم مع ذلك كله يخسرون من النفوس والأموال أضعاف ما يخسرون في الجهاد ، ويقدمون على مذابح الذل أضعاف ما تتطلبه منهم الكرامة لو قدموا لها الفداء ، وما من أمة تركت الجهاد إلا ضرب الله عليها الذل فدفعت مرغمة صاغرة أضعاف ما كان يتطلبه منها جهاد الأعداء" اهـ . الظلال (3/1655) .
وقال السعدي رحمه الله ص (532) :
(يا أيها الذين آمنوا) ألا تعملون بمقتضى الإيمان ، ودواعي اليقين ، من المبادرة لأمر الله ، والمسارعة إلى رضاه ، وجهاد أعدائه لدينكم ، فـ ( مالكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثّاقلتم إلى الأرض ) أي : تكاسلتم ، وملتم إلى الأرض والدعة والكون فيها .
( أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة ) أي : ما حالكم إلا حال من رضي بالدنيا ، وسعي لها ، ولم يبال بالآخرة فأنه ما آمن بها .
( فما متاع الحياة الدنيا ) التي مالت بكم ، وقدمتموها على الآخرة ( إلا قليل ) أفليس قد جعل الله لكم عقولاً ، تزنون بها الأمور وأيها أحق بالإيثار ؟
أفليست الدنيا ـ من أولها إلى آخرها ـ لا نسبة لها في الآخرة .
فما مقدار عمر الإنسان القصير جداً من الدنيا ، حتى يجعله الغاية ، التي لا غاية وراءها فيجعل سعيه ، وكده وهمه وإرادته لا يتعدى الحياة الدنيا القصيرة المملوءة بالأكدار المشحونة بالأخطار .
فبأي رأي رأيتم إيثارها على الدار الآخرة ، الجامعة لكل نعيم التي فيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين ، وأنتم فيها خالدون . فوالله ما آثر الدنيا على الآخرة من وقر الإيمان في قلبه ، ولا من جزل رأيه ، ولا من عُدَّ من أولى الألباب ، ثم توعدهم على عدم النفير فقال :
(إلا تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً )
في الدنيا والآخرة ، فإن عدم النفير في حال الاستنفار من كبائر الذنوب الموجبة لأشد العقاب ، لما فيه من المضار الشديدة
فإن المتخلف قد عصى الله تعالى ، وارتكب لنهيه ، ولم يساعد على نصر دين الله ، ولا ذَبَّ عن كتاب الله وشرعه ، ولا أعان إخوانه المسلمين على عدوهم ، الذي يريد أن يستأصلهم ، ويمحق دينهم ، وربما اقتدى به غيره من ضعفاء الإيمان ، بل ربما فَثّ في أعضاد من قاموا بجهاد أعداء الله ، فحقيق بمن هذا حاله أن يتوعده الله بالوعيد الشديد ، فقال : (إلا تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً ويستبدل قوماً غيركم ولا تضروه شيئاً ) فإنه تعالى متكفل بنصرة دينه وإعلاء كلمته ، فسواء امتثلتم لأمر الله أو ألقيتموه وراءكم ظهرياً .
( والله على كل شيء قدير ) لا يعجزه شيء أراده ، ولا يغالبه أحد اهـ .
ترك الجهاد سبب للهلاك في الدنيا والآخرة .
أما في الدنيا فإن الجبان الرعديد يكون ذليلاً مستعبداً تابعا غير متبوع . وأما في الآخرة فترك الجهاد سبب لعذاب الله تعالى .
قال الله تعالى : (وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) البقرة/195 .
روى الترمذي (2972) عَنْ أَسْلَمَ أَبِي عِمْرَانَ قَالَ : كُنَّا بِمَدِينَةِ الرُّومِ فَأَخْرَجُوا إِلَيْنَا صَفًّا عَظِيمًا مِنْ الرُّومِ، فَحَمَلَ رَجُلٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ عَلَى صَفِّ الرُّومِ حَتَّى دَخَلَ فِيهِمْ ، فَصَاحَ النَّاسُ وَقَالُوا: سُبْحَانَ اللَّهِ! يُلْقِي بِيَدَيْهِ إِلَى التَّهْلُكَةِ ! فَقَامَ أَبُو أَيُّوبَ الأَنْصَارِيُّ فَقَالَ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّكُمْ تَتَأَوَّلُونَ هَذِهِ الآيَةَ هَذَا التَّأْوِيلَ ، وَإِنَّمَا أُنْزِلَتْ هَذِهِ الآيَةَ فِينَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ ، لَمَّا أَعَزَّ اللَّهُ الإِسْلامَ ، وَكَثُرَ نَاصِرُوهُ ، فَقَالَ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ سِرًّا دُونَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ أَمْوَالَنَا قَدْ ضَاعَتْ ، وَإِنَّ اللَّهَ قَدْ أَعَزَّ الإِسْلامَ ، وَكَثُرَ نَاصِرُوهُ ، فَلَوْ أَقَمْنَا فِي أَمْوَالِنَا فَأَصْلَحْنَا مَا ضَاعَ مِنْهَا ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرُدُّ عَلَيْنَا مَا قُلْنَا ( وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) فَكَانَتْ التَّهْلُكَةُ الإِقَامَةَ عَلَى الأَمْوَالِ وَإِصْلاحِهَا ، وَتَرْكَنَا الْغَزْوَ . فَلَمْ يَزَلْ أَبُو أَيُّوبَ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ حَتَّى دُفِنَ بِالْقُسْطَنْطِينِيَّةِ. وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
قال في "تحفة الأحوذي" :
وَالْحَدِيثُ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْمُرَادَ بِإِلْقَاءِ الْأَيْدِي إِلَى التَّهْلُكَةِ هُوَ الإِقَامَةُ فِي الأَهْلِ وَالْمَالِ وَتَرْكُ الْجِهَادِ اهـ .
نسأل الله تعالى أن يرد المسلمين إلى دينهم رداً جميلاً . وأن يرفع عنهم الذل والهوان .
nawwar
10-20-2007, 06:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اعذروني فقد كان النت مقطوع...
قطع اللع رقاب المسؤولين..........
اؤمن وأوافق على كلام الجميع....
ولكن في لبنان لم نفقد الأمن بعد.......عجبتني هالنكتة........
بس صاروا بيقتلوا عالهوية الإسلامية...والصوت العالي........والصوت اللي مخبا بتيابو..........
حشاكم ما فيه إلا الكلاب المسعورة فلتانة بالطرقات.........
قولكم ع مين فالتينها؟؟؟؟؟؟؟
ما شاء الله عنك أخت حفصة موسوعة متنقلة.........
ولا تقبلين إلا أن تستقين من المصدر، بارك الله بك...